ليتك التزمت الصمت ياستا
ذ محمد في هذا الموقف

و ما الغريب في الامر يا سي أب مازن، فالكل يتاجر بالدين و بالتقوى ، اللّي هذا عاملّي لحية و يحكّ الثوم على جبهته و عاملّي فيها مالك بن انس،

شارق عليك المشيخة يا سي درة، ولكنها تجارة دينية مائة بالمائة،ههههههههههههههها

هناك من امتهن التغريد خارج السرب فيغرد ويتوهم المواقف ويتبسط في تحليلها ويتكلم باسم الغير ويرى انه المالك الوحيد للحقيقة المطلقة
ويدعي انني استنكرت فتح المقاهي واتحداه ان بثبت ذلك بل تعجبت لماذا المطالبة بفتح المقاهي والتغاضي عن المطالبة بفتح غيرها من المحلات العمومية وهو موقف منطقي يصدر عن اي مسلم او غير مسلم ولا اقول كافر
ثم هو يسأل مستنكرا اللهم الا اذا أردت ان تفرض ما تفعله انت على الآخرين فما يدريه بما افعله انا؟ ولماذا يتوهم ذلك؟ لكنه في نفس الوقت يريد ان يفرض على ملايين التونسيين بعض المظاهر من "البلدان الأوروبية المتقدمة المتحضرة" وهذا لا يقبله اي منطق انساني سليم

يا سي فيصل2 في البلدان الأوروبية المتقدمة المتحضرة هناك عشرات الملايين من المسلمين الصائمين و هناك العشرات الآلاف من الحانات و دور البغاء مفتوحة و الكل يعيش في تناغم و تسامح و هدوء و سكينة، فمالك انت اذا فتحت هذه المحلات ، انتي صوم و اش يهمك في الباقي، اللهم الا اذا أردت ان تفرض ما تفعله انت على الآخرين وهذا لا يقبله اي منطق انساني سليم في القرن 21 ، اللي يصوم يصوم و اللي يصلي يصلي و اللي يفطر يفطر و المولى عز وجل يحاسب كل واحد على افعالو،

الاعتداءات على المواطنين جراء لباسهم الديني ممنهجة ومطبقة منذ مدة فلماذا تذكرها الاستاذ عبو اليوم ؟
ثم لماذا اقتصر على المطالبة بفتح المقاهي ؟ لما لا الحانات ودور البغاء ايضا ؟ الا يدخل ذلك في باب الحريات الشخصية ؟

يا سي أب مازن القران كلام الله الموجه لكل بني آدم فكل له الحق في استعماله و كل حسب فهمه و قناعاته فأنت سيد العارفين ان الاخواني يفسره بطريقته و السلفي يفسره بطريقته و الوهابي يفسره بطريقته و الداعشي يفسره بطريقته و الديمقراطي يفسره بطريقته وهكذا دواليك و الكل يعتقد ان قراءته هي الصحيحة ، و هذه هي حكمته في الاختلاف قال تعالى:
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ

اني احترمك يا سي محمد لمواقفك المشرفة لكن في هذه المرة سامحني فان الحرية التي تتحدث عنها ليست اهم من اوامر الله سبحانة

المجاهر بالمعصية ليس كالمستتر ولكن لا يعني ان الستر يحل الحرام

عند الإسلاميين، الحرام والمعصية، ان اتيت بها متسترا، متخفيا عن اعين الناس، تصبح حلالا،

"ان عصيتم فاستتروا"

هذا يعني افعل ما شئت من معصية لكن كن متسترا، فإننا قابلون لك ذلك،

شكرًا على نصيحتكم يا إسلاميي باب نات، لكن سوف لن نتصرف مثلكم، سوف نجاهر بكل ما نفعله،

يا درة قول اش تحب اما بالله اخطاك من الاستشهاد بالآيات القرآنية، لا تعرف تختارها ولا تعرف تستعملها، زيد على هذا تجارة بالدين 100 في 100

@ Dorra
في العادة ما نحبش نجاوبك
اما ربي قال زادة
واذا عصيتم ف..........
يا كلب امارات العربان
يا دعاة الدم
كلامك صحيح وين نلقاو الاخوان نلقاو الدم
اما الدم السائل ديما دمهم هوما وفي رابعة ما وصلش حتى يسيل خاطرو تقلى في ابدانهم
يا مجرمة يا انقلابيين يا سفاكي الدماء

لاول مرة اعلق على هذا السياسي سمعت تصريحاته وقرأت مقالاته ولم استطع ان افهم من اين إتجاه هو؟ او ما هو برنامجه؟ او ماذا يريد؟
فكأنه عدو لكل شيئ كحمة الهمامي من اتجاه آخر

واكيد لست الوحيد وهذا سبب من اسباب افلاسه سياسيا.

@Dorra
وقيل معنى الآية : وقل الحق من ربكم ولست بطارد المؤمنين لهواكم فإن شئتم فآمنوا وإن شئتم فاكفروا فإن كفرتم فقد أعد لكم ربكم نارا أحاط بكم سرادقها وإن آمنتم فلكم ما وصف الله عز وجل لأهل طاعته .

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، هذا هو الفكر الحر في تونس و ما وصلت إليه الثورة لا إحترام للصائم و لا لديننا الحنيف

اول من نادى و اعترف بحرية العقيدة و بحرية الضمير هو القران الكريم ، الم يقل ؛و قل الحق من ربك فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر

لماذا شرط وضع ستار على النوافذ والبلور ؟اين حرية المعتقد؟ من يريد الافطار هو حر ومن يريد الصيام حر ..ما أفلحنا في الخزعبلات والفتاوى..أُمَمٌ تتقدم وأخرى تتقهقر والجهل مصيبة

باسم الديمقراطية نتيح الفرصة للارهابيين ليعبثوا بالشعب و يقتلون الابرياء و يدمرون الاقتصاد و يعطلون ماكينة الانتاج ..باسم الديمقراطية نستبيح العبادة الرمضانية لفائدة بعض الذين يرفضون التقيد ببعض الضوابط الدينية العادية ..باسم الديمقراطية فرشنا السجاد لبعض الدعاة المنافقين .باسم الديمقراطية نحاور جماعة ليبيا القتلة .باسم الديمقراطية نعطى حق الرد للارهابيين فى المنابر الاعلاميين و ندافع عنهم فى المحاكم .باسم الديمقراطية فتحنا تونس للغرباء و
المندسين التابعين للسفارات و للمخابرات الاجنبية ..سؤال فقط لعبو و لمن ينتمى لعبو مهما كان نوعه : اذا ذبح احد الارهابيين ابنك او اخاك او والدك او ابنتك او زوجتك هل تقبل ساعتها الحوار معه تحت ظل الديمقراطية و حقوق الانسان ..اسال و اريد فقط ان اعرف..

استغرب العديد من هذا الموقف الذي لم يتعودوا به من عبو الذي بدا أكثر ثورية وحماسة ومحاولة قول الحقيقة وحسبهم ما كان علي عبو ان يدافع علي المفطرين بدعوي الحرية ، الحرية هذا الوهم الذي يعتقد فيه كالعديد من الواهمين ، فلا وجود لما يسمي حرية أصلا من حيث هي ، ثم لا توجد فعلا في ظل نظام طبقي فاضح تحكم فيه الأقلية الأغلبية وفق أهواء النفس وليس وفق شريعة ربانية عادلة ، ومن منطلق الحرية انطلق عبو يدافع ويحتج ونسي أو تناسي انه شهر رمضان وان غالبية السكان من المسلمين وعليه إذا ما أردت العصيان فاستتر وليس الاجتماع في المقاهي والمطاعم وهبط الريدو فهذا سيشجع علي الإفطار وليس الستر بل الجهر بآلافطار ... بالنسبة لي انتظر من هذا السيد وزمرته الغنوشي والمرزوقيبي ..هذه المواقف الانهزامية المتواطئة مع العلمانيين والتغريبيين لكسب ودهم ورضاهم . فما هو الإنجاز الذي قام به هذا السيد لما كان وزير الإصلاح الإداري هو ان جعل من يوم السبت يوم عطلة ؟ لماذا يوم السبت ؟ لماذا لم يكن يوم الجمعة؟ولذلك لا زال. الجماعة يراهنون عليه بدعوي انه تكتيك من سيدي الشيخ عفوا من سي عبو ؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله لن يرسو عنك أو عليك

Ya si baaaaboouuu, 96% de la population Tunisienne est musulmane, donc selon la démocratie que vous vantez de la défendre, les cafés doivent fermer durant la journée, sauf si , ces cafés mettent des rideaux sur les vitres و اذا عصيتم فاستتروا Cela date du temps de ben ali esp.....