المسألة بين مفتي الجمهورية ووزير الشؤون ةالدينية ودخلت ما بيناتهم شيخة جامع الزيتونة ؟

منذ متى كانت مريم صحفجية فهي تعمل في قناة لها اجندتهاالخاصة غارقة في التلحيس والذل

حمدة راهو وهبي حطو الموقت باذن من دولة قذر , يلزم إسحتوه

مهوش مسلم كا مسلين تونس , هذا إمثل الوهبية فقط

مريم يعطيها الصحة

حمدة بلاصتو في قناة الزيتونة قناة التنبير الوهبية

_:)

تكشفوا الله يكشفهم

يحيا البطيخ يحي الدلاع

هذا الجهل وخالف تعرف ويجييك يوم تبكي بدل الدموع دم

يا مريومة وزير الشؤون الدينية ليس وصيا على المفتي في آرائه فالمفتي يمثل مؤسسة مستقلة عن وزارة ش الدينية .

الي مريم بالقاضي و كذلك وزير الشؤون الدينية :هل أن الخمر و الزنا و الفسوق و الربا لهم من الإسلام شيء ؟ تركتم كل المعاصي و تفرغتم للنقاب ، أم أن العراء فقط حرية شخصية...

هذه الغباوة بعينها،اسمعي يا جاهلة بأمور الدنيا و الدين،تعلمي من علمئنا و مفكرون العظام، قال الشافعي: رأي صواب يحتمل الخطأ، و رأي غيري خطأ يحتمل الصواب،فمن جاءنا بأفضل من ذالك قبلناه. وقال جمال الدين الأفغاني:علينا أن نتعاون فيما اتفقنا عليه، ول يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه.هذه الدمقراطية و التشاور و الاحترام المتبادل و ليس علمنيتك العمياء التي تبغض الآخر و تمنعه من الوجود. استيقضي ياجاهلةقبل فوات الاوان

و أنا أطالب علماء النفس و الإجتماع بتحليل ظواهر الحدثوت الجهلوت الذين يتشدقون بالليبرالية في الإختيارات الشخصية ثمّ تجدهم يحرّضون ضدّ حرية فئة من نساء تونس. النّقاب باقي ما بقيت حريّة مريم بلقاضي في إختيار نمط عيشها.

مريم بالقاضي هي من انجح وجوه الصحافة في تونس و برامجها يتابعها الملايين من التونسيين و احسن القنوات الإذاعية و التلفزية تتنافس على ضمَّها ،
مريم لها كل هذا النجاح و التفوق لانها تعبر على تساؤلات و تطلعات الشعب التونسي،
و هذا سرّ حقد و كره شق سياسي عليها و على برامجها و على مواقفها

صحيتك يا متثقفة
لو كان سترتي روحك خيرلك لانك لا تدرين انك تعادي الله و الدين و سياتي يوم لا ينفعك فيه هذا التبجح

بدون 2 كلغ ماكياج متع العادة، الأفضل أن تتحجبي حتى لا يتراجع الذوق العام...

رغم أني لست من مدافعي الدين لكن هناك اية تامر بالتحجب حتى لا تعرف هوية المرءة فإذا اتبعنا ذلك فعلى كل من تعتبر نفسها مسلمة ان تتحجب او هل أتى القرآن لزمن معين ويجب التخلي عنه

الأمة الي الهاوية الي الفناء لما تولي أمرنا مارقين وجهلة وسفلة وحكم العهر والقهر . فكيف لجاهلة بالفقه الإسلامي وجاحدة للقران وآياته وأحكامه ان تطلب من أسيادها الضرب بيد من حديد علي من يعتبر من علماء الأمة ، وبطيخ منبطح وساكن عن الحق . أمة يحكمها الفاسدون من طلبة وقواده التجمع من بلومي الي الورتاني الي هذه .. التي نسيت اسمها الي المرتزقة والتفه كالعامري وحلاب ووو

مستوى هالوشقة ما يفوتش البطيخ ... عملت العار ...

ام سنطوحة تشبك فيها.

غريب هذه السيدة ليست معتادة بحرية الرأي

هل لا يحق للمفتي ان يخالف رأي شخص آخر حتى ولو كان رئيس الدولة