إير- باص توقع صفقة بيع طائرات لإيران بقيمة 25 مليار دولار

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/Airbus_A380_blue_sky.jpg width=100 align=left border=0>


وكالات - وقعت إيران صفقة بشراء 118 طائرة إير- باص بقيمة 25 مليار دولار امريكي، وهي أكبر صفقة يبرمها منذ رفع العقوبات الغربية التي كانت مفروضة عليه.
وأبرمت هذه الصفقة خلال الزيارة التي قام بها الرئيس الإيراني حسن روحاني إلى فرنسا.


وتشمل الصفقة 73 طائرة عريضة البدن و45 طائرة نحيفة البدن من بينها 12 طائرة A380.



ويشكل قرار إيران شراء طائرات A380 دفعاً كبيراً لطائرات إير- باص، وذلك بسبب الصعوبات الكبيرة التي تواجهها الشركة لاقناع خطوط الطيران بشراء هذا النوع من الطائرات خلال العامين الماضيين.
وقالت الشركة إن هذه الصفقة الضخمة تغطي تكاليف تدريب الطيارين والعمليات في المطار ودعم إدارة خطوط الطيران .
وستستفيد بريطانيا من إبرام هذه الصفقة لأن جوانح طائرات إير- باص A320 تصّنع في شمال ويلز.
وكان الحظر المفروض على ايران في عام 1995، منع الشركات المصنعة للطائرات من بيع أي أجهزة أو معدات للشركات الايرانية.
ويسّير طيران ايران اير 3 رحلات اسبوعية إلى لندن واثنتين لكل من باريس وامستردام.
وتدرس خطوط الطيران الايرانية تسيير رحلات مباشرة إلى الولايات المتحدة التي توقفت منذ 30 عاماً.
ويعيش حوالي مليون ايراني في الولايات المتحدة، ويجبرون خلال زيارتهم بلدانهم على التوقف إما في لندن أو امستردام أو فرانكفورت أو اسطنبول أو دبي.
وقال فرهيج برافريش المدير التنفيذي لطيران ايران إير ، إن إبرام الصفقة مع إير- باص يعد خطوة في إعادة الوجاهة للخطوط الايرانية في المنطقة .
وتعتزم خطوط طيران إير فرانس و KLM استئناف الرحلات الجوية لإيران هذا العام.
وتتهافت العديد من الشركات الأوروبية لإبرام اتفاقات مع ايران بعدما رفعت العقوبات التي كانت مفروضة عليها.


Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 119498

Chebbonatome  (Tunisia)  |Vendredi 29 Janvier 2016 à 20:41 | Par           
خبر صهيوماسوني للنفخ في أسمال جثة الملالي للتأثير على ضعاف الدين علهم يتبعون الدين الشيعي اسلام على الطريقة المجوسية حليف الصهاينة في الحرب على الاسلام دين المتعة و المفاخذة الذي أنتج اولاد الزنا و اللواط شركة بوينغ لا علم لها بالموضوع اين أموال الخمس المفروضة على المواطنين الإيرانيين و العراقيين التي تذهب في جيوب الملالي؟

Aigle  (France)  |Vendredi 29 Janvier 2016 à 14:20           
@WBtunisie : l'auteur de l'article que vous citez a certainement oublié d'autres exemples peut être plus pertinents comme : la décision de l’ex-président Sarkozy d'exonérer d'impôt les investissements en France d'une famille qui dirige un richissime pays du golfe ; la fermeture d'une plage entière pour que le roi saoudien puisse profiter des eaux de la Côte d'Azur, ...

MSHben1  (Tunisia)  |Vendredi 29 Janvier 2016 à 10:46           
يعني مرتين قد ميزانية تونس . و ناويين يشروا 400حسب التصريحات طائرة اخرى او 500 من بوينق و رافال الفرنسية . هاهي الاقتصادات و هاهو العمل يا عرب امتاعين التفنيين و الكسل و الاضراب . شوف يا اتحاد النقابات المفلسة كيف تبنى الاقتصادات و كيف يبنى الشغل .

انا mshben1.

WBtunisie  (Qatar)  |Vendredi 29 Janvier 2016 à 10:32 | Par           
منقول من مقال للكاتب محمد حجيري : ''والأنظمة الأوروبية والأميركية حين تشمّ رائحة صفقات تجارية، تنسى معزوفة حقوق الانسان وحرية المعتقد وحرية الرأي، فيصبح المال هو "الإله"، و"سيد" كل القيم. لا صوت يعلوا فوق صوت الدولار . وهي ليست المرة الأولى التي ينتهك فيها السياسيون الاوروبيون نظام حياتهم الثقافية حرصا على إرضاء أصحاب المليارات. فسبق للرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي أن سمح بنصب خيمة معمر القذافي قرب الشانزليزيه، واستقبلت فرنسا ملك ملوك افريقيا بحفاوة لأسباب اقتصادية. وكان السؤال يومها عما إذا كان من المفيد ان تستجيب فرنسا لمطالب القذافي الغريبة، المتعلقة بإقامته في قصر الضيافة العريق، وهو قصر"مارينيي". فقد تحولت حديقة هذا القصر التاريخي القريب من قصر الاليزيه، وراء جادة الشانزليزيه المعروفة، الى ميدان نصب فيه الرئيس القذافي خيمته، وجمع القذافي قمة البداوة مع قمة الحداثة. ونسي ساركوزي كل شعارات حقوق الانسان وكل إجرام العقيد الليبيي لأنه شمّ رائحة صفقات

Tunisien  (Tunisia)  |Vendredi 29 Janvier 2016 à 10:31           
و مازالت الغربان الناعقة لاعقي احذية عربان الخلجان يحذرون من ايران و من خطر التشيع.
اذا كان الغراب دليل قوم يمر بهم على جيف الكلاب.

3azizou  (Tunisia)  |Vendredi 29 Janvier 2016 à 10:16           
يعرفون من أين تأكل الكتف


babnet
*.*.*
All Radio in One