مسكين بوغلاب ياخىى معرفش الي هو أكبر الأوباش

: «حدّثنا عبد بن حميد، نا عبدالرحمن بن مسعد، عن أبي جعفر الرازي، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبدالرحمن السلمي عن علي بن أبي طالب قال: صنع لنا عبدالرحمن بن عوف طعاماً، فدعانا وسقانا الخمر، فأخذت الخمر منّا، وحضرت الصلاة فقدّموني فقرأت (قل يا أيّها الكافرون لا أعبد ما تعبدون) ونحن نعبد ما تعبدون. فأنزل الله (يا أيّها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتّى تعلموا ما تقولون)هذا حديث حسن غريب صحيح»(1).

يا سي أب مازن لا اري اي تناقض بين تعليقي هنا و تعليقي على الجعة، لان الخمر في الاسلام لم يكن مطروحا بنفس الدرجة الذي طرح به بعد وفاة الرسول، ففي عهده كان علي ابن ابي طالب يشرب الخمر بمعرفة محمد و فاطمة ، و ما عليك الا ان ترجع الى تاريخ السيرة لمعرفة ذلك

الغريب انه يعتبر نفسه موسوعة... فعلا موسوعة ولكن بالمعنى العامية في تونس..

لو أراد الله أن يأمر امرأة بتحمل إبلاغ الرسالة لفعل رغم أني لا أشك في قوة المرأة العالمةو الفقيه في أي علم من العلوم إلا أن ابلاغ الرسالة الالاهية تبقى دائما و ابدا في عهدة الرجل

ضحية أخرى من آكلى لحوم الحمير

مركز الدراسات برئاسة طارق الكحلاوي قام بمجهود و نشر أبحاث موجودة على الموقع وإذا كان بو غلاب المتصحر لم يطلع عليها لأنه لاهي يدور في القنوات و يشطح فهذا ليس ذنب مدير المركز
أما زايد يدوروا يدوروا و يرجعوا للمرزوقي ..للدرجة هاذي كان واجعكم :))

درة هوني الرسول الاسلام و عائشة وخديجة و في مقال آخر تشجع في الجعة 5 لتر، مجرد استبلاه معلوم لا يفي بالغرض

بوغلاب هو صعلوك و مهرج إعلامي كغيره من الزنادقة الاعلاميين لا يتعدي الا ان يكون ذنب متعفن للدولة العميقة !!! فأين كان صوته زمن الانبطاحية الإعلامية ؟؟؟

@dorra
طريقتك مكشوفة فأنت تستعملين حجج جميلة ومعقولة لكي تصلي إلى نتيجة هدفها بث السموم بين الناس والإلحاد
يعني طريقتك على الطريقة الماجوسية المعروفة وفق قاعدة:حق أريد به باطل
أول كلامك حق واخره باطل بين
فحتى في ألكنسة المرأة لا يمكنها أن تكون كهنوت معتمدة ولا "تصلي" بالناس
والدين يتفاعل مع العثور ويتطور لكن ما تطلبين انتي وأمثالك به هو "التسلخ" عن الدين

عندما وصلهم بعض السموم التي كانوا يقومون بها
وعندما شتمهم البعض كما كانوا يشتمون غيرهم
ثارت ثائرتهم وبدأوا بالتباكي

بوغلاب متصحر وكفى

المرأة كانت قوام الاسلام منذ ولادته، فخديجة و فاطمة و عائشة كن ركيزة ارتكز عليهن الرسول الأعظم لبث رسالته،
اذن آن الاوان ان تسترجع المرأة دورها الريادي الذي أعطاه إياها سيد الخلق و الذي نزعه عنها ساسة فجر الاسلام للتفرد بالسلطة و شيوخ الفقه و التشريع و التفسير لبث ثقافتهم المتخلفة الرجعية التي لا تمت باي صلة بإسلام محمد،
المرأة في الإمامة تجربة ناجحة موجودة منذ سنوات بين الجالية المسلمة في الولايات المتحدة الامريكية،
و كم مئات من مثقفات و خريجات كلية علوم الدين في افقه دينيا و شرعيا من المئات من أئمة الجهل و التكفير المنتصبة في مساجدنا،
اي مانع يمنع امرأة حرّة تونسية مثقفة فقيهة ملمة بعلوم الدين ان تتولى امامة مسجد، ان الاوان ان نغيّر كل المسلمات البالية و ان نجعل من الاسلام دينا متطوّرا متحرّكا ديناميكيا يجاري العصر و الوقت و الأجيال