حرب الأفكار والايدولوجيا تتحول إلى حرب ومضات اشهارية

<img src=http://www.babnet.net/images/6/laique.jpg width=100 align=left border=0>


يبدو أن الحرب الفكرية والإيديولوجية بين اليمين واليسار بدأت قبل اقل من أسبوعين من انتخابات المجلس الوطني التأسيسي فبعد فيلم نسمة المثير للجدل ظهرت على الفايسبوك ومضات اشهارية بدأت من الطرف العلماني ورد عليها في الحال الطرف الإسلامي.

المقاطع تمثلت بعرض امرأة محجبة وشيخ وعجوز /فيديو 1 و2/ يعانون من الدكتاتورية الدينية لأنهم خدعوا بالأحزاب ذات المرجعية الإسلامية ويتمنون العودة إلى ما كانوا عليه وينتهي المقطع بياحسرة عليك ياتونس مع نغمات حزينة , كما ما راج على الفايسبوك النسخة المعدلة صوتيا/فيديو 3/ والتي تظهر فيها نفس الشخصيات وهم يعانون من التطرف العلماني والائكي ويتحسرون على الأيام التي كانوا يطبقون فيه دينهم وطقوسهم دون خوف من العلمانيين الذين يقمعونهم وتنتهي المقاطع بنفس الجملة يا حسرة عليك يا تونس مع نفس النغمات المحزنة.






لا للتطرف الديني



ويبدو أن العمل الذي روجته جهات معينة قد انقلب عليهم فالمقاطع الإسلامية كانت أكثر رواجا وتأثيرا بحكم سيطرة هذا الطرف على صفحات كثيرة من الفايسبوك وبحكم المعرفة المسبقة بالوقت الذي ستنزل فيه تلك المقاطع وكلنا نتذكر الوثيقة التي خرجت قبل أشهر على الفايسبوك وتقول أن جمعيات نسوية وأحزاب يسارية ستقوم بعرض فلم ومقاطع اشهارية مسيئة للطرف الإسلامي وقد كذب الكثيرون الخبر واعتبروه مؤامرة سخيفة والآن بدأت تظهر صحته.


لا للتطرف الديني: فيديو 2 أصلية



وفي كل الأحوال فان هذه المقاطع وهذا الفلم الذين انفق من اجلهم الملايين انعكس على من أراد إيصال أفكار معينة قبل الانتخابات فالجميع استنكر هذه التصرفات التي تجاوزت الصراع الإيديولوجي لتضرب العقيدة الإسلامية للتونسيين مما أثر سلبا على حملتهم وهو ما لم يكن يتوقعه الطرف اليساري نفسه.


لا للتطرف اللاييكي: فيديو 2 معدلة


سوء التوقيت اضر بأصحاب الفكر الائكي وأظهرهم معادين لمقدسات التونسيين ولم ينفع الإعلام التقليدي البصري والسمعي والمقروء المطعون أصلا في مصداقيته من تجميل الصورة ومحاولة تزوير الحقائق وإظهار أن هنالك متشددين وسلفيين ضد حرية التعبير فالذي ظهر على السطح هو إدانة كاملة من قبل الشعب التونسي لمن يريد استهداف عقيدته وكلنا شاهدنا المظاهرات في كافة تراب الجمهورية وردود الأفعال المقاطعة لمن يشوه المقدسات طالت حتى الجمعيات الرياضية.

لا يسعنا إلا أن ندعو الجميع إلى إعمال العقل والابتعاد عن الاستفزاز لان الثورة التي قام بها التونسيون كانت لتحسين وضعياتهم الاجتماعية والاقتصادية وتحريرهم من العبودية لا ضرب الهوية بعشرات الملايين من اليوروهات كان من المستحسن صرفها على العاطلين عن العمل .

محمد خليل قموار


Comments


37 de 37 commentaires pour l'article 40030

NAOURAN  (Tunisia)  |Jeudi 13 Octobre 2011 à 11:47           
Pourquoi vous faite la promotion du site
" كيف نتعامل مع الله ".
?????

Rochdi (France)  (France)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 16:43           
@abouhakim et les autres
attention aux conclusions hâtives. qui vous dit que ce n'est pas de la manipulation pour monter les tunisiens les uns contre les autres. je verrai bien les forces de l'ombre, ex-rcdtistes ou autres, verser l'huile sur le feu car il savent que c'est un des sujets sensibles. je ne pense pas que les partis politiques censés jouent à ce genre de petit jeu.

El nasr  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 16:06           
A oymen
أولا إن أغلب مرشحي المؤتمر هم نهضويون وأقسم بالله العلي العظيم لو أرادت تونس أن تذهب إلى الكارثة فليسيطر عليها حزب واحد نحن مازلنا نتجرع في تجربة التجمع ونشاهد مآلت إليه الأحداث جراء هيمنة حزب واحد في سوريا وليبيا..... يأخي هنالك العديد من الشرفاء والوطنيين في كل الأحزاب

Mourad  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 15:37           
- question : la tunisie est pour qui ?

- réponse : la tunisie est pour tous les tunisiens, sans exception. ils ont le droit d'y vivre en dignité et en complète harmonie avec leur culture et leur religion.

par conséquent, personne n'a le droit d'imposer aux tunisiens au nom de la démocratie ou de la liberté d'expréssion, des pratiques qui le touchent.

après tout, la démocratie et la liberté d'expression sont faites pour le bien du peuple, pas pour leur indignation.

   (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 15:27           
Mr med khalil gamour,..plus islamiste que moi tu meurs...vous êtes tenu de par votre profession a rester neutre et non a nous débiter chaque deux trois jours un"papier"pro ennahda,en temps que lecteur,j'ai le droit d'emettre un avis partisan,pas vous,la deantologie du journalisme ne vous l'autorise pas...

Oymen  (Canada)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 14:55           
إن أحسن من يقود البلاد إلى التصالح والبناء الحقيقي على الساحة اليوم هو حزبٌ لا يمكن أن يكون ميالاً إلى الطبقة البورجوازية كعادة الأحزاب في تونس وانما حزبٌ يعكس الطبقة الوسطى من الشعب ويمثلها حتى يسهل إيجاد التوازن بين كل الفئات الإجتماعية..أن يكون صاحب مبادئ وقيم تكون الحاجز الأول أمام التبعية والتحلزن إذا صح القول لدول الغربية على جميع المستويات بما فيها الثقافية..واني والله لا أرى توفر هذين الشرطين الأساسيين إلا في النهضة والمؤتمر...

Taher  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 14:43           
أين هو حنبعل اين هو بالله عليكم جيبولي حنبعل وهو يعرف نفسه

El nasr suite  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 14:18           
لاكن فمثلما يرى البعض بأن الدين مبرر سياسي للوصول إلى الحكم يفسر الآخر بأن الدين يستطيع أن ينقلب عن مساره بوضع مؤسوي بائس كالذي حصل فعلا في إيران والسودان وإفغانستان. والتجربة التركية التي يتغنى بها البعض بعيدة كل البعد على مأراه ويراه بعض المفكرين الإسلاميين في تونس فالأفكار المستمدة من التجمع كإقصاء الآخر وإزدواجية الخطاب والهيمنة والمشروع الإخواني يبعدني من التجربة التركية نحو التجربة السودانية. وضعية الحريات في السعودية مزرية إلى غيره وهذا
مانبه له بعدم إقحام الشأن الديني فلا يجب أن يظن البعض بأنه سوف يبدل لنا ديننا. على سبيل المثال ألم يقتل العديد من المسلمين الإيرانيين من بعض المسلمين بعد الإنتخابات الم تزور الإنتخابات في إيران. إن أردنا أن نهيمن فسوف نرجع من نقطة الصفر ونرجع إلى الإقصاء والتهميش والفقر وغيره ولنقبل بكل ماينفعنا. لاكن طريقة التعبير أتخذت كشعرة معاوية للركوب على الحدث والذي ينتظرنا كثير ولنبتعد عن الفتن الذي يريدها الدخلاء لقد عشنا متلاحمين رغم القمع

El nasr  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 14:13           
لم يخلو مجتمع من تناقضات وتونس بلد مسلم منذ ألاف السنين والدين مهما كان نوعه أتى لينظم وليس ليقضي على المجتمع. كرم الله البشر بالعقل وبحرية الإختيار حتي يميزهم على الحيوانات ولو شاء الله لجعلنا أمة واحدة ولأدخلنا الجنة من غير حساب. و تجلى هذا منذ خلق سيدنا آدم حينما أكل من الشجرة وعوقب بالنزول إلى الدنيا لتبدأ حياة الشقاوة ولكل أن يقول لماذا أتحمل هذه الخطيئة لاكن تلك حكمة الله. لوأعطيت لشخصين مختلفين سيارة لأديرت بشكل مختلف وهذا الذي تجلى في
جميع الأديان ولم يسلم منها الإسلام حيث وجد خلط كبير في مواضيع جوهرية تتعلق بالتسامح وبالسلوكيات فحتى المدينة النبوية في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لم تخلوا من إشكالات ومن اراء مختلفة ومتسامحين ومتشددين وتفاقمت الأمور من بعد موت الرسول وأستعمل الدين لغايات سياسية قذرة ولازال هذا يتواصل.
حينما طلب بعدم وجود أحزاب على أساس عرقي أو جهوي لأننا كلنا تونسيين ونفس الشئ حينما طلب عدم إستعمال الدين للسياسةلأننا كلنا مسلمون ولا حق لأي كان بأن يعتبر نفسه وصي على الدين فالدين قاسم مشترك يجمعنا. لاكن هنالك تغيرات من وقت الرسول صلى الله عليه وسلم قد حصلت ويجب على المجتهدين أن يأقلموا ذلك مثل مافعل سيدنا عمر وغيرهم من المذاهب فهناك مسلمات كالصلاة والزكاة والصوم وهنالك تأقلمات كما راى البعض, ونتيجة إقحام الشأن الديني في السياسي ورؤية البعض
بأن تونس بلد جله كفار يجب محاربتهم كما كان يرى السيد قطب وحسن البنا وبعض الوهابيين فهذه الطامة الكبرى. ولأتعجب من هذه الممارسات. فرغم أن تونس تعتبر بلد حداثي يتأقلم مع محيطه لاكن تاريخه يعج بعدة نكبات خلفيتها سياسية وظهرها ديني كزحف بنو هلال حيث لايزال تأثيرهاالسلبي إلى الآن والتاريخ العربي مليء بذلك والحرب العراقية الإيرانية الذي يعتبرها البعض مقدسة الم يمولها الخليج الإسلامي.
كان بورقيبة الذي نعيب عليه عدة أشياء يخلط بين الدين والسياسة كمعركة التجنيس حيث أفتى له البعض بتكفير كل من يحمل جنسية فرنسية بعدم غسله والصلاة عليه ودفنه في مقابر المسلمين وغيرها من الاشياء. لاكن الآن يلهث الجميع نحو الحصول على جنسية أوروبية فهل هذا حرام.
ماحصل الأن على الساحة ليس بسبب التجسيد فإن الله غني عن العالمين وهو ليس كمثله شيء ولا يغير شيء من عقيدتي ألم يطلب سيدنا موسى برؤية الله جهرة وطالب بنو إسرائيل بذلك ألم يطالبوا الرسول صلى الله عليه وسلم بالمعجزات إلى غيره. لاكن فمثلما يرى البعض بأن الدين مبرر سياسي للوصول إلى

Quelconque  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 13:59           
انقلب السحر على الساحر. هؤلاء اللائكيين أرادوا إيهامنا أنهم ضد النهضة و لكن كرههم الأعمى أضهر بالكاشف أنهم يحاربون الدين الاسلامي. و الله حاولت قراءة حسن الضن و تابعت برامجهم معتبرة إياهم كإخوة لهم أفكار مختلفة عني. لكن اقتنعت في كل مرة أن مشكلتهم الوحيدة هو الدين. و دفع هذا العديد إلى التفكير جديا في التصويت لمن سيحافظ على الدين و العقيدة التي هي أهم من المأكل و المشرب. و السلام عليكم

Avocat  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 11:32           
مش عندكم "كومند" بدلوا القناة علاش التخلويض دازين فيها اسلاميين سيب عليكم ربي قادر وهو اللي خالقنا الكل ماهوش في حاجة لدفاعكم المشحون حقد وكراهية من انتم حتى تتكلموا باسم الشعب احشموا وشدوا دياركم الشعب فاق بيكم يا خماج اقل واحد فيكم راهوا عامل الموبقات الكل وجاي توه يحكي باسم الدين

NAHDAWI  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:58           
Le peuple tunisien doit connaître la vérité …et qu’est ce qu’il l’attend dans le future .

Offffffff  (Japan)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:51           
Depuis des mois la différence entre 2 partis des tunisiens s élargie de plus en plus la seul solution est de diviser le pays en deux voir la tunisie se sépare en deux pays une pays islamique dont les lois préviennent essentiellement du coran dont les femmes doit etre voile ou nikab les hommes barbues un mosque dans tous les coin a l ecole a l universite au boulot pas d alcool pas d pas du bouffe pendant le mois sacre pas de cinema dessin
anime theatre emission clip concert qui touche aux sentiment des musulmans des chaine qui ressemble a i9ra etc..et un autre pays ou chacun est libre de faire ce qu il veux interdire les les habillement religieux pour tous le monde pas de voile pas de ni9ab pas de croix de christ pas de chapeau de judaïsme un pays ouvert pour tous les culture pour tous les sujet meme celle qui critique les relegions interdire la priere dans les endroit publique
dans les rues les etablissement scolaire au boulot egalite homme femme a tout les niveau du meme liberte pour les ce qu ils veulent manger pendant le ramadan est comme sa tous le monde a le droit de choisir le pays dont il a envie de vivre sans nous casser notre tete chaque jour une fois un film devient un debat national parceque il décrit le comportement des tunisiens au moins de ramadan une fois un dessin animee de nessma tv les problemes
ne vont plus arrete il faut trouver une solution final

Hamdoulah çava  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:25           
شيب والعيب !!!

Abdelkerim  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:18           

أقسم بالله انني شاهدت قناة نسمة والوطنية وعديد الفيديوهات المصورة حدث بالامس ولم ألحظ ولو مشهد عنف وحيد سوى تعبيرات عدد من المواطنين العاديين نساء ورجالا يحتجون على القناة باسلوب حضاري ولكن تخللته بعض المحاولات للسب والشتيمة وقد سمعت احدهم يوجه صاحبه بعدم التفوه بالفاظ نابية في مشهد لم نالفه سابق من السلمية الخالصة وبالمقابل نرى المدعو سفيان بن حميدة الذي امطر آذاننا بخطط حربية على شاكلة غزوات خالد بن الوليد "الميمنة والميسرة والمقدمة والخلف
وكأنه يصور لنا مشهد حرب تصورته شخصيا يتحدث عن مئات الاشخاص فلم أر سوى بضعا من الناس الذين لا يتجاوزون الثلاثين شخصا اذا استثنينا منهم اعدادا مكثفة من البوليس والفضوليين والماسكين بالكلاب امام قناة ***** كما وصفهم بعض المصورين...
هذا باختصار جزء من الخطة والمشوار المدبر سلفا من الجهات الغربية بتمويلات منها ومن دوائر الصهيونية العالمية المتحالفة مع نقمة في شخص بارون الاعلام الصهيوني ماردوخ الشريك في شركة نسمة وبرلوسكوني مروض الريم من القاصرات والراقصات والعاهرات الغربيات والعربيات...من المفيد اذا أن نتعرف على أجندة خفية يجسدها البعض خفية وعلنا قد كشفتها بعض الصحف اليومية التونسية منذ ماي 2011 وهاهي اليوم تبدل ثوبها وتدخل غمار الحملات الانتخابية المعاكسة لارادة الشعب باسم
الحرية والديموقراطية ومقابل ذلك انتداب الاقلام والاصوات المأجورة والمدفوع لهم سلفا باليورو
http://blog.nefzawa.com/archives/292
http://www.scribd.com/doc/54171474/doc
إقرؤوا يا شعبنا العزيز وتعلموا فنون الخيانة خيانة الله والشعب والوطن
هذه هي حقيقة نسمة المتخفية في ثوب الحداثة؟؟؟

Hamdoulah çava  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:17           
خلِّي إڨولو واش إهم ... الِّي يشكر ولاّ إذم

Hamdoulah çava  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:12           
"nari 3lik yé tounés" ki fik 3béd t5amém haka !! on est musulman est fier de l'etre. je vais voter pour "nahdha" just "chmeta" fé ...

Anis216  (Qatar)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 10:02 | par             
Muslim and proud ولو كره الكافرون
غريبة فيهم الناس هذوما ياخي ماشي في بالهم كان السلفيين يغيرو على دينهم ياخي تصدمو كشافو تونس الكل تحركت و طلع الشعب الكل سلفي هههههه

Tounsi  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 09:57           
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

Cherif  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 09:38           
انا ما فهمتش حاجة كل واحد يغير على دينو حتى ماهوش يصلي يقلك هذا متشدد وسلفي وانغلاقي وكيف واحد يغلط في الدين يقلك عاد شبيه راهوالدين ماهوش حكر على واحد وهذا تفتح وحداثي ملا خور.هاذوما بلحق يحبو يدخلوالبلاد في حيط

DinarTn  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 09:27           
Faites comme moi...

j'ai supprimé nessma tv de mon récepteur depuis le 25 septembre et depuis ça sent bon chez moi...

Nour  (Belgium)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 09:26           
Qaunds ces pseudo laicard de nekma arrêteront d’offenser 10 million de tunisien musulman !!!


Mad  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 09:18           
Que ben ali revienne et le pb sera résolu

الحل  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 09:08           
بما أنّه تبيّن وجود عدّة مواقف من الدين الإسلامي (من النقيض إلى النقيض) على الدولة التي تدّعي الإلتزام بالديمقراطية (التي من مبادئها مراعاة جميع فئات المجتمع) أن تسهّل الحياة لجميع مواطنيها بما فيهم المنتقبات بداعي الحرية.
وإذا كانت الدولة ستتصدّى للبس النقاب لأنّه ليس من عاداتنا، فمن باب أولى التصدّي للتعدّي على المقدّسات وعلى الذات الإلاهية الذي أظنّه كذلك ليس من عاداتنا ولا من ثقافتنا ومع ذلك لم تحرّك الدولة ساكنا إلى حد الآن.

عاشور  (France)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:58           
فلقتمونا بهذه المقالات السخيفة الشعبوية ، نفس الدغمائيات من الهوية التي ورثاها و يجب أن تبقى متخلفة متحجرة لمشاعر المؤمنين المرهفة جدا بحيث يذبحونك إن لم ترى الله مثلهم و على طريقتهم دعاة استبداد جديد و دكتاتورية دينية همجية

Dachram  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:47           
لمعرفة حيثيات و مصاريف هذه الحملة وبعض أسماء المخططين لها تتبع الرابط التالي
http://www.facebook.com/l.php?u=http://www.scribd.com/doc/54171474/doc&h=waqdep6e5aqaaxphwvc4qkkuxgfeerosrlcxyzcpacdnvcq

Tunisien  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:44           
Cher tunisien pensez un peut elle ne peut pas la nahdha qui défuse ces pub là seulement pour voir la réaction des tunisiens et pour conduire les tunisien à votter pour la nahdha car elle est tjr victime....nn ca ne peut pas être vrai????

Dachram  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:43           
مشكلة الإسلام معنا اننا أخذناه بالوراثة. على كل فرد أن ينظر في معنى أن يكون مسلما أن يعرف نعمة الله عليه أن خلقه من والدين مسلمين حتى لا تضيع حياته وهو يبحث على السعادة، لكن يجب فهم هذا الدين ووسطيته ومعرفة كيف أنه سبق الغرب في شتى القيم الحضارية، فتأخرنا في هذه العصور الأخيرة لم يكن بسبب الإسلام بقدر ماهو بسبب فهمنا الخاطئ للإسلام وإنصرافنا عنه للتقليد الأعمى للغرب.
برجوعنا إلى ديننا نبني حضاراتنا من جديد ونعود قادة الأمم بعد أن صرنا عبيدها.
الإسلام ليس التطرف
الإسلام ليس الجمود
الإسلام ليس الإنغلاق
الإسلام ليس الميوعة
الإسلام ليس التفسخ
الإسلام ليس التبعية

Muslim&Proud  (France)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:41           
On voit bien combien ils ont dépensé d'argent sale dans leur mission anti-islamique...ces spots auraient dû couter facilement qq millions vue leur qualité...
ces sont de vrais sauvages avides et criminels !!

تونس حرة  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:29           
مقال جيّد

ER  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:28           
Le vote doit obéir à vos convictions et non comme sanction

تونس حرة  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:25           
هل من مجيب ؟؟
ما معنى التطرف الدّيني ؟؟؟؟
هل المقصود لا لتطبيق معاليم الدّين الإسلامي ؟؟
أم هذا لترعيب النّاس من دينهم ؟؟

Iheb  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:25           
Boycottons touts les produits qui persistent à être diffusé par nessma

Riadh  (Tunisia)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:22           
Cette chaine de berlusconi essaye par tous ses moyens de divise le peuple

Salam  (Netherlands)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 08:07           
Tres facile = bycotter nekma

Abouhakim  (Switzerland)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 07:48           
C'est vrai ,moi non plus je ne suis pas nahdaoui loin de là, mais je pense que je vais voter nahda ,rien que pour faire taire ces gens qui insultent notre religion.
mastour abdelwaheb
geneve

Amal  (Netherlands)  |Mardi 11 Octobre 2011 à 07:46           
Attention de la deviation vers des discussions inutiles.
conflict entre gauche et droite n 'a jamais existe en tunisie et ca ne reussira jamais.
notre but c'est la democration, la dignite, le droit de l 'homme.
chers tunisiens ne se laissez pas manipuler par des agents pro-occidentaux


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female