يا جماعة التونسية الحرة الأصيلة تلبس السفساري و الفولارة و المحرمة و ألبخنوق و الملية و الحولي و الحرام و الفوطة و تتشرّف بلباس آبائها و أجدادها ، و نحن لسنا ضد ارتدائها لهم و تغطية شعرها كما يحلو لها و متى ارادت ذلك كما عودتنا دائماً امهاتنا و جداتنا،
نحن لسنا ضد تغطية الشعر بل نحن ضد هذه الخرقة الطائفية التى تعمل فلول الاخوان على فرضها علينا و جعلها كنمط لنا، اتحدى اي منكم اي يحضر صورة لامرأة تونسية تحمل هذه الخشية قبل الثمانينات و ان يعطينا الوصلة للموقع

إن شاء الله باللطف .

@Dorra
أحيانا أشعر بالشفقة لحالك
فأنت منبوذة في بلدك ومنبوذة في إيطاليا ( إن كنت فعلا في إيطاليا) لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء
حتى أشد أعداء الإسلام لم يتجرؤوا أن يتكلموا عن الحجاب بمثل ما تكلمت أنت عنه وذلك على الأقل من باب الإحترام والقيم التي لا تعرفين منها شيئا وفاقد الشيء لا يعطيه
الله يشفيك أو يهديك أو يأخذك أخذ عزيز مقتدر

و بالت درة كعادتها في الصحن التونسي
فأصبحت رائحته تشبه بيوت الراحة في المدارس النائية عند الساعة السادسة مساء
ومع ذلك لغى فيه تطهير الوطن أو لنقل تحريره
فأخرجت البالوعات ما في جوفها

نست الخيشة ضربها هواء بوزكوم الغلطة مالطقس

كيف إلي تونس الجوية عمرها ما تتاخر ,, هذية نهلة عملوها

مالحشومة حطوها على هالمخلوقة مسكينة

سنين الله ديمة موخرة كيف بول البعير,, الاجانب من رجال الاعمال

ما يركبوش فيها

اعلاش يشروا في طيارة جديدة إلي يركب فالبطو يوصل قبل

@dorra لأول مرة آنا متفق معاك يا درة صحيح كلامك هالمرا كان جات مربطة راسها بالخرقة الإخوانية راهي ماتت آما جاب ربي جات معرية من فوق و من لوطة هذاكا علاش سهلتلهم عملية الإنعاش اللي عملهالها الفرملي المختص في إعادة الحياة للق.... اللي كيفك يا ق... يا م......

درّة.. عي جيّدا هذا الكلام : المرء قد يتقبّل منك عدم امتثالك لأوامر المولى عز وجل، وقد يتجاوز عن تعريضك المستمر بأي من فرق الإسلام، كما قد يتجاهل جهلك المدقع وغباءك اللامحدود، ووقاحتك الغامرة.
أما أن يصل بك الأمر أن تصفي الحجاب الذي فرضه الله عز وجل، والذي كان ولا يزال من ثياب المرأة المسلمة، ورمزًا لها، بتلكم الكلمات الدنيئة كنفسك المريضة فهذا يتجاوز الحدود..
إحترمي نفسك، واحترمي غيرك يا هذه. أنت تتجاوزين المسموح به فعلا، وتلك التي تصفينها بـ"الخرقة الإخوانية الوسخة" هي من ثياب أمي وأختي وعمّاتي وخالاتي كلّهن، وعدد لا بأس به من أقاربي، ويشهد الله أن ليس منهنّ إخوانية واحدة، بل نحن برؤاء من فعل الإخوان وفكرهم. كما هي ثوب للمسلمات حقّا في كل زمان ومكان، بدءًا من عصر النبوّة وانتهاءً بعصرنا الحديث، من ماليزيا وإندونيسيا شرقا، إلى المغرب وموريتانيا غربا.. وإن كانت الكلاب -أو الكلبات لو أن جمع التأنيث
السالم يليق هاهنا- ممن خرجن من ملّتهن، وانقلبن على أعقابهن كالكلاب المسعورة ترى الأفواج قادمة فتلوي ذيولها تحت مؤخّراتها وتنطلق لا تلوي على شيء، قد نزعن الحجاب ظنّا منهن أنّهن بذلك يرتقين في سلّم الحضارة، فهذا شأنهن ولم يسخر أحد من تنّورة ترتديها هذه فترينا رُكبا زرقاء ورمادية كالبحر في يوم عاصف، ولا من بيكيني ترتديه سمينة يجعلها تبدو ككتلة هلامية تقزز المرء في جنس النساء أسابيع طويلة.
وبالنسبة لتحليلك السطحي التافه لفعل الحجاب على شرايين الرقبة وكل ذلك الهراء الذي تقولين، فأنت على الأرجح لم تلبسي الحجاب يوما ولا تعرفين حتّى إن كان فعلا يضغط على الرقبة كما تدّعين، ولعلمك هو لا يفعل.
ولكن الأبحاث درست وفصّلت في تلك السروايل الضيقة التي ترتدينها ومثيلاتُك من المغرورات وأثبتت أن أثرها على الرحم كارثي.
ولكن الجهل والعناد إذا اجتمعا ولّدا عقول البغال ورؤوس السلاحف، و"المّارك المقلبة" من أمثالك.
إختشي واستحي واخرسي. فوالله صدق فيك كلام الصادق المصدوق إذ قال إن وبالنا على يد من هم من بني جلدتنا.

عيب عليك يا درة أن تتحدثي عن الحجاب بهذه اللغة فإن كنت لا تريدينه لنفسك فهذه حريتك أما أن تتحدثي عنه بهذه الطريقة فهذا استهزاء بأوامر الله إلا أن تكوني من غير المسلمين فنعذرك بجهلك وننصحك بعدم الخوض في ما لا يخصك.

ملا خبر
التأخير مع الخطوط التونسية شيئ عادي
يا باب نت اعلمونا اذا جات في الوقت

المضيفة فقدت الوعي و هي سافرة بدون حجاب فما بالكم اذا ربطنا لها رأسها بتلك الخرقة الاخوانية الوسخة و أغلقنا لها جميع أبواب رحمة الله،
كيف لامرأة راسها مربوط بتلك الطريقة ان تؤدي عملها بطريقة عادية و قد تمّ الضغط على جميع شرايين الرقبة التي توصل الدم الى الدماغ ،
هذه الحادثة في حدّ ذاتها هي احسن اجابة لأولئك الذين يطالبون بالحجاب الطائفي على متن خطوط شركتنا الجوية،
يا جماعة ربط الرأس خطير على الصحة و على النظافة

مسكينة الخطوط التونسية مللي وقفو للمضيفة متاع الحجاب بكل حزم وهوما من مشكله لمشكلة.