السيسي يزور ''ضحية التحرش'' ويعتذر لها

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/sissitaharoch38.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - زار الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي السيدة ضحية التحرش في ميدان التحرير، وقدم لها اعتذارًا عما حدث، ووعدها بمحاسبة مرتكبي الحادث.
وقال السيسي مخاطباً السيدة: حقك علينا، لا تغضبي حمدا لله على السلامة، وأنا تحت أمرك . وأضاف: نحن آسفون ولن أخاطب وزير الداخلية أو وزير العدل، بل سأخاطب كل جندي في مصر، شرطة مدنية أو جيش في كل منطقة وأقول لكل ضابط صغير لا يمكن أن يحدث هذا في مصر أو يستمر .


وتابع قائلاً: أتحدث إلى كل مصر، وأقول للقضاء عرضنا ينتهك في الشوارع وهذا لا يجوز، حتى لو كان حالة واحدة، وأقول للإعلام هناك مسؤولية علينا وعلى الجميع، الإعلام والشرطة والقضاء ولكل رجل عنده نخوة وشهامة أقول له عيب عليك أن تترك هذه الحالة تحدث أو تتكرر مرة أخرى .



وخاطب السيسي ضحية التحرش قائلاً: أنا أعتذر لك وكدولة لن نسمح بذلك مرة أخرى، وستكون لنا إجراءات في منتهى الحسم، وجئت إلى هنا لأقول لك ولكل سيدة مصرية أنا آسف، أعتذر لكن كلكن سامحنني، وإن شاء الله ستكونين في أتم صحة وعافية.
وحين اشتكت ضحية التحرش للرئيس من انتشار الفيديو لاسيما أن لديها ابنة صغيرة يمكن أن تشاهده، قام السيسي بالاعتذار منها مجدداً.


Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 86845

Adamistiyor  (Tunisia)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 21:25           
Antontchekhovbn@
اخي لا باس

سيدنا إبراهيم ولد في أور القريبة من بابل في العراق

سيدنا يوسف ولد في كنعان هي منطقة الشرق الأدنى القديم تشمل اليوم
فلسطين ولبنان والأجزاء الغربية من الأردن وسورية

ولدت مريم العذراء في القدس في المكان المدعو اليوم مدرسة القديسة حنة

ولد سيدنا عيسى في مدينة بيت لحم في دولة فلسطين

اما عن جامع الازهر
أتم بناء المسجد في شهر رمضان سنة 972 م

ولدينا جامع الزيتونة قد بني قبل الازهر
أتمت عمارته في 736م


Antontchekhovbn  (Tunisia)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 20:43           
مصر ام الدنيا، بلد كل الأنبياء والرسل، سيدنا ابراهيم، سيدنا يوسف، سيدنا موسى، مريم وصغيرها عيسى، الأزهر منارة الاسلام، لا غرابة في ان تنبت رجلا كالسيسي يحب كل المصريين لا عشيرته. وان كان غير مخلص لبلده ومخادع فسيلقى نفس مصير مرسي، ان الله فوق الجميع.

Hakani  (Tunisia)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 13:10           
يعتذر لراقصة جاءت لتبارك جريمته امااللوات يقوم زبانيته باغتصابهن في السجون فلا يستحقن ذلك يمهل ولايهمل

Abid_Tounsi  (United States)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 12:50           
@Slimene (France):
أولا ها أنت تكتب بالعربية، و أنت الذي انتقدت من يكتب بالعربية على أساس أنه يخاف المراقبة الرقمية من العظيمة فرنسا.
ثانيا : أما لاحظت أن تركيب جملتك ـ دائماـ يتكون من نقد (و غالبا انتقاد) للمعلق، و تذكيره بأنه يعيش في بلد الملحدين أو الكفار أو ما شابه ذلك؟ أي أنك تسائله أن كيف له أن يقول ذلك وهو الذي يعيش و سط الملحدين.
يعني حسب رأيك، من يعيش في دولة، و إن صار مواطنا منها، لابد أن يتخلى عن مبادئه؟؟ لا بد أن يكون الجميع ڨريمله؟؟
حالتك تنم عن أنك لم تكن تحلم أن تعيش وسط الفرنسيين، لذلك أنت تستميت في الدفاع عنهم حتى أنك جعلت منهم أكثر تقدما من أمريكا، وهو ما ينفونه هم أنفسهم، و تخاف من "الرقابة الالكترونيه" الفرنسية، و كل هذا كي لا يتم عزلك من بينهم، وهو ما يجعلك تنبهر لما ترى معلقا من دولة غربية ينتقد الغرب.
اعلم، هداك الله، أن العزة لله و لرسوله و للمؤمنين. و من اعتز بغير الله ذل، و من أعزه أذله.
و السلام على من اتبع الهدى

Slimene  (France)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 12:33           
@Bardo_tounes.تسب في الملحدين وإنت عايش في بلاد أكثرهم ملحدين!عجايب وغراءب!

Antontchekhovbn  (Tunisia)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 10:20           
تشجعون على اغتصاب المرأة، وبصورة بشعة، كان الأجدى بكم ان تكونوا مع المغتصبة لا ضدها بانتقاد السيسي الذي زارها، وحال لسانكم يقول يجب إعدامها لأنها فتنت واستهوت الذين اغتصبوها، كما يحدث في الأردن، يقتل اخته لانه يعتبرها فتنت من اغتصبها، ولا يحاكم!

Zouari  (Qatar)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 07:47 | Par           
بعد سيس العرص … السيسي تحرّش … حاليّا بالاسواق هههه

Amor2  (Switzerland)  |Jeudi 12 Juin 2014 à 07:46 | Par           
اذا كان رب البيت للدف ضاربا فشيمة أهل البيت الرقص ...
اذا كان السيسي هو من اغتصب مرسي و انتزع منه الرئاسة .. كيف له ان يتباكى على ضحايا الاغتصاب .. دموع التماسيح

Tounsi68  (France)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 23:27 | Par           
الخائن السيسي الذي انقلب على رئيس منتخب لعنة الله عليه وعلى كل خائن ومطبل له

Langdevip  (Anonymous Proxy)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 20:07           

un grand président, Dieu le garde pour le peuple égyptien et le monde arabe libre.
vive Esessi.

Joshlibre  (Tunisia)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 17:24           
هكذا سيروي التاريخ الحكاية دون خطبة الجمعة للقرضاوي أو رؤية للشيخ حلفاية .. فالتاريخ ليست له لحية وسبحة .. وليس له مؤدب ملحد او مفتي منافق ....!! انما هو صدق الزمان تلو الزمان بلا زيف او بهتان
سيذكر التاريخ دون عاطفة ان السيسي كان شجاعا انتصر لشعبه فانتصر له..ولم يكن جبانا تحرسة مضارب القبيلة والعشيرة..!!
وسيذكر التاريخ ايضا أن الحكم امانة وامتحان ... وعند الامتحان يكرم المرء اويهان.... وعلى الاخوان ان يعترفوا اولا انهم رسبوا طوال عام...
وسيذكر التاريخ ايضا أن الزمن لن يرحم احدا مهما تكبر وادعى...
ولن يرحم حتى السيسي اذا تنكر وتجبر وتكبر... فالله فوق الظلم اكبر

Amir1  (Germany)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 17:16           
"بل سأخاطب كل جندي مصري...". وضوح تام في التعويل على القبضة العسكرية في حكم مصر. السيسي كذب وحنث اليمين وانقلب على رئيس منتخب...أي أخلاق؟

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 17:14           
وقفة الإعتذار لضحية الإغتصاب الجماعي من جنود السيسي تذكرنا بوقفة الإعتذار الأخيرة للمخلوع الهارب أمام البوعزيزي .

Bardo_tounes  (Denmark)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 17:05           
عليك لعنة الله والملائكة والناس اجمعين, يا خائن يا حقير يا منافق يا سيسي , عار على مصر ورجالها.
اذل الله وجهك وقبحه, يا صهيوني.
يا كارثة. والان ستعمل جاهدا لاجل الصهاينه واعانتهم على تحطيم المسجد الاقصى واعادة ترميم المعبد.
الله لااتربحك يا ملحد ونهايتك كشارون

Dorra  (Italy)  |Mercredi 11 Juin 2014 à 16:53           
Les Khouanjia apprendront comme ça comment doit se comporter un président humble qui aime son peuple, un grand geste d'un grand homme qui cherche àréunifier son peuple après la rupture, la cassure et la haine laissées par les ikhwan.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female