البحيري يحذر: هناك حملة لارجاع رموز النظام السابق لوزارة الشؤون الدينية وتوحيد خطب الجمعة وهذا خطير

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/arp090415.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال رئيس كتلة حركة النهضة في مجلس نواب الشعب نور الدين البحيري خلال مداخلته الاربعاء 8 أفريل في جلسة مسائلة الحكومة أن البلاد تعيش احتجاجات واضرابات جوع وتنامي خالات الانتحار في المدارس والحكومة لا تحرك ساكنا حسب تعبيره.

وقال نور الدين البحيري أن هناك حملة في وزارة الشؤون الدينية من أجل ارجاع رموز النظام السابق وعزل عدد من الموظفين يثير مخاوف التونسيين حول عدوة الدكتاتورية, مضيفا " لدينا معلومات حول سعي وزارة الشؤون الدينية الى توحيد خطبة الجمعة".

وتابع نور الدين البحيري " هناك سياسيون يحاولون المس من علاقات تونس مع الدول الصديقة والشقيقة كتركيا وقطر والمملكة العربية السعودية وهذا مس من الأمن القومي التونسي", مضيفا " لم نسمع رد من الحكومة تجاه هذه التهجمات".







Comments


17 de 17 commentaires pour l'article 103085

Njimabd  (Tunisia)  |Vendredi 10 Avril 2015 à 15:35           
مقترح لإصلاح منهج التعليم الدّيني

ما يحدث في تونس و في العالم من تطرّف و إرهاب هو في جزء كبير منه جرّاء التّصحّر الدّيني و تجفيف المنابع و غلق جامع الزّيتونة في عهد بورقيبة و إتباع مناهج تعليمية غريبة عن مجتمعنا و تضيّيق السّبل على المتدينّين في العهدين السّابقين أي عهد بورقيبة و المخلوع و هو ما أعطى نتيجة عكسيّة. إذ لمّا كانت أساليب التّواصل صعبة كان الأمر مستقر بعض الشّيء و لمّا تفتح العالم على بعضه في عهد الباربول و الأنترنات و الهاتف الجوال الذّكي صار البحث عن المعلومة و
التّواصل سهل جدّا و نظرا للتّصحر الدّيني لدى التّونسي صار فريسة سهلة للإستقطاب و الدمغجة.
و إذا أردنا تغيير هذا الوضع تغييرا جذريّا كان لزاما علينا النّظر في الأسباب و إصلاحها إصلاحا عميقا و البداية يجب أن تكون بإصلاح التّعليم لأنه سينتج رجال المستقبل وإصلاح المجتمع و ذلك بتكليف أيمّة و خطباء و وعّاظ أكفاء ليفقّهوا النّاس في الدّين الإسلامي السّمح و يكسبوهم مبادئ في الشريعة و الفقه و سيرة الرّسول الكريم صلّ الله عليه و سلّم تخوّل لهم أن يقارعوا الحجّة بالحجّة لا بالجهل أو الإقتناع بما يقدّم إليهم دون نقاش.

أمّا عن إصلاح التعليم في الجانب الديني فيجب
1. تكليف معلّمين و أساتذة مختصيّن في الشّريعة يدرّسون أصول الدّين في الابتدائي و الثّانوي.
2. أن يكونوا تابعين إداريّا و بيداغوجيّا لوزارة الشّؤون الدّينية مثلهم في ذالك أساتذة الرّياضة (إن صعب الأمر إداريّا فعلى الأقلّ بيداغوجيّا في مرحلة أولى).
3. ان يكون برنامج التعليم الدّيني مرسوم و متابع من طرف وزارة الشّؤون الدينيّة.
4. تكوين مرشدين و متفقدين في صلب وزارة الشّؤون الدّينية لمتابعة و رسكلة أساتذة و معلّمي الشريعة.
5. أن يكون برنامج تعليم الشريعة ممتدّ على كامل سنوات الدراسة في الإبتدائي و الثّانوي و له ضارب يجعل التلميذ يوليه إهتماما.
6. يجب أن يشمل برنامج التعليم الدّيني في مراحله الأخلاق الفقه العبادات القرآن سيرة الرسول صلّ الله عليه و سلّم.

أما عن إصلاح المجتمع في الجانب الديني
1. تكوين أيمّة و وعّاظ و مرشدين أكفّاء
2. الإعتناء بالمساجد و تكليف أيمّة و خطباء أكفاء
3. تكثيف الدروس في المساجد للّتثقيف الدّيني
4. رسكلة الكتاتيب و رياض الأطفال و متابعة برامجهم في الشأن الديني من طرف وزارة الشّؤون الدّينيّة
5. تكثيف الحصص الدّينية في الإذاعات و التلفازات
6. إرجاع التّعليم الزيتوني إلى سالف نشاطه

Labrados  (Tunisia)  |Vendredi 10 Avril 2015 à 08:54           
العرة الداعشية تحن لبن علي الهارب....يا مستكة يا تعيسة...بن علي السارق كان يرتعش من النهضة ولما تيقن أنها انخرطت بكل هياكلها في الثورة اصبح مرعوبا وهرب في أول فرصة سنحت له لا يلوي على شيء وترك العرة و اخواتها تنوح و تبكي و تندب في خديها

Mandhouj  (France)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 20:55           
سي الباجي نبه على الجميع ، من قبل الانتخابات : نرجعو كي ماكونا

Extra  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 19:08 | Par           
@si Nouri السلام عليك و رحمة الله تعليقك ليس في محله. فمن شاء سمع خطبة وهو حر وهذا لا يعني سخصك بالمرة.لماذا الﻷن نريد ان نقوم مقام المولي عز و جل

Nouri  (United Kingdom)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 17:40 | Par           
الغريب في الامر ان هناك من يتدخل في هذا الموضوع ولم يدخل بوم ما الى المسجد ولا يسمع الى خطبة في حياته

Omarelfarouk  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 17:18 | Par           
يمكن لي ان اطالب وزير الشؤون الدينية الى مراجعة التسميات الاءمة الخطباء والذين لا يمتون باختصاص الشريعة واصول الدين بصلة والصادرة فيهم عراءض تشكي من المواطنين و الذين لم يؤخذوا يعين الاعتبار في عهد التروكا ووقع التغطية عليهم وعلى تجاوزاتهم وخطبحم التحريضية والداعية للتفرقة والفتنة مع العلم ان هؤلاء ليس لهم اختصاص شريعة والى اليوم لازالوا يعتمدون نفس الخطاب الذي مللناه.

Malek07  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 15:36           
درة بايعة بالشيكل

Malek07  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 15:32           
@citoyenlibre -->le commentaire prouve que tu es ni citoyen ni libre

Tuntn  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 15:05 | Par           
C 'est ce catastrophique BHIRI qui est responsable de ce fouttoir par son egoisme, son laxisme, son nepotisme, ses magouilles avec les corrompus hommes d 'affaires. Il n 'a pas a venir maintenant pleurnicher : sa carte est brulée.

Nouri  (United Kingdom)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 13:35 | Par           
الحمد لله انه نطق

Machmoumelfol  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 13:07           
اقترح ان يصدر المجلس الاسلامي الاعلى كتابا يرد فيه على عقيدة الفكر السلفي الوهابي بابا بابا وفصلا فصلا بالحجة والبرهان من الكتاب والسنة...
واقترح ان يقع تدريس ....هذا الكتاب وامتحان تلاميذ الاعدادي والثانوي
حتى نحصن ابناءنا وباتنا من خطر الدعشن

Sly  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 12:48           
الله لا تربحك يا بن علي

هلكت التعليم والأخلاق

وجبتنا أمثال درة وأخواتها



Observo  (United States)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 12:47           
إذا أردنا محاربة الفكر الإرهابي المتطرّف بخطب حول تقليم الأظافر و زراعة الأشجار فيا خيبة المسعى! سيكون ذلك بمثابة هديّة تقدّم عقول شبابنا على طبق من ذهب للتيّارات الإرهابيّة. ما يجب فعله هو تلقيح عقول الشّباب حتى لا ينخره هذا الفكر و التلقيح يمرّ حتما عبر تناول المواضيع التي تحتكرها تلك التيّارات الإرهابية حتى إذا ما سعوا إلى دمغجة العقول و جدوها محصّنة. الفكر المتطرّف لا يقاوم بالسّذاجة و الإستبلاه تحت شعار الحرب على الإرهاب بل بالخوض في الأمور
الجادّة و مهاجمة الفكر الإرهابي في عقر داره. هذه مسألة يجب أن نتناولها بعيدا عن الحسابات التكتيكية الضيّقة التي تستغلّ الظّرف لتحقيق مكاسب ذاتية أو فئوية ضدّ الخصوم.

Dorra  (Italy)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 12:44           
نحن نفهم جيّدا ان النهضة و الاخوان مرعوبون حتى من ذكر اسم بن علي لانه رغم جميع مساويه كان الوحيد الذي عرف كيف يتعامل مع تجار الدين و مع الذين يوظفون المقدسات للعب بأمن و وحدة و سلامة العباد و البلاد،
في عهد بن علي النهضة لم تتمكن من فعل ما فعلته في غيابه و الفهيم يفهم ،
لهذا يكفي ان تذكر اسم بن علي حتى ترى جماعة الاسلام السياسي يرتعدون

Dorra  (Italy)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 12:37           
يجب المطالبة و التشديد على إرجاع المنظومة الدينية في وزارة الشؤون الدينية و الأمنية في وزارة الداخلية التي كانت تحكم تونس قبل الثورة. ليس محبة او حنينا لبن علي كما يُزعم الاخوان لكن كابتناء بان أمن و سلامة و وحدة تونس تمرّ قبل الرموز و الأسماء ،
كل من يحمي تونس من التطرف الاخواني الداعشي الوهابي القاعدي و كل من يطارد و يقضي على عصابات الاجرام و القتل و التنكيل الارهابي و كل من يحفظ لتونس وحدتها و أمنها و أمانها مرحّب به حتى و لو كان من ازلام هتلر و موسوليني،
لقد جرّبناكم يا سي البحيري فكنت اكبر نكبة على تونس و شعبها،

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 12:35           
مداخلة ممتازة عبرت عما يكتبه رواد موقع باب نات ويستحق ألف تحية وتحية .

Citoyenlibre  (France)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 12:34           
Tu fais mieux de te taire .qu avez vous fait de mieux pendant votre passage au ministère '? Laissez la religion de côté .l'assemblee du Bardo n'est pas une mosquee.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female