مصر: احالة مرتكب جريمة الإسماعيلية التي وصفت بأنها "الأبشع" في البلاد للمحاكمة العاجلة

وكالات -
أمر النائب العام المصري حمادة الصاوي، بإحالة المتهم بقتل آخر ذبحا عمدا بالإسماعيلية، والشروع في قتل اثنين آخرين، إلى محكمة الجنايات المختصة في محاكمة جنائية عاجلة.
وستتم معاقبة المتهم عما نسب إليه مما تقدم، وكذا تعاطيه مواد مخدرة، وإحرازه أسلحة بيضاء في أحد أماكن التجمعات بقصد الإخلال بالنظام العام.
وكانت النيابة العامة أقامت الدليل قبل المتهم من شهادة المجني عليهما المصابين وعشرة شهود آخرين، وما أسفر عنه اطلاعها على مقاطع تصوير الجريمة، وتعرفها على المتهم بها، فضلا عن إقرار المتهم تفصيلا بارتكابه الجرائم المنسوبة إليه، وما ثبت بتقرير مصلحة الطب الشرعي، بجواز حدوث واقعة الإسماعيلية، وفق التصوير الوارد في التحقيقات واحتواء نتيجة التحليل الخاصة بالمتهم على مخدر سبق أن أقر بتعاطيه، وحدد نوعه في التحقيقات، فضلا عن نوع آخر.
كما ثبت بتقرير إدارة الطب النفسي الشرعي الصادر عن المجلس الإقليمي للصحة النفسية، خلو المتهم من أي أعراض دالة على اضطرابه نفسيا أو عقليا، ما قد تفقده أو تنقصه الإدراك والاختيار وسلامة الإرادة والتمييز، ومعرفة الخطأ والصواب، وذلك سواء في الوقت الحالي أو في وقت الواقعة محل الاتهام، ما يجعله مسؤولا عن الاتهامات المنسوبة إليه.
الجريمة التي وصفت بأنها "الأبشع" في البلاد
وكان الشارع المصري اهتز يوم 1 نوفمبر على وقع جريمة قتل مروعة في مدينة الإسماعيلية، وصفها البعض بأنها "الأبشع في البلاد"، ولا تزال أصداؤها تتردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي .
ففي مشهد أعاد إلى الأذهان الفظائع التي كان يرتكبها تنظيم داعش الارهابي , أقدم شاب على قتل رجل ثم فصل رأسه عن جسده، قبل أن يتجول في المدينة حاملا رأس الضحية في يد والساطور الذي استخدمه في قطع رأسه في اليد الأخرى، وكل ذلك أمام المواطنين وفي وضح النهار.
وما أن ترددت تفاصيل وصور الحادثة عبر مواقع التواصل حتى جاءت ردود الفعل منددة ومستنكرة، من هول المشاهد تارة، ومن سلبية المارة تارة أخرى، واستخدموا عدة وسوم كان أبرزها #الاسماعلية .
وستتم معاقبة المتهم عما نسب إليه مما تقدم، وكذا تعاطيه مواد مخدرة، وإحرازه أسلحة بيضاء في أحد أماكن التجمعات بقصد الإخلال بالنظام العام.
وكانت النيابة العامة أقامت الدليل قبل المتهم من شهادة المجني عليهما المصابين وعشرة شهود آخرين، وما أسفر عنه اطلاعها على مقاطع تصوير الجريمة، وتعرفها على المتهم بها، فضلا عن إقرار المتهم تفصيلا بارتكابه الجرائم المنسوبة إليه، وما ثبت بتقرير مصلحة الطب الشرعي، بجواز حدوث واقعة الإسماعيلية، وفق التصوير الوارد في التحقيقات واحتواء نتيجة التحليل الخاصة بالمتهم على مخدر سبق أن أقر بتعاطيه، وحدد نوعه في التحقيقات، فضلا عن نوع آخر.
كما ثبت بتقرير إدارة الطب النفسي الشرعي الصادر عن المجلس الإقليمي للصحة النفسية، خلو المتهم من أي أعراض دالة على اضطرابه نفسيا أو عقليا، ما قد تفقده أو تنقصه الإدراك والاختيار وسلامة الإرادة والتمييز، ومعرفة الخطأ والصواب، وذلك سواء في الوقت الحالي أو في وقت الواقعة محل الاتهام، ما يجعله مسؤولا عن الاتهامات المنسوبة إليه.
الجريمة التي وصفت بأنها "الأبشع" في البلاد
وكان الشارع المصري اهتز يوم 1 نوفمبر على وقع جريمة قتل مروعة في مدينة الإسماعيلية، وصفها البعض بأنها "الأبشع في البلاد"، ولا تزال أصداؤها تتردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي .
ففي مشهد أعاد إلى الأذهان الفظائع التي كان يرتكبها تنظيم داعش الارهابي , أقدم شاب على قتل رجل ثم فصل رأسه عن جسده، قبل أن يتجول في المدينة حاملا رأس الضحية في يد والساطور الذي استخدمه في قطع رأسه في اليد الأخرى، وكل ذلك أمام المواطنين وفي وضح النهار.
وما أن ترددت تفاصيل وصور الحادثة عبر مواقع التواصل حتى جاءت ردود الفعل منددة ومستنكرة، من هول المشاهد تارة، ومن سلبية المارة تارة أخرى، واستخدموا عدة وسوم كان أبرزها #الاسماعلية .
Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 235604