تعذر مجيء الدكتور محمد هداية لتونس

تعذر مجيء الدكتور محمد هداية عضو مجمع البحوث الأسلامية بمصر وايضا عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والمستشار برابطة العالم الإسلامي في مكة المكرّمةالمجيء لتونس لالقاء محاضرة كانت مبرمجة ليوم الجمعة 29 أفريل, لتأخر اصدار تأشيرة حسب ما صرح به مضيفيه, ومن المقرر أن يكون حاضرا بيننا يوم الجمعة 13 ماي القادم.
نبذة عن الدكتور محمد هداية :
منذ ظهوره على ساحة الدعوة في مصر وذيوع صيته في العالم العربي عبر الفضائيات، و الدكتور هداية محل جدل ونقد واختلاف.

وبالرغم ما يتمتع به من شعبية في مصر وبعض الدول العربية، الا ان الدعاة القدامى يطلقون عليه مع جيله من الدعاة، مثل عمرو خالد وصفوت حجازي... «الدعاة الجدد» او «الدعاة المودرن»، اشارة الى ضيقهم بوجودهم واعتراضهم على أساليبهم غير المعتادة في الدعوة .

م م

فيديو
لقاء الدكتور محمد هداية فى برنامج مصر انهارده و توضيحه للفارق بين الدولة المدنية و الدولة العلمانية

بكالوريوس علوم قسم أحياء جامعة عين شمس
دبلومة في التربية من كلية التربية جامعة عين شمس
ليسانس حقوق كلية الحقوق جامعة عين شمس
دبلومة في الشريعة الأسلامية من كلية الحقوق جامعة عين شمس
ليسانس آداب قسم لغة عربية جامعة عين شمس
ماجستير لغة عربية من كلية الأداب جامعة عين شمس
دبلومة في تحقيق التراث والمخطوطات كلية الدراسات العربية جامعة المنيا الشيخ

ماجستير في تحقيق التراث والمخطوطات كلية الدراسات العربية جامعة المنيا
دكتوراة تحقيق التراث العربي والأسلامي موضوع الرسالة مناهج بحث وتحقيق التراث الاسلامى بين الاصابة والخطأ من جامعة جورجيا
تخرج من معهد اعداد الدعاة بالاوقاف
تخرج من كلية اصول الدين بجامعة الازهر
خطيب في مساجد مصر

تتلمذ علي يد كل من :
الشيخ محمد متولى الشعراوى
الشيخ محمد الغزالى
الشيخ عبد الحميد كشك
الشيخ عبد الجليل عيسى استاذ كل من الشيخ الشعراوى والشيخ عبد الحميد كشك
د.رمضان عبد التواب استاذ اللغة العربية بكلية الآداب
الشيخ عبد المنعم النمر وهو الذى اطلق عليه اسم هداية
قام بانهاء تفسير الشيخ عبد الجليل عيسى للقرآن الكريم بعد وفاته
قام بوضع تفسيره للقرآن
هو عضو المجلس الاعلى للشئون الاسلامية
والمستشار هيئة الأعجاز العلمي للقرآن الكريم والسنة المطهرة برابطة العالم الاسلامى بمكة المكرمة

Comments

25 de 25 commentaires pour l'article 34685

Hannibal (Switzerland) |Vendredi 29 Avril 2011 à 20:24

ريح السد... لا ينقصنا في تونس إلا الهداية. يكفي من البهتان والزندقة. تونس لها شيوخها واعلامها وليست في حاجة إلى ربع شيخ. أريد ان أعرف ما هو اختصاصه ؟ فالبدعة الجديدة القادمة من المشرق هو أن كل شيخ مختص في ميدان معين ومحدد. قليلون المختصون في النصف العلى أما الأغلبية فهم مختصون بامتياز في النصف الأسفل للمرأة...

Alerter

Mohamed Lazhar (Tunisia) |Lundi 25 Avril 2011 à 15:57

@مواطن
للأسف منذ أمد بعيد قضى النظام على كل ما يفيد ديننا بتونس بداية من الزيتونة إلى الدروس الدينية في دور العبادة وحتى في التعليم حتى أصبح التونسي لا يفرق في دينه بين الكوع والبوع.
لو كان مغنيا أو ممثلا أو رياضيا لهب له الناس من كل حدب ولما قيل مثل هذا الكلام.

مواطن (Tunisia) |Lundi 25 Avril 2011 à 15:06

السؤال الأهم من الجهة التي استدعته إن كانت حزبا سياسيا ليس من حقها استغلال المسجد للقيام بمحاضرته وإلا تحول المسجد إلى فضاء خاص على ملك حزب معين مع العلم أني لا أرى ما يمنع من قدومه وذلك في إطار حرية الفكر ومقارعة الرأي بالرأي وإن كنت لاأرتاح للدعاة المشارقة نحن نحتاج إلى رجال دين تونسيين يلمون بخصائص الحياة الاجتماعية والموروث الثقافي لهذه البلاد

La5dher (Germany) |Lundi 25 Avril 2011 à 09:37

Pauvre tunisie !
apres avoir illuminé le monde malekite avec la grande institution de la zeitouna, et exporté l'islam en europe de l'ouest non pas par la violence, mais a travers des penseurs, des philosophes, et des theologues de renom ainsi que la traduction des grandes oeuvres theologiques, voila qu'on se mette a abrutir notre peuple par des spectacles pseudointellectuels organisés par des charlatans aussi ignorants que retrogrades fabriqués au royaume uni
et sponsorisés par les petrodollars des tribus bedouines incivilisées qui occupent les lieux saints.