عصام الدردوري ينشر وثيقة أمنية مسربة تدعو الى مراجعة القيادة قبل تحرير محاضر ضد النواب والصحفيين

<img src=http://www.babnet.net/images/8/issamdarrrr.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نشر النقابي الأمني عصام الدردوري في صفحته الرسمية على الفايسبوك وثيقة سربت مؤخر من الإدارة العامة للحرس الوطني تحمل تعليمات إدارية من القيادة الأمنية تدعو الأمنيين الى العودة إلى الإدارة في كل القضايا والمحاضر المرورية التي يكون طرفا فيها عضو مجلس النواب أو الصحفيين.

ويظهر من خلال الوثيقة المنشورة ان القائمين عليها طالبوا الاعوان بولاية القيروان بالعودة الى القيادة قبل اتخاذ أي إجراء بما في ذلك مراجعة النيابة العمومية .





كما دعت الوثيقة من الأمنيين الى عدم القيام بمخالفات مرورية وعدلية للسياسيين إلا بعد مراجعة القيادة.




Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 105198

AbouAlMntacir  (France)  |Samedi 16 Mai 2015 à 11:12           
بعد الإطاحة بالكسيكسي يجب إدخال الحرس الوطني إلى بيت الطّاعة وتطهيره من الأمنيّين الشّرفاء

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 14:43           
شكرا لعصام على شجاعته في نشر هذه الوثيقة للرأي العام. و هي مساهمة و دعوة واضحة لتكريس المساواة أمام القانون كما نص عليه الدستور.

Mokhtar1958  (Tunisia)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 13:57           
تعليمات الثورة المضادة

Nahed_ammar  (France)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 12:53 | Par           
Imaginez un instant que ce document apparaît pendant la période de la troïka, imaginez ce que le sioniste dorra aurait sorti comme bêtises :)

KhNeji  ()  |Vendredi 15 Mai 2015 à 11:37           
هذه الوثيقةإن صحت تستوجب ثورةجديدةعلىكل هذاتاكيدان القانون يطبق علىالزواولةفقط

Abou57  (France)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 11:15 | Par           
Ken tehebaha takla entakeb nakla

Kairouan  (Qatar)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 11:05           
يعني أنه هناك فئة من المجتمع فوق القانون
والقانون لا يطبق إلا ضد المواطن العادي الزوالي الذي لا بواكي له
وهذا مفهوم دولة البوليس التي تطالب بسن قانون جزر الاعتداء على البوليس
بدلا من قانون زجر الاعتداء على المواطنين

ANTIREVE  (Tunisia)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 10:58           
Pourquoi cette impunité envers les politiciens et les journalistes?
Ne sont-ils pas des citoyens comme les autres?
Où est l'équité et l'égalité tant scandées en période révolutionnaire?
On est entrain de préparer le terrain pour un régime dictatorial et de corruption.
Merci Mr Dardouri pour avoir divulguer ces informations.

Labrados  (Tunisia)  |Vendredi 15 Mai 2015 à 10:51           
ماهذا ؟؟؟ ان صدقت فيعد هذا دليل قاطع على عودة المحسوبية و التمييز بين أفراد الشعب...ملا فضائح


babnet
*.*.*
All Radio in One