صورة مؤثّرة جدّا لوالدة نذير الكتاري تثير حملة انتقادات واسعة للحكومة

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/omktariiii1040.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تداولت نشطاء الفايسبوك صورة لوالدة الصحفي نذير الكتاري الذي أكّدت وزارة العدل الليبية مقتله وسفيان الشورابي على يد تنظيم داعش.

وظهرت والدة نذير في الصورة في مشهد مؤثّر جدّا وقد جفّت دموعها حزنا على ابنها وهي تحمل كفنه بعد نبأ مقتله.

وقد تعدّدت التعليقات على الصورة التى تمثّلت أساسا في الدعوة لها بأن يلهمها الله الصبر والقوة وفي الأمل بأن تكون الأخبار المتعلّقة بمقتله ومقتل الشورابي خاطئة.




كما أثارت الصورة موجة من الانتقادات للحكومة وكانت أبرز التنعليقات في هذا السياق بأن الكفن الذي تحمله والدة نذير هو كفن هيبة الدولة وكفن الحكومة.



   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


7 de 7 commentaires pour l'article 104392

Langdevip  (France)  |Samedi 2 Mai 2015 à 23:08           
تجارة جديدة

بقى مزالوا على قيد الحياة و تحب تخلق شهيد

التلفزة امتاعهم تتحمل المسئولية هية إلي بعثتهم للخطر والشهرة

رغم لحكومة نذرت كل التوانسة باش ما يمشوش إلى ليبيا الوظع

خطير

لحكومة عملت مجهود كبير باش تخرج اكثر من 100 عامل تونسي

إلي نسوهم جماعت لاعلام

حتى هومة عندهم ولديهم و اهلهم


Farid  (Tunisia)  |Samedi 2 Mai 2015 à 22:07           
تمثيل و كذب على الذقون....تريد استعطاف الناس لا أكثر ....كل من يدخل بلد به حروب فعليه أن يحمل كفنه معه و إلا فليمكث مكانه و يرحنا . في كل الدول يحدث هذا و هما ليس بخير من كثير ممن قضوا في الحروب بقصد أو غير قصد

Citoyenlibre  (France)  |Samedi 2 Mai 2015 à 08:25           
A ceux qui ont une dent contre Essissi ,rappelez vous que pendant des jours des millions d'égyptiens étaient dans les rues contre les dangers de frères musulmans que Morsi soutenait .N'oubliez pas que sans Essissi nous serions peut être aujourd'hui en train de nous tuer ,Grâce à Essissi Ennahda a fait marche arrière ,on nous parlait de khilafa,de charia ,de police religieuse ,et j'en passe .

MSHben1  (Tunisia)  |Samedi 2 Mai 2015 à 07:05           
وجب الرضاء بالقدر . و المثل يقول " قسمك ايجيك و أجلك تمشيلها " و هؤلاء الزوز صحفيين قد ذهبا لأجلهما . و تلك هي الحرب و تلك هي الحياة . الله يرحمهما و يرزق والديهما الصبر و السلوان .

انا mshben1.

Moncef  (Canada)  |Samedi 2 Mai 2015 à 02:16           
روس اللحم، والكشطة واربط، والخوانجية والدواعش هوما السبب!!
المرضة الي ما يفكرو في حتا شي، الي لا عندهم لا راي ولا شخصية ولا مستقبل حضاري، ولا ثقافة ، ولا مهمة ولا مسؤلية في الحياة، هوما الداء، هوما السم ، هوما الخراب متاع العرب!!!
آش دخل هبة الدولة وحفتر والسيسي؟
كان جاء ربي يحبهم راه اعطاهم مخ!
زايد ، لا ينفع العقار في ما افسده الدهر.
ربي يصبر هذه الام وكل العاإلات، ضحايا التطرف الاخواني الاعمى والمعمي!!
وفي الختام: الدواعش في كندا، ،هجو لافغانستان والصومال وخلونا رايضين، ملا زنوس، بعدنا عشرة الاف كلم و مازلتو تبعو فينا، بلحيكم ومشاكلم!!!


MENZLY  (Canada)  |Samedi 2 Mai 2015 à 01:48           
Des tunisiens se kidnappent et meurent par leur ravisseur le terroriste Hafter parce qu'un extrémiste et minable de la gauche radicale obscurantiste est ministre des AE, est complice avec Hafter, est pro les assassins sissi d'egypte et bachar al-assad de la Syrie.
On pleure notre Tunisie avec du sang maintenant

Laabed  (Tunisia)  |Samedi 2 Mai 2015 à 00:31           
في كل اصقاع العالم،العمل الصحفي في البلدان التي تشهد حروبا و عدم الاستقرار هي مهمة محفوفة بالمخاطر ، و عشرات الصحافيين يموتون على جبهات القتال سنويا،الصحفيان ذهبا من تلقاء نفسيهما و يعرفان المخاطر،تحميل المسؤولية للحكومة مبالغ فيه


babnet
*.*.*