مهدي خواجة ينفي تصويت تونس لصالح الكيان الصهيوني
باب نات -
نفى الرئيس السابق للجامعة التونسية لكرة اليد وممثل تونس في انتخابات رئاسة اتحاد المتوسط لكل اليد مهدي خواجة السبت 5 سبتمبر تورطه في التطبيع مع الكيان الصهيوني وتصويته لصالح ممثل اسرائيل في انتخابات مائب رئيس الاتحاد من أجل المتوسط لكل اليد.
وأكد خواجة في تصريح لحقائق أون لاين أن ما راج حول تصويته لفائدة رئيس اتحاد كرة اليد الصهيوني دورون سمحي ليتمكن من تولي منصب نائب رئيس اتحاد دول البحر المتوسط للعبة ليس صحيحا ذلك أن الاتحاد لا يعتمد مبدأ التصويت في مثل هذه المناصب فضلا عن عدم تواجد الصهيوني في أي منصب من مواقع الاتحاد فما بالك بكرسي نائب الرئيس.
واضاف خواجة اثر اتفاق المؤسسين على الرئيس والعاملين معه يقع المرور إلى المؤتمر الذي يصادق على ما تم الاتفاق بشأنه بين الدول الخمس المؤسسة وبالتالي فإن الحديث عن الانتخابات غير صحيح .
وأكد خواجة في تصريح لحقائق أون لاين أن ما راج حول تصويته لفائدة رئيس اتحاد كرة اليد الصهيوني دورون سمحي ليتمكن من تولي منصب نائب رئيس اتحاد دول البحر المتوسط للعبة ليس صحيحا ذلك أن الاتحاد لا يعتمد مبدأ التصويت في مثل هذه المناصب فضلا عن عدم تواجد الصهيوني في أي منصب من مواقع الاتحاد فما بالك بكرسي نائب الرئيس.
واضاف خواجة اثر اتفاق المؤسسين على الرئيس والعاملين معه يقع المرور إلى المؤتمر الذي يصادق على ما تم الاتفاق بشأنه بين الدول الخمس المؤسسة وبالتالي فإن الحديث عن الانتخابات غير صحيح .
وعن الصورة التي جمعته بممثل الكيان الصهيوني اعتبر خواجة أنه ليس بصدد ممارسة السياسة حيث يعترض على هوية من يريد التقاط صور إلى جانبه.
وبين مهدي خواجة في تصريح لاذاعة موزاييك أن رئيس اتحاد كرة اليد الصهيوني ''دورون سمحي '' كذّاب حيث استغل الصور التي تم التقاطها كما ينص البرتوكول معه ومع ممثل مصر وقام بنشرها في الصحف الإسرائيلية رفقة معطيات لا اساس لها من الصحة،مؤكدا أنه سيطالب من الكونفدرالية المتوسطية طرد هذا الشخص الذي يستغل الرياضة من اجل قضايا سياسية حسب تعبيره.
وكانت صحيفة االكيان المحتل يديعوت أحرونوت
افادت أن كل من مصر وتونس قد صوتوا لفائدة اسرائيل في انتخابات نائب رئيس الاتحاد المتوسطي لكرة اليد التي دارت في روما مؤخرا.
وتضم دول البحر المتوسط لكرة اليد كلاً من إسبانيا، فرنسا، إيطاليا، اليونان، البرتغال، كرواتيا، صربيا، مونتينغرو، تركيا، قبرص، مالطا، ودولاً عربية بينها مصر، تونس، الجزائر، ليبيا، لبنان وسوريا.













Comments
16 de 16 commentaires pour l'article 111259