مشاريع اردوغان العمرانية الضخمة التي فجرت حركة الاحتجاج في اسطنبول

<img src=http://www.babnet.net/images/8/erdogan720.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - تعد المشاريع المعمارية الضخمة لرئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان السبب الاول في اندلاع حركة الاحتجاج التي تهز منذ اربعة ايام مدينة اسطنبول التي يحشد ابناؤها جهودهم للمحافظة على مدينتهم في مواجهة الاطماع الاقتصادية والايديولوجية للحكومة.

فقد انطلقت الحركة الاحتجاجية من منطقة خضراء صغيرة تضم نحو 600 شجرة في وسط الضفة الاوروبية لمدينة اسطنبول لتمتد على الاثر الى انحاء البلاد كافة وتنفث عن كل الغضب المكتوم على الحكومة.

فقد احتل اول المتظاهرين حديقة غيزي لمنع ازالتها من اجل اعادة بناء ثكنة عسكرية عثمانية مكانها لاستخدامها كمجمع يضم مركزا ثقافيا واخر تجاريا واخيرا مسجدا كما اكد اردوغان امس الاول.




وقال سيمتين كوشار استاذ العلوم السياسية في جامعة انقرة ‘يمكن ان نرى بوضوح في هذا المشروع الخلطة الليبرالية الاسلامية الذي تدافع عنها الحكومة: فهو من جهة يتحدث عن مركز تجاري كبير ومن جهة اخرى عن مسجد كبير يشكل رمزا لامجاد المجتمع الاسلامي’.
وما يزيد من القوة الرمزية لهذا المشروع وجوده على مشارف ساحة تقسيم التي كانت لعقود ساحة للتعبير عن الراي في كل الصراعات الاجتماعية.

واكد استاذ العمارة في جامعة ميمار سينان في اسطنبول مراد كمال يلتشينتان ان الهدف من هذا المشروع ‘جعل ساحة تقسيم مكان اكثر محافظة واكثر رأسمالية، فالامر هنا يتعلق بتصفية حسابات مع التيار الاصلاحي’.

كما اطلقت الحكومة مشروعا اخر لبناء مسجد ضخم يتسع لنحو ثلاثين الف شخص على اعلى تل في اسطنبول هو تل تشاملجا او تل العرائس الذي يطل على مضيق البوسفور.

لكن بعيدا عن حديقة غيزي وبناء المساجد فان لاردوغان وحزبه العدالة والتنمية طموحات اخرى في اسطنبول.
ففي شمال المدينة دشن رئيس الوزراء رسميا الاسبوع الماضي اعمال بناء جسر ثالث يربط بين ضفتي البوسفور بكلفة تقدر بنحو 3 مليارات دولار. ويندرج الجسر في اطار مشروع عملاق يشمل بناء مطار ضخم يمكن ان يستقبل 150 مليون مسافر سنويا وقناة تربط بين البحر الاسود وبحر مرمرة لتخفيف الضغط عن مضيق البوسفور ومدينتين جديدتين تضم كل منهما مليون نسمة على ضفتي هذه القناة.
وحذر تايفون كهرمان رئيس غرفة اسطنبول العمرانية الذي نصبت جمعيته خيمة في حديقة غيزي من ان ‘الهدف من هذا المشروع هو فتح اراض جديدة للبناء’.
واضاف كهرمان ‘في المدينة، لم تعد هناك اراض للبناء. لذلك تقوم الدولة بتخصيص كل الاراضي الاميرية وتضع مشاريع بنى تحتية عملاقة تتيح لها الاعلان عن طرح اراض جديدة للبناء’ معربا عن الاسف للمذبحة المتوقعة لغابات شمال اسطنبول التي تعد ‘ثروة طبيعية شديدة الاهمية للمدينة’.
وخلف هذه المشاريع الضخمة مثل مشاريع الترميم العمراني الاقل شهرة يندد الكثيرون بهيمنة بعض المجموعات الاقتصادية الكبرى القريبة من حزب العدالة والتنمية على المدينة.

وقال سامي يلماز تورك السكرتير العام لغرفة المعماريين في اسطنبول ‘من الواضح ان المشروع العمراني ليس مصمما لتوفير سكن افضل للسكان وانما لنقل بعض الاملاك الى ايد اخرى’.
وذكر بانه في العديد من الاحياء التي تم ‘تجديدها’ ارغم سكان المنازل المتواضعة على البحث عن مساكن اخرى في ضواحي المدينة تاركين المكان لسكان اكثر ثراء الامر الذي استفادت منه كثيرا شركات التطوير العقاري.
من جانبه اوضح كهرمان ‘هناك كثير من الامثلة في اسطنبول حيث بيعت اراض تابعة للبلدية ليجري على الاثر تعديل خطة الاشغال للسماح ببناء ناطحات سحاب’.
واضاف الخبير المعماري ان ‘الناس يدركون ذلك ويتحركون ضده بقوة’ مؤكدا ان ‘ابناء اسطنبول يريدون استعادة مدينتهم’.

(ا ف ب)


Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 66208

David  (Tunisia)  |Mercredi 5 Juin 2013 à 14:56           
فمة اقزام توانسة في تونس يحبو يعفسو على ظل اردوغان...كيما حمة الهمامي وزبانيته...نقلهم سيدكم يغرغر في شعبو في العسل بضخامة المشاريع والبنى التحتية...وانتم بلادكم تعاني الجوع والفقر والعطش والتصحر وتزيدو عليها بالاعتصامات والقرافات وتحاربو في عقيدتهم وتحبونا نسكرو المساجد ونحرقو القران ونولو شيوعيين ملحدين نعبدو ابليس ونعرو رواحنا في الشوارع...يا اقزام ....يا شيوعيين ...لن تمروا الا على جثثنا

Mandhouj  (France)  |Mardi 4 Juin 2013 à 22:51           
Les turcs font la différence entre la dictature et la démocratie
- depuis le père de la nouvelle turquie (la turquie laïque), les turcs ont subi toutes les sauces. entre les laïcs extrémistes et les militaires, les turcs ont compris, que la démocratie passe par un travail dans la société. et que ce travail ne doit pas s’intéresser qu’aux sujets sociétaux (habitudes, moralités….). le changement vers la démocratie est venu porteur d’un projet social et économique (assurer l’émancipation de l’être turc, et
redresser l’économie), c’est le bilan de l’akp et ses alliés.
- les actuelles contestations ne peuvent pas être comparés à celles qui ont voulu liquider l’akp d’erdogane il y a 5 , 6 ans en arrière.
- le progrès se mesure aussi par les projets urbains,
- tout projet urbain est signifiant d’une visée politique et sociale particulière,
- tout projet urbain est sens d’une portée politique bien claire, et heureusement, si non c’est l’anarchie…,
- l’actuelle majorité au pouvoir n’a pas divisé la société, ni appliqué une contre justice au sujet des ceux qui ont exercé la dictature pendant des décennies. les turcs ont su faire le passage. les turcs ont compris qu’ils ne peuvent dépasser les excès et les injustices des militaires et des laïcs extrémistes, que par le travail, et par sauver leur économie, ils ont réussi. et puis continuer dans une éducation (politique publique) d’émancipation
de l’être turc. les écoles et les universités turcs sont le grand témoin. c’est le bilan de l’actuel gouvernement, sans oublier sa réussite au sujet kurde (…).
- les turcs ne cracheront jamais sur leur démocratie,
- le plus surprenant va être les résultats des urnes lors des prochaines élections. et surtout comment cette opposition actuellement dans la rue sera laminée par les choix des urnes. ben ali harab. mandhouj tarek.

Malcomx  (France)  |Mardi 4 Juin 2013 à 19:51           
Bienvenue erdogan chez toi en tunisie ! tunisiens faites lui un accueil digne d'un héro ! parce que cet homme est un homme avec un grand "h". nous sommes tous de l'akp ! nous sommes tous des turcs !
nous avons une histoire commune nous sommes frères ! oui erdogan tu es le bienvenue chez toi !
n'en déplaise aux sous-hommes adorateurs de bacchus l'ivrogne.

Samaris  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 19:07           
@mshbn1@
كل الذين يحاربون من أجل هزيمة إيران و قطع يدها الممثلة في حزب الله هم من حيث يدرون أو لا يدرون إنما يحاربون بالوكالة عن الكيان الصهيوني الذي لم يكن يرعبه و يهدد وجوده غير بلدين عظيمين هما العراق و إيران.
الاول تخلص منه بإعانة أمريكا و خنازير الجزيرة أما الثاني فقد تكفل به دول الخليج والشباب العربي الذي أرضعوه كره الفرس الذين لايعترفون بالصحابة و يسيؤون لعائشة والخلاصة أنه بعد إنتصارنا على إيران وعلى حزب الله الذي هو بالتأكيد إنتصار لشقيقتنا الكبرى إسرائيل والتي ستبقى كبرى بعد أن أزحنا عن طريقها كل الخطر الذي كان يهدد وجودها
وبذلك يصح القول عدو صديقنا (إسرائيل ) هو عدونا.

Gandi  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 15:48           
الجهة الاعلامية التي كتبت المقال ليست محايدة بل تبدو طرفا في الصراع ضدّ حكومة اردوغان..فهي في الحقيقة تتبنى وجهة نظر المعارضة التي صورت نفسها من خلال الازمة مدافعة عن الطبيعة و الاشجارة و مناصرة للبيئة ضدّ "المذبحة المتوقعة لغابات شمال اسطنبول"...بل انه يتهم حزب العدالة و التنمية محاولة السيطرة على المدينة و "نقل الملكيات الى اياد اخرى" ومعتبرا للاحتجاج في صورة "أبناء اسطنبول يريدون استعادة مدينتهم"...



Amor2  (Switzerland)  |Mardi 4 Juin 2013 à 15:05           
Toonsii@@@
صدقت تلك هي حقيقته ، ثعلب صفيوني ملالي متلون ، لا يتعدى إلا أن يكون تاجر بغايا في بولونيا.

Toonssii  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 14:39           

@ adam1900

هذا الموقع و الملتقى خاص بالتونسيين إذهب إلى مواقع أخرى لخدمة أجندة بلادك و لنشر سموم الطائفية نحن تونسيون سنيون على مذهب الإمام مالك الذي طعن في مذهب الروافض وقال فيه لايمت إلى الإسلام بصلة.. أمرك مكشوف من البداية ليست لنا جالية تونسية ببولونيا وتعاليقك كلها تخص بشار أو الشيعة ..ياخبيث


Amor2  (Switzerland)  |Mardi 4 Juin 2013 à 13:44           
Mshben1... adam1900 @@@
إن لم تستحي فقل ماشئت... هذا مايمكن أن أبدأ به... لكن سوف أذكركم بشيء من الأمس القريب وهو موثق و سيبقى للتاريخ. عندما خرج الشعب السوري مطالبا للحرية في مظاهرات سلمية، في محافظة إدلب ، طبعا بعد إنطلاق الإحتجاجات في درعا، قابلها جنود النظام السوريو شبيحته بالرصاص الحي و بالإعتقال لقرى بأكملها ، و قتها لم يكن هناك مسلح واحد ، ولم تكن طلقة واحدة لدى المعارضة. عندما طال الإعتقال عائلات المتظاهرين فرّوا من الحدود إلى تركيا،،،، فأستقبلتهم تركيا
كلاجئيين، حتى يوجد من هؤلاء الفاريين من حاول الرجوع بعد أيام لداخل الأراضي السورية وقع قتلهم من قبل الجيش في جسر الشغور ، و هو ما أرعب الآخرين و شجع النزوح لداخل الأراضي التركية ، و قتها لم يكن مسلح واحد؟؟؟؟
ماذا تريدون من تركيا أن تسد الأبواب في وجه هؤلاء الذين فروا من الطاغية و إجرامه منذ اليوم الأول؟؟؟ نأتي للمهم :
منذ اليوم الأول و نظام الملالي الشيطاني يشحن الأسلحة بأنواعها للنظام الأسدي عبر مطار دمشق و عبر لبنان،، هذا ليس بطائفية؟؟؟ تدخلت إيران بخبرائها العسكريين منذ اليوم الأول و حزب كذلك منذ مدة لكن أعلنها أخيرا لأنه لم يعد ينطلي الكذب ؛ هذا ليس بطائفية؟ أو لأنها صدرت من الشيطان الأعظم خامني تعتبر جهادا و نصرة للحسين فهي ليست طائفية؟؟؟؟ كذلك الذي ينصر الجهاديين السنة من جنوب تركيا هو جهاد و نصرة ليزيد... هكذا هو ، مع أنه لا يوجد تساوي فلو تسلحت
المعارضة بنصف ما تسليح به النظام من روسيا و إيران لأنتهى أمره من زمن طويل،،،؟
أعطوني حرباً واحدة تاريخياًّ إنتصر فيها الشيعة من القادسية إلى هزيمة الفرس المذلة ضد العراق؟؟؟ لا تقولو كذبة حزب الشيطان؟؟؟ فهو لم ينتصر يوما ، إسرائيل محتلة إنسحبت من قطعة أرض صغيرة سنة2000 لإنتهاء مصلحتها هناك. ؟؟؟ ماذا حقق الشيعة من فتوحات على 1400 سنة ؟؟؟ السنة قامو بكل الفتوحات و الشيعة يثيرون النعرات الطائفية ضد السنة إلى يومنا هذا؟؟
تقولون أني طائفي ؟ نعم كذلك أنا طائفي ومذهبي بإمتياز إن كان ذلك يفضح إسلامكم المزعوم ، الذي هو بالأساس إسلام طائفي ملالي صفوي مقيت يجسد صورة الشيطان الأعظم خامني كأنه الإله هبل أو اللات والعزة..
سوف تهزمون شر هزيمة في سورية... طال الزمان أو قصر ، فتاريخ هزائمكم حافل ، إلى أن يأتي مهديكم المنتظر و يقضي على 90 بالمآة من السنة كما تدعون .. أنتظروه سوف يأتي...!!!!

Norchane  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 13:39           
Tandem93300

nous aussi les tunisiens on te deteste

Tandem93300  (France)  |Mardi 4 Juin 2013 à 12:29           
Chaque jour je déteste plus les tunisiens et quand je vois vos commentaires j'ai envi de vomir telement c'est le top de jehl et bhoumiya.
pffff vous réprochez à ordogan la volonté de construire une mosquée!!!! à interdire l'alcool!!!!à renforcer l'islam!!!!!!
tfouuuuuuuuuuuuuuuuh 3likom wa7ed wa7ed
j'ai pas eu tort quand je dis tout le temps que je suis zarzissien et non tunisien de .

Norchane  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 12:02           
La cause qui a declenche la serie de fureur est tres noble d'une part et demontre un niveau intellectuel et surtout une conscience et sens civic tres ellevé chez les turques

s'inquieter pour son environnement et pour sa richesse en flore est le sommum du sens civic

c'est une futilite pour les tier mondiste comme nous que de parler d'arbres et de'animaux

ilya un an une personne a demande de defendre les nimaux dans la constitution et tout le monde s'est foutu d'elle....

bravo les turques

Adam1900  (Poland)  |Mardi 4 Juin 2013 à 11:32           
بسم الله الرحمان الرحيم

صانع السم سیتذوقه
السيد أردوغان إعتمد خطاب طائفي تحريضي أدى الى تعزيز الشرخ الاجتماعي
في مجتمعه والدول المجاورة وساهم في قتل الالاف من السوريين عن طريق التدريب والتمويل و التسليح وتمريرالجهاديين التكفيريين من أجل نشر الديمقراطية والعدالة بفكره الديمقراطي ودعم الجهاديين المرتزقة ضد شعب سوريا المغدور . السيد أردوغان يعلم جيدا أن الحرب علي سوريا خسرت وبدأت نتائج الهزيمة تنعكس عليه وعلى سياسة من يساندونه من عصابة المنافقين . لعنة سوريا ستلاحقهم الي يوم الدين من يزرع الحقد والفتنة لن يحصد سوى الخسارة في الدنيا والآخرة والتقسيم .
زعمائنا سابقا كان يؤتى بهم للحكم على دبابات غربية والآن هم من يطلبون بأن تدمر تلك الدبابات بلدانهم حتى يمكنهم الدخول إليها للقيام بما يسمى حكم . في هذا الزمان العجيب اتضح أنه لا يوجد فرق كبير بين علماني وإسلامي همهم الوحيد هو المنصب والتآمر على خلق الله بدءا بالتهميش عبر متاهات لا أول ولا آخر لها هذا لمن أمكن له الوصول إلى الحكم . أما الفئة الثانية فهي أشد من الأولى لنجاعة ما تستعمله في هدم للمجتمع ولمؤسسات الشعب المغلوب علي أمره هذا مصيرأي بلد
مستهدف من قبلهم ... أما عن الحملة الغير مسبوقة للإعلام الخبيث الذي يخدم فئة معينة من الشعب ... إعلام مسيس يدمر كل من يقف في وجه حتي يبق إلا ما فيه مصلحة لئصول لمن هم أشد وأنكى . للهم احفظ هذا البلد وسائر بلاد المسلمين .


Abouamr  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 11:29           
هذا المقال تحول عن سياقه الحقيقي
جميعكم لا يريد النجاحات للاسلاميين
سحقا سحقا
للمتآمرين
من تونس الى مصر الى تركيا

Potentialside  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 10:39 | Par           
لا خوف على اوردغان ان طبق الاتى
-تدخله في الشأن السوري ليس بالصاءب و عليه تعديله لكي لا يسمح الأقليات لاستغلال الوضع
ثم هناك نقطة أخرى و هي لا يجب ان تكون التحالفات الإقليمية على حساب القومية التركية التي يدافع عنها الأتراك ،فهذه التحالفات كانت نتيجة عدم قبول تركيا بالاتحاد الأوروبي و لم تكن مدروسة

MSHben1  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 10:39           
خبير الاستراتيجيين يقول ان المشروع المعماري لاردوقان ليس هو السبب و انما هو الشعرة التي ادت الى الانفجار لان الضروف الجيو سياسية كانت ملائمة لحصول الانفجار في تركيا . فالتجربة الاسلامية التركية بعد 10 سنوات اضهرت فشلها فانها فارغة من كل محتوى اسلامي بدون الشريعة فلا اقنعت الاسلاميين الحق و لا اقنعت العلمانيين في المعارضة فانها مجرد نموذج فاشل كما اثبتت النماذج الاسلامية الاخرى المبنية على الجهاد ضد بني الجلدة فشها و تخلفها في افغانستان و في مالي
لانها بقيادات غير متعلمة و ذات نزعة اصولية و عنصرية و مذهبية اضافة على كونها اهانت كرامة الانسان التى كرمها الله و ما ادراك فيأتي متخلفون فلا يكرمون كرامة البشر ان هذا لعمري شيء عجاب . الاسلام الوحيد الذي يكتب له النجاح هو الشريعة مع التحضر و المدنية كما في ايران الاسلامية و كما عند حزب الله اللبناني . لا تقولوا انك شيعي فهذا كلام عجز لا أجيب عنه . انا سنتي و شريعتي هي قول الحق و الحث على تبيان الطريق السليم لشعوب الامة الاسلامية كي يخرجوا من
الظلمات الى النور كما اجرجهم قبل هذا محمد ابن عبدالله الرسول الصادق الامين . و انا محمد بن عبدالله انظر الى مشروع اسلامي رائد انه يلبي طموحات كل الوطنيين اسلاميين و علمانيين .

انا خبير الاستراتيجيين mshben1 .

Potentialside  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 09:59 | Par           
لا خوف على اوردقان

_anis  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 09:58           
"عندما يحوّل مقال الـ(ا ف ب) النجاحات الإقتصادية الباهرة لحكومة اردغان إلى "اطماع اقتصادية وايديولوجية للحكومة
و تحوَّل المشاريع الضخمة و ما توفره من نمو اقتصادي إلى "خلطة ليبرالية اسلامية" تدافع عنها الحكومة لـ"تصفية حسابات مع التيار الليبرالي" ،
فلعل اردغان كان مصيبا عندما اعتبر أن ما يقع ليس الا تصفيات حسابات سياسية بدعم من أطراف خارجية

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 4 Juin 2013 à 09:19           
التجاذب سنة من سنن التنافس بين فريق يريد ابقاء الوضع على ما هو عليه وبين فريق يتطور نحو مدن المعرفة المستقبلية تنافس بين قوتي التقلص والتمدد بين الحنين الى الماضي وبين استشراف المستقبل ودوما يبدأ الصراع داخلنا بين دماغ غابر في الزمن يحمل الارث الغريزي وبين دماغ متطور ومتمدد مبرمج للقيادة دون الغاء أو هدم آثار سابقية من الأدمغة التي حكمت كوكب الأرض وآن لها التمتع بالتقاعد الوجوبي ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female