حكم بحظر أنشطة الإخوان في مصر والتحفظ على ممتلكاتهم

<img src=http://www.babnet.net/images/9/ikhwanmisr.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - صدر الاثنين حكم قضائي بحظر نشاط جماعة الإخوان المسلمين في كامل الأراضي المصرية والتحفظ على ممتلكات هذه الجماعة، التي ينتمي إليها الرئيس المعزول محمد مرسي، كما ذكر تلفزيون الدولة.

وقد أصدرت محكمة القاهرة للأمور المستعجلة الحكم، بعد نظرها في الدعوى القضائية المقامة من أمانة حريات حزب التجمع ، والتي طالبت فيها بإصدار حكم قضائي بحظر تنظيم جماعة الإخوان المسلمين.

كما طالبت الدعوى بحظر أنشطة تنظيم الإخوان في مصر وأي مؤسسة متفرعة منه أو تابعة له أو منشأة بأمواله أو تتلقى منه دعماً مالياً أو أي نوع من أنواع الدعم، وكذا الجمعيات التي تتلقى التبرعات ويكون بين أعضائها أحد أعضاء الجماعة.



هذا.. وقامت قوات الأمن صباح اليوم بنشر الحواجز الحديدية أمام البوابة الرئيسية لمحكمة عابدين، كما دفعت وزارة الداخلية بمجموعة البحث عن المفرقعات، والكلاب البوليسية لتأمين الطرق المؤدية إلى باب المحكمة.


Comments


23 de 23 commentaires pour l'article 71711

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 11 Janvier 2015 à 18:29           
FORKANE :@
ياغبي يا صهيوني , وكالعادة بهامة واضحة .
تعليق كيف وجهك يا منافق يا عميل الصهاينة .
الاسلام هو الحق وقرب اليوم التي نرى فيه دولة اسلامية صحيحة .
وانت الصهيانة التي تلحس لهم او انت منهم , فنهايتكم قريبة ايها الخبيث الحقير

Sami14  (Tunisia)  |Mardi 1 Octobre 2013 à 14:10           
C'est la democratie de militaire qui tue les innocents et les opposant ,normalement les militaires egyptiens tuent les israelins mais elle tue sa pauvre peuple ,mais ce n'est pas fini,et ce n'est pas un probleme ,les freres muslmans restauront et apres les assassinat de rabi4a je suis sur qu'il revindrons

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 20:03           
يا ليت قومي يعلمون


ضريبة الذل
بقلم /سيد قطب
يونيو 1952
بعض النفوس الضعيفة يخيل إليها أن للكرامة ضريبة باهظة، لا تطاق، فتختار الذل والمهانة هرباً من هذه التكاليف الثقال، فتعيش عيشة تافهة، رخيصة، مفزعة، قلقة، تخاف من ظلها، وتَفْرَقُ من صداها، “يحسبون كل صيحة عليهم”، “ولتجدنهم أحرص الناس على حياة”.
هؤلاء الأذلاء يؤدون ضريبة أفدح من تكاليف الكرامة، إنهم يؤدون ضريبة الذل كاملة، يؤدونها من نفوسهم، ويؤدونها من أقدارهم، ويؤدونها من سمعتهم، ويؤدونها من اطمئنانهم، وكثيراً ما يؤدونها من دمائهم وأموالهم وهم لا يشعرون.
وإنهم ليحسبون أنهم ينالون في مقابل الكرامة التي يبذلونها قربى ذوي الجاه والسلطان حين يؤدون إليهم ضريبة الذل وهم صاغرون، ولكن كم من تجربة انكشفت عن نبذ الأذلاء نبذ النواة، بأيدي سادتهم الذين عبدوهم من دون الله، كم من رجل باع رجولته، ومرغ خديه في الثرى تحت أقدام السادة، وخنع، وخضع، وضحى بكل مقومات الحياة الإنسانية، وبكل المقدسات التي عرفتها البشرية، وبكل الأمانات التي ناطها الله به، أو ناطها الناس … ثم في النهاية إذا هو رخيص رخيص، هَيِّنٌ هَيِّن،
حتى على السادة الذين استخدموه كالكلب الذليل، السادة الذين لهث في إثرهم، ووَصْوَصَ (بمعنى: حرك ذيله فرحاً) بذَنَبِه لهم، ومرغ نفسه في الوحل ليحوز منهم الرضاء !
كم من رجل كان يملك أن يكون شريفاً، وأن يكون كريماً، وأن يصون أمانة الله بين يديه، ويحافظ على كرامة الحق، وكرامة الإنسانية، وكان في موقفه هذا مرهوب الجانب، لا يملك له أحد شيئاً، حتى الذين لا يريدون له أن يرعى الأمانة، وأن يحرس الحق، وأن يستعز بالكرامة، فلما أن خان الأمانة التي بين يديه، وضعف عن تكاليف الكرامة، وتجرد من عزة الحق، هان على الذين كانوا يهابونه، وذل عند من كانوا يرهبون الحق الذي هو حارسه، ورخص عند من كانوا يحاولون شراءه، رخص حتى أعرضوا
عن شرائه، ثم نُبِذَ كما تُنْبَذُ الجيفة، وركلته الأقدام، أقدام الذين كانوا يَعِدُونه ويمنونه يوم كان له من الحق جاه، ومن الكرامة هيبة، ومن الأمانة ملاذ.
كثير هم الذين يَهْوُونَ من القمة إلى السَّفْح، لا يرحمهم أحد، ولا يترحم عليهم أحد، ولا يسير في جنازتهم أحد، حتى السادة الذين في سبيلهم هَوَوْا من قمة الكرامة إلى سفوح الذل، ومن عزة الحق إلى مَهَاوي الضلال، ومع تكاثر العظات والتجارب فإننا ما نزال نشهد في كل يوم ضحية، ضحية تؤدي ضريبة الذل كاملة، ضحية تخون الله والناس، وتضحي بالأمانة وبالكرامة، ضحية تلهث في إثر السادة، وتلهث في إثر المطمع والمطمح، وتلهث وراء الوعود والسراب ….. ثم تَهْوِي وتَنْزَوِي
هنالك في السفح خَانِعَةً مَهِينَة، ينظر إليها الناس في شماتة، وينظر إليها السادة في احتقار.
لقد شاهدتُ في عمري المحدود – ومازلت أشاهد – عشرات من الرجال الكبار يحنون الرؤوس لغير الواحد القهار، ويتقدمون خاشعين، يحملون ضرائب الذل، تُبْهِظ (بمعنى تشق على) كواهلهم، وتحني هاماتهم، وتلوي أعناقهم، وتُنَكِّس رؤوسهم …. ثم يُطْرَدُون كالكلاب، بعد أن يضعوا أحمالهم، ويسلموا بضاعتهم، ويتجردوا من الحُسنَيَيْن في الدنيا والآخرة، ويَمضون بعد ذلك في قافلة الرقيق، لا يَحُسُّ بهم أحد حتى الجلاد.
لقد شاهدتهم وفي وسعهم أن يكونوا أحراراً، ولكنهم يختارون العبودية، وفي طاقتهم أن يكونوا أقوياء، ولكنهم يختارون التخاذل، وفي إمكانهم أن يكونوا مرهوبي الجانب، ولكنهم يختارون الجبن والمهانة …. شاهدتهم يهربون من العزة كي لا تكلفهم درهماً، وهم يؤدون للذل ديناراً أو قنطاراً، شاهدتهم يرتكبون كل كبيرة ليرضوا صاحب جاه أو سلطان، ويستظلوا بجاهه أو سلطانه، وهم يملكون أن يَرْهَبَهم ذوو الجاه والسلطان! لا، بل شاهدت شعوباً بأَسْرِها تُشْفِقُ من تكاليف الحرية
مرة، فتظل تؤدي ضرائب العبودية مرات، ضرائب لا تُقَاس إليها تكاليف الحرية، ولا تبلغ عُشْرَ مِعْشَارِها، وقديماً قالت اليهود لنبيها “يا موسى إن فيها قوماً جبارين وإنا لن ندخلها أبداً ماداموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هنا قاعدون” فأَدَّتْ ثمن هذا النكول عن تكاليف العزة أربعين سنة تتيه في الصحراء، تأكلها الرمال، وتذلها الغربة، وتشردها المخاوف…. وما كانت لتؤدي معشار هذا كله ثمناً للعزة والنصر في عالم الرجال.
إنه لابد من ضريبة يؤديها الأفراد، وتؤديها الجماعات، وتؤديها الشعوب، فإما أن تؤدى هذه الضريبة للعزة والكرامة والحرية، وإما أن تؤدى للذلة والمهانة والعبودية، والتجارب كلها تنطق بهذه الحقيقة التي لا مفر منها، ولا فكاك.
فإلى الذين يَفْرَقُونَ من تكاليف الحرية، إلى الذين يخشون عاقبة الكرامة، إلى الذين يمرِّغُون خدودهم تحت مواطئ الأقدام، إلى الذين يخونون أماناتهم، ويخونون كراماتهم، ويخونون إنسانيتهم، ويخونون التضحيات العظيمة التي بذلتها أمتهم لتتحرر وتتخلص.
إلى هؤلاء جميعاً أوجه الدعوة أن ينظروا في عبر التاريخ، وفي عبر الواقع القريب، وأن يتدبروا الأمثلة المتكررة التي تشهد بأن ضريبة الذل أفدح من ضريبة الكرامة، وأن تكاليف الحرية أقل من تكاليف العبودية، وأن الذين يستعدون للموت توهب لهم الحياة، وأن الذين لا يخشون الفقر يرزقون الكفاية، وأن الذين لا يَرْهَبُون الجاه والسلطان يَرْهَبُهم الجاه والسلطان.
ولدينا أمثلة كثيرة وقريبة على الأذلاء الذين باعوا الضمائر، وخانوا الأمانات، وخذلوا الحق، وتمرغوا في التراب ثم ذهبوا غير مأسوف عليهم من أحد، ملعونين من الله، ملعونين من الناس، وأمثلة كذلك ولو أنها قليلة على الذين يأبون أن يذلوا، ويأبون أن يخونوا، ويأبون أن يبيعوا رجولتهم، وقد عاش من عاش منهم كريماً، ومات من مات منهم كريما.

Ouldelkhadr  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 18:52           
J'espère qu'il sera de meme pour la tunisie

Norchane  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 13:35           
@Fikou

comme toujours je suis tout a fait d'accord avec toi

Fikou  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 11:08           
المطلوب عندنا هو تحرير البلاد والإسلام من هذه الجماعات الدينية التي تقوم بالتوظيف الانتقائي وبالتأويل والتحريف والتلوين والتلفيق لنصوص القرأن والسنة بما يبرر أفعالها بما فيها العنيفة والإرهابية من أجل الوصول للسلطة والحكم ولو على أشلاء الدولة ووحدة المجتمع.
فمنذ ظهور جماعات الإسلام السياسي لم تعد الأمة هي الأمة ولا الوطن هو الوطن ولا المواطن هو المواطن . انقلبت مفاهيم العداوة والصداقة ، أصبح المسلم عدو المسلم والعربي عدو العربي والجار عدو الجار، بل الأخ بات يناصب أخاه العداء، وأصبح العدو القريب أولى بالجهاد من العدو البعيد، وأصبح الأمريكان والغرب أهل كتاب يجوز التحالف معهم لمحاربة المسلمين المرتدين من قوميين ويساريين وعلمانيين
فمع هاته الجماعات أصبحنا نعيش زمن تجري فيه عملية أدلجة وتسييس فظ للدين الإسلامي بما يُخرجه عن روحانيته وجوهره المتسامح والمنفتح
لقد حان الوقت للالتزام بمكانة الدين في مجتمعنا بما يحفظ له قدسيته وتقديره ويحرره من السفاهات والمناورات السياسة بما فيها الصراع على السلطة والمصالح ، ويعيده لمكانته السامية كعلاقة بين الإنسان وربه وليس لأحد أن يُنَصِب نفسه بديلا
فعلى من يريد الاشتغال بالسياسة أن يلتزم بالقوانين والشرائع الدستورية فقط

Norchane  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 09:32           
Comme l'avait dit poutine

la democratie ce n'est pas pour les arabes
mais je rectifie par ce n'est pas pour le tier monde ou l'ignorance et la pauvrete tuent encore des gens et enmbrouillent leurs pensees, ils sont incapable de reflechir et de choisir, ils sont dans ce cas victimes de sectes


Alibabnet  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 09:05           
الاسلامييين ابهروا العالم بالديموقراطية و العلمانيين ابهروه بالدكتاتورية

Kalamkalam  (Tunisia)  |Mardi 24 Septembre 2013 à 07:21           
ومن هنا على النهضة ألا تنساق وراء ما يسمون أنفسهم بالرباعية وبالأخص الإتحاد المفسد في البلاد، لما كان يغرف يمينا ويسارا وبدون حسيب ولا رقيب لا يفتح فمه والآن أصبح عربيدا، وهذا موسى والرسول موسى منه برآء أي حقوقي وأين هو من الحق حتى يلزم الرجال بأن يأتوا الآن للتوقيع ؟ من أنت يا نكرة ؟ لولا إعلام المزبلة لما علمنا لك وجه وسينتهي بإذن الله وبوشماوي ومن شابهها إذهبي وأكنسي أمام دارك نظفي المنظمة من القطعية الرئس مالية إن كنت قادرة ، وعلى من يحكمون
الآن محاسبة الإتحاد محاسبة عميقة وبدون تردد من أين لك هذا ؟ وكذلك رؤوس الأموال الفاسدة هم سبب خراب تونس ، والكفر ملة واحدة ، مصر أو تونس ودعونا من كلمة ديمقراطية ، أعطاكم الشعب أمانة فأرجعوها سالمة ولا تسمعوا إلى الفسدة فلا تهمهم مصلحة تونس .

Guetteur  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 23:16           
مسكينة مصر = عائدة الى الوراء لسنوات طويلة
ولن يفيقوا من غفوتهم الا بعد فوات الاوان
ستتقدم الشعوب وشعب مصر نصفه النزيه في السجون
اما نصفه الانقلابي فاكثر كلامه =
حاضر يا بيه

Chebbonatome  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 22:27           
الله أكبر منهم جميعا
بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا. وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى

Nopasaran  (France)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 21:42           
C'est triste ce qui arrive, mais il faut se dire que nous avons à bon exemple en tunisie notre nahdha. l'erreur fatal été de fermer les yeux sur les objectifs de la révolution " la rupture avec le passé", la protection de la révolution et rien de tout ça n'a été fait. Dommage pour eux. Les mains tremblantes ne font pas l'histoire.

OMAR_Tounes  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 21:42           
و تريدون من النهضة أن تستثيق المعارضة

Antligen  (France)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 21:33           
عصابة أل سلول وأل الصهيوني السيسي ومبارك ترتع بالأرض فسادا
طز فيهم!فمزبلة التاريخ مصيرهم.

Adamistiyor  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 20:51           
اذا غابت الرجال ارتعوا فيها


Tunisia  (France)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 20:49           
فعلها قبلهم الملك فاروق وعبد الناصر والسادات و مبارك واندثرو كلهم وبقيت جماعة الاخوان
جماعة الاخوان يعود تاريخها الى ما قبل استقلال كل أو معظم الدول العربية (ان جاز اطلاق مسمى دول عليها) القائمة اليوم وهي من اقدم الجماعات في العالم ولها امتدادات عالمية وتعرضت في كثير من البلدان والأوقات لحروب شرسة لم تزدها الا قوة ورسوخا في مجتمعاتها .اما انصار الانقلاب المصرائيلي فمصيرهم مزبلة التاريخ عاجلا ام اجلا .

FORKKANE  (France)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 20:34           
خبر جيد وان شاء الله عندنا في تونس.

Adam1900  (Poland)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 20:26           

الحمد لله و حده

أتعجب أن البعض ما زال يتهم جماعة الاخوان المسلمين بالعنف والتخريب وهي التي يمارس عليها القمع والتقتيل بأبشع صوره .. جماعة فازت بانتخابات نزيهة وكانت خيارا للشعب .. لكن ذلك لم يعجب لاعقي ( القيادة ) الذين تعودوا على العبودية والذل فشنوا أبشع وأقذر هجمة في التاريخ للانقلاب على إرادة الشعب فكمموا الافواه وصادروا الحريات وسفكوا الدماء وملئوا السجون وأحرقوا البيوت وانتهكوا الاعراض .. إنهم جند فرعون يعودون من جديد بعد بسم الله الرحمن الرحيم ( إِنَّ
فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَ ) .. يوما بعد يوم أقتنع بأن فكر اليسار المتطرف والجماعات العلمانية هو السبب الرئيسى في تدهور الأوضاع .. فلا امان للملحدين ولا تفاهم معهم فهم كالأفاعي المتربصة ..لا للخراب لا للاستبداد


Dagbaji  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 19:47           
جماعة الاخوان التي صدر بشأنها حكما في غياب قادتها هي اقدم ممن خططوا ونفذوا الانقلاب
يمكن للطغات ان يصتصدروا الأحكام التي تروق لهم ولكن لن يتمكنوا من القضاء على فكر وعقيدة الاخوان
هذه الممارسات التي بتنا تشهدها في نصر تترجم عن صلف وغباء الانقلابيين
وسنجد غداً في تونس اليساريين والتجمعيين يصفقون للحدث متمنين ذلك للنهضة فهم على منهاج انقلابيي مصر ومن من يجهر بذلك ومن من يخفي ذلك ولكنهم في الأماني سوى

Adamistiyor  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 19:36           
يوسف القرضاوي

تالله ما الدعوات يهزمها الردى
يوما وفي التاريخ بر يميني
ضع في يدي القيد، ألهب أضلعي
بالسيط ضع عنقي علي السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة
أو نزع إيماني ونور يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يدي
ربي وربي ناصري ومعيني
سأعيش معتصما بحبل عقيدتي
وأموت مبتسما ليحيا ديني


Moktoun  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 19:36           
C'est une pratique arabe tout simplement

Aigle  (France)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 19:17           
C'est la justice des putschistes et des cannibales du front du 'salut'. Ce verdict n'a aucune valeur juridique !

Almichkat  (Tunisia)  |Lundi 23 Septembre 2013 à 18:36 | Par           
هذا أقل ما يجب فعله في جميع الدول العربية، وطار الشر.


babnet
*.*.*
All Radio in One