الإضراب الذي أسعد التونسيين

<img src=http://www.babnet.net/images/7/zaghrouda.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم الأستاذ أبولبابة سالم







لا معنى للشجاعة بعد 14 جانفي 2011 , كنا نودّ لو كان اضراب الإعلام في عهد الطاغية الذي كمّم الأفواه حتّى صرنا لانفرّق بين مضامين كل الجرائد ما عدا جريدة الموقف المحاصرة و الممنوعة من الإشهار
أما شريط الأخبار فكان يخصص لنشاط الرئيس و لا تسأل عن الاذاعات التي كانت تملئ الفراغ بالأغاني التي تعاد في اليوم مائة مرّة . لقد أطرد الإتحاد الدولي جمعية الصحفيين التونسيين بعد منحها وسام حرية الصحافة لبن علي , في ذلك الوقت كان فرسان حرية الإعلام مناضلون أشاوس تحمّلوا القمع والترهيب و التنكيل و من ينسى ما حصل لزهير خليف و توفيق بن بريك و سليم بوخذير و الفاهم بوكدوس و محمد الفوراتي و لطفي الحيدوري, سهام بن سدرين و نزيهة رجيبة ..

في سنوات الجمر كان للشجاعة ثمنها القاسي و لها فرسانها الذين يعرفهم أبناء هذه البلاد , أما اليوم و بعد أن حرّرت الثورة الأيادي المرتعشة و الجبانة قفز الإنتهازيون و أصبحوا يحتلون صدارة المشهد الإعلامي رغم أننا لم نسمع لهم صوتا عندما تعالت الأصوات الحرّة , تلك هي الثورات يقودها الشجعان و المغامرون و يركبها الجبناء . نقيبة الصحفيين لم تكتب مقالا واحدا منذ سنتين و نصف و كانت تعمل في مجلة كوثر للأمير السعودي طلال بن عبد العزيز { يا لها من مجلة ثورية }... لو تزعّم إضراب اليوم مناضلو الأمس لكنت أول من يدافع عنه أما أن يتزعّمه حفنة من الإنتهازيين ممن حادوا بالنقابة عن دورها و اختاروا الاصطفاف السياسي فسأرفضه.

العجيب أن التونسيون لم يبالوا مطلقا بهذا الاضراب بل بعضهم يطالب أن يستمر إلى ما بعد الانتخابات القادمة ليرتاحوا من ضغط الدم و السكري و من وجوه تلوّنت كالحرباء من التطبيل إلى الثورية.
المطلوب هو إصلاح نقابة الصحفيين و ألا ينخرط المناضلون الشرفاء في لعبة التجاذبات السياسية و التوظيف الحزبي و الإيديولوجي , فمن العيب أن نرى من كان يلعق حذاء بن علي و سيدته الفاضلة يصبح ثوريا و يزايد على من تعرّض للهرسلة البوليسية و القمع , و من العار أن نرى من انقلب على نقابة الصحفيين قبل 3 سنوات بدعم من المخلوع و عبد الوهاب عبد الله يرتع اليوم صباحا مساء بين المنابر الإعلامية للدفاع عن حرية الصحافة , من واجب نقابة الصحفيين تبنّي مطالب صحفيي دار الصباح و الدفاع عن استقلاليتهم لكن من الواجب أن نسأل أيضا : أين نضالهم في عهد صخر الماطري؟, و كذلك أسأل النقابة : أين كنتم لما طالب صحفيو إذاعة الزيتونة قبل عام برفض تسمية إقبال الغربي من رئيس الحكومة السابق؟ إنّني أشتم رائحة التوظيف الحزبي و الإصطفاف الإيديولوجي وهو ما لا أقبله ممّن يدّعون المهنيّة و الحرفيّة.

كاتب و محلل سياسي


Comments


70 de 70 commentaires pour l'article 55616

Yezzini3ad  (Tunisia)  |Samedi 20 Octobre 2012 à 13:35           
Me7la freghoom

Hajali  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 23:11           
ليته يكون إضراب دائم

Djimili  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 21:57 | Par           
بعد التحرر والانعتاق من جبروت المخلوع كانت الإضرابات قياسية ورقم عالمي وهذا يدل على الحرية بدون سقف وتعطش كبير للاضراب ولكن هناك أشباه رجال وأشباه نساء يستعرضون عضلاتهم على الحرية.كل ما تفعلونه لا يزيد ولا ينقص انتهى عهد القمع الذي شارك فيه الاعلام وتبناه ليلا نهارا في كل المواقع والمرافق ونقول انه يصعب إقناع الشعب بنزاهتكم وكفائتكم المهنية كان الاعلام خلية تجمعية قوية ولها نفوذ فالحقيقة انه اعلام العار والغير الشرعي والمنافق

Galb_ellouz  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 21:17           
احسن تصويرة شفتها في هذا المجال



Arianacentre  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 19:43           

oui tout les tunisiens espèrent que ce grève dure encore longtemps, voir même à jamais !.

les médias violets se sont transformés en médias mercenaires.!



Honest  (Netherlands)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 16:58           
مــلاّ نعـمــهْ ،الــبـارحــةْ نمـــتُ بــــدونِ أنْ أرىَ كـــوابيــسْ لأنّ الأخبــارعلــىَ غيــرِ الــعادهْ قصــيرهْ وبــدونْ صـــورْ مفــزعــهْ ،يـــــــاَ ربْ يسـتمـــروُ فــيِ هــاَ الإضـــرابْ

Hemida  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 16:34           
صدقوني لقد تمتعت بالموسيقى المنبعثة من مختلف المحطات الاذاعية و حمدت الله ان الاضراب جاء ليعلم المواطنين ان هناك في تونس كانوا ثعابين في زمن بن على و الان حان الوقت لنزع ثوب الحنش باعلان اضراب ...
يا ليت الاضراب يتواصل لمدة شهر او اكثر. فننعم وقتها راحة كبيرة ... ولكن يجب ان نتحملوهم الى ان يتم اصلاح البعض منهم ...

BELAID  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 16:11           
طبابلي و معرّس لولدو

مثل تونسي ظريف يقول "طبابلي و معرّس لولدو"
فما بالك اذا كان في عرسه هو بالذات

صحافتنا "المحترمة" --مع زيادة نقطة تحت الحاء و حذف التاء وتشديد الرّاء-- تقوم بواجبها و أكثر (أكثر من مجهود ولد عم مولا الباش) في "تغطية" اضرابات القطاعات الأخرى فما بالك اذا كان العرس عندها في دارها و الفرح فرحها.
سبعة أيام و سبعة ليالي --تبرّكا بهذا الرقم المقدس عندها و "التزغريط أكثر من الكسكسي" و"لا سعدها و لا هناها" تندب على اللّي مشى و خلاّها.

و "اللي متغطّي بالباش عريان" و لاتسامح مولا الباش (نقصد مولا الكات كات) --مفضوحة ياسر ال "404" ما صنعاها كان جماعة الباش--.

و "يطول ليلها و تعلف"
و "الثنية طويلة و العبيد مشاية"

________________________
الباش : قطعة من القماش او البلاستك تستعمل لتغطية حمولة سيارة
أو أي شيء لنحميه من المطر الشمس و الرياح

Abdout  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 16:10           
تتبعت البارحة ،أي يوم الإضراب، نشرة أنباء الساعة الثامنة على الوطنية الأولي و كانت أحسن نشرة بثت منذ إنشاء التلفزة التونسية و ذلك لأنها لم تدم سوى ثلاثة دقائق. فشكرا للمضربين و واصلوا إضرابكم حتى ننعم بمثل هذه النشرات المميزة.
يمكنكم إذا شئتم أن تلغوا النشرات بالكامل فيمكن للشعب أن يجد المعلومة في العديد من الأماكن.

Freesoul  (United States)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 15:53           
و الله لو يضربو الف سنة لن يضرو الشعب في شي ...و الحديث عن الاضراب كان فقط في وسائل الاعلام التونسية عملا بالمثل القائل ...طبال و معرس لولدو,,,,اعلام عار و الله,,,

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 15:01           
إذا كان هناك استبداد في الحكم فإن الإعلام هو المسؤول الأول عن ذلك والعكس صحيح كثير من الصحافيين هم تجار يكتبون لمن يدفع لهم أكثر من مكاسب مادية أو معنوية. لكن الحصول على ثقة أغلبية القراء والمستمعين و المشاهدين هو أفضل مكسب لو كانوا يعلمون

Ackilius  (Germany)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 14:41           
*************

Titeuf  (Switzerland)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 14:26           
Quelcun a remarqué que les media étaient en grève hier????

Nahinaho  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 13:55           
يمكن القول إذن هذا إضراب حميد

PARISIEN  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 13:28           
عذرية الصحفي هي ضميره وشرفه .. من تاجر بضميره وشرفه لمرة واحدة فقد افتقدهما أبد الدهر فما بالك بمن إمتهن ذلك عشرات السنين واصر على ممارستها مع سيده إلى أخر لحظة حتى هروبه ..

الدفاع عن صحفيي بن علي يذكرني بالبطل الذي يريد إنقاذ فتاة الليل من الاغتصاب حتى يستمتع بها لنفسه .. فلا مغتصبها ولا منقذها يؤمنون بشرفها بل ينظرون إليها نفس النظرة: فتاة الليل .. والسبب هو المهنة القديمة التي ارتضتها لنفسها ولا تزال تمارسها




TOUTOU  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 13:06           
أيّها الصّحافيون، إنّكم لم تكونوا أحرارا و لم تتحرّروا بعد.


أولا أستثني كلّ صحافي حر و شريف من هذا الكلام و أعبّر لهم عن فائق الاحترام و التقدير.

و قبل الدخول في صلب الموضوع أفضّل أن أقصّ عليكم هاته القصة: عندما كنت طالبا سنة 1985 بالمدرسة الوطنية للمهندسين بتونس شاركت في احتجاجات و إضرابات من أجل مساندة طلبة المعهد الأعلى لعلوم الأخبار، حيث أنّ نظام بورقيبة آنذاك اشترط على طلبة المعهد ضرورة الانتماء للحزب الحاكم و ضرورة الاستظهار ببطاقة الانخراط في الحزب الاشتراكي الدستوري و إلاّ فلن يقبل و لن يمكّن الطّالب من استئناف دراسته بالمعهد، انظروا إلى أي حدّ كان يمعن نظام بورقيبة في الضّغط و
التسلّط و استعباد الشّعب، و من هذه الحادثة تفهم الأسباب التي تجعل الّصحافيين اليوم يصطفّون وراء الجبهة المضادة للثورة و سبب تماديهم في العمل من أجل إنقاذ النّظام السّابق و أزلامه و بالطّبع إنقاذ أنفسهم بما أنّهم كانوا طرفا و عنصرا هامّا في المنظومة السّابقة منظومة السحق و المحق و منظومة الاستبداد و الاستعباد، فبورقيبة و خاصة بن علي لم يحكما بالحزب فقط بل بالدّاخلية و القضاء الفاسد و الإعلام المزيّف للحقائق و المطبّل للطّغاة و المحارب و المتهجّم
على الشّرفاء من أبناء هذا الوطن الذين قالوا لا للطّغاة و شاركوا و إن بالقليل في أحزاب المعارضة المعترف و الغير معترف بها قبل 14 جانفي 2011.

فكيف لصحفي "دمغج" في المعهد الأعلى لعلوم الأخبار و عمل لعقود كبوق للنّظام و "تمعّش" من هذا الدّور أن يتحرّر من هذا الرّصيد المخزي بين عشيّة و ضحاها، و العجب كلّ العجب من ثلّة هامة من الإعلاميين أهدى لهم الشّعب الحرّية و الإنعتاق على طبق من ذهب إلاّ أنّهم استمرؤوا الاستعباد و الذلّة و المسكنة و واصلوا بعد 14 جانفي في تضليل الشعب و الكذب عليه، و تمادوا في انخراطهم في لعبة التآمر للمنظومة السّابقة منظومة التدجيل و "التكوير" بالرأي العام و
الشعب و التي يتواصل دورها و فعلها إلى يومنا هذا مقابل دريهمات ممزوجة بدماء و بعذابات الشّرفاء من هذا الشّعب، إنّها لمفارقة عجيبة و غريبة، ففي كلّ الثّورات و الانقلابات و التحوّلات السّياسية أوّل ما يتم السّيطرة عليه هي المؤسّسات الإعلامية إلاّ في تونسنا بلاد العجائب و الغرائب، منظومة الدّجل و الكذب و تلبيس الحقّ بالباطل مازالت قائمة إلى اليوم و العاملين فيها من المطبّلين و الأبواق و الببّغاوات مازالوا يجتهدون و يعملون بكلّ جرأة و وقاحة مع قوى
الشدّ إلى الوراء و قوى الثّورة المضادّة و البرجوازية الفاسدة المرعوبة من التحوّلات.

و بالطبع الكلّ يعرف و يشهد أنّه قبل 14 جانفي كان السّواد الأعظم ممّن يشتغلون بالإعلام و العمل الصحفي مصطفّون وراء الحزب الحاكم و يعملون كالعبيد عند النّظام السابق فقد كانوا يردّدون كالببّغاوات ما يملى عليهم و لا يجتهدون و لا يبحثون و لا يحقّقوا في المعلومة و مصادر الخبر فهذا أمر شاق و مضني يتطلّب جهدا و اجتهادا، أمّا هم فقد تعوّدوا على إلقاء و عرض الملفّات و الخطابات الجاهزة دون عناء أو بحث و تحقيق و استقصاء.

و من بين مهازل الصّحافة التونسية تحت حكم بن علي، قصّة الملحق الذي خصّصته الشروق للانتخابات التشريعية لسنة 2009، فقد أعدّت جريدة الشروق ملحقا رائعا من حيث الإخراج و الإعداد و لكنّها ارتكبت جرما كبيرا في حقّ المواثيق و الأخلاقيات الصحفية و في حقّ أبناء الوطن من نواب المعارضة أنذاك، فقد كان ملحقا شافيا و ضافيا، فقد نشرت فيه كلّ المعلومات في إخراج رائع عن أعضاء مجلس النواب بالصّورة و الاسم و السن و المهنة و المستوى التعليمي، و لكن و من الممارسات
المخزيات، و من ضرورات الجبن و التملّق و الرعب من السلطة المتغلغل في نفوس و عقول الإعلاميين تحت حكم بن علي و تجمّعه، نشروا صور نواب الحزب الحاكم بالألوان و صور نواب المعارضة بدون ألوان أي بالأبيض و الأسود و كأنّنا مواطنون من درجة ثانية أو من المنبوذين أو من جماعة "البيدون" الخليجيين و قد حزّ في نفسي هذا الفعل الأرعن و استفزّني و قد أعددت مداخلة في هذا و لكنّني لم أتمكّن من إلقائها تحت قبة البرلمان بقدوم الثّورة المعجزة و المخلّصة، و ها أنا
أذكرها للشّعب و التّاريخ في هذا المقال عن الصحافة و الصحفيين.

أمّا عن ترتيبهم للقاءات و حوارات مع نواب المعارضة قبل الثورة، فقد كان أمرا مستحيلا و لا يجرؤون على فعله تحت حكم بن علي عكس ما نشاهده اليوم بعد إزاحة الغول الذي كان يرعبهم و يفرض عليهم رقابة ذاتيّة كانوا يبالغون في تطبقها على أنفسهم بتلقائيّة دون تلقّي الأوامر و التّعليمات خوفا من العقاب و بطش النّظام، فهم اليوم يصدّعوا رؤوسنا بحوارات مع نفس الوجوه من الحابل و النّابل من رجال سياسة و نواب تحوّلوا بقدرة قادر إلى أبطال و عناتر بعدما أصبحت البطولة
بلا ثمن.

و اليوم يا سادتي الصحفيّون و بعد ما أهداكم الشباب الحرّية و بذل فيها من دمه و صحّته، نجد العديد منكم يواصل العمل بنفس الأسلوب و الطريقة حيث أنّ شقّ منكم مصطفّ وراء أزلام النّظام السابق و شقّ آخر يخدم أجندات حزبية أو أجندات بارونات المال و الأعمال أمّا البعض الآخر فهو أسير ميوله الإيديولوجي و ولائه الحزبي، و بعد الثّورة من المفروض بل من الضّروري أن يصبح الإعلام و الصحافيون مستقلّون و محايدون، و الخطر كلّ الخطر أن يمتهن رجال الصّحافة و الإعلام
بالسّياسة، فعندما يشتغل رجال الإعلام بالسّياسة و يتحوّلون إلى سياسيين تكون الكارثة و "تتلخبط" الأمور على الشّعب و رجال السياسة، فعليكم أن تختاروا بين الاشتغال بالسّياسة أو الإعلام، و المطلوب من رجال الإعلام بعد التخلّص من نظام الاستبداد و الاستعباد أن يتّخذوا موقع المحايد و الموضوعي و أن يحرصوا على النّزاهة و المصداقية في طرح المواضيع و المشاكل و عليهم أن يجتهدوا في مجال صحافة الاستقصاء من أجل التحليل و التعمّق في طرح العديد من الملفّات و منها
خاصة ملفّات الفساد و التعذيب تحت نظام بن علي و التي لم تأخذ حضّها إلى اليوم.

(توفيق بن رمضان

TOUTOU  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 13:02           
إليكم يا من تقفون وراء البرامج الخبيثة بقنوانتنا التلفزية لا يمكن أن يصغكم الواحد إلا بإعلاميي التكوير و التحريض بالطبع إذا ما استثنينا الناس الباهين اللي يحبوا بلادهم و يعملوا من أجل مصلحتها و سلامتها.

التكوير: لأنكم تكورون بالشعب و خاصة البصطاء منه و الشباب الغير ناضج و غير مسؤول
التحريض: منذهروب الطاغية و أنتم تحرضون على الفوضى و الحرق و النهب و الإعتصامات و ارتفع و تصاعد دوركم التحريضي عندما فشل أسيادكم في مخططاتهم و خسروا انتخابات 23 أكتوبر 2011


هذه المجموعات العلمانية اللائكية الإلحادية حاربت الشعب التونسي في دينه و عقيدته منذ الإستقلال و كانت الأنظمة القائمة من نظام بورقيبة و بن علي متواطئة معهم و تدعمهم وتستعملهم و لكن السادة الخبثاء فاتهم أن أسيادهم انتهوا و الأنظمة التي كنت تكبل الشعب و تمنعه من التعبير و الإحتجاج انتهت و ذهبت دون رجعة و وجدوا أنفسهم معلقين في السماء دون رافعة و اليوم يخبطون خيط الغشواء و هم بحول الله إلى انتهاء فالمسألة مسألة وقت لا غير.

Moi17  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 12:50           
A mon avis ce greve represente une symbiose entre les grevistes et les soit disant ,opposants:chacun profite de l'autre.par ailleurs ce greve n'a aucun impact sur la vie du tunisien car ce dernier a d'autres sources d'informations;ainsi on vous propose de faire rebelote..

_KiNg_  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 12:41           
// by Admin Pour Information mensongère //

Barbarous  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 12:32           
الاعلام التونسي معظمه اعلام بن علي أو أعلام لا قيمة له جراء الوضع السابق للبلاد، عندما تطلع على العناوين في كشك الجرائد تنفر من شرائها والمهزلة ان كثيرا منها
يروج للمشعوذين والدجالين و المتحيلين تحت غطاء الاشهار

على الصحفيين عوض ان يتبعوا مهاترات البعض منهم ولذين يسعون الى تبييض ماضيهم ، أن يلتفتوا الى اسباب تخلف قطاعهم وكره شريحة كبيرة من الشعب لهم

FredjSlimane  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 12:07           
الى المشككين فى السيد بو لبابة: يا سادة المعلوم انه الانسان الدى له درة من الوطنية والانسنية والكرامة في العهد البائد انه على الاقل يصمت أو يبتعد عن التطبيل والتبندير وهدا اضعف الايمان وفي الحقيقة هدا هو الحد الادنى والمطلوب ايام الدكتاتورية وهدا ما قام به الكثير من التونسيين الشرفاء. مع العلم اننا لم و لن ننسى المناظلين الاحرار والشرفاء ايام الجمر والدين ضحوا بالغالي والنفيس وحتى عائلاتهم ومستقبلهم و اعمارهم وهم في الحقيقة قلة ومن جميع
الاتجاهات وهدا هو النظال الحقيقي. المشكلة الحقيقية في هاته الايام هي مع المنافقين الدين تعاونوا بل انهم ساعدوا الدكتاتورية بكل الاساليب وتحصلوا على كل الامتيازات ثم يصبحوا اليوم من اول الراكبين على الثورة واول المستغلين لها وهم ابطال الثورة ولولاهم لما نجحت الثورة: على كل حال الشعب التونسي لا يزال واعى وله من الداكرة ما تكفيه ليفرق بين الغث والسمين.

David gaullier  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 11:48           
Bravo mr l'auteur de l'article
la seule greve qui a soulagée les tunisiens mais dommage quelle n'est pas illimitée

Makramm  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 11:26           
‫الفاهم بوكدوس أحد الصحافيين الشرفاء إلي كانوا كيف الشوكة في حلق نظام بن علي شارك في إضراب الإعلام

Adell  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:45           
Bravo pour l'article, tous les "ignorants-aveugles" ceux qui critiquent vont la boucler définitivement après les élections.

Hytir  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:40           
***********

Coulisse  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:40           
بلاش بيكم خير


LYN008  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:38           
تحياتي الخالصة لكاتب هذا المقال

Hgrayaa  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:17           
إضراب الصحفيين البارحة كان مهزلة بأتم معنى الكلمة
ذكرتم الشعب الكريم بكم قبل 14 جانفي،
صدقوني أن الشعب كاد أن ينسى التاريخ الأسود للإعلام، كاد أن ينسى ضلمكم له ، لاكن هناك من حفر قبره بيده،
ذكرتونا بالعقود الماضية، لما كنتم تمدحون جلاد الشعب ، ذكرتوا الصحافين الأحرار بخداعكم لهم حين قالوا لا لا لبن علي ، ذكرتوا الشعب بإستماتتكم لإنقاذ بن علي يوم 13 جانفي 2011 ، حين شوهتم صورت الشهداء وجرحى الثورة ونعدتومهم بالمتطرفين والعصابات
شكراً لكم على إرجاع ذاكرة الشعب

Mounir  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:11           
Si bien que la grève n'était pas totale (les journalistes se sont fait le vide pour se mettre au devant de la scène) je me suis régalé avec beaucoup de musique.
merci pour cette grève et pour quand la prochaine?

Hgrayaa  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:11           
إضراب الصحفيين البارحة كان مهزلة بأتم معنى الكلمة
ذكرتو الشعب الكريم بكم قبل 14 جانفي،
صدقوني أن الشعب كاد أن ينسى التاريخ الأسود للإعلام، كاد أن ينسى ضلمكم له ، لكن هناك من حفر قبره بيده،
ذكرتونا بعقد الماضية، لما كنتم تمدحون جلاد الشعب ، ذكرتوا الصحافين الأحرار بخداعكم لهم حين قال لا لبن علي ، ذكرتوا الشعب بإستماتتكم لإنقاذ بن علي يوم 13 جانفي 2011 ، حين شوهتم صورت الشهداء وجرحى الثورة ونعدتومهم بالمتطرفين والعصابات
شكراً لكم على إرجاع ذاكرة الشعب

Hgrayaa  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:11           
إضراب الصحفيين البارحة كان مهزلة بأتم معنى الكلمة
ذكرتو الشعب الكريم بكم قبل 14 جانفي،
صدقوني أن الشعب كاد أن ينسى التاريخ الأسود للإعلام، كاد أن ينسى ضلمكم له ، لكن هناك من حفر قبره بيده،
ذكرتونا بعقد الماضية، لما كنتم تمدحون جلاد الشعب ، ذكرتوا الصحافين الأحرار بخداعكم لهم حين قال لا لبن علي ، ذكرتوا الشعب بإستماتتكم لإنقاذ بن علي يوم 13 جانفي 2011 ، حين شوهتم صورت الشهداء وجرحى الثورة ونعدتومهم بالمتطرفين والعصابات
شكراً لكم على إرجاع ذاكرة الشعب

Hached  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 10:07           
البعض اختلط عليه الحابل بالنابل و أصبح يري أن من يعجبه أداء النهضة او الحكومة وكل من ينتمي للنهضة او الأحزاب النظيفة هو بمثابة الانتماء للفاسدين وللمتاجرين والناهبين لثروة الشعب
بل هو الشرف وكل الشرف بل هو الشرف وكل الشرف بل هو الشرف وكل الشرف
أن نقف
أن نقف
ان نقف
في صف كل من له مصداقية وكل من يضع مصلحة تونس فوق كل اعتبار ولا يستغفل التونسيين ولا يستعمل اللوغة متاع الباندية ألي ربي عليها بن علي زبانيته ونري ونسمع الكثير من هؤلاء في المنابر الإعلامية

Universitaire  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:59           
لقد سقطت كل الأقنعة وظهر الصادق وظهر الكذوب.الحمد لله أن نرى بوادر الانفراج." يا سي ألشابي يا سي حمة إخوتكم الصحاح هوما المناضلين الصحاح في الترويكا موش الانتهازين ولا الناعقين المتكالبين على الحكم. نعم فكروا مليح في مصلحة البلاد واعلموا أن خيبة الأمل التي نتجت عن الانتخابات الفارطة كانت نتيجة المنهج الذي اخترتموه آنذاك. تونس في حاجة إلى كفاءاتها الصادقة فاجمعوا شملكم يكون الله في عونكم.

CHARFITI  (Italy)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:51           


100 % الأستاذ أبولبابة سالم
نهضاوي

MaGellaN  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:47           
مشكور على المقال
عبرت عما يخالج صدور جل التونسيين

SOS12  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:46           
Ecrans

tellement aveugles, nos journalistes se sont situés dans tous les écrans pour :

*confirmer toute accusation à leur encontre
*pour justifier le non alignement à la révolution
*pour démontrer encore qu'ils sont francophones
*pour veiller à la déstabilisation virtuelle d'octobre
*et pour nier l'activation des décrets 115/116.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:43           
الاضراب كان استفتاءا شعبيا للاعلام والاعلاميين والنتيجة كانت صادمة لكل أهل القطاع ما دفعهم لطلب التأييد من شكري بلعيد والسفير الفرنسي ومنظمات دولية مشبوهة قطيعة بينهم وبين الشعب الذي وصفه أحدهم بالشعب الغبي ولم يعبر عن اعتذاره ولا الجمعية أحست بالذنب بل بدت الفرحة لوقوفهم في الضفة المواجهة لشعبنا البطل ...

Raisonnable  (Saudi Arabia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:32           
Https://www.facebook.com/photo.php?v=270243693079312

ZAWALI  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:31           
Je souhaite que ce grève reste tout le temps et je souhaite que ses journaliste de tunis7 et ses adjoint nekma et sahounia (non attounisia) seront fermées et tout les journalistes seront expatriés au soumalie pour voir qu'elle est le pris que le peuple supporte avec des politiciens corrompus comme bcs et les 40 voleur et nejib chebbi et les autres bras de poulpe de zaba

Skoup  (Europe)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:21           
Assalamou alikoum,juste une reflexion a tous ceux qui demandent a aboulba pk n'est pas reagir au temps de ben ali? la reponse est simple,quels journals ou magasines ou tv ose parler ou dire ou ecrire se genre d'articles!

Joseph  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:19           
Où j’étais ?
où tu étais?
où il était?
où elle était?
où nous étions?
où vous étiez?
où ils étaient?
où elles étaient?
… avant le…

le gprs meilleure solution pour vos problèmes de localisation.

blague à part, je pense que, peu de personnes contestent, les 2 ou 3 ou n vérités contenues dans l’article avec ces agissement (où les bulles cachent le fond de la marmite) montrent la mauvaise foi de ceux qui font monter la tension sociale (journalistes, ptt, transtu…), cette bande de voy…, opportunistes ne font que se découvrir et gare à eux car l’histoire ne pardonne guère…belle différence entre ceux qui humblement s’efforce à faire tourner la
machine et ceux qui veulent couler le bateau…mais ne vous-en-faites pas, la patience et la labeur d’une bonne partie de ce peuple aboutira en fin de compte

رغم الداء و الأعداء

Deeply  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:17           
يا سي بولبابة هات مقال واحد شجاع ليك قبل 14 جانفي و نوعدك نسكَر فمَي على طول

Mlk25  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:09 | Par           
تتسارع هذه الأيام الأحداث بنسق سريع. فالحكومة سرعت من وتيرة عملها و الترويكا قطعت شوط كبير في مسألة الإنتخابات و الهيئة المشرفة عليها مما جعل الإتحاد يناقش مبادرة الترويكا في حواره الوطني ليثبت فشله علي الصعيد السياسي و فشل أيضاً أحزاب 0,000 التي تعودنا فشلها منذ 23 أكتوبر ....دون أن ننسي اليوم المشهود يوم 17 أكتوبر يوم التخلص من إعلام العار الذي طيلة أيام الثورة ينقل في حفلات قرطاج و توم و جري و الذي لم يضرب زمن بن علي و أضرب زمن الثورة...جل التونسيين  فرحوا بالإضراب و تمنوا لو أنه يتواصل للأبد. 

Yatounsi  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:09           
شكرا أستاذ بولبابة , أنت شوكة في حلق الانتهازيين و الثورة المضادة , و اصل فضح من كانوا منبطحين و صاروا ثوريين

Winsock6  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:09           
الله يرحم من قرى وورى يا سي بولبابة واللهي فرهدتلي علي قلبي
أدعوا لتشكيل جبهة وطنية للمطالبة باستمرار اضراب اعلام العار حفاظا على صحة مواطنينا واجتنابا لللأمراض المتاتية من جرائد الأنتهازية

Saalih  (Canada)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 09:00           
Bien dit!!!

Slimj  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:59           
أكبر كذبة في تاريخ الصحافة البارح في نسمة زياد الهاني قال : الصحافيين هم اللي عملوا الثورة و هم اللي صوروا الشهداء و هم اللي قادوا المظاهرات ملا رقع الله لا تربحهم قولوا آمين

Belfahem  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:57           
C'est une grande journée que pas mal de gens espèrent la revoir continuer pour une longue période elle a un effet bénéfique sur ceux qui ont des maladies chroniques et si les tunisiens rendent la monnaie en boycottant la presse durant une semaine .

Kamal  (Kuwait)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:56           
ناس بكري قالو:


ما يدوم في الواد كان حجرو


AMDMED  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:55           
كل شيء إنكشف و بان
كل شيء إنكشف و بان
كل شيء إنكشف و بان
الإتحاد هو الوجه الثاني لزعبع للإنتهازيين للراكبين على الثورة و الرّافضين للشرعية

Men20  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:40           
س بولبابة شلقت على روحك غلي إنت نهضاوي
ما ريتك فالح كان تسب في العباد
وينك قبل الثورة
يزك بلا بروبقندا للنهضة
بلاهي وين قريتها الصحافة متاعك
بر شوف حاجة أخرى خير

RATM_TN  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:38           
في سنوات الجمر، أين كنت يا سي بولبابة؟

Nouri  (Switzerland)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:35           
Je leur demande seulement, qu'ils continuent à faire grève. les tunisiens vous soutiennent, pour que le calme revient au pays.


Kamelsaidi  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:31           
والله يا بولبابة الناس فايقة بيهم و ما يصح كان الصحيح

Lechef  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:25           
En ma qualité d'observateur de ce qui se passe dans le secteur de journalisme et d'un bon lecteur des journaux , je vois que :
c'est un article très correct et tout ce qui a été avancé est juste
c'est toute la réalité
bref , très bien dit et une grève de ces journalistes va nous épargner des dépenses faramineuses d'achat des journaux avec contenus - parfois vides-
donc , bonne chance et continuez votre grève dans l'intér^et de la nation et de la population et notamment les lecteurs.

Srettop  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:20           
وأنت أيها المحلل السياسي والكاتب ، أين كانت تحاليلك وكتابتك أيام الإستبداد؟

Weldtounes  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 08:15           
الله يرحم والديك يا من كتب هذه الأسطر

Nozzle  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 07:48           
@doctn: rien à cirer.

Libre  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 07:30           
Je ne conteste pas que ce gouvernement tatonne et tres inexperimente' fait n'importe quoi mais
les journalistes des plateaux sont sales et tres sales et savent bien qu'ils defendent bec et ongle
leurs peaux les heros d'aujourd'hui sont la pourriture d'hier ils ont ete' des leches bottes

Momos  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 06:13           
Viendra le jour ou ils vous traîneront dans la boue bande de menteurs sans foi ni loi

Errakib  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 05:11 | Par           
هناك من المحللين والصحافيين من يشفي الصدور وهناك لا حرفية له ومشكوك في شهادته
ليت منك 1000يا ابو لبابة

Errakib  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 05:11 | Par           
هناك من المحللين والصحافيين من يشفي الصدور وهناك لا حرفية له ومشكوك في شهادته
ليت منك 1000يا ابو لبابة

Errakib  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 05:11 | Par           
هناك من المحللين والصحافيين من يشفي الصدور وهناك لا حرفية له ومشكوك في شهادته
ليت منك 1000يا ابو لبابة

Tounis123  (Tunisia)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 00:32           
جميع الملفات و القائمات السوداء للصحفيين و الوثائق التي تدين حزب التجمع المنحل
و التجمعيين ، جميعها قد وقع إتلافها و تمزيقها في عهد الوزير الأول السابق الباجي
قايد السبسي و على يدي لزهر العكرمي المسؤول السابق بوزارة الداخلية ...
لذلك لم تجد هذه الحكومة أي دليل إدانة ضد الصحفيين الفاسدين في عهد بن علي ، و تجرأ
هؤلاء الصحفيون على الحكومة لعلمهم الأكيد أنها لا تملك الوثائق التي تدينهم ...
الباجي قايد السبسي كان داهية و سلم حركة النهضة حكومةً بلا مخالب ...



Tounsi  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 00:21           
سعادة ماهي سعادة أصابتنا اليوم...إنشاءالله ديما إضراب

Makramm  (France)  |Jeudi 18 Octobre 2012 à 00:05           
صحيح الثورة حررت برشة اقلام..
et tant mieux
لأن الصحافي ليس إلا موظفا "شهّار" يصرف على عائلته، وليس من مصلحته ان يٌفصل من عمله
لكن القول بأن الولاء لبن علي في الماضي يقتضي الولاء للحزب الحاكم حاليا؛ فهذا استنتاج خاطئ؛ لأنه من لم يغير هذا النهج بعد الثورة لكي يستطيع ان يكتب بحرية دون إملاءات او ضغوط فلا عذر نجده له و من الأفضل أن يبحث عن مهنة أخرى

Tuttifrutti  (Singapore)  |Mercredi 17 Octobre 2012 à 23:46           
Dear tunisians

rajhi avait bien raison... ces syndicalistes soutenus par les contre révolutionnaires veulent un coup d’état soft...
svp soyez vigilant et soutenez votre gouvernement

kisses

Kammoula  (Tunisia)  |Mercredi 17 Octobre 2012 à 23:34           
Cher tunisiens, soyez intelligents et analysez bien les choses!
moi je veux dire que le gment qui a pu résister plus que 10 mois dans ces conditions sera capable de bien gérer ce pays!

Zakarua  (Russian Federation)  |Mercredi 17 Octobre 2012 à 23:26           
نعم ..هي شجاعة الكذاب الذي لم يعد يخشى من العقاب و ليجعلوه اضرابا مفتوحا الى يوم الدين

Yatounsi  (Tunisia)  |Mercredi 17 Octobre 2012 à 23:17           
و الله كلامك ينحّي على القلب خمجة يا سي بولبابة


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female