كذب

نهلة عملوها باش الناس تقول عندهم دمقراطية و حكم عادل , كيف ما عملوا المريكان لبن لادن

لوحوه في لبحر و كلاه الحوت , و هزوه عند أختو بربرا بوش باش إكمل بقية حياتو

في الرانش امتع آل بوش

fin de mission !!

بقى بن قعود يوكلوا في لعباد بقرعة و يتكلموا على الشريعة , صحيح إطبقوا فالشريعة كان

على الفقراء والمساكين و سراق الدجاج

ما ظاهرلي كان عدموه اعدام الامراء النفي ليريطانيا او امريكا حتى يكبر ويتغير شكله ويعود الى العائلة المالكة بعد دلك

يجب الحذر من بث معلومات تدفع بالشباب نحو الإلحاد بما يوحي بأن الله نسي بعض الأحكام لكن البخاري إستدركها في النهاية أو أن الله أخطأ عند ذكر وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ وأن البخاري قام بالإصلاح في حين الأمر خلاف ذلك لأن الرسول عليه الصلاة والسلام أسس دولة مدنية بعيدا عن مكة الدينية ووضع دستورا مدنيا يضمن التعايش مع كل مختلف لكن وقع إنقلاب ناعم أعاد جاهلية ما قبل الإسلام عبر صناعة
آلاف الأحاديث المناقضة والناسفة للقرآن الكريم فوجب الحذر . {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ [159] إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا فَأُولَئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ .160 -سورة البقرة

إعدام أمير سعودي لقتله أحد أصدقائه خلال مشاجرة جماعية
::::::::::::::::::::::::::::::
أظن أن تأثير ربيع تونس وصل إلى السعودية
...
تصوروا لو لم يقع قتل اﻷمير القاتل
ماذا سيكون تصرف جزء كبير من الشباب السعودي الواعي تجاه السلطة
التي تحكم بدون استشارة الشعب

عقوبة الإعدام (القتل) في الإسلام تثبت في حق :
المرتد لقوله صلى الله عليه وسلم : " من بدل دينه فاقتلوه " رواه البخاري
الزاني المحصن : وعقوبته الرجم بالحجارة حتى الموت، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " خذوا عني خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة والثيب بالثيب جلد مائة والرجم " رواه مسلم
القاتل عمدا : يقتل قصاصا إلا إن عفى عنه أولياء المقتول أو رضوا بالدية ؛ لقوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالأُنْثَى بِالأُنْثَى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَأَدَاءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسَانٍ ذَلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ ) البقرة / 178
قاطع الطريق ، وهو المحارب ؛ لقوله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة / 33
الجاسوس وهو من يتجسس على المسلمين وينقل أخبارهم إلى أعدائهم
ولا توجد عقوبة السجن في الإسلام

أقصى عقوبة في الإسلام هي الإعدام وحصريا لقاتل النفس عمدا مع إمكانية تخفيفها لو صفح أهل المجني عليه أما بقية الجرائم فهي تعاقب بالسجن وهو معنى النفي من الأرض أو قطع الأيادي .