@faouzi sahloul (tunisia) = ne te déprimes surtout pas quand tu apprends que ce mac kain s'est jeté dans les bras de jebali pour l'embarasser (ceci ne change en rien la position de principe de mr jebali contre le sionisme et le projet de nahdha de la constitution confirme l'interdiction d'التطبيع).

quant à ton kosdoghli: consultes bien les liens ci-dessous qui prouvent ses relations intimes avec le clan sioniste mondial.
j'espère que tu l'es pas ???

de toute façon, il est temps que kosdoghli présente sa démission pour incompétence.

يبدوا لي أن الأستاذ الكريم و من وراءه يريدون تأزيم الأمور على أسباب واهية ويبدوا أنه يريد من الحكومة نصب مشانق كالتي حدثت للمورسكيين بإسبانيا. أنا أحذر الحكومة من السقوط في هذا الفخ.يبدوا أن هؤلاء الطلبة الذين يصورونهم على أنهم شياطين ليسوا كذالك وهم أكثر إنفتاحا للحوار و النقاش و هو عكس ما صوروه لنا لذا أدعوا لمواصلة الحوار.و من جهة أخرى مجلس علمي لا
يستطيع أن يتعامل مع طلبته و عميد في برجه العاجي نصب نفسه فوق الكل و بتكبره و تعاليه عن الحوار مع هؤلاء الطلبة عليه أن يستقيل هؤلاء الأكادميين الذين دفع الشعب التونسي من قوته من أجل تعليمهم طمعا في أن يأتوا لنا بالدراسات و الحلول لمشاكلنا من بطالة و تطرف فكري يساري و يميني و إذ بهم يصبحون جزءا من المشكلة لا بل أصل المشكلة و صناعة الأزمات. لا للمزايدة على الوطنية و حب العلم فهو رايتنا و فخرنا لا بالكلام و لاكن بالأفعال بالتقدم بالوطن و الجامعة
التي
تدنى مستواها المعرفي و الفكري كنتيجة لتدني مستوى بعض الأساتذة ليس كلهم و اللذين لا يعطون لا القدوة الحسنة لا في العلم و لا في الأخلاق و المصيبة كي تراهم يقولو إش يا ذبانا ما فما في الدنيا كان أنا لقد أصبحوا من الخيلاء في التعالي و التكبر و جوهرهم فارغين علميا و فكريا و يتجلى ذالك في تصرفاتهم و طريقة نقاشاتهم المتوترة التي تعكس إضطرابا في الرؤية و التفكير و الذي له خلل في الفهم و التفكير لإانا أنصحهم بأن يعرض أنفسهم على طبيب نفساني ليس ببعيد عنهم
في منوبا السيد العميد و الي معاه يحب يعمل دولة تحت دولة و السيد كأنوا رئيس محافظة أو إمارة يولي و يعزل و يامر و ينهى و على الداخلية و أجهزة الدولة الشرعية أن تكون تحت إمرته يا لها من عجاءب العصر. عليه أن يحترم رؤساءه و ينسق مع وزارة التعليم العالي و رئاسة الجامعة لحل المشاكل و إلا عليه أن يستقيل. إن التوتر الحاصل و ما تبعه من أحداث يتحما مسؤوليتها العميد و من معه الذين يشعلون النار و يريدون من الغير إطفاءها عليهم أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه الوطن
و الشعب و يحلوا مشاكلهم بعيدا عن الأحكام المسبقة و يحاولوا تلطيف الأجواء في جو من الحب و الوءام بين كل مكونات الجامعة و عدم جر البلاد إلى الصراعات الإيديولجية

من الّذي أجهض الثّورات العربيّة وقلبها رأسا على عقب ووبالا على رؤوس أهلها وانحرف بها إلى مشاريع أنظمة بدائيّة غير إسرائيل والخليج والولايات المتّحدة. إسرائيل كانت تعاني من وصمة عار وهي إعلان يهوديّة الدّولة التي لجأت إليها لتمنع الإسرائيليّين من أصل عربي من حقوقهم السّياسية (حقّ الترشح والإنتخاب) خوفا من مشكلة نموّهم الدّيموغرافي حيث سيصبحون بعد عدّة سنوات أكثر من اليهود. بذلك إلتحقت إسرائيل بنظام الميز العنصري البائد بجنوب إفريقيا وأصبح ذلك
يسبّب إحراجا لحماتها وهم الولايات المتّجدة وأروبا وأصبح دعاة السّلام يدافعون عن الفلسطينيّين في غزّة والضّفة الغربيّة. أمّا الخليج فقد إهتزّت عروش ملوكه بإسقاط نظام بن علي ومبارك والقذّافي وخافت الولايات المتّحدة على هذه الملكيّات الفاسدة من شعوبها التي إذا ما أطاحت بها سوف لن تفرّط في ثرواتها البتروليّة كما تفعل هذه الملكيّات. فحيث التقت مصالح ثالوث الشرّ هذا وئدت ثوراتنا. فسلّطوا علينا الإسلاميّين ودعّموهم بالمال لشراء الأصوات وأصبحت أنظمتنا
دينيّة عنصريّة تنادي بقتل اليهود ولا يحقّ لنا بعد ذلك انتقاد يهوديّة إسرائيل وأصبح شباب الخليج ممتعض من ثوراتنا وما جلبت لشعوبها من دمار وأصبح الغرب في حلّ من وصمة عار نظام إسرائيل الدّيني العنصري. لقد أغتيلت ثورتنا بسمّ صنع في إسرائيل بتمويل قطري ولوجستيك أمريكي... وحتّى لا نلقي بكلّ اللّوم على الآخر فإنّ شعبنا شارك في عمّليّة القتل هذه... فالمواطن الّذي يريد أن يكون شعبه عظيما لا يبيع صوته بثمن خروف. رحم اللّه ثورتنا ورحم اللّه فلسطين ورزق
الوطنيّين منّا جميل الصّبر والسّلوان

بعد التعنيقة التاريخية بين الجبالي و ماكاين و بعد اعتراف الجبالي بديموقراطيَة اسرائيل و خاصة تياراتها الدينية المتطرَفة و العنصريَة لا يسعنا أن نقول للسيَد صاحب المقال ... فاتك القطار فاتك القطار

لا أضن ان اسرائيل ستكون فرحة بقيام نظام ديمقراطي حقيقي في بلادنا
على العكس تماما ستكون فرحة بتشتت التونسيين
لذلك تسعى الى صب الزيت على النار
ولا تنسوا ان مشروع دولة اسرائيل الكبرى هو تقسيم المقسم وتجزئة المجزء وتحويل الشعوب العربية الى فتات حتى تتمكن من انجاز مشروعها

بالله أمنحوه اللجوء السياسي في إسرائيل حتى نرتاحو منو ونرتاحو منكم في التدخل في شؤون تونس

إذا رضيت عنك إسرائيل فاتهم نفسك.
كمسؤول عن أكاديمية عريقة- عوض أن يكون مرحعا فكريا وسياسيا- يحدث كل هذه الضجة الطرف الثاني فيها فتيات في سن بناته فإنه قد يحقق شهرة تصل إلى إسرائيل أو من يتابع الشأن التونسي هناك-لكن عليه أن يغادر وان لا يتخد مؤسسة جامعية ومصير طلبتها مطية لغايات شخصية ليست نبيلة ولا تخدم الوطن. أما إسرائيل الدولة ذات الأربع درجات من المواطنين فهي آخر من يتحدث عن الديمقراطية. ما يجعل تونس أفضل بكثير للأقلية اليهودية من ذلك الكيان البغيض

وافق شن طبقة

الكزدغلي معاد للاسلاميين وبالتالي يلتقي مع الصهاينة وغيرهم ممن لايحتملون نجاح التجربة الديمقراطية التي يفوز فيها الاسلاميون ولكن الله غالب على امره-

ما دام كان منوبة وقع فيها ما وقع فمن حق الجميع ان يحملوه المسؤولية كاملة
كل الجامعات بها عمداء اكفاء وجدوا الحل وواصلوا المشوار دون مشاكل ما عدى هو يريد الشهرة على حساب التلاميذ و الطلبة و الاولياء .ليذهب الى اسرائيل و يريح تونس من بلاه
حسيبى الله و نعم الوكيل

هل سمعتم بالمقولة الدارجة "شي ينطق"؟؟
ما حدث في تونس و ما يحدث انطبقت عليه هذه المقوله بجدارة لا يضاهيها إلا جدارة الملولي في سباحة الأربعة المائة متر.

اصبحنا نتحدث عن "واقعة العلم" كما نتحدث عن احداث الخبز او معركة الجلاز او حتى معركة الجمل!!
مالذي حدث؟ ألهذه الدرجة تشتغل الماكينة الإعلامية التي همها الوحيد إفقاد النقاط لكل ما له مرجعية إسلامية في تونس؟ هل نحن مستعدون لإشعال فتيل حرب أهلية من اجل ان تفقد ، ودعنا نقولها بصراحهة، حركة النهضة بضع نقاط؟
ام ان كل هذه غيرة على العلم المفدى؟؟ ماهذه الوطنية التي ظهرت فجأة كالمارد من القمقم لتحرق الأخضر واليابس لأن "العلم المفدى" وقع استبداله من فوق حجرة حارس في مبنى جامعي؟؟
اين كانت هذه الوطنية عندما كان "الطرابلسيه" يصولون و يجولون و يعتبرون بنات الناس جواري لديهم؟
أين كانت هذه الوطنية عندما آختطف رجل امن من على الحدود؟؟
ولماذا لم نشعر بكل هذه الغيره عندما رفع علم الجزائر فوق أراضي تونسية؟؟
أين كانت هذه الغيرة عندما حُرق المصحف، و سُخِر من الرسول (صلعم) و أُهين الإسلام؟
لو أن فينا كل هذه الغيرة على وطننا هل كنا نبقى تحت الإستعمار اكثر من 70 سنة ام أن هذه الغيرة ولدت لدينا ولم تكن عند آباءنا و اجدادنا؟
لو أننا غيورون لهذه الدرجة، هل كان بن علي يجثم على قلوبنا ربع قرن دون ان يحترق بائع متجول غيور أو تثور إمرأة غيوره على العلم؟؟
أنا لست من الذين يقولون عن العلم رقعة قماش ولكني أرفض ان يقع تهويل مسألة سقوط العلم على التراب بينما نتغاضي على تدنيس العلم فيما هو انجس من التراب...
أوليس يدنس العلم كل يوم في المقاهي و مراحيض قاعات السينما؟
أوليس تدنيسا للعلم أن تطلب تونسية تدخل دولة اجنبية لحماية التونسية؟
أولا تشعرون ان العلم يدنس كل يوم في شواطئ لمبادوزا و أحياء مارسيليا؟
ألسنا ندنس العلم كل يوم عندما لا نراه يرفرف عاليا في المحافل الدولية ونرى ان لا احد يولينا اهتماما؟؟
دعكم إذا من كل هذه السفسطة إذا كنتم غيورين على العلم..
دعكم إذا من الإعتصامات والإضرابات و عودو الى اعمالكم إذا كنتم غيورين على العلم..
إذا كان يسيئكم وقوع العلم على التراب فٱرفعوه بإنجازاتكم لا بالصراخ والعويل..
فمن كان كان يغار على العلم، فليحيى لأجله قبل ان يموت من اجله
ومن اراد رفع العلم ، فليرفع هامتهُ قبل ان يرفع العلم...فإن كان العلم مقدس فإن العمل عبادة

إلى الصديق تونسي
نعم عند البعض مقاومة الإسلام مفخرة.ألم يقل جل من قائل
وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون"

صدق الله العظيم

سلام..
هل سمعتم بالمقولة الدارجة "شي ينطق"؟؟
ما حدث في تونس و ما يحدث انطبقت عليه هذه المقوله بجدارة لا يضاهيها إلا جدارة الملولي في سباحة الأربعة المائة متر.

اصبحنا نتحدث عن "واقعة العلم" كما نتحدث عن احداث الخبز او معركة الجلاز او حتى معركة الجمل!!
مالذي حدث؟ ألهذه الدرجة تشتغل الماكينة الإعلامية التي همها الوحيد إفقاد النقاط لكل ما له مرجعية إسلامية في تونس؟ هل نحن مستعدون لإشعال فتيل حرب أهلية من اجل ان تفقد ، ودعنا نقولها بصراحهة، حركة النهضة بضع نقاط؟
ام ان كل هذه غيرة على العلم المفدى؟؟ ماهذه الوطنية التي ظهرت فجأة كالمارد من القمقم لتحرق الأخضر واليابس لأن "العلم المفدى" وقع استبداله من فوق حجرة حارس في مبنى جامعي؟؟
اين كانت هذه الوطنية عندما كان "الطرابلسيه" يصولون و يجولون و يعتبرون بنات الناس جواري لديهم؟
أين كانت هذه الوطنية عندما آختطف رجل امن من على الحدود؟؟
ولماذا لم نشعر بكل هذه الغيره عندما رفع علم الجزائر فوق أراضي تونسية؟؟
أين كانت هذه الغيرة عندما حُرق المصحف، و سُخِر من الرسول (صلعم) و أُهين الإسلام؟
لو أن فينا كل هذه الغيرة على وطننا هل كنا نبقى تحت الإستعمار اكثر من 70 سنة ام أن هذه الغيرة ولدت لدينا ولم تكن عند آباءنا و اجدادنا؟
لو أننا غيورون لهذه الدرجة، هل كان بن علي يجثم على قلوبنا ربع قرن دون ان يحترق بائع متجول غيور أو تثور إمرأة غيوره على العلم؟؟
أنا لست من الذين يقولون عن العلم رقعة قماش ولكني أرفض ان يقع تهويل مسألة سقوط العلم على التراب بينما نتغاضي على تدنيس العلم فيما هو انجس من التراب...
أوليس يدنس العلم كل يوم في المقاهي و مراحيض قاعات السينما؟
أوليس تدنيسا للعلم أن تطلب تونسية تدخل دولة اجنبية لحماية التونسية؟
أولا تشعرون ان العلم يدنس كل يوم في شواطئ لمبادوزا و أحياء مارسيليا؟
ألسنا ندنس العلم كل يوم عندما لا نراه يرفرف عاليا في المحافل الدولية ونرى ان لا احد يولينا اهتماما؟؟
دعكم إذا من كل هذه السفسطة إذا كنتم غيورين على العلم..
دعكم إذا من الإعتصامات والإضرابات و عودو الى اعمالكم إذا كنتم غيورين على العلم..
إذا كان يسيئكم وقوع العلم على التراب فٱرفعوه بإنجازاتكم لا بالصراخ والعويل..
فمن كان كان يغار على العلم، فليحيى لأجله قبل ان يموت من اجله
ومن اراد رفع العلم ، فليرفع هامتهُ قبل ان يرفع العلم...فإن كان العلم مقدس فإن العمل عبادة

@david

اخي دافيد ، كلامك صحيح الا بعض المعلومات، انت تتغنى بديمقراطية اسرائيل ،ليس صحيحا ان التمييز غير موجود في اسرائيل ،اليهود الاشكيناز هم المسيطرون (يهود الغرب )واليهود السفرديم (الشرقيون )يعتبرون مواطنين من درجة ثانية
اما يهود الفلاشا ( من افريقيا السوداء ) فلا قيمة لديهم
وتستطيع البحث عن ذلك، اسرائيل من الداخل

هناك دائما بعض الاستثناءات

حينما راى العميد ان الامور هدات في الجامعة امر بانعقاد مجلس التاديب ليعاقب خمسة طلبة متهمين بمخالفة قوانين الجامعة في شهر جانفي .....لو كان هذا المتصهين يفكر في المصلحة الوطنية لما قام بدعوة مجلس التاديب حفاضا على حالة الاستقرار لكنه يعلم مسبقا ان هذه العقوبة التي سلطت على طالبتين سوف تشعل الاجواء من جديد و كان له ما اراد

انا تفكيري سطحي...وساعات يولي فلاحي...مالة ما نحبش شكون يغضب...انا كيما قلتلكم قبل قريت شوية لغة عبرية واهتميت بها الامة الجديدة الي فرضت روحها على العالم...لكن باش ما نظلموش رواحنا نحنا عاملين سياسة النعامة...يقولو الي النعامة كي يجيها خطر تدخل راسها في الرمل على خاطر تعتقد انها كي هي ما تشوفوش هو ما يشوفهاش...فالمجتمع العربي عموما وتحت شعارات قوية على راسو اسسها جمال وجماعة القومية العربية قالو سنرمي باسرائيل في البحر...ياخي غرقو هوما في البحر
واسرائيل في اربعة وستين سنا ولات قوة نووية مدمرة وقوة عسكرية يقرالها الي يعرفو ميات حساب وحساب...اسرائيل ما يحسبوناش...تعرفوش علاش؟اولا على خاطر كيما يقول المثل حديثك مع الي ما يفهمكش ينقص في لعمار...وثانيا على خاطرنا حاسبين رواحنا طز حكمة ونحنا عايشين على صدقات امريكا... واروبا ينشو فينا ونحنا رامين عليهم رواحنا وما عندنا من الصنعة كان ماعون الصنعة...ونتبعو كان لعزوزة واختها...بحيث امورنا البرة تقزز...والي يشد الحكم عندنا يولي الوحيد الي
يعرف...والبرة يشوفولو كيفاش يسرق ويكركر فيه على الحجر ويضحكو علينا...عاد اسرائيل تلم فيها اليهود متاع العلم الكل...علماء الدنيا الكل واصحاب الشركات العظمى واصحاب القدرة العالمية من بعيد او من قريب...صنعو القنابل بانواعها وامريكا حلت لهم منشئاتها الحربية بطياراتها واساطيلها...ومن بعد تلهات بامورها الاجتماعية...اسرائيل عمرها ما فاحت منها مشكلة تمييز بين يساري متطرف والا يميني متطرف...لكلهم في الكنيست...عمرها ما فاحت حالة تمييز بين اصيلي المانيا
والا روسيا والا الوصفان متاع الفلاشا...وكسرو الجبال وبناو فيها شقق لكل من هو اسرائيلي...ودوريات جيش تحمي كل ادارة وطنية وكل مستوطن في الاراضي الفلسطينية...تفرجو على المدن الاسرائيلية كاينك في امريكا وبجنبها الاراضي الفلسطينية متاع فضلات...اينعم المياه المستعملة متاعهم يسيبو فيها في الاراضي الفلسطينية...علاش عمرنا ما سهلنا رواحنا من غير ما يسمع بينا حد اش بيهم في ستين سنا وصلو للسماء ونحنا كان العنطزة الفارغة...قال شنوة ناغرين على فلسطين...والله
لعظيم لو كان سمعو كلا بورقيبة(طز فيه من ناحيتي)راهم ليوم في احسن وضع...لكن الغوغائيين اليساريين كيم جماعتنا كرو عليهم...علما انه اليوم يتعايش الفلسطيني مع اليهودي ومع الصهيوني ويخدمو مع بعضهم ومتزاوجين من بعضهم ونحنا لهنا نحسبولهم...ما هي الديكتاتورية القومية والمحلية مشات؟اي نورونا وفرجونا على الامم

يكفي الكزدغلي شرفا شهادة قتلة الأطفال. بئس الديمقراطية، ديمقراطية إسرائيل و أمثالها.

بعد منع الجمهور من حضور المقابلات في الملاعب وتعطشه للمنافسات تحول المشهد للمواقع بمنافسات متتالية لا تهدا وارتفاع نسق الحماس بين مختلف الرايات وصخب الاحباء ودفع الحماس الى اقصاه بمنافسات وصلت للتدويل وقد تدرج على اروقة الامم المتحدة ومجلس الامن بدون الالتجاء للجامعة العربية وننتظر وساطة كوفي عنان بعد انهاء مهمته بسوريا

@civil
مع الشكر

هذا العميد بغض النضر عن ما قاله فيه هذا ا الموقع الاسرائيلي الذي يرى فيه عدوا للتطرف و مناصرا للديمقراطية فهو بتصرفه الاحمق في المؤسسة ومند ما يزيد عن الثلاثة اشهر زاد الطين بلا و اباح الكلية لكل من هب و دب . لماذا لم يقع مثل ما وقع عنده في الجامعات الاخرى . هو سيس مؤسسته وورط الكلية باسرها و الخاسر هم الطلبة الذين خسروا دروسهم و ربما امتحاناتهم .

هذا العميل لإسرائل كان في عهد بن علي معروف بكرهه للحجاب فكان ينزعه من رأس المحجبة بالقوة و يعنفها و هو شيوعي متطرف لا يعترف بالإسلام

في بلاد العالم يشتهر عميد الكلية للاسباب التالية
اكتشاف جديد
رسالة دكتورا
اختراع
او ابداع في مجال ما

و الكز دغلي ابدع ايضا


في اشعال الفتنة
و التعدي على ابسط حقوق المراة و هي حرية اللباس

ولكنه و الحق يقال يستحق الشكر
لانه ساهم في فضح الشلايكية الذين يدعون الدفاع على حرية المراة
وساهم في اسقاط القناع عن المنافقين مثله في ذلك مثل زعبع الذي بهروبه كشف العدو الحقيقي لتونس

وهي الدعامات التي كان يقوم عليها النظام السابق
و الاكيد ان الكزدغلي و امثاله من المثنيين الذين يدافعون عنه
يتمنون رجوع زعبع
لان الحكومة المنتخبة لا تريد اظطهاد السلفيين

ولهم الحق في ذلك فبالله لو اصبح اغلب التونسيين متحجبات و منتقبات و سلفيين
فمع من سيسكر و يزني و يعبث جماعة حزب الديك
و من سيلتفت الى النساء الديموقراطيات اذا تعفف رجال تونس
ومن سيسرق و ينهب و يجمع لهم الاموال و الرشاوي

ولكن الشعب التونسي له فطرة طيبة
وسيبقى مسلما و تائبا احب من احب و كره من كره

هؤلاء اليساريين جعلوا منا محل إهتمام ونقاش وإبداء الرأي من طرف يهود إسرائبل أول عدو للعرب والمسلمين - ناقستنا كان إسرائيل باش تزيد تشعّلها.

@nabbar: حلال عليكم حرام علينا. تتفكر آش كتبت على الغنوشى وقتها

صاحب المقال ي الموقع الأصلي تونسي يسمى سهيل فتوح

فشل عميد كلية منّوبة في ايجاد حل توافقي مع الطلبة أمر لا يختلف عليه اثنان . يردّد أتباعه : نحن نطبّق القانون , نعم لتطبيق القانون و على الجميع . و لكن أيّ قانون ؟ هل يوجد قانون يمنع أيّ طالب أو طالبة من الدراسة لانتمائه السياسي أو الايديولوجي ؟ هل يوجد قانون يفرض نوعا من اللباس داخل المؤسّسة الجامعيّة ؟ انّ من يتكلّمون عن قانون المجلس العلمي لا يعرفون أو يتجاهلون القانون المنظّم للجامعات. فكل ما يصدر عن المجلس العلمي هي توصيات و مقترحات و في بعض
الحالات قرارات داخلية لا يمكن
أن ترتقي الى مستوى القوانين , فالمجالس العلمية ليست سلطة تشريعية و دورها يبقى استشاري . نعم لاحترام القرارات الداخلية لكل مؤسّسة تعليمية , و لكن لا ينبغي أن تكون هذه القرارات جزءا من المشكل أو تشوبها أيّ شائبة لتوجّه سياسي أو ايديولوجي . الحلّ الوحيد المتاح في هذه المرحلة الى حين صدور قانون هو الحل التوافقي و عدم التّصعيد من ادارة المؤسّسة بتعلّة تطبيق قرار المجلس العلمي , التوافق مثلما حصل في عديد الكلّيات و المعاهد العليا التي تعجّ بجميع
الأطياف دون أن يحصل فيها ما يحصل في كلية منّوبة . قد يكون القزدقلي أستاذا مؤهّلا في تاريخ الأقلّيات اليهوديّة , و لكنّه أثبت أنّه غير قادر على ايجاد حل توافقي مع طلابه . الملفت للانتباه أنّ الذين يطالبون باسقاط حكومة شرعيّة بتعلّة عدم تحقيققها لأهداف الثورة خلال شهرين , هم و أتباعهم الذين يتمسّكون بعميد لا تخفى نتائج تمشّياته في ادارة أزمة واحدة بالمؤسّسة التي يشرف على تسييرها
.

هاو اللعب الصحيح

يلزم يعتيوه جائزة نوبل لمقاومة المنقبات

هذا امر غير مستبعد وبعيدا عن كل اتهامات وتهجم نقول ان السيد العميد مختص في الحضارات اليهودية كاستاذ تاريخ لكن العجيب في الأمر أن أستاذنا الهمام رائد البيداغوجيا العلمية لا يرى فرقا بين الصهاينة واليهود بل هو مطبع من نوع خاص فهو النائب الشجاع الذي استنكر وبشدة خلال جلسات هيئة تحقيق أهداف الثورة والاصلاح السياسي مقترح التنصيص على عدم التطبيع مع اسرائيل في الدستور ، الأمر لا يحتاج الى كل هذا الهيجان ،أستاذنا العزيز قد هاج وماج و صرخ بأعلى صوته
مستنكرا ثم غادر القاعة
ألا يستحق أستاذنا كل هذا التبجيل من الصهاينة كرد للجميل بعد كل هذا الجهد في الدفاع عن القضية الاسرائيلة ؟ تقدم يا أستاذنا الهمام هناك من ينتظرك

نفس الموقع إلي عمل حوار مع راشد الغنوشي

ملا رمز للديمقراطية و بطل,اصبحنا مثل اليهود والعرب و اصبح المثل الأعلى للمقاومة ضد التطرف الذي هو بنفسه من زرعه بمنعه حق المنقبات من الدراسة و تهجمه عليهم اين حرية المراة التي ينادون بها و اسرائيل اخر من تحكي عن مقاومة التطرف.ام مقاومة الدين الإسلامي اصبح مفخرة و رمز من رموز المقاومة و رمز من رموز الديمقراطية الحق اصبح باطل و الباطل اصبح حق

وشهد شاهد من أهلها...

هاهو أصل المشكل وها قد عرفنا أصله وفصله...

هذا القزم أثبت أنه ليس ألعوبة في يد القطب الحداثي ذو الخمس مقاعد في التأسيسي فهو أفشل وأتفه من أن يحدث أزمة بهذا المستوى تستمر منذ أشهر...

هذا القزم لايمكن أن يكون إلا ألعوبة في يد الصهاينة والموساد يحركونه مثل الدمى المتحركة في فن العرائس...

غرضهم إجهاض الثورة والربيع العربي لأنهم متأكدون من أن الدائرة ستنقلب عليهم بعد أن ننظف بيتنا الداخلي العربي من الدكتاتوريين الفاسدين..

لكن هيهات فوعد الله هو الحق: تحقق وعده الأول بما فعله بهم نبوخذ نصر أما الوعد الثاني فهو قريب جداً أكثر مما يتصور الجميع إنشاء الله...

يا باب نات يزيو من الفتنة راكم غلبتو عليا، توا معناها الموقع الإسرائيلي هو إلي باش تضغطو بيه على الرأي العام باش تألبوه ضد عميد الكلية، شبيكم ما حكيتوش على الموقع متاع المثلييين آش كتب على علي العريض؟؟؟؟
هالمواقع لكلها إلى الجحيم، كي الإسرائيلي كي موقع المثلييين ، المهم الصحيح في الأحداث إلي صايرة و إلي أحنا يلزمنا نأمنو بيه مش ناخذوه قوالب جاهزة من عند بعض الأطراف إلي تحب تخدم مصالحها.

مناضل من طينة خاصة يمدحه الصهاينة في اعلامهم ، نعم النضال نضالك ، تقدم هناك من ينتظرك