انا طبعا مش قرات كل التعليقات علشان هى كانت باللغة الفرنسية
بس انا لى رد يعبر عن وجه نظرى الحكاية فى الكورة بين مصر و دول شمال افريقيا دائما منافسة زاى بالضبط لما بيبقى فى مبارة بين الترجى و النجم او الصفاقسى ليه بجد المحللين بيدخلوا السياسية كتير من العرب بعد كمب ديفيد قاطعوا مصر بس راجعوا تانى ليه يبقى خلصنا من الموضوع دا
اما بالنسبة لموضوع طارق دياب انا مش فرحت لما قال كدا بصراحة مش كان وقتوا يعنى لما الجزائر صاعدة كأس العالم الكل قال احنا هنشجعوا الجزائر علشان هى فى الأول و الأخر الفريق العربى الوحيد (يعنى فى ناس اهو بتتكلم عنم العرب و العروبة) ثانيا : 90 % من شمال افريقيا اعداهم مش هيبقى كتير يعنى بالضبط لما نقول نادى الأهلى و الزمالك
و نادر السيد لما راد قاله انا تكلم عن 10 % التانين خالينى ابارك لهم يعنى شيء عادى ، بس هو اكيد برده عنده حق انى فى ناس بتكرهنا بس اكيد فى ناس تانية بتحبنا يعنى احنا اللى كنا بيشجع الجزائر احنا مش قولنا دا اعداءنا هو قال انا هشجع الجزائر هو حر فى الوقت اللى كان بيشجع مصر يبقى بيكره الجزائر دى حرية شخصية و الله انا لى اصداء بتونس و كنت هشجع تونس بعد ما سمعت طارق دياب قولت هفكر بس انا علاقتى بصديقى التونسى اكيد اكثر من طارق دياب فشجعت تونس

احب انوه احنا رضينا اما ابينا احنا عرب و مسلمين الحمد الله
ياريت مش ندخل فى حرب المنتديات و النت و يحصل زاى ما حصل بين مصر و الجزائر علشان كان فى ناس بتغير الحقائق

اللى يحب يعقب على كلامى انا اتشرف فى الحوار العاقل انا يرسل لى بنص التعليق على هذا الميل
atoun_sh@hotmail.com

عمرو اديب هذا المخنث الحقود مكانه وسط النواعم أمثاله اما طارق ذياب فهو معلم وسيد الرجال

الناس الكل تلوم في طارق على كلامو
طارق ذياب ما قال كان الحقيقة المرة اللي يهرب منها كل واحد
هو أن العروبة روحت من بكري
وسي أديب هذا ماهو الا عميل من العملاء اللي تعبات بيهم البلدان العربية
للاسف الشديد ولو كان يمشي يشوف روحو خير من اللي يلوج باش يولي قاضي
يحاكم الناس ويطلب منهم اعتذار والا تفسير
وثانيا باي صفة وبأي حق يطلب مثل هذه الاشياء من أسيادو
الله يرحم من قال:
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها ففى النهايه ستبقى الاسود أسود والكلاب كلاب

أطالب عمروأديب بتقديم اعتذار صريح على ما قاله: انا ما اشجعش تونس ، تونس بالذات ما بأشجعهاش....
على طارق ذياب تذكير هذا الوقح عمرو أديب بكلامه هذا ثم توضيح ما قاله بأن العرب لم يفرحوا بانتصار مصر.

انشاء الله نفرح يوم السبت بخسارة مصر
امضاء 90% من الشعب العربي

غلطة طارق ذياب أنه لم يكن قادر على تحمل تبعات كلامه خاصة و أنه يعلم أن الإعلام المصري (البعض منه حتى لا أظلم الشرفاء) يريد دائما تصيد من يتفوه ولو بربع كلمة على أم الدنيا. كان أجدر به أن يبقى في الرياضة و أن يترك الأقزام مثل عمرو غير مأدب تفعصها أقلام إعلاميين أكفاء كعبد الباري عطوان. لا أريد أن أسبق الأحداث، لكن لو أوقد طارق أصابعه شمع للإعلام المصري يوم السبت فذلك لن يشفع له شيئا لأن الصلف و الغرور ضارب أطنابه في المحروسة

@الي جناب القاضي شكيكي بيكي
اقسم بالله العظيم اني لست ايمان الشامسي
نزولا عند رغبتك لمزيد التاكد اقسمت ولعل هذا لا يغير شيئا فكلنا توانسة وكل واحد رايه
وشكرا

أستاذة ايمان احتراماتي.

اكتبي أقسم بالله العظيم أنني لست ايمان الشماسي

-----
والله عليك شهيدا

نحياتي

يعطيك الصّحة يا إيمان ..نفس الكلام الّي حبيت إنقولو..اّش لزو إيحل في فمو كيف هوّ ما يعرفش يتكلّم ويعبّر على رايو ال.... ويخلّي واحد قليل أدب إيهنتلو ويمسح بيه القاعة ،إحنا نعرفوا إلكل إلّي سي طارق إبن ذياب نيفو كتّاب، لذا اش إمدخلو في السياسة و العروبة..وها الكلام الكبير ،يمشيشي ينسى روحو ويترشّح للإنتخبات......

@levoyageur : ميرسي اما راني منيش استاذه للأسف
@hassen : يا ربي ما يعملش الي في بالي والله ما يذلونا المصاروة الي هوني
اما انا مازدت شي من عندي في المقالة الي فاتت الي قصدتو الي طارق مادامو تكلم بجرأة المرة الاولى علاش يراوغ ويحاول يفلت من الاسئلة كيما قلت انتي مادامو مقتنع بكلامو عمرووو (...) سؤالوو كان واضح وطلبو كان أوضح يعني الصرااحة طريقة هروبو من الاجابة عن السؤال صغرتووو برشا يعني قعد يعاود في نفس الكلام وكينو طفل صغير

انا معاك يا ايمان في انتظار يوم السبت حتى اتاكد مما سيقوله طارق ذياب, ولو اني استمعت عدة مرات لمداخلة طارق و لكن لم اجد في مداخلته ما قد ذكرته في المقالة الاخرى. صحيح ان طارق لم يكن حازما مع عمرو( الي ماهوش متادب ) ولكن حاول ان يراوغ و يفلت من اسئلته.
لكن اعتقد ان طارق كان عليه ان لا يتصل بهذا المذيع التافه وان ينتظر يوم السبت ليوضح موقفه لان العديد من الذين يصطادون في الماء العكر اولوا كلام طارق علي انه شكك في عروبة مصر حتى يالبون عليه كل المصريين.
على كل يجب على طارق ان لا يعتذر على ذنب لم يرتكبه وان يوظح مرة اخرى ما قاله في الاول وبس ...والي عجبه عجبه والي ما عجبوش يشرب من البحر او النيل.

والله لقد صدمت برد طارق ذياب أمام هذا المتعجرف أديب. كيف يمكن لطارق أن يكون رده بذلك الشكل المهين ؟ ومن خوّله الحديث باسم التونسيين ؟ على الأقل كان عليه التعبير عن رأيه لوحده لا أن يقول بأن التونسيين يحبون مصر. ثم الوقاحة التي وترت أعصابي حد رمي الروموت كنترول على الحائط هو أن عمرو أديب يأمر طارق ذياب باتوضيح ما قاله أمام الشعب المصري، وكأن طارق ذياب موظفا ذليلا عند أديب. آه من رجال لا يتحملون مسؤولية ما يقولونه. صح ليه عمرو أديب طاح بواحد ضعيف.

قلتلكم من المقال الي فات راهووو احنا التوانسة معندناش اعلاميين ولا رياضيين يعرفو يتكلمو ويعبروو ويدافعوو على تونس وقت الي عمرو اديب قال ما نشجعش تونس وما نحبش تونس وتونس بالذات ما ناقفش معاها ما شفانا حتى برنامج رياضي ولا ثقافي والا حتى اجتماعي اتصل بعمرو اديب وخذا من عندو مبررات واعتذارات للشعب التونسي الي موش اول مرة سي عمروووو(...) عفس في رجالنا ونسانا بدون سبب بالمقابل شفنا هالحيوان لانو ماينجمش يكون اكثر من هكا الي يقول كلمة على مصر يستدعاه
في برنامجو ويصير يحاسب فيه ويحقق معاه ويأمرو انو يعتذر ويقدم مبررات للمصاروة... ياخي بالله فهموني علاش مصر ولات شي مقدس ما نجموش نجيبو سيرتها إلا بالباهي .؟؟؟؟ انا عتبي الوحيد على طارق ذياب صحيح قال كلام عجب أغلبية التوانسه اول مرة وانا من ضمنهم لكن ما دامو موش قد كلامو وما يقدش المصاروة وبش يرجع في كلامو علاش يتكلم من اصلووو؟؟؟؟ مانا كنا كافين خيرنا شرنا لازم نسمعو الكلام من عند هالممسخين !!! تي عمروو اديب الي يطالب فيه بالتبريرات حتى نساء
تونس ما سلموش منو وماخلى ماقال فينا وطارق ما لقى حتى كلمه بش يسكتوو بها .. بش نستنى نهار السبت بالدقيقة والدرج امااا ان شاء الله طارق ما يحشمناش اكثر .. تي موش قهر هذا بربي ناقصنا كان هالشحاتين ورقاصاتهم بش يعملو علينا روس ...
لـيــــــــــنا ربــــــــــــــي
وبراس امكم الي يحب يدافع على مصر ويعددلنا مزاياها وحضاراتها يمشي يقرا حضارة بلادو احسنلو على خاطر المصري عمرو ماهو بش يشكرو على التبندير

يا طارق ما أبسلك و ما أركك
لواه تبربش في المصارة؟
عجبك توا تاكل في البخس من عند عمرو أديب

شنوا يهمك إنت كان لعباد فرحوا والله ما فرحوش؟
ناقص كان إنت توا بش تعطينا دروس في العروبة