السعودية تكشف هوية منفذ التفجير قرب الحرم النبوي

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/madinahofsaw.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - كشفت وزارة الداخلية السعودية مساء الخميس هوية الانتحاريين الذين نفذوا الهجمات الإرهابية قرب الحرم النبوي في المدينة المنورة وقرب مسجد في القطيف مساء الاثنين الماضي.
وصرّح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه "إلحاقاً للبيان المعلن بتاريخ 1437/9/29هـ، عن اشتباه رجال الأمن في أحد الأشخاص أثناء توجهه إلى المسجد النبوي الشّريف عبر أرض فضاء تستخدم كمواقف لسيارات الزوار، وقيامه عند اعتراضهم له بتفجير نفسه بحزام ناسف كان يرتديه.






وقد أسفرت التحقيقات في هذا العمل الآثم وفي الحادث الإرهابي الذي وقع في اليوم نفسه بالقرب من أحد المساجد المجاورة لسوق مياس في محافظة القطيف عن النتائج الآتية:
أولاً: اتضح من إجراءات التثبت من هوية منفذ الجريمة الإرهابية عند المسجد النبوي بأنه نائر مسلم حماد النجيدي البلوي، سعودي يبلغ من العمر 26 عاماً ولديه سابقة تعاطي مخدرات.

منفذو هجوم القطيف
ثانياً: اتضح من إجراءات التثبت من هوية منفذي التفجير الإرهابي بمحافظة القطيف بأنهم كل من:
1- عبدالرحمن صالح محمد العِمِر يبلغ من العمر 23 عاماً، ممن سبق إيقافهم عام 1435هـ لمشاركته في تجمعات غوغائية تنادي بإطلاق سراح الموقوفين في قضايا إرهابية.
2 - إبراهيم صالح محمد العِمِر يبلغ من العمر 20 عاماً.
3 - عبدالكريم إبراهيم محمد الحسِنِي يبلغ من العمر 20 عاماً. وجميعهم لم يستخرجوا بطاقات الهوية الوطنية.

ثالثاً: بفحص العينات المرفوعة من مخلفات الانفجارين تبين وجود آثار مادة النيتروجلسرين NITROGLYCERIN المتفجرة، وهي مماثلة للمادة التي ضبطت آثارها بحادث الانفجار بمواقف السيارات بمستشفى سليمان فقيه في جدة ولا تزال الجهات المختصة تستكمل الفحوص ذات العلاقة بذلك.
رابعا: جرى على خلفية الجرائم الإرهابية التي وقعت بالمدينة المنورة ومحافظتي جدة والقطيف القبض على 19 متهماً ممن توفرت أدلة وقرائن على علاقتهم بها منهم 7 سعوديين و12 من الجنسية الباكستانية.
ولا تزال الجهات الأمنية تباشر مهامها في التحقيق بتلك الجرائم ".




Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 128000

Maxii Melinoss  (Tunisia)  |Samedi 9 Juillet 2016 à 10:46           
@@@Zeitounien (Tunisia)
يا اخي من الصعب ان تقنع مرتد واصبح ملحدا وهو من اصل مسلم وتونسي يقرأ القرىن ويشكك في صحته ويشكك اصلا في وجود الله وما نطلبه منه فقط تركنا بسلام نعبد الآهنا ونتعلم قرآننا ولا ينعته بانه يعلم الارهاب....اذا نحن كمسلمين قبلنا التعايش معهم لكنهم هم يرفضوننا ما دمنا على ديننا وينعتوننا بالارهاب

Zeitounien  (Tunisia)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 23:03           
هذا نقاش من يجهل الإسلام مع مسلمين ضعيف إسلامهم ولا يتقنون فنون الدعوة.

لا يوجد إرهاب في الإسلام ولا قتل. بل الإسلام دين المحبة والتراحم والتسامح والسلام والحياة. وقد كان تكوين الدولة الإسلامية بعدة أسس منها تغيير اسم مقر دولة الإسلام من يثرب إلى المدينة لأن الدولة مدنية. وعديد الآيات تؤكد أخوة المسلمين مع غير المسلمين في المواطنة مثل قوله تعالى (وإلى عاد أخاهم هودا).

ولكل دين سماوي شق متطرف يهدمه مثل الصهيونيتين اليهودية والمسيحية. فالذين يسمون أنفسهم كذبا سلفيين هم الصهيونية الإسلامية وهم خوارج هذا العصر كما يسميهم الأزاهرة لأنهم يطبقون آيات المشركين على المسلمين كما هو منهج الخوارج الأوائل. فتراهم يكفرون بالمعصية وبأتفه المخالفات ليستبيحوا دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم. وتاريخ نجد زاخر بمثل هذه الجرائم ارتكبها أتباع محمد بن عبد الوهاب المنحدر من قبيلة مسيلمة الكذاب (قبيلة الدرعية).

وبتفسير هؤلاء الصهاينة للقرآن يعتقد غير المسلمين خطأ أن القرآن إرهابي. فنحن أهل السنة والجماعة لا نقتل المرتد من أجل الردة ولكن نحاسبه على جرائمه حسابا فضائيا قلما يصل الحكم فيه إلى الإعدام. وهي محاسبة للسلوك المدني وليست للعقيدة. فالإسلام يضمن حرية العقيدة في ضوء التعايش السلمي.

وإن هؤلاء الذين يسمون أنفسهم كذبا سلفيين استغلوا ما يسمى بالثورة لافتكاك المساجد ونشر الدين المغلوط. وهم المخطئون تجاه كل غير مسلم في تونس إذ فشلوا في الدعوة وتقديم الإسلام في صورة إيجابية ومشرقة. فالإيجابية في الإسلام تقتضي دعوة غير المسلم للإسلام لدفعه إلى الجنة عوضا عن قتله ودفعه إلى النار. سلاح غير المسلمين العقل فحاربوهم بالعقل كما هو الإسلام الصحيح.

Citoyenlibre  (France)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 20:45           
يا صديق الحمار ،،كتب التاريخ هي الحكم (بفتح الحا) بيننا ،،

Maxii Melinoss  (Tunisia)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 18:46           
@@@Citoyenlibre (France)
الاعراب اشد كفرا ونفاقا
قتل الانسان ما اكفره
لن تكون اشد كفرا وقوة من فرعون ولن تعجز الله في شيء والله متم نوره ولو كره الكافرون
وحتى لا تكون حمار (بالحاء الساكنة والميم المفخمة) كن على الاقل عادلا واذكر الحقائق كما هي
فالاسلام ان كنت لا تعلم لم ينتشر بالسيف حيث وصل الى الهند والصين وادغال افريقيا وهذه البلدان لم تصلها الفتوحات بالجيوش...وكان المسلمون قبل الوصول الى الحرب يطلبون السماح لهم بنشر تعاليم دينهم بين الناس بالحكمة والموعضة الحسنة فمن يقبل فله ذلك ومن يرفذ له ايضا ذلك ولا يجبر احد على ترك دينه بالقوة ويلجؤوا الى الحرب عندما يمنعوا من نشر دعوتهم حيث يفرض عليهم القتال ودليل ذلك ووجود مسيحيين ويهود في كثير من البلدان الاسلامية مثل لبنان وسورية ومصر
والعراق ولم يجبرهم المسلمون على ترك دينهم.....فلا تزور الحقيقة على الاقل والباقي بينك وبين خالقك

Citoyenlibre  (France)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 15:26           
القرآن كله ارهاب ،،، الايات لا تعد ،،،قتل الكافر، الغزو ،السبي،، العبودية ،،، الجزية او الاسلام او الموت ،،، ليس هنا المجال للنقاش في كل ذلك ،،، الموضوع يتطلب اسطر واسطر فعلى من يعتقد عكس ذالك ممكن الاتجاه الى المواقع التي تهتم باخطاء القرآن ،،،واخطاء الأديان ،،،كيف نشءت وترعرعت ،،، مواقع الملحدون العرب تتكاثر وتقبل النقاش في نطاق الاحترام وحرية الرأي ،،،اما حق الردة فهو في طريقه للزوال ،،، مثل الأديان ،،، مشكلة الدين انه يريد فرض نفسه على
الآخرين ،،، بجميع الوسائل حسب ما يسمح له مستوى قوته. وهذا اثبته التاريخ ،،، وما نعيشه اليوم هو دليل دامغ على ما يتحمله من خطورة على المجتمع ،،، منذ ما يزيد على 1400 سنة والقتال متواصل بين المسلمين سنة و شيعة وغيرهم من الفرق وكل يدعي ان مذهبه ودينه هو الحق والاخطر انه يريد فرضه على العالمين مثلما جاء قي الآيات والاحاديث ،،،وليس تجاهل هذا هو الذي سيمحو هذه الحقيقة ،،،

Maxii Melinoss  (Tunisia)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 14:28           
@@@Citoyenlibre (France)
يا سيد اظنك ذكي وكنت مسلما قبل الحادك وتعرف ان الدين نهانا على قتل النفس الا بالحق
وشدد على ذلك والمسلمون عاشوا لمدة 14 قرنا جنبا الى جنب مع اقليات النصارا واليهود
بل حموهم عرضا ومالا ونفسا لكن مقابل ذلك من كان مسلما ثم ارتد عن دينه مثلك فلا تنطبق عليه الاية .....لكم دينكم ولي ديني..... بل يجب قتله هذا اولا ثم ثانيا واجب على كل مسلم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر والا فسد المجتمع ....وعد تعقيبا قولك لم تر ملحدا يقتل او يفجر نفسه لكن ماذا يجري للمسلمين في بورما اليست ابادة جماعية وتطهير عرقي هل استنكر الملحدون ذلك ولماذا تغاضى الغرب الملحد عن الجرائم البشعة هناك وتثور ثائرته عندما يجرح يهودي في ارض فلسطين
ولعلمك الارهاب بأيادي شباب مسلم نعم لكن من استغفلهم هم الملحدوت وعن المخابرات الفرنسية ان كنت متابعا لذلك اعلنوا ان 50 قيادي الاوائل في داعش غير مسلمين
لكن الحل حيب ما ارى
اتركونا وشأننا في مساجدنا ننعم بحرية تعبدنا ولا دخل لنا فيكم اعبدو ما شئتم انتم احرار لكن لا تتدخلوا فينا بتعلة ان القرآن يعلم الارهاب

Mhg_BN  (Tunisia)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 14:15           
J'ai eu peur qu'il soit chiite.
C'est finalement un drogué, un pauvre garçon dévié du droit chemin par des hommes puissants dont le seul but visé est l'Islam.
Quand je dis qu'il faut d'abord chercher à qui profite le crime avant de nous insulter mutuellement.
Cela ne sent-il pas le soufre sioniste ?

Citoyenlibre  (France)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 13:54           
وكان الله منحهم توكيلا للدفاع عنه ،،، يا البلاهة والحماقة،،، الله فوق الجميع ان كنت تعلم ابجديات الدين ،،، فمن أجواد ان يؤمن فله ذالك ومن لم يرد فله ذالك ،،، ومهما كان فان عذرك مثل من قال :: رب عذر أقبح من ذنب. وكأنك تؤيد هاته الأفعال البربرية التي يقوم بها من اعتبرهم ضحايا أهل الدين الذين يفتون يميناً شمالا وهم في رغد العيش ،، لم اراهم يقدمون الاعانات الا لاستقطاب ضعفاء العقل لقتل الأبرياء ،،، فما شانك و شان الملحدين ؟؟ أأنت الالاه على سطح
الارض ،،او مبعوث من طرفه ،،، فلك ان تعبد او تكفر ،،، لا احد يتدخل في ذلك ما دمت تحترم حقوق الآخرين ،،، وهنا تكمن المشكلة والبلية ،،،لان الدين يرفض كل من ليس في شقه رغم الآيات المعسولة ،،،

Citoyenlibre  (France)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 13:44           
عندما سترى ملحدا يفجر نفسه وسط أبرياء ،،أو في مسجد او كنيسة ،او رأيت ملحدا يقطع راس مؤمن او متدين فعد لتناقشنا

Maxii Melinoss  (Tunisia)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 12:46           
انتم الملحدون سبب البلية في مجتمعاتنا
فهذا الشباب عندما يرون الحكومات تستهين بالدين ويشجعون المرتدين عن دين الله
امثالك بالتواجد وابداء ارائهم بكل حرية ثم يتم التضييق عليهم في مساجدهم وعباداتهم من السيد الحاكم العلمان والملحد و اليساري
فتتولد لديهم فكرة الانتقام من الظلم المسلط عليهم
فلو تركوا المتدين يمارس عبادته بكل حرية كما تركوا الملحدين والمتخنثين ووو ما وجدت هذا الارهاب

Citoyenlibre  (France)  |Vendredi 8 Juillet 2016 à 10:18           
نلاحظ ان جل من أقدموا على هاته العمليات هم من الشباب ،وأن السبب المزعوم هو الدفاع او نشر او انتقام باسم الدين ،،،، فهل وراءهم من يسير و يأمر بتنفيذ هذه العمليات ،،، واذا كانوا يرتكزون على الآيات التي تدعوا للجهاد و محاربة الطاغوت والكفار حتى يكون الدين كله للله وهو الاسلام هل من الممكن نسخ هذه الايات ،،لذ يبدو انها غير صالحة لهذا الزمان ،،، رغم ان ذلك سيتعارض مع القول ان القرآن صالح لكل زمان و مكان ،،، فكيف الخروج من هاته الورطة ،،،،يا أهل
الدين الذين تدعون العلم متى ستنقذو البشرية من هذا ""الفيروس """" او أنه لا خشية عليكم فكلكم في أماكن آمنة من هؤلاء القنابل الموقوتة والمتجولة بين الأبرياء ممن تخاطبون وتقنعون بسماحة الدين ؟؟؟


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female