حسب معهد emrhod consulting راشد الغنوشي الأقل شعبية و الباجي الأكثر شعبية و نداء تونس في الصدارة و الجبهة الشعبية تحافظ على المرتبة الثالثة.‬
‫حسب معهد emrhod consulting راشد الغنوشي الأقل شعبية و الباجي الأكثر شعبية و نداء تونس في الصدارة و الجبهة الشعبية تحافظ على المرتبة الثالثة.‬

الاعــــــــلام ســــب
ا لــــجميع واطاح بــرمزية الدولـــة ولايزال يقود الثورة المضادة
مع شــــعب مـــنهوك

اما س الطاهر ذو التصريحات النـــارية يخـــطا ويصيــــــب
وان كان وطنيا فلم يكن سياســـيا قادرا على الجمع من وراء الستــــــار
لان العرب يقبلون هذا الاســـــــــلوب

هذا العجوز عاش اكثر عمرة في عهد بورقيبة وبن علي ، ليس من المستغرب أن يحن الى الذل و الخضوع ،الاختلاف هو في نفسك يا عم الطاهر وليس في اناقة الرئيس ، انت هو الذي يجب ان تغير عقلك وتحترم الناس مهما كان مظهرهم او اناقتهم

عمّهم الطاهر ظنّ بمثوله بكستيم تروا بياس جديد أنّه بتقييمه للوك بن علي و لوك الرئيس المرزوقي يريد أن يوحي للمشاهد أن "أناقته"من فصيلة أناقة الرئيس المخلوع التي أظهر إعجابه بها مما سمح له بذم ما يرتديه الرئيس الحالي و الإستهزاء به وهذا في حدّ ذاته يمثّل سخافة و غطرسة لا تليق بشيخ في أرذل العمر كان مربيّا في وقت ما و كان عليه أن يبدأ بتربيّة نفسه قبل الغير ...

حركة النهضة حركة اصلاحيه و لم تدع الى العنف في يوم من الايام و لن تدعو اليه في المستقبل. لكن اليسار المفلس والذي لفظه الشعب يحاول داءما وبكل الوساءل الاحاء بان تونس ليس مستقرة بسبب النهضة لكن و كما قال جحا"الناس تعرف". وكل عام والنهضة في الصدارة واليسار عدو الامة من هزيمة الى اخرى امر

المشكل و ان حتى كاتب المقال با ستعماله لبعض المفردات ما يبعدش ياسر على سي الطاهر

حين مارس تنظيم حركة النهضة الارهاب في بداية التسعينات ونهاية الثمانينات و شوه المواطنين بماء الفرق و أحرق الابرياء احياء وفجر النزل و اعترف بذلك قياداته بعد أكثر من عشرين سنة ، بعد ان دفع عنف هذا التنظيم الى ادخال البلاد في دوامة عنف وقمع ، امتلأت سجون بن علي بهؤلاء و غيرهم على جريرة هؤلاء ، بن علي الذي قال عنه زعيمهم الملقب زورا بالشيخ بان بن علي في الارض و الله في السماء و الذي قال عنه احد قيادات هذا التنظيم الذي دعى من المجلس التأسيسي الى قطع
اطراف المحتجين سلميا و أن يصلبو قال ان السابع من نوفمبر دعامة للهوية العربية الاسلامية و بعد أن فر من فر و أخذ من أخذ جزاءه سجنا و زادته الدكتاتورية التعذيب و تشريد الابناء والأسر ، يعود تنظيم النهضة الى نهج الارهاب من جديد بالسعي للهيمنة على الامن والجيش و الاعلام و تجييش ميليشيات سميت زورا هي الاخرى لجان حماية الثورة تعتدي على المدنيين الابرياء و تمارس العنف المنظم ويصل بها الامر الى اغتيال ناشط سياسي لمجرد انتمائه لحزب يمثل منافس جدي لمشروعها
التيوقراطي الشمولي بقطع النظر عن جدية مشروع هذا الطرف ، اغتيال الكاتب العام للاتحاد الجهوي للفلاحة و الصيد البحري بتطاوين و منسق حزب نداء تونس هو تواصل لما تقوم به ميليشيات النهضة من اعتداء على الفنانين والمبدعين و السياسيين و المعارضين فارادت تعويض الشرعية الانتخابية التي فقدتها بشرعية العنف والترهيب . لكن الشعب التونسي ونخبه لن ترضخ لمثل هذه الممارسات العنيفة وسيرد في الميدان و في صناديق الاقتراع بصوت واحد لا لحكم الارهاب

بن علي لباسه كان من الفلوس المنهوبة من الشعب وهذا نسيه عم الطاهر