إلا رســـــول اللــــــــــــه‎

<img src=http://www.babnet.net/images/5/mohamed.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم الناصر الرقيق

قد يلومني البعض على طرحي لهذا الموضوع خصوصا أن من قام بهذا الفعل لا يستحق أن يرد عليه أصلا وأنا أيضا أرى ذلك لكن قلبي و قلمي لم يطيعاني و قررا الرد إنتصارا للنبي عليه الصلاة و السلام الذي و للأسف الشديد سب و شتم بأقذر النعوت من قبل من يفترض أنه تونسي و مسلم فما سمعته من كلام بحق رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يمكن بحال من الأحوال أن يصدر من قبل شخص سوي فهذا اللاشيء أبدى من العداوة و البغض و الحقد و الكره للإسلام و المسلمين ما لم يبديه حتى ألد أعداءهم.

رغم أن النبي صلى الله عليه و سلم كان له أعداء كثر إلا أن أغلبهم كان يقر نهاية برفعة و سمو أخلاقه مما يجعله أهلا للإحترام و التقدير و لم نقرأ في كتب التاريخ و لم نسمع في العصر الحديث من يتحدث عليه بمثل ما سمعناه من هذا الأحمق المعتوه الذي لا ندري لماذا قال ما قاله و ماهي مشكلته مع سيد الخلق ربما يكون هذا التعيس البائس مريض نفساني لأنه إضافة للسب الذي وجهه للإسلام و المسلمين فقد كان يمجد إسرائيل و هو ما يطرح عدة تساؤلات عمن يقف وراء هذا اللاشيء و لو أني لا أميل إلى نظرية المؤامرة و أعتبر أن ما عبر عنه هو حقيقة ما يحمله في داخله العفن النتن بفواضل الكلام القبيح و الرديء و هو تقريبا ينطبق عليه قول الله سبحانه و تعالى في سورة الفرقان الأية 44 أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقلون إن هم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا




إن هذا الذي أقدم على القدح في عرض الحبيب و هو صاحب المقام الرفيع لا يمكن إلا أن يكون إلا على دراية بما فعل و ليس من باب الخطأ لأن من يبحث قليلا في خلفية هذا الأحمق يجد الجواب سريعا فهو ذو خلفية يسارية متطرفة تعادي الأديان و المقدسات و تؤمن بالفوضى لتحقيق طموحاتها لكن ما يثير السخط أكثر من ذلك أن هذا الغبي روجت له عديد وسائل الإعلام التونسية و أظهرته بمظهر المفكر المتفرد الذي له رؤيته الخاصة الواجب إحترامها مصدقين بذلك قول الله تعالى في سورة الأحزاب الأية 67 و قالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا و كبراءنا فأضلونا السبيلا .
لم يكن هذا البائس أول من أساء للنبي عليه الصلاة و السلام فقبله تفوه أحد الذين يقال أنهم من المفكرين أيضا على أمواج إحدى الإذاعات التونسية بكلام بحق السيدة عائشة رضي الله عنها و أرضاها لا يقال حتى لأحقر الناس كذلك قام أحد الشباب بنشر رسوم مسيئة للرسول الأعظم على موقع فايسبوك كما أقدم شاب أخر على تدنيس المصحف الشريف و رميه في دورات المياه و توقفوا قليلا فهذا كله في تونس أي نعم في تونس المسلمة و تونس الثورة التي حررت القلوب و العقول فكل هذه الأفعال القذرة لم يأتيها حتى ألد أعداء الأمة من بني صهيون و غيرهم.

لكن لاحظوا معي حين يتعلق الأمر بالإساءة للإسلام و أهله تخرص كل أصوات الدفاع عن الحرية المزعومة فهي تهب للتنديد بالإعتداء على كلب منع من الهبهبة أو حمار طلب منه بكل لطف التخفيض من نهيقه و لا تحرك ساكنا إذا أهين الشعب التونسي المسلم و أسيء لدينه و معتقده و مقدساته فأين الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان هل سنسمع لها صوتا أم كالعادة ستندد و تستنكر ما قام به كل من حاول الرد على الإساءة و لو حتى بكتابة مقال مثلي و أين المجتمع المدني الذي صدعت رؤوسنا منظماته المتعددة بالتحذير من خطر الماضويين و الرجعيين على الحريات العامة و تهديدهم للمكاسب الحداثية أكيد أن هذه هي حداثتهم التي يريدونها حداثة الإستهزاء بمشاعر الأخرين و إزدراء الأديان و الإعتداء على المقدسات.

ختاما نقول أن الإساءة لديننا لا تزيدنا إلا تعلقا به و سب حبيبنا لا يثنينا البتة عن حبه فذاك الحبيب الذي تهواه القلوب و الأفئدة و تحن إليه و تشتهي مجرد المرور بجانب روضته الشريفة فرسولنا و نبينا و حبيبنا و عظيمنا محمد صلى الله عليه و سلم نفديه بأرواحنا و أموالنا فهو الأغلى من كل شيء لدينا و نحن نعلم علم اليقين أن هذه الغربان الناعقة و الكلاب النابحة لن تضر حبيبنا شيئا لأنه الأرفع خلقا و أخلاقا و مقاما و الأسمى و الأكمل بين جميع الكائنات و هذا بشهادة رب العزة سبحانه و تعالى في قوله تعالى في سورة القلم الأية 4 و إنك لعلى خلق عظيم لكن فقط أردت أن أسجل شهادتي لله ثم للتاريخ حتى إذا ما لقيت رسول الله صلى الله عليه و سلم وسألني ماذا فعلت عندما شتمت و هتك عرضي في بلدك أجيبه و في يدي هذه الكلمات و أقول أن قلمي إنتصر لك يا رسول الله و لساني قال إلا رسول الله.


Comments


34 de 34 commentaires pour l'article 50161

Moslim_mowa7id  (Tunisia)  |Mardi 5 Juin 2012 à 12:40           

وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة:65-66]
فلا يستقيم لأحدٍ يؤمن بالله و رسوله أن يتخذ لهؤلاء حجة أو عذرا بل هؤلاء كفار مرقوا من الاسلام غير مأسوف عليهم . و ليحذر من تسول له نفسه الدفاع عنهم حتى بكلمة أن يلحق بهم و يصيبه من الله سخط و عذابٌ أليم فإن الله عز و جل قد تكفل بالذب عن نبيه و حبيبه صلى لله عليه و سلم .

PEPERONCINO  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:41           
@abryn:

على حدّ علمي كعب بن الأشرف لم يقتل لسبّه للرسول عليه الصلاة و السّلام:
قال موسى ومحمد بن إسحاق:' وقدم للمدينة يعلن بالعداوة ويحرض الناس على الحرب، ولم يخرج من مكة حتى أجمع أمرهم على قتال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعل يشبب بأم الفضل بن الحارث وبغيرها من نساء المسلمين.'
ولما بلغه اول خبر عن انتصار المسلمين. وقتل صناديد قريش في بدر قال : احق هدا؟ هؤلاء اشراف العرب وملوك الناس ، والله ان محمد اصاب هؤلاء القوم ولما تأكد لديه الخبر انبعث عدو الله يهجو رسول الله محمد عليه الصلاه والسلام والمسلمين. وبمدح عدوهم، و يحرضهم عليهم
ولم يرض بهدا القدر حتى ركب الى قريش فنزل على بن ابي وداعه السهمي وجعل بنشد الاشعار يبكي فيها على اصحاب القليب من قتلى المشركين يثير بها حفائظهم ويدكي حقدهم على النبي صلي الله عليه وسلم و يدعو الى حربه، وعندما كان بمكه ساله ابو سفيان والمشركون: اديننا احب اليك ام دين محمد واصحابه واي الفريقين اهدى؟ فقال انتم اهدى منهم سبيلا و افضل. وفي ذلك انزل الله تعالى قوله (( الم تر الى اللذين اوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا
هؤلاء اهدى من الذين امنوا سبيلا))
ثم رجع كعب الى المدينه على تلك الحال و اخد يشبب في اشعاره بنساء الصحابه و يؤذيهم بسلاطه لسانه
فقال الرسول عليه افضل الصلاه والتسليم من لكعب بن الاشرف؟ فانه أذى الله و رسوله ...
معناها الرّاجل كان يحرض في الناس على الآقتتال و هذاكا هو الأذى اللي يحكي عليه الرسول صلى الله عليه وسلم

Maissa  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 14:36           
à se demander pourquoi toute cette pourriture et tous ces mécréants apparaissent en ce moment de révolution et sous un gouvernement dit islamique ?!! réflexion faite, au temps de zaba rien de tous ça n'a lieu et aucun de ces pourris n'oser lever la tête. la liberté et la démocratie n'est pas faite nous. ce qu'il nous faut c'est plutôt une dictature à la chinoise.

Abryn  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 13:25           
@peperoncino
نعم أجيبك، لو كان نبيّنا محمد عليه السلام موجودا بيننا لأمر أن يفعل به كما فعل بكعب بن الأشرف الذي كان يسّب النبي عليه السلام.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من لكعب بن الأشرف فإنه قد آذى الله ورسوله" فقام محمد بن مسلمة فقال: "يا رسول الله أتحب أن أقتله" قال: نعم
فقام محمد بن مسلمة وعباد بن بشر وأبو نائلة والحارث بن أوس ومجموعة من الأوس رضي الله عنهم و كانوا في سريّة و كللت مهمّتهم بالنجاح إذ قتلوا كعب بن الأشرف و أتوا نبينا عليه السلام برأسه دلالة على قتله.
و لمن سينكر هته القصة فهي موجودة في كتب التاريخ و هي أيضا في صحيح البخاري:
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7327&idto=7328&bk_no=52&id=2203

PEPERONCINO  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 12:16           
بالله جاوبوني على سؤالي:
في رأيكم، كان جاء الرّسول صلّى الله عليه و سلّم مازال حيّ زعمة يحكم على جلال بريك بالإعدام و إلاّ يقول :' اللهم إهد قومي فإنّهم لا يعلمون ' ؟

Hechmi  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 11:02           
والله ستكون نهايته بشعة وسيهان والله الكلاب والغربان أرفع منه لقد أسأتهم لهذه الحيوانات بهذا التشبيه ولو كانت تفقه ما كتبتم لرفعت بكم قضايا في أكبر المحاكم الدولية، قولوا أي شيء حقارة دناءة والله مهما انحطت الأوصاف أراها أرفع منه فستأتيه حرب من الله عن قريب وألأبام بيننا ...

PEPERONCINO  (France)  |Lundi 4 Juin 2012 à 10:37           
علاش ما نقولوش: 'للرّسول صلّى الله عليه و سلّم ربٌّ يحميه
علاش ما نقولوش لجلال بريك: 'ايجيك نهار و تعرف روحك غالط، و إن شاء الله ربّي يهديك و يتوب عليك '
علاش تحبّو تعدموه ؟ ياخي باب التوبة موش ديما مفتوح في الإسلام ؟ يا خي عمل أكثر من فرعون هو؟
تتصوّرو كان جاء الرّسول صلّى الله عليه و سلّم مازال حيّ زعمة يحكم عليه باإعدام و إلاّ يقول :' اللهم إهد قومي فإنّهم لا يعلمون ' ؟
اللي يحبّ الرسول صلّى الله عليه و سلّم، ما عليه كان يقتدي بيه، و يتعلّم التسامح وحبّ الناس و صلة الرّحم، و يعرف زادة اللّي العمل و البحث على العِلم هوما زادة عبادة كيفهم كيف الصّلاة...

Mak159  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 10:30           
Ce clochard fait de la provocation, il n’espère qu'une chose : se faire tabasser par des tunisiens pour se faire passer pour un militant des libertés d'expression et des droit de l'homme et pour une victime de l'oppression et de l'intolérance des islamistes.

Barbarous  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 10:13           
لا يضر السحاب نبح الكلاب
...
ما ضر نهر الفرات يوما أن خاض بعض الكلاب فيه
...

Samro  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 10:12           
Il vont bientot lui couper la langue ,en france meme et que le temps fait les choses.
............................wallahi jabha lrouhou.

Attounsi  (Tunisia)  |Lundi 4 Juin 2012 à 08:25           
Tfouh tfouh sur leur figures ... de ma part si le rencontre car je n ai pas les moyens de le rejoindre je le tuerai oui j ai bien dis je le tuerai.. et j attends la reaction des associations des "droits"de l homme ...les associations de mes bottes...je vous le jure je ne suis pas le seul il y a des millions meme des centaines de million qui le tueront et ca ne sera pas long ses jours sont comptés et nekmatv aura ce moment là beaucoup
"d'invités" pour decrire mon cas pas ce que ce conard a fait

Zakarua  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 22:03           
عقاب من يسبّ الرسول الموت وليست له توبة ولا يقبل منه اعتذار وباذن الله مصيره الى النّار - #الاّ_رسول_الله

   (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 19:25           
ليعلم سليل ابي لهب هذا وحفيد ابي جهل وابي لؤلؤة المجوسي ان سيدي ابي ا لحسن الشاذلي قال =محمد ليس كالبشر محمد جوهر والبقيه حجر=.وهويعلم جيدا ان كل من ناوء محمدا مات شر موتة وعاش عيشه كلب عربي..سامحنا يا سيدي يا رسول الله في ما فعل السفهاء من هذة البلاد الطيبه.وهو يعلم ايضا ان اديبا لبنانياكبيرا مثل مارون عبود وهو المسيحي الماروني اطلق على ابنه اسم محمدا وياتي(بودرنه) هذا ليسب رسول الله .والله غجائب.على كل التوبه تجب ما قبلها

Banlieunord  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 17:08           

a rappeler les visiteurs de ce site que:

les même pseudos qui défendent ben brik, sont les mêmes qui ont appelé à la création de partis politiques juifs en tunisie dans d'autres commentaires..

donc c'est clair et net , et y a rien de surprenant.

Delavant  (France)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 17:02           
Bien avant lui, d'autres l'ont fait. le ton exrimé par cet individu ne laisse pas de doute sur son état psychique. au delà de la gratuité de son acte c'est la haine de ces origines, de son histoire et de la société à laquelle il a toujours appartenue que je retiends .aujourd'hui il faut s'attendre à ce que cette parole libérée puisse engendrer ce type de débordement. unitile de croire qu'il est le seul,malheureusement cette pathologie
trouve sont salut dans l'effet de surenchère ,rappelons-nous l'affaire salman rouchdi. l'énergumène est certes touché mais il lui reste un peu de lucidité pour croire ,qu'à son tour,il peut toucher le cœur de tous ceux qui ,aujourd'hui , ont perdu éspoir.aussi , il serait contreproductif de faire mousser ce qui n'est qu'un non événement . un bon journaliste d'investigation aurait très peu de peine à découvrir que cet individu est victime
de sa propre histoire, l'islam et le prophète n'ont rien à voir avec ces élucubrations.

Hemida  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 16:45           
احسن رد على هذا المتخلف ما جاء على لسان احد مشائخ الاسلام بتونس و هو سحب الجنسية من هذا المارق

Antisalafia  (Germany)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 13:15           
Sala allahou aleik ya mohamed rassoul allah

   (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 12:39           
أين الإعلام التونسي الذي لم يخصص مساحات لهذا الموضوع هذا واضح ومفهوم لكن علماء الدين لم أرى أحدا يخرج فتوى في حق هذا المرتد أم أنهم خائفون وأنا اقول لهم " من يخشى الله فانه لا يخشى شيئا"

Alichebbi  (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 10:51           
C'est ce qu'on appelle de la lâcheté intellectuelle qui caractérise ce genre d’individu en mal de reconnaissance par la société

   (Tunisia)  |Dimanche 3 Juin 2012 à 01:39           
رفع القلم على المجنون حتى يرد له عقله

Tunisia  (France)  |Samedi 2 Juin 2012 à 22:29           
جلال بريك ذالك الأحمق الديوث عميل بني صهيون في الأول تطاول علي الشعب التونسي
اثر الأنتخابات ونعته بابشع النعوت وتعدي حدوده في كل شي
والمتعالمنين ودعاة الدمقرطية يصفقون له ويحيونه في قبحهي لدرجة قناة التونسية ارسلت معز بن غربية إلي فرنسا واجري معه حوار ومن مطرف مجنون أصبح مناضل ومن
أحمق ديوث أصبح محلل سياسي وهذا لهو دليل بان الذي يحرك في هذا الديوث هم
اعداء الثورة في الداخل والخارج ..........

Banlieunord  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 21:53           

@ zoumita (france)

très bien dit .....


Antligen  (France)  |Samedi 2 Juin 2012 à 20:10           
لو وقع هذا في بلد الحرمين لقطعوا رأس هذا الحمار

Ayman  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 17:25           
كنّا نبّهنا إلى أنّ التزمّت يجرّ تزمّت الطّرف المقابل والعنف يجرّ عنف الطّرف المقابل. أصحاب الإيمان الضّعيف والنّفوس المريضة على شاكلة هذا الأحمق جلال بريك لا يفرّقون بين الدّين الإسلامي وعنجهيّة الإسلاميّين فتكون ردود فعلهم أسوأ من التّصرّفات الخاطئة للإسلاميّين. أخطر من ذلك... كلاب التّبشير والتّنصير تستغلّ هذا الوضع وتستقطب شبابنا باستعمال اللّين والحسنى في حين أنّ إخوانهم في الدّين يكفّرونهم ويعنّفونهم. واللّه أنت هو المسؤول عن كلّ هذا أمام
اللّه يا راشد الغنّوشي. بسم اللّه الرّحمان الرّحيم: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنْ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِين. صدق اللّه العظيم

MMethnani  (Saudi Arabia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 16:18           
نصرك الله يا ناصر،والله لقد أدمعت عيناي لأنك برهنت للعالم أننا في تونس نموت نموت ولا نسمح لفأر نجس أن يقدح في رسولنا صلوات الله عليه وسلامه. جزاك الله عنّا كل خير،وشكراً

Aloulo84  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 13:49           
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله
أخي الناصر نكبر فيك حبك و نصرتك لسيد الخلق و حبيبنا صلى الله عليه و على آله و سلم.
اخي الناصر ان بعض الجهلاء و الحاقدين يصبحون كالكلاب المسعورة تنبح بلا موجب و تتخبط من الغيظ و لا تفرق بين الصواب و الخطأ. و لعلنا حبن نجيبهم و نجادلهم نكون قد منحناهم و جودا و الحال انهم غير مرئيين و لأنهم يعلمون بداخلهم حقائق الأشياء و لكنهم يجحدون و يريدون ايهام انفسهم بما سولت لهم نواياهم الخبيثة. و ما عسانا نقول لطيفهم الواهي الا أنه كلما ازدادوا هجوما على مقدساتنتا كلما زاد حبنا لديننا و لنبينا صلى الله عليه و سلم و حبيبنا و شفيعنا و مصدر
فخرنا و عزتنا و نذكرهم أننا قوم اعزنا الله بالاسلام و أكرمنا من بين خلقه . فالحمد لله و الشكر له على ما منا به علينا و الصلاة و السلام على حبيبنا خير البرية.

Farhat  (France)  |Samedi 2 Juin 2012 à 12:52           
Vous savez on est en france, on va s'en occuper pour lui montrer simplement que même en france il y a des lignes rouges qu'on ne peut pas franchir entre autre le fait de s'attaquer à issa a été attaqué en justice. tunisien, tunisienne sachez que la liberté d'expression a des limites à ne pas dépasser et surtout s'attaquer à notre prophète (sws) qui a 2 milliards de musulmans.

Farhat  (France)  |Samedi 2 Juin 2012 à 12:52           
Vous savez on est en france, on va s'en occuper pour lui montrer simplement que même en france il y a des lignes rouges qu'on ne peut pas franchir entre autre le fait de s'attaquer à issa a été attaqué en justice. tunisien, tunisienne sachez que la liberté d'expression a des limites à ne pas dépasser et surtout s'attaquer à notre prophète (sws) qui a 2 milliards de musulmans.

Oceanus  (Spain)  |Samedi 2 Juin 2012 à 12:40           
J ai pas pu ecouter toute la discussion car les videos etaient courtes.aucun n a le droit d insulter notre prophete,mais c est bien de discuter et de dialoguer pour eclairer les choses,car c est la que se trouve la liberte d expression,sans toucher a nos tabous.

Elbarrani  (France)  |Samedi 2 Juin 2012 à 12:16           
ما يطيح الرطل كان الكيلو ...أشكونو جلال بريك حتى تعمللو راسمال؟؟؟
من جهة أحمق ومعتوه ...ومن جهة نظرية المأمرة...كل طاولة تعملولها كراسي...سيب الكازي وخليه من غير دعاية زايدة تو يطفى كيف ما ضهر

Leila  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 12:14           
أولا سحب الجنسية التونسية.

Mahjoub  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 11:38           
Lamartine parle du prophète mohammed ( paix et bénédiction de dieu soient sur lui)


le grand poète a. de lamartine
écrivait en 1854 (histoire de la turquie)
a propos du prophète de l’islam (mohammad)

« jamais homme ne se proposa volontairement où involontairement un but plus sublime puisque ce but était surhumain : saper les superstitions interposées entre la créature et le créateur, rendre dieu à l’homme et l’homme à dieu, restaurer l’idée rationnelle et sainte de la divinité dans ce chaos de dieux matériels et défigurés de l’idolâtrie.
jamais homme n’accomplit en moins de temps une si immense et durable révolution dans le monde, puisque moins de deux siècles après sa prédication, l’islamisme, prêché et armé, régnait sur les trois arabies, conquérait à l’unité de dieu, la perse, le korassan, la transoxiane, l’inde occidentale, la syrie, l’egypte, l’ethiopie, tout le continent connu de l’afrique septentrionale, plusieurs îles de la méditerranée, l’espagne et une partie de la
gaule.
si la grandeur du dessein, la petitesse des moyens, l’immensité du résultat sont les trois mesures du génie de l’homme, qui osera comparer humainement un grand homme de l’histoire moderne à mahomet (1) ?
les plus fameux n’ont remué que des armes, des lois, des empires ; ils n’ont fondé, quand ils ont fondé quelque chose, que des puissances matérielles, écroulées souvent avant eux. celui-là a remué des armées, des législations, des empires, des peuples, des dynasties, des millions d’hommes sur un tiers du globe habité ; mais il a remué, de plus, des idées, des croyances, des âmes.
il a fondé sur un livre dont chaque lettre est devenue loi, une nationalité spirituelle qui englobe des peuples de toutes les langues et de toutes les races, et il a imprimé pour caractère indélébile de cette nationalité musulmane la haine des faux dieux et la passion du dieu un et immatériel (…).
philosophe, orateur, apôtre, législateur, guerrier, conquérant d’idées, restaurateur de dogmes rationnels d’un culte sans images, fondateur de vingt empires terrestres et d’un empire spirituel, voilà mahomet. a toutes les échelles où l’on mesure la grandeur humaine, quel homme fut plus grand (…) ? »

alphonse marie louis de prat de lamartine a été un poète, écrivain, historien, et homme politique français né à mâcon le 21 octobre 1790 et mort à paris le 28 février 1869.

TheMirror  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 11:31           
Bravo au coeur de naceur, parce que dans cet article, ce n'est pas naceur qui parlait, c'est plutôt son coeur qui s’exprimait au nom de tous les cœurs musulmans.

Mahjoub  (Tunisia)  |Samedi 2 Juin 2012 à 11:23           
أحسنت وأضيف والله لن تنطفئ ناري حتى يبادر بقتله كالكلاب.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female