انشاء الله يستضيف السبسي و يسأله على زميلته نعيمة عبد الله

هيا الحمد الله عليك بعد 100 حلقة فهمت الفرق ما بين الجرءة وقلة التربية في برامجك كان تشوف حاجة أخرى تخدمها وتنفع بها بلادك كيف ما تحكي بعد الثورة خيرلك ظاهر فيك بديت زاد إنت باش تركب عالثورة وتبدأ تستدعى في الشخصيات باش تعد وقيت وتفوتر على صاحب القناة حصورك برى شوف خدمة أخرى خير وإلا موضوع ينفع بلادك وشبابها خيرلك من هالتمسخير وتضيع الوقت وموش منك من الناس إلى تلب الطلب وتجيك ,مادام إنت نقول بروحك جرئ أعمل حلاقات تخص مشاكل المرأة العاملة
والمعاناة إلى تقاصي فيها وما لقاتش وذن تسمعها على خاطر أكد الشخصيات النساء إلى كانو يحكموا في البلاد يخافو من رد فعل المرا العاملة إلى وقت إلى تلقاء مساحة باش تتكلم عالمشاكل والإرهاق إلى يلاحق فيها كل يوم لما تبهتو في المعاناة ويمكن وقتها الحكومة تغير رأيها في توقيت عمل المرأة وفي سن التقاعد هذي فرصة ياسي الوافي باش نتعاملو مع بعضنا ل‘نارة هالموضوع إلى 55 سنة خلاوه في قبر بتعلة ينادون إلى حرية المرأة أنا نقلك الصحيح المرا في تونس مهانة مهما كان
منصبها ونتحدى إلي يقول غير هذا أهوكا إنجمو نتعاونوا وإتنجم تتصل بيا وأنا نعطيك الصحيح أما إذا كان طفيت الضوء راك خسرت اللعبة بالنسبة ليا أنا وتتسمى صحافي فاشل ماكم تقولو الديمقراطية خلينا نعبروا والسلام .

يكفي من التفاهة والتافهين الوافي دخيل على المهنة الصحفية فمستواه لا يتجاوز الخامسة""ثناوي" على حد تعبير الجدات وقذف به الينا صالح الحاجة في الضريح
المرحلة الحالية تتطلب وجوها اعلامية راقية ومتمكنة ومحترفة اما امثال الوافي فمكانهم معروف اذكر وهو على ما اعتقد انه من جهة زغوان انه طبل وزمر وزكر في صفحات مطولة من الضريح للوالية المحسني التي عينت وقتها واليه جديدة على الولاية ومن باب التملق ومسح الاحذية كال لها من المديح الرخيص ما يخجل منه كل انسان شريف حر فما تعليقة وقد تاكد اليوم ان الوالية غارقة الى العنق في الفساد وهي حاليا محل تتبع عدلي ومن شبه المؤكد انه ستتم ادانتها والامثلة على تمسح
الوافي على الاعتاب لا تحصى الى جانب انه ثقيل الظل تافه الثقافة ومع ذلك دعيي.
ولكن ما دام باعث القناة قد رشحه فللتننتظر الى تفاهات من الوزن الثقيل ولكن سياتي يوم وهو غير بعيد ستتخلص تونسمننت التفاهة والتافهين

لا آري فاادةً في مثل هذه الترهاة. فمن باب احري واولي هو ان يعاقب هذا المخلوق لاخلاله بالذوق العام لسنوات .....

الصراحة راحة كان برنامجا جريئا حيث لا حاجة للجرأة و كان محرجا حيث لا يفيد الاحراج وكان صريحا حيث لا تنفع الصراحة و كان مريحا حيث لا معنى للراحة وكان وفيا لتوجهات سمير الوافي الباحث عن فضائح النجوم و اشباههم ممن لا خطر من مشاكستهم و تقزيمهم ليكبر هو و يعلو نجمه