@hsan Mensi
خذ راحتك يا أخي
وفق الله الجميع

في هذا الوقت بالذات يطالب نقابيو داعش بالزيادات و المنح و الامتيازات من أجل التسريع في افلاس الدولة و انهيارها الكامل بفضل الفوضى التي يراد تعميمها في البلاد تمهيدا للارهابيين من أجل سيطرتهم على رقاب التونسيين....يا ويلكم يا مجرمين يا خماج اليسار الانتهازي الداعشي من غضب الشعب التونسي

أنا ماشي ماشي ماشي أخي أعرضني بير نفط اخذيت بايي و امشيت ونتوما وقتاش باش تاخذوا بايكم

كان المعلمون وغيرهم، قبل 14 يضربون لضيق الحال وضد النظام أيضا
وكان هناك جزء كبير منهم لا يضربون خوفا من والنظام
اليوم يضربون لنفس الأسباب مع تغيير النظام بنقابة المعلمين أو الأساتذة وغيرهم

سابقا كان الخصم هو النظام أما الآن فالخصم هو الوطن
الحمقى وحدهم لا يعرفون ذلك وقد تحدثت مع واحد منهم قبل دقائق

عقاب المعلمين

عقاب المعلمين

لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااا

لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااامعلم

لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااامعلم

لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااامعلم

لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااا

لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااا

وقتاش اتفيق الاولياء وتقو لالدروس الخصوصية لالالالالااااااااااااااااااااااامعلم اخر ازمان ميصلح ابحت افرنك

اعجبنى هذا التعليق فسامحنى على الاقتباس

قم للمعلم وفه التبجيلا ... كاد المعلم أن يكون رسولا
ولكن هل هذا هو المعلم المقصود؟؟ هل المعلم الذي يقوم بإضراب ويبتز الدولة ويبتز الأطفال يستحق التبجيل والإحترام!!!
هل المعلم الذي استأمناه على أطفالنا وجعلناه لهم قدوة فأضرب عن العمل في فترة إمتحانات يستحق التقدير والإحترام!!!
لا والذي رفع السماوات بغير عمد فإن معلم بهذه العقلية الإستغلالية والمادية لا يمكن أن يكون قدوة للأجيال.
صحيح أن من حق المعلمين الزيادة في الأجور وتحسين ظروف العمل وغيرها من المطالب ولكنها ليست في وقتها وليس بهذه الطريقة الرخيصة المتجردة من كل قيم ومبادئ

قم للحمار و وفّه الشعيرا*****كاد الحمار أن يكون بعيرا

حسبنااله
فيهم
ظيعونا
وظيعو
صغرنا

امتحانات ماذا ايها الابله ...

قم للمعلم وفه التبجيلا ... كاد المعلم أن يكون رسولا
ولكن هل هذا هو المعلم المقصود؟؟ هل المعلم الذي يقوم بإضراب ويبتز الدولة ويبتز الأطفال يستحق التبجيل والإحترام!!!
هل المعلم الذي استأمناه على أطفالنا وجعلناه لهم قدوة فأضرب عن العمل في فترة إمتحانات يستحق التقدير والإحترام!!!
لا والذي رفع السماوات بغير عمد فإن معلم بهذه العقلية الإستغلالية والمادية لا يمكن أن يكون قدوة للأجيال.
صحيح أن من حق المعلمين الزيادة في الأجور وتحسين ظروف العمل وغيرها من المطالب ولكنها ليست في وقتها وليس بهذه الطريقة الرخيصة المتجردة من كل قيم ومبادئ

تفنن يا سي المستوري القمودي تفنن
في الإضرابات عطاك الوقت
أما عند ربي بش تفنن مليح في نار جهنم
مناش مسامحينكم إلى يوم الدين و ناخذوا حقنا منكم يوم الحساب ضيعتونا و لادنا و المستوى التعليمي
أنتم بعيدي كل البعد على القولة الشهيرة "كاد المعمل أن يكون رسول" أنتم حثالة و أشباح المعلمين

أتساءل هل هذا هو الوقت المناسب للمطالبة بالزّيادات ؟؟؟ هل موارد الدّولة تسمح بسدّ النّفقات الحالية حتّى تغطّي المطالب الجديدة للطّبقة الشّغيلة ..التي لا تشتغل أصلا!!! ثمّ انّ الحالة المادية للمعلّم ليست استثناء وليست معزولة عن الحالة العامة للموضفين في تونس بل والمواطنين بصفة عامة ... والكلّ يجب أن يتحمّل حتّى تنجلي الازمة!! لو كان الاضراب بريئا .. و تلقاءيا لتعاطفنا مع هيأة التدريس و المدرسين ولكن في هذا الوقت و بعد فشل اضراب عمّال النّقل ..
انتقل الاتحاد الى المحور التّالي من الخطّة..شلّ قطاع التّدريس!!!!! الاتّحاد العام للشّغل يعتبر أي وضع انتقالي للبلاد فرصة للمطالبة بالمزيد ..و ووقتا مناسبا للضّغط على الحكومة لكسب مايمكنه كسبه من زيادات حتّى ولو أدّى الامر الى التّداين من الخارج لسدّ الجرايات و الرّواتب ...وطبعا الحكومة لن تستطيع المقاومة أكثر و سترضخ ..و في النّهاية من سيدفع؟؟ الشّعب الكريم : من الاب الى الحفيد!!!
بالعودة الى المعلّم و مستوى التّعليم ..نلاحظ كارثة تعليمية حقيقية في تونس .. فمستوى معلّم اليوم بعيد كلّ البعد عن مستوى معلّم السّبعينات و الثمانينات ..ونضرة سريعة الى المعدّل العام المعتمد في التّوجيه (الباكالوريا) ..تجعلنا ندرك أنّ من يدرّس أولادنا اليوم هم الاقلّ حضّا و معدّلا خلال الباكلوريا أي أنّ من ينجح بمعدّل يفوق 13/20 سيحبّذ الهندسة والطّب.!!! ...أي أنّ المعلّم أو الاستاذ لم يقم بتضحية كبيرة باختياره لمهنتهه بنفس ذلك الرّاتب ..بل
كان سعيد حظّ !! و قد رأينا في السّنوات الماضية كيف تدفع الرّشاوي للضّفر بهذه المهنة ..بعد مهزلة الكاباس!!!
الاصلاح يجب أن يبدأ من الجذور!! تعليم الاجيال مسؤولية عضمى قد تقرّر مصير دول .. ترفعا أو تحطّمها .. ولذلك من المهمّ جدّا وضع استراتيجية دقيقة لاصلاح ما يمكن اصلاحه من حال تعليمنا المتردّى بدءا باعادة رسكلة جدّية للاساتذة و المعلّمين و صولا الى اصلاح المناهج!