الرجل الذي قال لا .. ما أخفاه في حواره الفولوكلوري مع بن غربية

<img src=http://www.babnet.net/images/8/rchidammar1040zz.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم شكري بن عيسى (*)

الحوار ''الصادم'' بتركيب وتنظيم وإخراج بارع من أبطاله الثلاثة ومن وراءهم من ماكينات الدعاية و التبييض و صنع الأبطال العظام كان لا بد من العودة إلى ما تيسر من تفاصيله لفهم ما خفي منه وما استقر داخل الأنفس من تضليل ومغالطات بفعل استثارة العواطف القوية واستدراج الغرائز العميق واستنهاض المخيال الشعبي المركّز...





ابتداء باختيار القناة (التونسية) والبرنامج (التاسعة) والمنشط (بن غربية والجورشي).. والتوقيت (في ذكرى عيد الجيش).. و(قبل موعد الانتخابات الرئاسية).. مرورا بالشكل الإخراجي على طريقة الوان مان شو .. والطريقة الحكاواتية السردية الممعنة في الاسترسال بعد مقدمة في شكل خطبة عصماء.. وصولا إلى المصطلحات وانتقالا إلى المضامين...

الحصة المباشرة في الحقيقة عكس ما ذهب له الكثيرون لم تحقق نسبة مشاهدة قياسية حسب موقع audimat.tn إذ لم تتجاوز نسبة المشاهدة في ذروتها 49 % (وهي نسبة مضخّمة لأن الموقع المذكور لا يدرج القنوات الجديدة في قياس الفرجة مثل 'الزيتونة' و'المتوسط' و'الجنوبية' و'القلم' و'الإنسان' و'TNN'.. والقنوات الأجنبية.. وبالتالي فالنسبة الحقيقية لن تفوق 30 %) في الوقت الذي وصلت فيه (النسبة) 80% في إحدى الحصص السابقة عند حضور أحد الأئمة السلفيين بكفن.. لكن لا يحجب القول أن الحصة مثلت حدثا بارزا بأتم معنى الكلمة داخليا وخارجيا.. وشدت اهتمام كل الخبراء والمختصين الذين سيعيدون قراءتها مرات ومرات والوقوف عند كل تفصيلة.. ونقطة.. والأكيد أن كل الدول الإقليمية وحتى البعيدة في مستوى صانعي القرار تابعت الحوار بكل دقة...

وقبل الدخول في التفاصيل لا بد من الوقوف عند الغاية من الحوار التي لا تتطلب جهدا لمعرفتها ويمكن اختزالها في عملية إعداد عالية الفعالية للظهور بمظهر المنقذ المطلوب من الكل للترشح للرئاسية القادمة.. وطبعا هذا يستدعي كل العمليات التجميلية و الاخفائية المستوجبة.. وكان إعلان الاستقالة (بمصطلح 'ترك الخدمة بموجب الحد العمري') على الهواء -في تتويج الحوار- في سابقة مستهجنة.. لطلق عنان خيال المتفرج لتوقّع ما بعدها.. أي الرئاسة في ظل الضبابية الحالية في أجندة الانتقال إلى المؤسسات الدائمة..

التعليل الذي عرضه الجنرال لتفسير وجوده على التونسية أمام المنشط بن غربية وضّح تقريبا كل شيء بالنسبة للمتابعين الحريصين (diligents).. إذ أن ما قاله بطل الثورة في حق المنشط اخترتك لغيرتك على المؤسسة العسكرية لم يقتنع به إلا ذوي المستوى التحليلي البسيط ...

الخبير الهيام .. فريد عصره .. في حوار طمس الحقائق واستعراض البطولات الزائفة والانتصارات الوهمية.. كان منتقيا شديدا لعباراته.. دقيقا جدا في أساليبه.. تونس ترابها سخون .. الأرض هاذي ارض أولياء صالحين ويا حليل اللي يحاول بش يمسها أو يضرها.. .. ربي يتولى من أساء إليّ.. .. نقولها بكل تواضع يا ليتها تونس فاها برشة رشيدات كيفي أنا.. .. وهذا بالتواضع متاعي.. .. يا ريتها فاها (أي تونس) ناس وطنيين كي الشخص اللي أمامك.. .. إضافة إلى الاستثمار المكثف للرأسمال الرمزي للراية الوطنية.. وأيضا البدلة العسكرية التي هزها عدة مرات بشدة بإصبعيه مبديا تأثرا كبيرا وانصهارا تاما فيها كما في الراية الوطنية.. وإبراز دوره في الإنقاذ ليلة 6 فيفري باقتراحه بديل حكومة التكنوقراط على الجبالي.. وترويجه المتواصل لتمسكه بمبدأ الشرعية الدستورية .. الذي (إضافة إلى زهده عن السلطة) جعله يلتفت عن الرئاسة برغم أنها كانت بين يديه وتم اقتراحها عليه ليلة 14 جانفي بعد هروب بن علي..

في حوار اللعب على الغرائز لم يتوان في ربط ما حدث في الشعانبي بما حدث في سليمان 2006.. وأيضا بسقوط 200 ألف قتيل في الجزائر.. وما حدث في الصومال من انهيار تام مؤشرات انطلاقته موجودة اليوم في تونس.. حسب زعم المنقذ الذي لا يمكن الاستغناء عن بركاته .. التي أراد قصدا ربطها بالأولياء الصالحين النادرين الذين لا يمكن لك أن تصل إلى الخلاصة القطعية بان عمار ليس إلا احدهم.. بانتقال الأرواح أو تلاقيها.. وليحسب كل حسب مخياله..

الجنرال العظيم الذي لا يعرف حتى عدد (الإرهابيين) لم يتوان في البناء على فرضياته المفبركة نظرية لم يبق للمشاهد سوى طلب التدخل أو الحماية من الأصدقاء الأمريكان.. أو في ابسط الأحوال استرجاع خدماته هو في موقع الرئاسة.. بعد أن أصر على أن تونس لا تملك مقومات الصمود أمام هؤلاء الأعداء .. حسب ثرواتها الطبيعية الخ..

والتركيز على اتهام حركة (من يسميهم الإعلام بالإرهابيين) بأنه تمرد تكفيري لافتكاك السلطة .. بعد التفكيك الممنهج للدولة .. لا يدع من مجال للشك في نوايا الرجل من أجل لعب دور المنقذ .. بعد المجاهد الأكبر .. المنقذ من الاستعمار والتخلف .. و منقذ تونس الثاني فجر 7 نوفمبر .. وتحضير الأرضية للانطلاق في قياس الرأي العام عن طريق مراكز الاستبيانات الصانعة للرأي العام لمن يدفع ..

تمسّك الزاهد في الحكم بالشرعية تم إقرانه بأمرين وهو الظهور بأنه ليس فوق النقد .. ردا على انتقاد عبو اللاذع له.. وانه فقط يرفض الشكل.. والأمر الثاني هو تقبله التقليد الساخر بطريقة القلابس .. بما يظهره بأنه شخصية فعلا قانونية و ديمقراطية .. جدا.. جدا.. إضافة إلى مراكمة الخبرة العسكرية.. والمشروعية الثورية.. ما يجعل المنصب الأسمى في الدولة هو الأولى به.. في ظل الرداءة الموجودة..

على كل تم الإخراج بطريقة بارعة إلى حد عال.. ووضعت الأسئلة على القياس في حوار غريب .. بشكل لا مآل للسؤال الاّ بامتداح جديد للرجل الذي اختزل انجازات المؤسسة العسكرية وتضحياتها في شخصه ووصل به الأمر إلى اختزال الثورة في ذاته كما فعل بورقيبة مع الدولة.. مع اختلاف بسيط وهو أن الجنرال العظيم صمت عامين كاملين بل أكثر مستفيدا من خبر زائف روجه المدوّن ياسين العياري لفائدته.. لما كتب بالبنط العريض.. الرجل الذي قال لا .. كشف فيما بعد ابن الشهيد الطاهر العياري بعد وفاة والده بأن ذلك الخبر كان كذبة حمراء..

هذا الأمر الذي استنفاد منه الجنرال رمزيا إلى حد وصل أطراف الكرة الأرضية وصنع شهرة وصيت الرجل الزائف واتضح انه مركب لم يكن له ولو مجرد إشارة في حوار دام قرابة الثلاث ساعات والنصف بتداول بين جهابذة الإعلام والتنشيط (بن غربية وعضيده الجورشي).. ولم نفهم لماذا لم يتم مجابهته بإشعاعه المغشوش.. ومجده المدلس..

وعلى غرار هذا الأمر فالأسئلة المدفونة كما الأسئلة المكسورة .. كانت عديدة.. ليس اقلها قضية موت أكثر من عشرة قيادات عليا في تحطم طائرة الهليكوبتر الغريب سنة 2002 بماطر.. ظهرت جلية حولها كل شبهات التصفية والتآمر.. ودوره فيها.. وأيضا عدم استعمال الطائرات الكاشفة للألغام في الشعانبي في الرواية التي كشفها ياسين العياري.. وأيضا موقعه في نظام بن علي باعتباره اليد اليمنى للدكتاتور العميل.. ووجود شبهات عمالة كبرى حوله سواء بارتباطه بالموساد على غرار بن علي أو بارتباطه بالولايات المتحدة.. التي تعرف مكونات الترويكا ومنهم عبو (الذي طالب باستقالته) أن بقاء عمار رئيسا للأركان كان أول شروطها و ضمانتها الأولى...

ضبابية حينا وقلب كامل للحقائق أحيانا وتستر في كثير من الحالات.. والغاية طبعا لن تخرج على هدف تلميع الصورة بالإتقان اللازم..

الإجابة التعويمية لملف القناصة كانت فعلا مثيرة للدهشة في وقت يملك فيه الجيش كل الأدلة والإثباتات.. وأيضا ادعاء البطولة الزائف في القصبة 1 عند حلول الجنرال في مقر الاعتصام.. وأنا شخصيا كنت من بين المحاورين حيث لم يأت الرجل إلا لتوجيه تهديدات مبطنة لإخلاء الساحة كما رفض رفضا قطعيا إسقاط حكومة الغنوشي الالتفافية.. ما جعلني اطلب من الجموع تركه والرجوع إلى مكان الاعتصام أمام قصر الحكومة.. وبالفعل غادر الكل ولم يبق معه سوى بعض الفضوليين.. والصور والتسجيلات كلها موجودة على الصفحات الثورية..

طمسه للحقائق المتعلقة بالقصبة 1 صار مفزعا وبتواطؤ مع محاوره بطل ليلة 13 جانفي لإنقاذ المخلوع إذ لم ينبش ببنت كلمة حول الاعتداء الذي شارك فيه الجيش لتفريق اعتصام القصبة وذهب فيه عشرات الضحايا من قتلى وجرحى بطريقة وحشية..

كما لا يجب نسيان أول ليالي انتصاب القصبة 2 التاريخية والحاسمة حيث لم نكن حينها سوى 80 معتصما وتم إقرار العدوان من قبل توابع الجنرال سواء في الجيش أو الذين تم انتدابهم في الداخلية.. بعد أن أصبح جلالته الحاكم المطلق في البلاد.. حيث زارنا السيد شوبير (الذي عينه الجنرال مديرا عاما للأمن) وكان حاسما في تفريق الاعتصام.. لولا تصدينا له وتحريك كل صفحات الفايسبوك ضدهم التي أعلنت النفير العام في حالة تنفيذ تهديدات الاعتداء.. وحينها فقط تم التراجع..

ما لم يحدثنا عنه الجنرال أيضا هو بقاؤه عشية هجوم قرابة 300 عنصر امن على الراجحي في وزارة الداخلية.. بقاؤه ... قرابة النصف ساعة كاملة متخفيا داخل 'مرحاض' بالوزارة...

أما الأضحوكة الكبرى فهي مسألة رفضه الرئاسة .. هذه اللوبانة التي لاكها كثيرا وغالط بها الكثيرين.. والحقيقة أن حامي الثورة الهمام أعلمنا بعظمة لسانه مرتين انه لم يكن على علم بهروب بن علي ولا على علم بإعلان حالة الطوارئ عشية يوم 14 جانفي 2011 (وهو الحامي.. لا تنسوا).. ولم يستوعب أصلا أن بن علي هرب ولم يعد رئيسا.. وكان الجميع خائفين من الموت إن اخذ احدهم منصب بن علي.. سواء هو أو المبزع أو الغنوشي.. هذا على خوفه الخاص (إن تجاوز الخوف من بن علي) من تمرد الجيش والقوات الأمنية عليه.. هذا زيادة إلى أن الجيش في ظل تأزم الأمور والانفلات التام داخليا والوضع المتفجر على الحدود الليبية وأيضا الجزائرية لا يمكن بحال بقرابة 40 ألف رجل أن يمسك السلطة.. وبالتالي فمكره أخاكم لا بطل..

الرجل اليوم يدرك أهمية المؤسسة الأمنية في مشروعه نحو قصر قرطاج ما جعله يذكر الأمنيين انه هو من اقتلع الزيادة المشهورة للأمنيين في الرواتب.. في مغازلة تبدو جلية لكسبهم لصفه ولإبعاد كل الأحجار التي قد تسد الطريق..

قبل النهاية وجب الإشارة أن صانع الثورة فتح الأبواب نحو قرطاج.. في انتظار اختبار ردات فعل القوى الفاعلة بما فيها الأحزاب السياسية حتى الكبرى منها.. ومدى تقبل الشعب خاصة للفكرة التي حرك عبرها الغرائز والعواطف والمخيال الشعبي.. في تعطيل كامل للعقل.. وتبقى الايدولوجيا التبريرية بالمعنى الشومسكي هي خدمة الوطن ..

الضربة القاضية للنخبة السياسية التونسية وجهها صاحب الوطنية التي لا مثيل لها بطريقة الحرب بالوكالة عبر آلية التدخل الأجنبي لما أعلمته قيادات أجنبية بأنها ترى مليا أن النخبة التونسية ليس لها معرفة حول الجيش وقواعد اشتغاله .. ليبدو انه الوحيد الذي يتقن في نفس الوقت اللعبة العسكرية والسياسية..

فقط في الختام ما لا يجب أن يغرب عن البال أن المستشار السابق للرئيس أيوب المسعودي وآخرين هم تحت طائلة التتبعات العدلية من اجل خرق القانون فيما يخص الإساءة للمؤسسة العسكرية بعد نقد الجنرال .. الذي لطالما أصم آذاننا بمفاهيم الشرعية و القانون .. يقدم شهاداته في قضية شهداء الثورة بطلب منه كما روى البارحة.. وليس كما يقتضيه القانون.. كما انه يظهر في برنامج تلفزي وبالبدلة العسكرية ليتحدث في أمور لا تزال تحت مانع السر المهني ومنها الكثير من الأسرار العليا للدولة .. ولا نعلم ماذا ينتظر القضاء لانطلاق التتبعات العدلية والتحقيق في الشأن.. أليس الرجل من دعاة الشرعية و احترام القانون ..!!؟
(*) قانوني وناشط حقوقي



Comments


66 de 66 commentaires pour l'article 67389

Adnene  (Tunisia)  |Jeudi 25 Juillet 2013 à 11:39           
R. ammar a montré aux tunisiens des vérités; comme par exemple l'incompétence du ministre de l'intérieur, la volonté de qq uns à maitriser l'armée..

Mourad2012  (Tunisia)  |Mardi 23 Juillet 2013 à 14:20           
مهما كانت الأهداف وراء ذلك البرنامج، فالجميع يُجمع على أن تونس تحتاج الى رئيس محنك وحكومة ذات تجربة. لقد ضاعت بلادنا في الاختبارات والتجارب، وأصبحنا كمن يتعلم الحجامة في رؤوس اليتاميى. والكل يعلم أن من كان في المعارضة لا يصلح بالضرورة للحكم لأن حكم البلاد يتطلب وجود رجال دولة وليس رجال كلام ومقالات وتدخلات على المباشر.

Moez1  (Tunisia)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 21:46           
انت قائد بأتم المعنى من كلمة
يا من يعزّ علينا فراقه
خبرتك في القيادة أشعلت حقد حسادك
تكوينك و تجربتك و مواقفك أرفع من ان يخدشها أصحاب النفوس المريضة
سيشهد لك التاريخ وطنيتك التي يفتقدونها
انت أرفع من أن ترد عليهم
اترك مسيرتك و إنجازاتك تلجم لسانهم
انت قائد و مكانك في مقدمة المعركة
انت قائد بأتم المعنى من كلمة

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 28 Juin 2013 à 09:25           
Visionnez ce video, les paroles de rachid ammar passent à l'acte.

https://www.facebook.com/photo.php?v=478538172238448&set=vb.400071026201&type=2&theater

Selmi  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 15:50           
لابدمن مراقبةللمؤسسةالعسكريةمثلهامثل المؤسسات الحكوميةمع تطبيق القانون

RCDSniper  (Germany)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 09:10           
Rchid ammar a declare qu´il a supporter la revolution.
mais il ne va plus le faire mnt, c adire il va faire le contraire.lui il a mis la main avec essebsi et sa bande pour ecraser ennahtha. erraj7i a raison l´autre fois.

MSHben1  (Tunisia)  |Jeudi 27 Juin 2013 à 06:34           
خبير الاستراتيجيين يرى ان كاتب المقال متحامل جدا على السيد رشيد عمار و هذا يجعله ضاهرا جليا ان نيته امقعمزة تجاه رشيد عمار لاسباب يعرفها الكاتب اما نحن فنجهلها . اما ما قاله الكاتب فلا يقنع و ان رشيد عمال شخصية متواضعة و صادقة و وطنية و الناس راهي بوجوهها فمن وجهه تستقرأ حقيقته . خبير الاستراتيجيين يقول هل اذا اراد رشيد عمار الترشح للرآسة ليس له الحق ؟. انه مواطن تونسي و و طني غيور يحق له ما يحق للآخرين . الخلاصة كاتب المقال يهز و ينفظ و الحقيقة
انه لو ان الشعب بنخبته كلهم كذابين و مخادين و متخلفين فان رشيد عمار من اقلهم كذبا و خدعة و تخلف .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1.

Abstract1  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 19:15           
حقيقة الأخ معز أبدع في استضافاته.

3loulou  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 18:42           

@ abouamr (tunisia)

: أحسنت القول

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

à من الأفضل لك أيها الرجل
ويا سيادة الفريق اول
ان تلزم بيتك
وتتمتع بجراية تقاعدك
لا نريد عسكريا على راس احدى الرئاسات الثلاث
مفهوم ؟!!!
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

Mezlini  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 18:09           
الكمال لله وحده

والرجل رغم كل شيء , اصدق في لحن قوله من الجميع
وادري بالخفايا , وأقدر علي شكم العصي الأهوج وما أكثرهم , وإن أستقام إستقمنا وإن مال ملنا
ويكفي أن تري ذعر السبسي من تبعات أستقالته , لأنه يعلم أن ذلك يفتح له الطريق مباشرة لقرطاج

Douwwwwiw  (Canada)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 16:45           
Un conseil pour ennahdha : jouez la carte de rachid ammar. elle est plus securitaire que nejib chebbi (un homme qui a un trouble de l'humeur et tres changeants). vous pouvez vous entendre avec siiii rachid. j'espere que vous avez des bons calculateurs à la choura (je doûte)

Douwwwwiw  (Canada)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 16:42           
Mais il faut dire aussi pour l'histoire: l'affaire de jbal chaanbi était un echec . la gestion de la frontiere avec la libye est un echec enorme. la formation des militaire et la gestion de l'armée est un echec aussi pour lui mais fermons les yeux sur tous ça. on a besoin de lui pour les 3 années futures et aussi pour contrer essebsi et le front populaire

Douwwwwiw  (Canada)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 16:30           
Babnet est le mirroir d'ennahdha rachid ammar va compliquer le projet d.ennahdha pour rallier najib chebbi avec eux (commentaire à censurer comme d'hab)

Celtia  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 16:11           
On a censuré beaucoup de commentaires concernant cet article qui est pour moi un un amas de"radotage de veilles dames".je ne sais pas pourquoi ?si vous savez quelque chose vous pouvez me le dire.

Toucom  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 15:55           
Il faut arrêter de spéculer !!!
je ne crois pas qu'il a refusé de prendre le pouvoir en janvier 2011 (alors que celui ci lui tendait la main) pour se présenter en 2013/2014. et même si c'est le cas où est le problème ???.
avant d'être général c'est d'abord un citoyen tunisien qui n'a pas encore 75 ans donc il peut très bien se présenter.

Bipbip  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 15:52           
**************

Swigiill  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 15:23           
تعقدوا فيها المسالة و هي ابسط مما تتصورون
اختيار هذا التاريخ بالذات للتنحي هو ليس اعتباطيا كما يظن البعض و انما يتطابق مع مناقشة قانون تحصين الثورة
و لعلمه بما قد يمثله تمرير هذا القانون من انفلاتات امنية و ازمات سياسية و ربما اغتيالات و فوضى في البلاد
فراى انه من النافع جدا ان ينسحب الان حتى لا تتلوث ايديه ربما ببعض الدماء التونسية لعلمه بشدة تمسك بعض الاطراف بتعطيل هذا القانون مهما صار و تهديدها بالحرب و الوبال على من يساند القانون
من الجبن الرضوخ للفئة المفسدة و عدم تحييدها من زرع بذورها السامة في المجتمع

متى يبلغ البنيان يوما تمامه * إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم

Kalamkalam  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 15:12           
أما بن غربية معز فلأن التونسية لم تعد تحظى بالقيمة من المشاهدين منذ ه جرتها النهضة والسلفية أراد أن يحييها ،،بالمارشال عمار،، ،طلعت قرعة أراد عمار أن يركب على الحدث وهو من أقاله الباجي حتى قضية المستشار المسعودي ربحها محاموه بتلك الإقالة كل خلقه الله لشئ ما ولما ينتهي دوره ينسحب

Wadi1  (Canada)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 15:04           
Il kalb ben ali a éliminé les meilleurs éléments de l'armée tunisienne, en particulier ceux qui ne sont pas originaires du sahel. on se rappelle bien de l'accident délibéré et bien préparé de l'hélicoptère qui a causé la mort de plusieurs officiers.
je dis bien du sahel, parce qu'il faut appeler un chat un chat.
il a suivi l'exemple du dictateur bourguiba qui a fait pire que lui dans la sahélisation de presque tout l'appareil de l'état, hormis quelques tunisois et sfaxiens.

Langdevip  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 15:04           
كاتب أمتع روابخ

Kalamkalam  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 14:53           
الرجل وجب عليه التقاعد؛ ولا فائدة من الكلام ولا يخيفنا بالإرهاب وما الإرهاب إلا الدساترة التجمعيين الإتحاد اليسار صاحب المليشيات والهراوات كمال اللطيف حتى يضع في باله أن الشعب التونسي لم ولن ينسى أفعاله؛وما موت وغدر العسكري إلى لأنه أراد وتوعد بفضح موضوع تمثيلية الشعانبي ؛وأما قول عمار الأوليآء فهذا شرك لا يغفره الله بصريح الآية وأما مناشدته البقاء فهذا ديسك مشروخ فدينا منوا وأما موضوع أن يحكمنا عسكري فهذا بحول لله لن يكون وأرجو أن يكون الرئيس
القادم بعيد عن الجيهاويات جربنا الساحل مرتين ليست ملوكية الدور الآن شمال جنوب وسط شرق غرب

Adnene  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 14:48           
Article très bidon, pire que celui qui l'a rédigé..

le folklorique c'est plutôt notre constitution..

Lina  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 14:08           
قدر هذه الأمة أن لا يختار الشعب رؤساءه
بورقيبة باركته فرنسا ليصبح رئيسا وزعيما أوحد
الجنرال المخلوع باركته أمريكا وسانده الغرب ليكون حارسا أمينا على مصالحها ببلادنا
الغنوشي و المبزع والسبسي حكموا البلاد بأوامر من أطراف لا نزال نجهلها للتمهيد لاشياء نعلمها ولطمس جزء كبير من أرشيف الحقيقة وزراعة مجموعة من الألغام بالبلاد لانزال نعاني منها
بحث الغرب والغربيون من أبناء هذا الوطن بعد كل ذلك على ورقة جديدة يلعبون بها لإبقاء سيطرتهم على البلاد وذلك من خلال البحث عن شخصية تمثل إمتدادا لفلسفة النظام القديم في جميع توجهاته وولاءاته فكان الإختيار في لحظة تسرع وغرور وحسابات خاطئة على شخصية الباجي الذي اغراه المنصب فتشبث به مدعوما بكل الأطياف الكارهة للسلطة الشرعية ومدعوما من فرنسا ومن جميع التجمعيين الذين كانوا يتابعون من مخابئهم تطور الأحداث ليخرجوا بقوة بعد أن اقتطع لهم الباجي صكوك
الغفران فساندوه ومولوه ووفروا له الغطاء و الفرجة الإعلامية وارتمت المعارضة في أحضانه نكاية في عدوهم الإيديولجي و السياسي تحت شعار إبليس و لا النهضة
السبسي تكاثرت أوراقه المحروقة وعوض أن يكون فعلا كما صور للناس نفسه منقذ تونس وحكيمها وكبيرها جرفته شخصيته النرجسية نحو مستنقع المهاترات وتبادل الإتهامات واصبح طرفا سياسيا يصارع من أجل الوجود وإنقاذ المتشبثين بتلابيبه من التجمعيين العائدين لا من أجل الوفاق وتحقيق نداء الوطن بلا حسابات
السبسي اصبح ورقة محروقة أضف إلى عامل السن هناك عامل الرفض المطلق للرجل الفرنكفوني حتى النخاع من الحاكم الامريكي
قانون تحصين الثورة و الفضيحة المالية لشقيق البجبوج وفضائح العديد من الناشطين في حزب نداء تونس ونشر غسيل هذا الأخير بين الحين و الآخر للرأي العام كل هذا يرفع الورقة الحمراء في وجه الشيخ المشرف على التسعين من حلم الرئاسة
التفكير في البديل جاء بسرعة (لاحظوا أن من يحكمنا لا يترك فرصة للمفاجآت ولا للعواطف ودائما يحتفظ بالمخططات البديلة)
البديل جاهز
إنه جنرال آخر وتطلب الأمر سنتين كاملتين لإعطاءه الشرعية اللازمة ليراهن على كرسي الرئاسة وقبل أن تهترأ هذه الشرعية بفعل العديد من الأحداث واهمها احداث الشعانبي تم التخطيط لخروج الرجل من باب المؤسسة العسكرية ومعه أرشيف هائل من الأسرار والحقائق المرعبة ليدخل دائرة الرهان السياسي ومعه ما يلزم لذلك من شرعية و دعم اجنبي وغطاء إعلامي وأمني
يحيا الرئيس المفدى رغم كل الإنتخابات
ولعل المعارضة تراجع موقفها من صلاحيات الرئيس
أبو لينة

Tounssi  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 12:58           
*************

Hd1941  (Lebanon)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 12:56           
إلي يدافعوا ببهامة على غير الرشيد حمار ينجمو يجاوبنا شبيه ما قالش إلي هو مهوش l'homme aui a dit non? ينجم يجاوبنا على التقارير إلي تقول عليه عميل إسرائيل؟ ينجم يقلنا شنوة صار للطيارة إلي طحت؟ ينجم يقلنا وين كان هو وقت القناصة يقتلوا فينا؟

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 11:49           
Sur ce sujet on parle seulement du général ammar, mais il ne faut pas oublier celui qui joue avec le feu depuis son retour sur les plateaux de tv qui moez ben gharbia, il ne se rend pas compte du tort qu'il fait à la tunisie et aux tunisiens presque dans toutes ses emissions, je ne sais pas s'il est conscient ou pas mais la prochaine fois il n'y aura plus j'étais avec le peuple .

Catalouni  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 11:31           
***************

Tunisiano_IM  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 11:29           
Ben ali tar

Torabora  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 11:02           
برافووو شكري بن عيسى.
كي نقرى بعض التعاليق على المقال نفهم كيفاش عادل الدريدي قلب 50000 مواطن تونسي في فلوسهم ثم يطالبو بإطلاق سراحو.
حتى هي بالة القرط ولات ب 8 دينارات يا بو قلب.
أخيرا تحية لجماعة nnn'importe koi!!!
أكن لكم احترام "خاص"

Patriotique  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 11:01           
الله يرحم الثورة .... محمد الغنوشي خنقها ... السبسي كفنها .. والجنرال جاء يسوق شخصه لرئاسة البلاد حتى يبدع في دفنها

Kamelsaidi  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 10:48           
لو كان جاء بهيم قاعد في بلاصة بلغربية راهو كبش في الجنرال باش يعرف حقيقة الي صار حقيقة أيامات الثورة أما ضاهرة الحكاية جايبو باش يحكي قصة رومانسية تجد على كليونات الدريدي ....

Antijboura  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 10:41           
مقال يجب أن يكتب بماء الذهب برافو

Zahrane  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 10:32           
Ammar est un islamiste modéré maintenant la peur est qu'ennahda place un radical à la tête des armées

Anis7777  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 10:19           
وتستمر المهزلة

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:57           
Il faut vraiment cet article de yassine ayari sur rachid ammar sur ce lien:

https://www.facebook.com/yassine.ayari.page.officielle

Moonligth  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:52           
تحليلّ أبسط ما يمكن أن نصفه بأنه مقززّ.... الشكّ، السخرية، المؤامرة.... أجندات و حسابات سياسة، رانا بشّمنا بها السياسة متاعكم!!


IndependantMan  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:28           
Tant qu’un discours est fait aux plateaux de cette chaine couronne de l’anti-révolution, il y a eu plein de doute à propos l’honnêteté et crédibilité de ces déclarations et intentions…

Nourammar  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:26           
الراجل يقلهم كبرت يزيني حاب نرتاح ونتلهى بعايلتي و هم يقولون خرج باش يترشح للرئاسة
ملا حالة فهالبلاد كل وين يتكلم واحد الناس الكل تولي تتفلسف وتناقش وتحلل وتفهم ماوراء السطور ومابين الكلمات ولت تستنبط في النوايا خلاص ..قلتها مرارا وتكرارا التونسي بعد الثورة أصبح خبير في كل شيئ في الذرة في الالغام في الجغرافيا والتاريخ والاقتصاد و حتى النوايا الخفية للعباد يحبو يطلعو عليها..يا لطيف ..انصح كل تونسي ان يأخذ الأمور كما هي مايفلسفش ياسر ..ما يكسرش راسو بتخمينات لا يعلمها الا الله وما يسبقش الأحداث فانك لن
لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:25           
أول مرة سمعت إسم الجنرال رشيد عمار عند أيام إندلاع الثورة، فكتبت هذا الإسم على «الڤوڤل» بالفرنسية لجمع المعلومات عن هذا الرجل فإذا بى في إحد مواقع لليمين المتطرف الفرنسي منشرين صفحات تنعل الصهائنة والرئيس الفرنسي أنذاك «ساركوزي» وصفحة أخرى كاملة للجنرال عمار وعلاقاته بالجنرالات الصهائنة.


Wahdou  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:24           
Quand rachid ammar faisait tout pour sauver et preserver l'intégrité du pays, l'ex ministre de l'interieur faisait tout pour démonter et détruire l'institution securitaire, sans parler de l'ex ministre de la justice qui faisait aussi tout son possible pour ecraser le corps judiciaire; sans parler de l'imcompetance des autres ministres "nahbaouis"

Alichebbi  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:23           
S'il y a un vrai héros de la révolution dans le secteur militaire c'est bien le commandant samir tarhouni ,un enfant du peuple aidé par des camarades honnêtes qui ont sacrifié leur vie en retenant cette bande de voyous des trabelsis

Biladi  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:12           
ماسمعته من كلام رشيد عمار ، حقيقةً لم يكن سياسياً، أقرب منه لسرد شهادته على المراحل التي مرت بها البلاد، وماسمعته من هذا المقال، تخبط وتوجيه سياسي ، مولفه يتوهم نفسه الفهيم الوحيد في زمانه ومكانه ،الذي فاق بما يضمره ويستبطنه الجنرال، :) والله شي إضحك كي نكمل نشوف جوقة المعلقين إلي تدور في فلك الحقوقي والسياسي والمحلل صاحب القناة عفواً صاحب المقال . فالله درك يا تونس كم انجبت من جباذهة التحليل. ومادمت أسمع هاته الغربان الناعقة في سماء
البلاد، أتوجس خيفةً على مستقبلها.

Alhoudaep  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:11           
الحوار يا هذا يا أيّها الرجل لم يكن صادما ولا دعاية ولا تبييض ولا صنع أبطال أيّه البطل العظيم ولكن اصحاب النفوس المريضة تلك رؤيتهم للأشياء يصدمون لأتفه الأسباب لحد السخافة عيونهم مغلقة ومطمّرة وكل شيء لديهم أسود مهما ابيضّ لونه ولو كانت الشمس هو داء معروف لدى العامّة و الخاصة بالسلبية الموغرة في السواد لدرجة عماء البصر والبصيرة

Kaist  (Austria)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 09:07           
يا بن غربية game over راك نحس الزين ونفيتوا والجنرال وين بش تهزوا؟

Tounsifallegue  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 08:59           
Les nostalgiques et les défenseurs fervents du maintien de l'axe : aristocratie sahelienne et aristocratie tunisoise qui avait toujours fonctionné pour gerer l'etat tunisien depuis 1934 à octobre 2011 ; ces partisans jaloux de leurs positions socio-politiques privilègiées sont entrain de préparer un des leurs pour l'installer à carthage surtout que les barons du nida ( sebsi , marzoug ,baccouche ,.... ) se sont persuadés plus que jamais
que leurs chances pour acceder au palais ne cessent de baisser chaque jour suite à leurs scandales successifs .alors ,ils essayent de présenter un nouveau messie aux tunisiens à l'instar de ce " denfir" qui sortait du monastir pour parler de bourguiba à l'époque dans le but de dénigrer ben yousef .les tunisiens ne sont plus ce qu'ils étaient ,que les cons de la soi-disant "real- politique" le sachent bien .

Elbanoun  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 08:19           
تعليقا على ما قاله بعض الأخوة في هاته الصفحات اريد ان اقدم بعض التخمينات التي تراود مخيلتي .)سأبدا بطرح
البعض من الأسئلةا
اولها لما ذا لم تكن هذه التصريحات عبر ندوة صحقية يحضرها الأعلام كله؟
لماذا اختار رشد عمار هذا التوقيت بالذات والذي تزامن مع الأحتفال بذكرى تأسيس الجيش الوطني؟
هل ان انسحاب رشيد عمار من الساحة وتزامنه مع مناقشة سحب الثقة من السيد المرزوقي هى من باب الصدفة ام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ان انسحاب رشيد عمار هو تهديد لنجاح الثورة مع العلم وان تصريحاته اثبتت انه هو الذي انقذ البلاد والعباد من الأنزلاق في مرحلة خطيرة؟
هل قانون تحصين الثورة سيمر بعد انسحابه في نفس الأسبوع الذي سيناقش فيه هذا القانون؟
في الأخير اود ان اقول ان انسحاب رشيد عمار من الساحة هو عنوان مغالطة للشعب لماذا ؟
لأن هذا الرجل متورط في بعض الملفات وان انسحب سوف تظهر تلك الملفات ويصبح هذا الرجل غير الكلام الذي صرح به.
هذا الرجل يطمح بان تكون للمؤسسة العسكرية دخل في السياسة وهذا نسجا على منوال السياسة الجزائرية.
ثم ان سيناريو جبل الشعانبي فيه وعليه والفاهم يفهم .
ايضا هذا الرجل ذكي جدا ويعرف متى يظهر لللأعلام فهو يدرس جيدا اللحضات التي يجب الظهور فيها للراي العام .
اخيرا الأيام القادمة ستثبت بان رشيد عمار سيحدث مفاجاة للشعب التونسي اما ان تكون صفحة جديدة لصالح التحول الديموقراطي او ان تكون لا قدر الله شئ أخر .
اتمنى لتونس كل الخير

Directdemocracy  (Oman)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 08:15           
@ tounssi
لأنك تمثل فعلا نتانة و ضحالة و المستوى المخزي للجهة التي تنحدر منها فاني لن ارد عليك لأنك اتفه من ذلك و الحمد الله ان كل يوم التوانسة يكتشفون من انتم ....

Celtia  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 07:58           
Vive amar 404

Tounssi  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 07:52           
*******************

Celtia  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 07:33           
**************

Elahrardjerba  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 07:19           
امرنا غريب في هذا البلد من عامل بسيط الي مثقف محترم ككاتب المقال، كل شخص يري ا لاشياء بنظرته الخاصة.....نكذب ونشكك.... ونحطم....ولا نبني .سيدي الكريم اكتب علي حماية هذا الوطن،علي تغليب العقل علي العاطفة،علي الانتاج،علي الامن اصبح ضرورة ملحة،علي البيئة ،علي .....؟كرهتومونا في كل شيء بسبب تحاليلكم الخاصة،اتركو البلد في حاله،سيدي الكريم حزبي هو مساعدة وطني علي تجاوز هذه المرحلة.....؟؟؟

Mandhouj  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 07:07 | Par           
Pour sortir la Tunisie et le tunisien de cette relation ambiguë entre les généraux, les civils et la politique. Il faut construire à nouveau une autre relation entre les forces armées et la citoyenneté et ses exigences mais aussi les droits qu'elle accorde.
- Le droit de vote, sans la publicité sur les idées politiques,
- Une meilleure considération sociale et financière....
- Constitionaliser le non accès aux hommes et femmes des forces armées au pouvoir suprême.
Ainsi on avance vers ''finir avec la fabrication politicienne des héros'', le culte de la personne...
Et là on pourra dire que la Tunisie entame sa rentrée dans la sphère des pays modernes et demoncratiques. Ben ali harab. Mandhouj tarek.

JaquesDessanges  (United Arab Emirates)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 07:03           
Rachid ammar est un homme qui a travaille pour son pays

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 06:38           
بيان 7 نوفمبر الديمقراطي يطبخ على نار باردة في الصندوق الانتخابي القادم من شاف مطبخ الثورة المضادة ....

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 06:27           
الجنرال دفع بنفسه الى ميدان القنص والمقال هو بداية القنص بعد أكثر من سنتين من الصمت والستر ولكن اعتماد الجنرال -لموضة فيمن - تدفع لمخاطبته بلغة القوم .فبعد المخلوع الجاهل بالسياسة والخبير بالمافيوزية فان رشيد عمار يريد تأبيد الشعب التونسي في البدلة العسكرية ويبدو أن الأمر يتجاوز تونس ففي مصر خرج العسكر ليتوعد بأننا هنا .وأتوقع أن المقال يكفي ليتعقل الجنرال ويلزم اما ثكنته أو بيته بين عائلته ولا يلعب بالنار فهو يريد منافسة من ألقى بالمخلوع خارج
أسوار القلعة ومن أنذر فقد أعذر ....

Observateur  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 06:13           
Ce type ne m'inspire pas confiance!

Observateur  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 06:09           
رشيد عمار طيح على بالغربية في التبلعيط

Directdemocracy  (Oman)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 05:31           
اضيف لهذا المقال الشيق ان خروج المريشال عمال علينا هي فصل من فصول المسرحية من كتابة و اخراج المسرحي الكبير كمال اللطيف و عرضت على مسرح قناة التونسية ....قلت لكم من قبل ان الجنيرالات لهم اخلاق العظام الا ان هذا هو فعلا عمار 404 و لكن لم يستطع ان يكون جنرالا...فهو يتكلم لغة المنقذ الثالث و هو من الجهة التي اصبح اغلب التونسيين يبغظونها ....لذلك لن تمرو و تونس اكبر من كل دساءسكم و حبكاتكم ...

Artiz  (China)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 04:42           
Il n est pas l home qui a dit non il est plutot l home a qui notre vrai sauveur monsieur sik salem a dit non!!!!.

Kamwal  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 00:33           
Du n'importe quoi monsieur l'auteur

3arabimusslim  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 00:28           
"atli9ou...sara7a cha3bii..............!!!!
oui..je penses que c'est le cris et le seul qui devrait etre repris par tous les tunisiens qui aiment sincèrement leur pays.
ras le bol de ces pseudos leaders qui chaque jour poussent comme des champignons...comme si les tunisiens étaient des gamins débiles...le fait que ce monsieur fasse son "one man show" sur les plateaux d'"ettounssia"..qui n'a rien de "tounssi" d'ailleurs est très significatif...un présentateur prétentieux et d'une "futilité" révoltante...un "jourchi" mal recyclé...grossissant de plus en plus..et plutôt mesquins dans ses habits
pourtant cic..??!...un gamin du sud ou du nord ouest tunisien répondrait bien à ces gens là...mais lui donnera t-on jamais la parole..devenue monopole exclusif de charlatans...ignorants et simples caricatures de leur maîtres résidents sur l'autre rive de la méditerranée...contrairement à ce qu'a voulu suggérer cette émission de "show business" médiocre,les tunisiens sont et resteront sereins...travailleurs..pacifique et surtout civilisés et
d'un niveau hautement supérieur à celui de la somalie...nos enseignants travaillent...nos médecins continuent à exercer chez eux ...nos ingénieurs continuent à se former et à former...non le pays n'est pas a l'arret...pas en danger non plus....le seul danger auquel tous les tunisiens devraient faire attention c'est bien celui de tous les opportunistes aigris de ne plus pouvoir profiter a titre exclusif des richesses du pays...et d'y
rÉgner en maitres absolus...ils auraient seulement eu la sagesse nécessaire au moment historique vécu par le pays...ils auraient surement fait attention au cri intrinséque de la patrie et du peuple "atl9ou sara7a chaa3biiiiiiiiiiiiiii..." espérons qu'ils se reveilleront à temps...

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 00:28           
هناك إمكانية جدّية أن يكون رشيد عمار يعتزم فعلا التّنحّي و الركون إلى الراحة، و لكن طريقة كلامه و تناقضاته الرهيبة تجعلني ربما أشكك في كل ما قاله و نيته من ورائه ، و أهم تناقضين وقع فيهما هما 1- إعترافه بأنه كان وراء دعوة الجبالي لحكومة تكنقراط و إعتقاده بموت الشرعية يوم 6 فيفري ، ثم تصريحه بأنه لم و لن يتدخل (كجيش) في السياسة 2- أما التناقض الثاني المرعب هو تركيزه على خطر القاعدة في تونس و إسهابه في هذا الموضوع، و في نفس الوقت تكلّمه عن ألمه من
وضعية الإقتصاد و السياحة و الفسفاط، و كأنّه لا يعرف بأنّه بهذا التحليل و تضخيم صورة القاعدة في تونس يظرب الإقتصاد و السياحة في العمق خاصة على مشارف الصيف. ألم يستطع تأخير هذه التصريحات النارية إلى حين مرور الصيف بسلام خاصة أن الوضع الأمني في الشعانبي و غيرها مسيطر عليه مرحليا ؟؟؟

Tunisia  (France)  |Mercredi 26 Juin 2013 à 00:08           
هذا يدل ان
جماعةالثورة المضادة خبثاء بامتياز ...لسان حالهم يقول ...حتى وان اسقطتم مرشحنا السبسي بقانون تحصين الثورة او بالقضاء او باي وسيلة اخرى فلنا البديل انه الجنرال يا شعب منقض ثورتكم .. هو ذاك الذي حماكم يوم لم تجدواحاميا هو ذاك الذي لا يعرف له ملفا اسود هو ذاك الذي لم ينتمي لا الى يمين ولا الى يسار هو ذاك البسيط الحنون ...هو ذاك الطيب الذي يشبهكم ويتكلم لغتكم ايعقل ان ترفضوا اعتلاءه عرش بلادكم ليواصل مسيرة العطاء ......؟؟؟ اتمني ان اكون مخطئ

KasserinePass  (Tunisia)  |Mardi 25 Juin 2013 à 23:54           
وأنا أضيف لكاتب المقال المحترم بأن الجنرال الألمعي الذي لا يشقّ له غبار قد أخفى حقيقة ما يقارب من 45 قناصا في القصرين وقامت شاحنات الجيش الوطني "جدّا" و"المستقلّ" جدّا بتأمين خروجهم على وقع مضادّات الطائرات "للترهيب كعادة كل دكتاتور"من منطقة الحرس الوطني بالقصرين وذلك بعد أن تفطّن لهم الأهالي وقاموا بمحاصرتهم للانقضاض عليهم والعقيد المسؤول والذي يظهر في شريط مراسل خاص على القناة الفرنسية الثانية يدعى بن منصور ... أقول لهامان وزير فرعون أين
هم من قتلوا أهلنا في القصرين ؟؟؟؟

Abouamr  (Tunisia)  |Mardi 25 Juin 2013 à 23:44           
من الأفضل لك أيها الرجل
ويا سيادة الفريق اول
ان تلزم بيتك
وتتمتع بجراية تقاعدك
لا نريد عسكريا على راس احدى الرئاسات الثلاث
مفهوم ؟!!!

Adamistiyor  (Tunisia)  |Mardi 25 Juin 2013 à 23:33           
هل هذا مقال ام طلق نار


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female