اهالي هرقلة يروون حقيقة ما حصل بمدينتهم ويردون على كذب وافترائات اذاعة "شمس اف ام" التي قالت ان هرقلة محاصرة من طرف السلفيين و اصبحت امارة اسلامية و ان اهالي المدينة يستغيثون و يطلبون تدخل السلطات التونسية من اجل ان تخلصهم من قبضة هؤلاء الارهابيين و حقيقة الامر هي انه يوجد بمدينة هرقلة بائع خمر معروف باذيته للمتساكني المدينة الهادئة حيث انه
كان يجمع منهم الاموال عنوة ويدخل للمحلات وياخذ ما يريده دون ان يدفع مليما واحدا ويفرض الاتاواة على الضعفاء من باب انه "باندي وفصالة"
الى ان مر هذا المنحرف منذ يومين بمجموعة من الشباب السلفي الملتزم
فقام بسب الجلالة امامهم متعمدا حتى يستفزهم فما كان من هؤلاء الشباب في ردة فعل عفوية الا ان قاموا بالاعتداء عليه بالضرب لانه سبهم سبا لاذعا
فما كان منه الا ان اتى بشلة معه في سيارة مكتراة وحمل معه الاسلحة البيضاء متمثلة في سيوف وفيزكة واراد الاعتداء على هؤلاء الشباب
فقام الشباب بالدفاع عن انفسهم فلما راى الناس والمواطنون العاديون جراتهم على هؤلاء المجرمين التحموا بالشباب وقاموا بضرب تلك العصابة الذيين لاذوا بالفرار
واعتصم اهالي هرقلة امام بيت بائع الخمر وقاموا بحرقه وقالوا انهم ذاقوا ذرعا بغياب الامن الذي لم يقم بدوره مع هؤلاء المجرمين ولم يعودوا يريدونهم في مدينتهم
ولم يكن الحرق من فعل الشباب الملتحي فقط بل كان بمشاركة كل اهالي هرقلة الذين كان عددهم قرابة الفي معتصم امام بيت هؤلاء المجريمن

Mon frère habite proche. la version suivante est 100% vrai. merci les jeunes de hergla y compris les salafistes :
اهالي هرقلة يروون حقيقة ما حصل بمدينتهم ويردون على كذب وافترائات اذاعة "شمس اف ام" التي قالت ان هرقلة محاصرة من طرف السلفيين و اصبحت امارة اسلامية و ان اهالي المدينة يستغيثون و يطلبون تدخل السلطات التونسية من اجل ان تخلصهم من قبضة هؤلاء الارهابيين و حقيقة الامر هي انه يوجد بمدينة هرقلة بائع خمر معروف باذيته للمتساكني المدينة الهادئة حيث انه
كان يجمع منهم الاموال عنوة ويدخل للمحلات وياخذ ما يريده دون ان يدفع مليما واحدا ويفرض الاتاواة على الضعفاء من باب انه "باندي وفصالة"
الى ان مر هذا المنحرف منذ يومين بمجموعة من الشباب السلفي الملتزم
فقام بسب الجلالة امامهم متعمدا حتى يستفزهم فما كان من هؤلاء الشباب في ردة فعل عفوية الا ان قاموا بالاعتداء عليه بالضرب لانه سبهم سبا لاذعا
فما كان منه الا ان اتى بشلة معه في سيارة مكتراة وحمل معه الاسلحة البيضاء متمثلة في سيوف وفيزكة واراد الاعتداء على هؤلاء الشباب
فقام الشباب بالدفاع عن انفسهم فلما راى الناس والمواطنون العاديون جراتهم على هؤلاء المجرمين التحموا بالشباب وقاموا بضرب تلك العصابة الذيين لاذوا بالفرار
واعتصم اهالي هرقلة امام بيت بائع الخمر وقاموا بحرقه وقالوا انهم ذاقوا ذرعا بغياب الامن الذي لم يقم بدوره مع هؤلاء المجرمين ولم يعودوا يريدونهم في مدينتهم
ولم يكن الحرق من فعل الشباب الملتحي فقط بل كان بمشاركة كل اهالي هرقلة الذين كان عددهم قرابة الفي معتصم امام بيت هؤلاء المجريمن
هذه الحقيقة كاملة بعيدا عن تشويش قنوات الاعلام والصحافة الماجورة و مادام الفايسبوك موجود حبل الكذب قصير يا ايتام بن علي

،، جيّد ، لقد قرأت هذين اليومين في موقع إخباري عربي هام ، أن المصريين ضاقوا ذرعا بالبلطجية عندهم ، ممن يفرضون أتاوات ، وممن يقطعون الطريق ومن الفارين من السجون ، فأخذ كل حي من السكان على عاتقه حماية نفسه بنفسه ، لذا فإنهم أي المواطنون ، يهجمون في أعداد غفيرة على منازل وأوكار البلطجية ، ويخرجونهم ، ويدخلون عليهم ضربا بالعصي والبالات ،ومع سحلهم على الأرض ، فكم من بلطجي خطير وقع ذبحه ورمي جثته أمام المركز ، وكم من بلطجي قطعوا له أصابعه ، وتركوه في
حالة يرثى لها ، فنقصت الجريمة إلى حد كبير ، وأي بلطجي أو باندي أصبح يخاف من الإنتقام في غياب حزم الأمن عندهم ، نحن لم نصل لهذا الحد لكن حبّذا لو يقع تعاون بين السكان وإعانة الأمن بتكتيف الباندية وإعطائهم طريحة نباش القبور وتسليمهم للشرطة أو الجيش ، لرميهم في السجن والإستراحة منهم . ، ،،، ، ،

اهالي هرقلة يروون حقيقة ما حصل بمدينتهم ويردون على كذب وافترائات اذاعة "شمس اف ام" التي قالت ان هرقلة محاصرة من طرف السلفيين و اصبحت امارة اسلامية و ان اهالي المدينة يستغيثون و يطلبون تدخل السلطات التونسية من اجل ان تخلصهم من قبضة هؤلاء الارهابيين و حقيقة الامر هي انه يوجد بمدينة هرقلة بائع خمر معروف باذيته للمتساكني المدينة الهادئة حيث انه
كان يجمع منهم الاموال عنوة ويدخل للمحلات وياخذ ما يريده دون ان يدفع مليما واحدا ويفرض الاتاواة على الضعفاء من باب انه "باندي وفصالة"
الى ان مر هذا المنحرف منذ يومين بمجموعة من الشباب السلفي الملتزم
فقام بسب الجلالة امامهم متعمدا حتى يستفزهم فما كان من هؤلاء الشباب في ردة فعل عفوية الا ان قاموا بالاعتداء عليه بالضرب لانه سبهم سبا لاذعا
فما كان منه الا ان اتى بشلة معه في سيارة مكتراة وحمل معه الاسلحة البيضاء متمثلة في سيوف وفيزكة واراد الاعتداء على هؤلاء الشباب
فقام الشباب بالدفاع عن انفسهم فلما راى الناس والمواطنون العاديون جراتهم على هؤلاء المجرمين التحموا بالشباب وقاموا بضرب تلك العصابة الذيين لاذوا بالفرار
واعتصم اهالي هرقلة امام بيت بائع الخمر وقاموا بحرقه وقالوا انهم ذاقوا ذرعا بغياب الامن الذي لم يقم بدوره مع هؤلاء المجرمين ولم يعودوا يريدونهم في مدينتهم
ولم يكن الحرق من فعل الشباب الملتحي فقط بل كان بمشاركة كل اهالي هرقلة الذين كان عددهم قرابة الفي معتصم امام بيت هؤلاء المجريمن
هذه الحقيقة كاملة بعيدا عن تشويش قنوات الاعلام والصحافة الماجورة و مادام الفايسبوك موجود حبل الكذب قصير يا ايتام بن علي

داهم و شواهم في كل ما عندو علاقة بالدين. مايحشموش على رواحهم توة هالصحافيين متى آخر الزمان؟ والله عملوا العار.

تي ماهو قلتو السلفية في شمس ف م و الجرائد حاسيلو زايد مع اعلام العار النوفمبري