عثمان بطيخ : رضا الجوادي ضبطناه في المظاهرات مكبرا... الله أكبر الله أكبر

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/battikh720.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أشار وزير الشؤون الدينية عثمان بطّيخ خلال استضافته مؤخّرا في برنامج شكرا على الحضور على القناة الوطنية إلى أن امام جامع اللخمي رضا الجوادي من الممكن عزله قريبا.

وأكّد عثمان بطيخ أنه يعتبر خطاب رضا الجوادي خطابا تكفيريا متشدّدا وقال "الجوادي كان يُخرج في المظاهرات ويخرّج المصلّين ويصيح الله أكبر" مضيفا بأن رضا الجوادي معروف والتسجيلات موجودة.

يذكر أنه في الآونة الأخيرة دعا عدد من الوجوه الاعلامية على غرار محمد بوغلاب إلى عزل إمام جامع اللخمي رضا الجوادي وأيضا امام الجامع الكبير بسوسة بشير بن حسن.







Comments


54 de 54 commentaires pour l'article 102891

Rommen  (Tunisia)  |Vendredi 10 Avril 2015 à 08:07           
كل مصلي يكبر و لا أعلم كيف يصلي الوزير بدون تكبير
متى يتحدث الوزير على الهوئيات عن من سيسمي و من سيعزل قبل اتخاذ القرار

Malek07  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 11:24           
هدا ظاهرلي يحب الأيمة الي تقيد الجماعة اللي تصلي الفجر حاضر,موش الأيمة اللي تدلي برأيها في مشاكل البلاد(يعني الله ينصر من صبح سيدنا)

Yess IN  (Netherlands)  |Lundi 6 Avril 2015 à 18:41           
بلا عثمان بلا بطيييييييييييخ

Essoltan  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 18:20           
Cette déclaration mérite une Démission pure et simple .

Fenac  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 16:51           
مساكن العرب من الف سنة وحنا تنعارك بين العقيدة والعبادات ومن قال لك ليس الله اكبر ما يهم كيف نثبت كبره وعظمته بالعلم والعمل وليس بالتعبد الفارغ

GueblaouiM  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 16:27           

الله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
الله أكبرالله أكبر الله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبرالله أكبر
ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد
ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله
الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد
ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمدولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد ولله الحمد

Imed64  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 16:24           
هذا ما تريده ""يا شيخ يا بطيخ خلي لولاد الشيخ
مشروعك واضح ويتمثل في ما يلي:
1- طرد الشيخ العبيدي من جامع الزيتونة
2- ثم الهدف الثاني هو رضا الجوادي
3- الهدف الثالث هو الشيخ البشير بالحسن
4- الهدف الرابع سيكون الأستاذ العلامة الخادمي
و ستكون مهمتك هي وضع إتفاقية مع وزارة المرأة لغلق الكتاتيب و رياض القرآن
وتكون نعم الوزير البنفسجي

Guetteur  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 15:57           
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر
ولله الحمد

Sapiensbn  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 15:49           
المشكل هو لمذا نقول أصلا الله اكبر في الشوارع ان لم يكن للتجييش، وهنا تكمن سوء النية، و جعل الدين مطية مثل الحمار يركبه الإسلاميين للوصول الى مآربهم، وفي هذا العصر أصبحت كلمة الله اكبر ترعب الجميع، فنرى المنظمات الارهابية السنية تذبح البشر وتقول "الله اكبر" وسبحان الله، والجوادي عندما يقول الله اكبر يريد بذلك اسكات و ارعاب النَّاس، وإلا القتل لمن يخالف كلام الله الذي ينطق به الجوادي، مثل ما تفعل الدولة الاسلامية تماما من افعال شنيعة بإسم الدين
و "الله اكبر"،

Mhammed  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 15:22           
شيخ الحجامة و المخلوع ماذا تنتظرون منه

Aliabensalem  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 13:27           
بعد تهمة صلاة الفجر تأتي تهمة جديدة قول : الله أكبر ....

BOUSSAA  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 11:44           
ماهو المشكل يا مفتي البلاط

Sarramba  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 11:43           
Voila qu'Allahou Akbar devient un délit et un crime...
Meme ZABA ne l'a pas osé !!!!!

Med Maaloul  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 11:00           
رضا الجوادي، عرفته أستاذا للتربية الإسلامية بالمعهد الثانوي الهادي شاكر بصفاقس، متواضعا و محترما...
عثمان بطيخ، عرفناه مفتيا لبلاط المخلوع الفار، مناصرا للباطل و مطيعا لفتاوي بوليس القمع القذر...
ففي صف أيهما سأكون يا ترى؟؟؟

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:53           
@Matouchi
ماهو جماعة إعلام العار وإعلام المجاري يحاربوا في ربّي ويحاربوا في التدين ويبثّوا في لقطات الإغراء ولقطات العري ولقطات قلّة الحياء : بما يعني أنّهم يحاربون الدّين والتديّن. لذلك يجد المتديّنون أنفسهم في حرب مفروضة عليهم فعندئذ يهتفون الله أكبر في المسيرات وفي كلّ مكان حتّى يبلّغوا صوتهم إلى كلّ النّاس ويعلموهم بأنّهم غير راضين عن إعلام العار وأنّهم في حرب معه إلى أن يكفّ عن استفزازاته

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:51           
@Matouchi
ماهو جماعة إعلام العار وإعلام المجاري يحاربوا في ربّي ويحاربوا في التدين ويبثّوا في لقطات الإغراء ولقطات العري ولقطات قلّة الحياء : بما يعني أنّهم يحاربون الدّين والتديّن. لذلك يجد المتديّنون أنفسهم في حرب مفروضة عليهم فعندئذ يهتفون الله أكبر في الطرقات وفي كلّ مكان حتّى يبلّغون صوتهم إلى كلّ النّاس أنّهم غير راضين عن إعلام العار وأنّهم في حرب معه إلى أن يكفّ عن استفزازاته

Matouchi  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:39           
اقراوا التاريخ...تو تلقاو الي "الله أكبر" جابوها الخوانجية والدواعش والوهابية والقاعدة
السلف الصالح كان يكبروا...في الصلوات وصلاة العيد وفي الحج و.......في حالات الحرب
آما في المسيرات...فما سمعنا بهذا في الملة السابقة
والشيخ البطيخ عندو حق...رضا الجوادي حقو يقول...لا الاه الا الله محمد رسول الله
آما "الله أكبر"....آشبيه...ياخي هو ناوي على الحرب؟؟

Addel  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:30           
المفتى يجرم التكبير
يجب ان يطالب بسن هذا الجرم في الدستور ... ملا مهازل لا يستطيع ان يوضح مسالة عابروة باش ينجم يفسر ماذا ... ..

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:22           
ما شاء الله
كلّ المعلّقين أبدعوا في تعليقهم على كلام الوزير.
ابتسم إنّك في تونس الثورة.

Abouhamma  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:16           
في وقت البطيخ الفاسد التكبير سيباع عند العطارة و خقك كان في 5 تكبيرات للصلاة و تحاسب على الآخر .... حسبي الله و نعم الوكيل.

_anis  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:14           
أدعو إلى إطلاق حملة تكبير وطنية جوابا على مفتي بن علي
الله أكبر#

BRAVOURE  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:09           
De ce pas, cette minable marionnette occidentaliste va ...supprimer les appels à la prière tout simplement.
Puisque le "Moathinn" répète plusieurs fois "Allahou Akbar".
En plus en Tunisie, nous n'avons pas besoin d'un ministre de "nos affaires religieuses".
Vous voulez imiter l'occident ? Et bien eux ils n'ont n'en aucun.

Abid_Tounsi  (United States)  |Lundi 6 Avril 2015 à 10:05           
فضيحة بطيخ هذا...
كنت أخاله سيتوب من فتاويه الضالة ما قبل الثورة، حيث سمى الحجاب لباسا طائفيا، و لم ينبس ببنت شفة عندما كانت العفيفات من الأمة تلاحق في كل مكان لمجرد تهمة لبس الحجاب الذي فرضه رب العالمين... إلا أنه تمادى في ضلاله، و أصبح يجرم التكبير.

الله أكبر يا بطيخ العار.

و قد صدق "تحرير" في كون هذا "الصنديد" لم يتزوج إلا على يد بن علي عندما عينه مفتيا ليفتي بمنع الحجاب. الويل له من يوم لا يفع مال و لا بنون.

Wailosse  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:52           
@dorra
درة تستعبط
بأج صفة تريده أن يحرر فلسطين ؟
حتى نحرر أنفسنا من الهيمنة الغربية و أذنابهم

Mandhouj  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:42           
Mandhouj (France) |Dimanche 05 Avril 2015 à 17h 15m |
تونس اليوم على مفترق طرق خطير ، و المؤشرات التي تأيد ذلك كثيرة .
- حوارات تلفزية ، تغرد خارج سرب الثورة ، و تحن إلى ماضي قريب -بن علي وما يحويه عهده (...)،
- مفاوضات نقابية عقيمة (نتفق ، لا نتفق، ....)،
- الأزمات الإقليمية ، و عقم الأداء الدبلوماسي ، و تداعياته السلبية (...)،
-
-
-
المتابع لبرامج التلفزة الوطنية و غيرها (حوارات ، أنشطة ...) ، و إذا نربطه مع ما يحدث عبر المفاوضات بين الاتحاد و الحكومة ، (مع نقابة التعليم و غيرها من القطاعات) (إتفاق ، إنسحاب، تراجع ، تهديد باضراب قطاعات أخرى من التعليم و غيره ،...)، يمكن أن نستشرف موعد عنف عام و شامل يحدق بتونس المجتمع في الأسابيع و الأشهر القريبة القادمة . انها ، الانتكاسة العامة للثورة و لمكتسباتها (حرية التعبير ، التعددية الحزبية ، الديمقراطية ). نعم تونس اليوم و رغم 90%
من
إستكمال المسار الإنتقالي (دستور جديد ، إنتخابات ) على مفترق طرق خطير .

أعتقد أن على الشعب و على قواه الحية ، أن تكون على حذر ، و أن لا نترك الإنقلاب على الديمقراطية و على التعددية يمر عبر تدني الحالة الاجتماعية للمواطن ، الإضرابات القطاعية، ضربات الارهاب . أبناء الثورة عليهم أن يستفيقوا حتى يفشلوا مشروع الرجوع إلى الوراء .

نعم تونس لا تحكم إلا بالتوافق ، و التوافق لا يمكن أن يكون له القبول إلا إذا كان في إطار مكاسب الثورة (ديمقراطية ، حرية تعبير ، تعددية ، الدستور الجديد و ما يحمله من حقوق إجتماعية و حقوق مشاركة سياسية للمواطن)، و أيضا هذا التوافق يجب أن يكون على أساس أهداف الثورة (كرامة ، عمل مع إستفادة أكثر عدل من ثروات البلاد ، ديمقراطية ).

حسب رأي ، اليوم الكل يشير على أن تونس على مفترق طرق خطير ، و الاعبين فيه خبثاء إلى أكبر حد ، انها المكيافيلية الشرسة الناشطة على قدم و ساق .

حذاري أن تعصف بنا ، بأمننا ، بوحدتنا ، بديمقراطيتنا .

أحبك يا تونس ، أحبك يا ثورة .

Ahfedkhaled  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:36           
Peut on respecter ce genre de jugement? Qui répond?

Labrados  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:32           
يا بطيخ....هل أصبح التكبير حرام في أيامكم يا شيخ بلاط بن علي

SOMBOL  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:26           
Il n'aurait pas été inquiété s'il avait plutôt crié : Alléluia, Alléluia ?

Batrik_el_lbaher  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:24           
الله أكبر على كلّ من تكبّر و تجبّر ... الله أكبر
قال الله تعالى
أَفَمَن يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَقِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ {24} كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ {25} فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ - الآيات 25 و 26 من سورة الزمر
و قال الله أيضا
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُم مِّنَ اللّهِ شَيْئاً وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ {116} مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هِـذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللّهُ وَلَـكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ {117} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ
لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ - الآيات 116 و 117 و 118 من سورة آل عمران
صدق الله العظيم

Biladi2012  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:19           
هذا النفاق بعينه، وهل أصبح التكبير حرام في أيامكم يا شيخ البلاط

Sapiensbn  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 09:16           
Allaho akbar qui en doute, si notre ministre a la mémoire courte, on peut lui rappeler les tremblements de terre de Tangshan 500000 morts en quelques secondes, Haïti 300000 qui ont péri sous les décombres, Sumatra 200000 victimes et et et.....notre ministre ne doit pas douter De la puissance de Dieu, de sa clémence, mais surtout de sa vengeance, il en a les démonstrations,

Njimabd  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 08:59           


إتق الله يا شيخ و لا تنجر وراء من يحارب الدين و حاول الإصلاح ما استطعت حتى تترك بصمتك في الوزارة و أعلم أنك ستحاسب وحدك يوم لا ينفع مال و لا بنون

و إليك بعض المقترحات الّتي يمكن أن تترك لك أثرا طيّبا بعد رحيلك عن الوزارة

ما يحدث في تونس و في العالم من تطرّف و إرهاب هو في جزء كبير منه جرّاء التّصحّر الدّيني و تجفيف المنابع و غلق جامع الزّيتونة في عهد بورقيبة و إتباع مناهج تعليمية غريبة عن مجتمعنا و تضيّيق السّبل على المتدينّين في العهدين السّابقين أي عهد بورقيبة و المخلوع و هو ما أعطى نتيجة عكسيّة. إذ لمّا كانت أساليب التّواصل صعبة كان الأمر مستقر بعض الشّيء و لمّا تفتح العالم على بعضه في عهد الباربول و الأنترنات و الهاتف الجوال الذّكي صار البحث عن المعلومة و
التّواصل سهل جدّا و نظرا للتّصحر الدّيني لدى التّونسي صار فريسة سهلة للإستقطاب و الدمغجة.
و إذا أردنا تغيير هذا الوضع تغييرا جذريّا كان لزاما علينا النّظر في الأسباب و إصلاحها إصلاحا عميقا و البداية يجب أن تكون بإصلاح التّعليم لأنه سينتج رجال المستقبل وإصلاح المجتمع و ذلك بتكليف أيمّة و خطباء و وعّاظ أكفاء ليفقّهوا النّاس في الدّين الإسلامي السّمح و يكسبوهم مبادئ في الشريعة و الفقه و سيرة الرّسول الكريم صلّ الله عليه و سلّم تخوّل لهم أن يقارعوا الحجّة بالحجّة لا بالجهل أو الإقتناع بما يقدّم إليهم دون نقاش.

أمّا عن إصلاح التعليم في الجانب الديني فيجب
1. تكليف معلّمين و أساتذة مختصيّن في الشّريعة يدرّسون أصول الدّين في الابتدائي و الثّانوي.
2. أن يكونوا تابعين إداريّا و بيداغوجيّا لوزارة الشّؤون الدّينية مثلهم في ذالك أساتذة الرّياضة (إن صعب الأمر إداريّا فعلى الأقلّ بيداغوجيّا في مرحلة أولى).
3. ان يكون برنامج التعليم الدّيني مرسوم و متابع من طرف وزارة الشّؤون الدينيّة.
4. تكوين مرشدين و متفقدين في صلب وزارة الشّؤون الدّينية لمتابعة و رسكلة أساتذة و معلّمي الشريعة.
5. أن يكون برنامج تعليم الشريعة ممتدّ على كامل سنوات الدراسة في الإبتدائي و الثّانوي و له ضارب يجعل التلميذ يوليه إهتماما.
6. يجب أن يشمل برنامج التعليم الدّيني في مراحله الأخلاق الفقه العبادات القرآن سيرة الرسول صلّ الله عليه و سلّم.

أما عن إصلاح المجتمع في الجانب الديني
1. تكوين أيمّة و وعّاظ و مرشدين أكفّاء
2. الإعتناء بالمساجد و تكليف أيمّة و خطباء أكفاء
3. تكثيف الدروس في المساجد للّتثقيف الدّيني
4. رسكلة الكتاتيب و رياض الأطفال و متابعة برامجهم في الشأن الديني من طرف وزارة الشّؤون الدّينيّة
5. تكثيف الحصص الدّينية في الإذاعات و التلفازات
6. إرجاع التّعليم الزيتوني إلى سالف نشاطه



Kamelsaidi  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 08:21           
الجوادي راجل ويقول كلمتو أما انت تقعد مجرد بطيخ .... يا وزير النفاق ...

BENJE  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 08:20           
J'ai l'impression que les commetateurs font une lecture erronée ou alors malintentionnée : Crier Dieu est grand dans les rues dans ma ville de Sfax a la tête d'un cortège ca n'a rien avoir avec le fit de li dire dans un lieu de culte (mosquée...) ou individuellement de préférence en toute discrétion ce n'est pas la peine de le crier sur tout les toits comme veut le faire Mouselim Dieu est partout il entend tout ...
En tout état de cause cette action de manifestation religieuse organisée par cet imam c'est au moins du prosélytisme avec des conséquences sur certains simple d' esprit qui la comprendra comme un appel au jihad et à la conversion et par d'autre laique comme moi c'est une forme d'apostasie ...
Mes compatriote muslmans la foie (Iman) est dans le cœur le reste des manifestations extérieurs doit se faire dans la discrétion et le recueillement ....

Mavb2013  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 08:17           

BenMoussa  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 07:55           
مفتى ليلى يجرم التكبير... ما الغرابة؟
ولكن لماذا قامت الثورة وأساسا أين الثورة؟ وأين نواب الشعب؟
الله اكبر ولا عاش في تونس من خانها وخان شعبها

Chafikbo  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 07:32           
أهكذا يعامل رضا الجوادي يا سماحة الوزير و هل يتدحرج مستوي خطابكم الى هذا الحد ؟

Citoyenlibre  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 06:37           
Et on laissait le bon dieu et qu'on se mettait qu'au travail ,c'est pas mieux?

Libre  (France)  |Lundi 6 Avril 2015 à 05:37           
Wallahi il fait pitié ce mec
et il veut que les tunisiens le respectent

Humanoid  (Japan)  |Lundi 6 Avril 2015 à 01:44           
@Dorra
ياخي التكبير في بلادكم -إيطاليا- ما يكون كان ضد المستعمر ووقت الجهاد ؟
عمرك ما سمعت آذان مثلا ؟
عمرك ما سمعت تسبيح في صلاة العيد ؟
صباح الخير يا للّا.. التكبير لاهو دليل جهاد ولا دليل تكفير.. ولا بطّيخ.
تي فيقوا بالله، ما ودّيتوها في داهية تونس كان انتم وأمثالكم من الموَسوَسين والموَسوِسين.

Sarramba  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 01:27           
Ce monsieur, pendant qu'il était le "toutou" bien discipliné, obéissant et silencieux de ZABA, affutait bien ses cordes et apprenait ses gammes pour être un jour le meilleur remplaçant....

Dorra  (Italy)  |Lundi 6 Avril 2015 à 00:48           
نحن كتوانسة و كعرب و كمسلمين كنّا نأمل أنّ نرى سي رضا الجوادي و هو يصيح الله أكبر و هو في شوارع غزة و القدس و الناصرة و بيت لحم و يافا و تل الربيع و عسقلان و بئر السبع و غيرها من دول فلسطين المحتلة لفتحها و لتخليصها من براثن الاستعمار الصهيوني الغاشم،
أمّا ان تراهم يكبرون و يهللون في شوارع صفاقس فتتساءل من اي مستعمر يريدون تخليصها و هل صفاقس ليست بمدينة مسلمة منذ 14 قرنا فما هو تبرير تكفيرهم في شوارع المدن التونسية،
يا سي رضا الجوادي كم نودّ ان نرى تكبيرك و تهليلك و انت و جماعتك من اخوان و متاسلمين و انت تشارك في فتح و تحرير المدن الفلسطينية

Sly  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 00:06 | Par           
والوزير ظبط الامام متلبسا وهو يكبر قائلا الله اكبر الله اكبر
تونس بلد العجائب
looooooooooooool

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 6 Avril 2015 à 00:00           
أنا سأكبر في الطريق العام -الله أكبر -

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 23:55           
سيعزل إمام مسجد بعد ضبطه متلبسا بالتكبير في الطريق العام .نعم هذا يحدث في بلاد العجائب والغرائب .

Tahrir  (Tunisia)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 22:53 | Par           
اتخذ عثمان بطيخ الاجراءات الثورية التالية. تماشيا والثورة ؛ اولا: اعتبار اللباس الشرعي او كما يسميه البعض لباسا طائفي خاص بطائفة المسلمين الاسلامين = ثانيا اعتبار النقاب بدعة ممنوعة شرعا وقانونا لانها تفسد الذوق العام ثالثا : اعتبار الزواج في سن الشباب بدعة وكل بدعة ضلالة وعليه يجب ان يتزوج الذكور في سن الخمسين تاسيا ببطيخ الذي زوجه بن علي وهو في الستين عندما ولاه دار الافتاء وافتي بمنع الحجاب رابعا : يمنع التكبير لان في ذلك ارهاب للعدو ولذا لا ينادي احدكم بالله واكبر. ولكن بامكانه ان ينادي الله احد الله احد والسبسي ما كيفو احد خامسا غلق كل المساجد في الجمهورية باستثناء جامع مجلس النواب المحترمين المواظبين علي الصلوات وخاصة الصلوات الوسطي وجامع الزيتونة الذي يامه العلامة دلوعة بن علي بطيخة السبسي وتتنزل هذه القرارات الثورية في اطار تجفيف منابع الارهاب عاش بطيخ باجة عاش البطيخ القلعاوي عاش بطيخ موائد الاغنياء والمتوحشون من البرجوازية الفاسدة الله اهلك المنافقين والمخادعين اللهم اذلهم كما يريدون اذلالنا امين يا رب العالمين

Tahrir  (Tunisia)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 22:52 | Par           
اتخذ عثمان بطيخ الاجراءات الثورية التالية. تماشيا والثورة ؛ اولا: اعتبار اللباس الشرعي او كما يسميه البعض لباسا طائفي خاص بطائفة المسلمين الاسلامين = ثانيا اعتبار النقاب بدعة ممنوعة شرعا وقانونا لانها تفسد الذوق العام ثالثا : اعتبار الزواج في سن الشباب بدعة وكل بدعة ضلالة وعليه يجب ان يتزوج الذكور في سن الخمسين تاسيا ببطيخ الذي زوجه بن علي وهو في الستين عندما ولاه دار الافتاء وافتي بمنع الحجاب رابعا : يمنع التكبير لان في ذلك ارهاب للعدو ولذا لا ينادي احدكم بالله واكبر. ولكن بامكانه ان ينادي الله احد الله احد والسبسي ما كيفو احد خامسا غلق كل المساجد في الجمهورية باستثناء جامع مجلس النواب المحترمين المواظبين علي الصلوات وخاصة الصلوات الوسطي وجامع الزيتونة الذي يامه العلامة دلوعة بن علي بطيخة السبسي وتتنزل هذه القرارات الثورية في اطار تجفيف منابع الارهاب عاش بطيخ باجة عاش البطيخ القلعاوي عاش بطيخ موائد الاغنياء والمتوحشون من البرجوازية الفاسدة الله اهلك المنافقين والمخادعين اللهم اذلهم كما يريدون اذلالنا امين يا رب العالمين

MENZLY  (United States)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 22:51           
مفتى ليلى الطرابلسي عاد إليكم من جديد ..

Tounsi68  (France)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 22:38 | Par           
مفتي بن علي ماتخذوش عليه يعرف كان وقت طلوع الهلال متاع سيدي رمضان والعيد

Elmsihli  (Tunisia)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 22:33 | Par           
Mr Battikh est-ce que tu n'es pas d'accord que Dieu est le plus Grand.

Essoltan  (France)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 22:24           
يا شيخ يا بطيخ , إدبدب رايك
الله أكبر
ALLAH AKBAR est un DÉLIT ????


Weldtounes  (Tunisia)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 21:54           
كان يجب على الجوّادي ان يصيح "الله وحد الله وحد و الزين ما كيفو حد" ليرضى عليه اعلام العار واعلاميين الغلبة

Nourammar  ()  |Dimanche 5 Avril 2015 à 21:28           
ههه دليلو على تشدد الجوادي انه يصيح الله اكبر..يعجبكش توة..هذا وزير الشؤون الدينية؟ياخي زعما شعب كامل متشدد ...يقول الله اكبر في الصلاة وكيف تعجبو حاجة وكيف يسمع خبير باهي ..ام ان الله اكبر حدها حد الصلاة ياسيدي يا مشيخ روحو..كل يوم يمر في هالبلاد اتأكذ ان نكبتنا في نخبتنا ..واننا نعاني جهل مثقفينا..وظ

Kamelnet  (Tunisia)  |Dimanche 5 Avril 2015 à 21:16 | Par           
يذكرنا بعقلية المخلوع واعوانه_:c_


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female