هذا اعلامي مريض بالاخوان المسلمين ليس له في الدنيا الفانية الا محاربة الاخوان المسلمين ينام ويصحو على الاخوان المسلمين. هو يحرض على العنف فوقع توقيف قنواته في المرة السابقة ولكنه لم يرعوي بل زاد في تحريضه على العنف والكراهية ومحاولة الزج بالجيش في معركته مع الاخوان المسلمين..فنتمنى ان تكون هي المرة هي القاضية بالنسبة له ولامثاله المحرضين.. في تونس هناك قناة نسمة هي المحرض الاول على العنف وخاصة ذلك المسمى حمزة وضيفيه المعروفين بحقدهما على
الثورة ... وهناك كذلك الهاشمي الحامدي وقناته فهو عكاشة تونس بامتياز.

الم نقل لا مكان للشيعة بيننا
ارحلوا عنا
غير ماسوف عليكم
هذا اولا
اما ثانيا
فالله اكبر الله اكبر
لقد بدا الهجوم المعاكس
لقد صبر الاسلاميون كثيرا على الحثالة
في تونس ومصر
الضربة الثانية من تونس بقانون تحصين الثورة

لقد أثبتوا بأنّهم لا يستطيعون إحترام أبسط قواعد الديمقراطية ألا وهي الإلتزام بما تفرزه صناديق الإقتراع إلى حين الإنتخابات القادمة...يهوّلون في كلّ شيء حتّى يصنعوا واقعا مغايرا يمكنهم من خلاله تمرير مشروعهم الإنقلابي بكلّ سلاسة...يكذبون و يزيّفون و ينشرون الإشاعات و ذلك سلاحهم الأوحد بعد أن قلّت حيلتهم...يخرجون السّلبيّة تلو الأخرى على أنّها مستحدثة جدّت بعد الإنتخابات و كأنّنا نزلنا لتوّنا من المرّيخ لا نحسن التفريق بين ما خلّفته الأنظمة
الدّكتاتوريّة السّابقة و بين ماهو فعلا مستحدث...خطابهم كلّه شؤم و بؤس و تخويف من المستقبل طالما لم تكن مفاتيح المستقبل بين أيديهم...يقدّمون أنفسهم على أنهم هم الحلّ...في حين لا يفوّتوا يوما إلاّ و يصنعوا المشكل و إبن عمّه...دعكم من لبس أقنعتكم الشّفافة...لا تتكلّموا لا بإسم الدّيمقراطيّة و لا بإسم الحداثة و لا بإسم الدّفاع عن الوطنيّة...قولوها صراحة بأنّنا متطرّفون لا نقبل أن تفرز صناديق الإقتراع غير ما نختاره نحن...و إلاّ فبربّكم متى رأيتم
ديمقراطيّة بنيت على إنقلاب و سرقة لأصوات الشّعب؟...مشروعهم في أفضل حالاته هو حرب أهليّة يتقاتل فيها النّاس من أجل سرقة موصوفة لإرادة البعض منهم من قبل البعض الآخر... أهكذا تبغون؟...تحسبون أنّكم تحسنون صنعا و أنتم من الأخسرين أعمالا...لذلك فلا تتعجّبوا إن فعلتم المكائد و يخيب صنعكم...ذلك قدركم الذّي لم يفرض عليكم بل أنتم بمحض إرادتكم من إخترتموه!

هذا ما ينقص تونس و هذا سبب تأخير التقدم و تحقيق الإستقرار لأن الإعلام لم يتغير فيه شيء و بقي كما هو, تركة بن علي

@mshben1 :و اولها قناة الجزيرة الصهيونية و كذلك قناة العبرية

العاقبة لقنوات و إذاعات الطرابلسية :( التونسية موزييك آف آم شمس آف آم), و الأجنبية : ( نسمة الإيطالية: على ملك برلسكوني , و تونس سبعة الفرنسية: مخترقة من طرف مجموعة " فرانس تليفزيون " التي أجرت معها تربص سري في صائفة2012

@kairouan (qatar): بما انك تعيش في قطر، لو لا حدثتنا عن ديمقراطية قطر و توارث السلطة الشفاف السلمي و النزيه بين الابن و الاب بدون انقلابات و حرية الراي و تعدد الاحزاب و حرية الشعب القطري في تقرير مصيره. حدثنا شوية عن الاعلام النزيه في قطر

ما دوا الفم الابخر كان السواك الحار

والعاقبة لأعلام العار وقنوات المجاري في تونس

إعلام العار

البعض يعتقد أن الديمقراطية هي أن ترفض الحاكم و تعطل الدولة لأنك إنهزمت في الإنتخابات! و لكن في الحقيقة هذه الأعمال ليست بالديمقراطية و تأسس للديكتاتورية من جديد و لذلك وجب الحزم مع هذه الأفعال حتى يتواصل بناء الديمقراطية الحقة و الإبتعاد عن الفوضى

مع الديمقراطية على الطريقة الخوانجية موش حتئدر تغمض عينيك