عياض اللومي: قيادات من آفاق وراء أزمة النداء والهدف خدمة مشروع عودة مهدي جمعة للحكم

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/iadddloumi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلن الناشط السياسي عياض اللومي في حوار في اذاعة " الصراحة اف ام" أن الأسماء التي تعمل على خلق الأزمات داخل النداء هم من كانوا ينتمون إلى حزب آفاق تونس سابقا و خرجوا عنه و دخلوا إلى النداء.

وقال اللومي " هنالك أطراف لا تريد للأوضاع أن تستقر في البلاد خدمة لأهداف و مصالح أجنبية مضيفا " هذا الأمر يصب في المشروع الذي ينوي مهدي جمعة القيام به عن طريق حزبه الذي سيكونه في القريب.

واكد اللومي ان الازهر العكرمي تسبب في خلق الأزمات وهو بيدق في يد اجهزة أجنبية تحركه.









Comments


9 de 9 commentaires pour l'article 101543

Bazim  (Tunisia)  |Jeudi 12 Mars 2015 à 13:26 | Par           
اخطر حشرات تنخر الجسم التونسي هم اشباه الصحفيين الممولون من الامارات والذين اختلقوا الاكاذيب ونضفوا السراق من الندائين وجعلوهم في اعلي الرتب

Djimili  (Tunisia)  |Jeudi 12 Mars 2015 à 12:00 | Par           
Fin du film

Swigiill  (Tunisia)  |Jeudi 12 Mars 2015 à 10:24           

... و ربما تسببت ثمرة فاسدة في خسارة المحصول بكامله، هههه


3AIBROUD  (Tunisia)  |Jeudi 12 Mars 2015 à 10:13           
عند الحديث عن تركيبة الحزب يتحاشى الندائيون ذكر "التجمعيين" و يعوضونهم ب "الدستوريين". السؤال من بقي من الدستوريين ؟ هرموا و شاخوا و اندثروا. و لا يذكّر اسمهم الا بالواسطة و الرشوة و المحسوبية و القمع و الدكتاتورية. مثلهم مثل التجمعيين المنبوذين حتى في ذكر هم. فان كان ندائيون يخجلون من ماضي البعض منهم مع زعبع فهم انتهزيون.

Labrados  (Tunisia)  |Jeudi 12 Mars 2015 à 07:51           
صحيح...التمهيد لمهدي جمعة واضح و تدفع اليه فرنسا و الامارات عبر افاق تونس...وسنرى في قادم الأيام صحة هذا الخبر

Mandhouj  (France)  |Mercredi 11 Mars 2015 à 23:06           
مهدي جمعة لا يعود إلى الحكم ، إلا في صورة قيام ثورة جديدة ، ليستعمل من طرف قوى داخلية و خارجية ، لاحتوى الغضب ، و هكذا يكون لتونس حكومة غير سياسية و ضعيفة، حتى تتمكن تلك القوى من السيطرة أكثر على ثروة الشعب ، سلبا و نهبا ، و ربما حتى التوطين الكامل للارهاب.
الشعب صمد ، الشعب حقق انتقاله الديمقراطي ، و إستكمال مؤساسته (المحكمة ، الدستورية ،...) شرط تتويج الصمود و عدم العودة إلى الوراء .
على الأحزاب أن تحل مشاكلها الداخلية بكل سلاسة، و كفانا خزعبلات يا أبناء النداء .
اليوم تونس تحكمها حكومة سياسية ، واجب عليها العمل من أجل هذا الشعب الصامد ، الصابر.

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 11 Mars 2015 à 21:09           
@ Sarramba
قراءة ماضي هذه الاشخاص تعطيك إسم البلد الذي يعمل لصالحه.
العكرمي وماضيه في خدمة المخابرات الفرنسية في الشرق الاوسط
ومهدي جمعة هو قريب لفرنسا والمانيا في نفس الوقت فهو منتوج ؤوروبي

Sarramba  (France)  |Mercredi 11 Mars 2015 à 20:35           
Qui sont ces parties de l'étranger???????????

Devil  ()  |Mercredi 11 Mars 2015 à 19:05           
Bellahi bara tghata w orgod !

Le niveau de certains qui prétendent être des politiciens laisse vraiment à désirer...


babnet
*.*.*
All Radio in One