مسلسلات التدمير الاخلاقي.. الصناعة الثقيلة للدوعشة

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/hrakettounsiaaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم: شكري بن عيسى (*)

اشاهد من حين لآخر بعض حلقات من مسلسلات الفضائيات التي تنهب مال المواطن عبر الاشهار الفاحش والعاب القمار.. وبعد ان اختصت على مدى السنين الفارطة في التضليل السياسي وضرب قيم الثورة.. وزرع الفتنة في المجتمع.. ونشر الاحباط والسوداوية.. للترويج لعودة المنظومة النوفمبرية.. اليوم تركز اساسا على منتوج المسلسلات التي تناسلت مثل الفقاع.. ولكن في المستنقعات الآسنة.. مستنقعات وقنوات التصريف الصحي للاوناس.. بمنتجات سمجة..





تطوّر نوعي وخاصة مع مسلسل اولاد مفيدة واخيرا حكايات تونسية .. يركّز على ضرب القيم والاخلاق والارادة والذكاء.. عبرنشر الرذيلة وترسيخ سلوكيات الدعارة والعهر والمجون واستهلاك المخدرات والمشروبات الكحولية.. والاغتصاب.. والخيانة.. والانحراف.. واطفال الزنا.. وفي مسلسلات اخرى التركيز على التمييز الجهوي والاستهزاء من الجهات المسحوقة..

خلق نماذج المتحيلين والانتهازيين والسراق والمنحرفين ومتعاطي المخدرات والخائنين وحتى الخونة.. والترويج لهذه الشخصيات وجعلها نماذج ناجحة مع اعتماد كل المؤثرات الفنية والدرامية والسيكولوجية لجعلها ابطال ترسخ في النفوس والقلوب والافكار والسلوك.. وتنتقل للواقع بسرعة قياسية خاصة عند الاطفال والشباب والفئات الهشة وحتى عند الكهول.. اذ ان الاستعداد الروحي والنفسي والفكري للتقبل والتأثر في رمضان يكون عاليا.. فضلا عن الهشاشة الفكرية والبسيكولوجية التي تحصل للشعب بعد الثورات..

مسلسلات لا غاية تربوية ولا اخلاقية ولا حضارية ولا فنية لها.. والاغلب ان مرجعياتها صهيونية اسرائيلية لضرب الشخصية العربية عموما والتونسية بوجه خاص.. تحطيم الشخصية يتم عبر ضرب منظومة القيم والاخلاق ولكن ايضا بضرب الارادة التي يقع سلبها عبر سد افق الخلق والانتاج والطموح الايجابي.. وترويج امثال الربح السريع.. وضرب قيمة الاستحقاق والجدارة والمساواة..

وفي كثير من الحالات عبر نشر امثلة الغباء والرداءة والركاكة والابتذال التي يتأثر بها اصحاب العقول البسيطة.. وفعلا الة تدميرية هائلة.. طالت كل مكونات الشخصية..

وما بقي من بعض وحدة وطنية فقد تم استهدافها عبر تقديم الشخصيات الريفية والقادمة من المناطق المهمشة عبر سلوكاتها او لهجتها او اجرامها لالصاق طابع الدونية وحتى الرعونة والوحشية بهم.. في تمييز جهوي وعنصري اخرق..

مسلسلات لا علاقة لها بالفن والابداع والارتقاء بالذائقة والتربية الحضارية والاخلاقية والسمو القيمي.. راسخة في العنف الادبي والمعنوي والبربرية الاخلاقية.. وزهق للفضيلة.. واعدام للادب.. تفضي في النهاية الى انتاج الدوعشة في صناعة من الوزن الثقيل.. بتحقيق الاغتراب الفكري والروحي.. الذي يقود في حالة ما الى تخريب الشخصية وتمزقها وجعها واهية وهشة امام رياح العنف والنقمة والضغينة الساحقة.. والتدمير الرهيب..

انها المنطقة الحقيقية التي وجب ان تعلن عليها حالة الطوارىء.. وتحظر فيها كل الاضواء..

سحقا لحرية التعبير التي تنتج الارهاب والخراب..!!

متى تنجز ثورتك الحقيقية يا شعب على من يدمرك باموالك!!؟

(*) قانوني وناشط حقوقي




Comments


42 de 42 commentaires pour l'article 108400

Njimabd  (Tunisia)  |Vendredi 10 Juillet 2015 à 09:33           
تلك هي شياطين الإنس تعوض شياطين الجن في عطلتهم السنوية و يوم القيامة يتبرؤون منهم كما قال الله تعالى في سورة إبراهيم:
و قال الشيطان لمّا قضي الأمر إنّ الله وعدكم وعد الحقّ و وعتكم فأخلفتكم و ما كان لي عليكم من سلطان إلاّ أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني و لوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم و ما أنتم بمصرخيّ إنّي كفرت بما أشركتموني من قبل إنّ الظّالمين لهم عذاب أليم. الآية 22
وهم الّذين قال الله تعالى فيهم
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ {النور:

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Jeudi 9 Juillet 2015 à 00:52 | Par           
@sapiensbn كذبت والله. ما ذكرته في ردك السخيف ليس حراما في الإسلام لو كان بظوابط أما عن قولك ان الرياضة والبحث العلمي حرام في الإسلام فهذا هو الجهل بعينه. الإسلام حث على الرياضة وعلى المشي وركوب الخيل والرماية والسباحة وبقية الرياضات كما أن القرآن الكريم الذي يبدو أنك لا تفقه منه شيئا حث على البحث والتأمل والتفكر في الكون وفي الخلق ، يقول تعالى: قل سيروا في الأرض فانظروا.... وفي أنفسكم أفلا تبصرون.... ان في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب..... أفلا تعقلون.... أفلا تذكّرون...... القرآن الكريم كتاب من 600 صفحة جمع كل العلوم من علم النفس والأحياء والتاريخ والجيولوجيا والفلك والطب والإجتماع والسلم والحرب والفقه والعبادات والمعاملات والتجارات والبحار والفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم ولكن يبدو أنك لا تفقه من القرآن شيئا . يقول تعالى: أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها. الله يهديك

Abou57  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 23:45 | Par           
Moi je pose une question pour qu'ils son pour et contre :d'après vous pour qu'un pays sort de la miser que doit faire son peuple ?

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 23:01           
التمثيل، الرقص، الغناء، الموسيقى، النحت، السنما، الفلسفة، الشعر، المسرح، الرياضة، البحث العلمي،

كله حرام في الاسلام، بهذا المنطق الاسلامي القديم المتحجر والجامد يتكلم البعض هنا، لا تنسوا ما فعل طالبان

أفغانستان، من تهديم لتاريخهم، ودولتكم الاسلامية داعش اليوم من تحطيم وهدم تاريخ العراق وسوريا،

كل ما يتعلق بالإبداع، حرام في الاسلام،

ما الفارق بينكم وبين حمار ليس له اي نشاط ثقافي،

Ammar  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 22:35 | Par           
حزب الصقور متع حكايات تونسية عمال يشبه لحزب من الواقع... وطبعا كل تشابه في الأحداث والشخصيات من محض الصدفة ... أما فهمتوش توة علاش جن جنون سامي الرمادي متع الشفافية المافيوزية الي طالب بوقف المسلسل؟ زعمة دفاعا على الأخلاق الحميدة و لا على حزب "الصقور"؟

Elghazali  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 20:42           
C'est un article trop ikhouaniste qui est contre la liberté d"expression artistique.
Il existent plein de chaines faites pour les ikhouan vous pouvez les regarder personne ne vous empêche , en plus il existe aussi la télécommande pour zapper.

Langdevip  (Luxembourg)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 20:22           


سي الكاتب متغشش و خرجتلو حشيشة سيدي رمضان , و يضهر فيه

كبير فالسن كيفي , و نسي الاجيال إلي تتغير في كل عال والموذة

و هك المصيبة إلي إسموها (( لفرماتيك )) هبلت لعباد و

خرجتهم من عقولهم

سي الكاتب و حقوقي حقو كتب علي لفرمتيك الخبيث إلي صبح

أفة و أكبر خطر علي اولادنا و هزهم للجحيم و قتل اخوانهم المسلمين

في ليبيا و سوريا والعراق و بعثهم لجهاد النكاح و ترفهوا بيهم

كمشة مصانين عبثوا بشباب ابناء الوطن,,

هنا سي الكاتب جقو كتب علي المهزلة امتع سي الفرماتيك و مشتقاتو

آحسن من تظييع الوقت مع تلافز بودورو,, إخلي الناس تتفرج في

الشئء إلي إحبوه,,والميعجبوش إبدل ينزل علي الزر ,, سي الكاتب

زاد فلفلها و دخل الثورة في التلافز اش مدخل الثورة في

هالمشكل ,, الثورة راهي جابت الحرية والكرامة و إلي يشتهى

شهوة يعملها في عشاه

الكاتب غلبو رمضان ,, و صبح معلم إربي في شعب إلوح في 10

خبزاة كل ليلة و هذا من اول الدنيا

مقال يستاهل كسكروت بالكبار,, الله إولهينا برواحنا

صحة عشاكم

David gaullier  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 18:22           
Ces émissions sont une image qu'avaient vécu sami fehri et ses acteurs ds leurs enfance ils ne peuvent pas produire autrement -l’authenticité qui parle-

Oceanus  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 17:13           
C est la degradation de la morale et la perte des valeurs sociales dans une societe musulmane qui veut se presenter comme un pays moderne et libre selon des fausses criteres.on veut tant etre different qu on a perdu nos origines.

Dorra  (Italy)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 15:59           
Vous pouvezdire ce que vous voulez. Le peuple a fait son choix et les chiffres de l'audimat parlent tous seuls.
Le payasage audivisuel tunisien et arabe est varié et offre des centaines de chaines et de milliers de programmes et le Tunisien est assez intelligent pour pouvoir choisir ce qu'il veut et s'il a choisi de suivre Ouled Moufida ce qu'il se sent culturellement et civilisationellement plus proche à ses programmes et à ces chaines qu'aux chaines des freros et des extremistes religieux.
Qui etes vous pour nous choisir meme les programmes qu'on peut voir et qu'on ne peut pas voir

Malek07  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 14:32           
رجال الثقافة في مهد الربيع الربيعي وجوههم تقتر حقدا على شعوبهم

Observo  (United States)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 14:17           
Je vit a l'exterieur du pays ca fait presque 13 ans et chaque annee durant les fetes de Noel les reseaux d'ici diffusent une programmation pour celebrer cette occasion. Toutes les emissions, films, series etc. sont destines a la famille ou je n'y voit rien de violence, vulgarite, contenu sexuel etc...

Les wannabe liberalisme occidental chez nous ne savent rien sur les etiquettes et le respect du lieu et des circonstances. Ce n'est pas aux telespectateurs de s'adapter a la programmation, c'est la programmation qui doit s'adapter aux telespectateurs. Certains vont chialer encore l'argument que la telecommande est toujours en main pour regarder ailleurs. C'est un argument toujours veredique pour preserver le libre choix de certains mais pas
pour critiquer certains choix. Je critique la programmation mais j'appelle pas a l'arreter...il y a une difference!

Aminetounsi  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 14:11           
هذا ما ننتظره من مأجوري اللأعلام والناقمين علي التونسي الحر الذي نبذ هؤلاء منذ الثورة هم لم ينسوا ثورة الشعب ضدهم كانو يمتصون دمائنا ويأكلون عرق العامل البسيط خرجو من الباب ورجعوا من الشباك لا لشيئ ألأ لينتقموا بسلخنا من قيمنا وأرثنا التاريخي ليس صحيحا أن ولد الحومة العربي غدار وسارق وأنتهازي كما يريدون أن يصوروه ليس صحيحا أن التونسي البسيط يستبيح شرف اللأنثي وأن وجد فهم قلة قليلة وليس عامة الشعب كما يريدون أن يصوروه ليس صحيحا أن أسكت علي تزييف
فاضح للمجتمع الذي ترعرعة فيه وأعرفه ليس كما يعرفونه هم لا يمثلونني هم لا يمثلون التونسي الضحوك والمسالم هم ليسو من طينتنا هم سبب البلاء ستبقي تونس أبية علي أشباههم أبد الدهر

Kamelwww  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 14:06 | Par           
صحيح. الجميع مجندون من أجل دهس القيم والأخلاق وخلق أبطال فاسدين وتقديمهم لشباب لم يعد يفقه شيئا من الثقافة والمبادئ العربية الجميلة. كل هذه المسلسلات المنحلة أخلاقيا تحاول تقليد الأعمال الدرامية العالمية التي تحاول أن تجعل من الجرذان أبطالا... هزلت.

Abdalhak  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 13:58           
شكرا على دقة التشخيص و على كشف موطن الداء ..لكن للاسف هذا المارد لا يردعه قلم و لا راي بل يردعه قرار الا ما رحم ربي

Majhoulll  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 12:56           
قـرّرت الهايكا حجز مُعــّدات الـبـثّ لــلـقـنـوات والاذاعات الّـتي تـبـثّ دون إجازة وطـبـعـا قـنـاة الـزّيـتـونـة وقـنـاة الإنـسـان لأنّـهـا لا تـريـد إعلامـا مـوضـوعـيّـا هـادفـا يـقـوم عـلـيـه صـحـافـيّـون وإعلامـيّـون أكـفّـاء ونـزهـاء ، مـع العـلـم أنّ هـاتـيـن الـقـناتيـن قـدّمـتـا مـلّـفّـيهـمـا لـكـنّ الـهـايـكا هـذه الـمـؤسّـسـة غـير الـمـسـتـقـلّـة تـرفـض مـنـح الـتّـرخـيـص لـهـما بـمـا أنّ ما تـبـثّـانـه لا يـتـمـاشـى مـع
أهـدافـهـا الهـدّامة وهـي تـمارس سـيـاسـة الـتّـضـيـيـق و الـكـيــل بـمـكـيـالـيـن بـمـا أنّـهـا تـغـضّ الـطّـرف عـن كـثـيـر مـن تـجـاوزات إعـلام الـعـار الّـذي يـنـفـث سـمـومـه فـي أغـلـب الـبـيـوت الـتّـونـسـيـّة الّــتـي ما زالـت وللأسـف الـشّـديـد تـشـاهـد مـا يـبـثّـه مـن سـخـافـات وتـرّهـات وأكـاذيـب وإشـاعـات ... الـحـلّ فـي رأيـي أن تـقـوم ثـورة ثـانـيـة لا ضـدّ الـنّـظـام بــل ضــدّ إعـلام الـعـار ومَـن وراءه
مـن فــاسـديـن ومـفـسـديـن ، وأوّل مـا تـتـمّ الـمـطـالـبـة بـه هـو عــدم دفـع مـعـلـوم مـالـيّ ضـمـن فـاتـورة الـكـهـربـاء والـغـاز تـسـتـفـيـد مـنـه
" الـبـنـفـسـجـيّـة " لأنّـنـا نـكـون قـد سـاهــمنـا فـي تـمـويـل هـذا الإعـلام الـفـاسـد شـئـنـا أم أبـيـنـا .

TheMirror  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 12:39           
الثقافة اللقيطة

عندما نخلط التخلف مع الجهل مع الميوعة مع الغباء مع التفاهة مع الرجال المؤنثة مع النساء المذكرة لغة لا عربية قائمة و لا فرنسية قائمة حينها نجد خلطة قبيحة اللون رديئة المذاق وكريهة الرائحة اسمها الثقافة التونسية

Saberj  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 12:31           
من التطرف الديني إلى التطرف الأخلاقي النتيجة واحدة

AGAINIOUS  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 12:31           
AGAINIOUS DIT
Avec cet excès de pudeurs que vous voulez étaler et montrer aux autres est ce que vraiment vous êtes pieux pudiques respectables et respectueux j'en doute bien alors arrêtez ce cinéma et laissez ceux qui veulent regarder tel ou tel feuilleton qu'il soit osé ou non et personne n'a le droit d'imposer sa doctrine sa façon de vivre et ses gouts aux autres alors changez de chaines il y a d'autres chaines qui ne passent du matin au soir que des
prières des imams qui psalmodient le coran et en étoile de fond la Mecque regardez les et prenez du plaisir et surtout foutez la paix aux autres qui sont différents de vous

AntiDI  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 12:21           
Personne n'oblige quiconque à regarder ces feuilletons. Vous êtes libre de choisir la chaîne TV qui vous convienne. Donc, il faut arrêter de pleurnicher et de jouer les défenseurs des valeurs et des principes.

Mouskoucho  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 11:46           
L'AUDIMAT A TOUT PRIX = TELE-POUBELLE.
Ce feuilleton est totalement nul: ni scénario, ni jeu d'acteurs convaincant, ni goût artistique.
Tout au plus un fatras pseudo-intellectualiste, avec beaucoup de provocation: scènes de violence à une heure de grande écoute, sexe, propos vulgaires. Un sel but: faire appel au voyeurisme des téléspectateurs pour faire de l'audimat. ET CA MARCHE!!! Pauvre Tunisie!!!

Abouhamma  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 11:32           
أهداف الثورة لم تتحقق بعد ..... و هذا الإعلام الفاسد من أكبر الأسباب.....

Kelmti  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 11:25           
Https://ar.wikipedia.org/wiki/ط¨ط±ظˆطھظˆظƒظˆظ„ط§طھ_ط­ظƒظ…ط§ط،_طµظ‡ظٹظˆظ†#.D8.A7.D9.84.D8.A8.D8.B1.D9.88.D8.AA.D9.88.D9.83.D9.88.D9.84_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.A7.D8.B3.D8.B9_:_.D8.A8.D8.B0.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.85.D9.84.D8.A7.D8.A1_.D9.88.D8.AA.D8.AF.D9.85.D9.8A.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AE.D9.84.D8.A7.D9.82

Kelmti  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 11:24           
ما عليكم سوى الإطلاع على بروتوكولات حكماء بني صهيون و ستتأكدون
أن كل ما نشاهده و نتابعه من مسلسلات و برامج ما هي إلّا جزء من هذه البروتوكولات و أعدكم بأن كل من سيطّلع عليها سيجد ها تقريبا تجسيدا
للواقع الذي نعيشه في عالمنا الثالث
حسبنا الله و نعم الوكيل

Proff  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 11:20           
Les gens du showbusiness, acteurs, chanteurs, producteurs, etc etc sont de la racaille

Azzah  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 10:56           
Ils sont coupables de répandre vulgarité et ignorance dans les maisons et la cité.

Et instaurant incivilités pour remplacer la civilité ils fabriquent jeunes délinquents et grands voyous.

Et de là dérives identitaires de toutes sortes : les tunisiens quittent le pays pour jouer aux héros sanguinaires, ou pour s'éloigner le plus possible dans de ces des ambiances imbibées de vulgarité.

Dans les deux cas les acteurs sont responsbales de la destructiondes bases mêmes deu pays.

Le gouvernement, si vraiment il s'inquiètedu sort de notre pays, devrait y mettre de l'ordre.

mais ce gouvernement n'y est-il pas pour quelque chose ?

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 10:24           
حسبنا الله ونعم الوكيل،

و اعوذ بالله من شر خلق الله،

في هذا الشهر الفضيل الاسلاميون يتقاتلون يقتلون ويخربون، حتى بيوت الله لم تسلم من اياديهم الملطخة بالدماء،

حقد شيوخ الفتاوى والفتن، جعلت منا أمة رذيلة، جاهلة، عنصرية، متأخرة، ساقطة،

كل شي يجمعنا، اله واحد، دين واحد، لغة واحدة،

وشيوخ الفتن جعلوا من السنة عصابات ارهابية قاتلة بلا شفقة ولا رحمة لكل مخالف لأفكارها الهدامة،

Aziz75  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 09:31 | Par           
الحمد لله بدأت يا سادة تفرقوا من سبايكر الذي طال امته، و عرفتم ان المليارات تهدر سنويا في انتاج اقل ما يقال عنه انه تحت الصفر. هذا هو الارهاب الحقيقي المدمر للشعوب، هذه هي الثقافة الانهزامية التي تفقر الانسان اخلاقيا،فكريا حضاريا و تجعل منه تابع لا متبوع.انا، لا اريد البرامج الدينية ليلا نهار بل من اراد العلم فل يمشي له،انما اريد برامج راقية فكريا و ابداعبا، ترقي بالانسان اينما كان. احمد الله و اعذروني اني لا اشاهد التلفزات التونسية الا الاخبار و حتي هذه نادرا

Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 09:25 | Par           
قل حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 09:25 | Par           
قل حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

Tahrir  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 09:25 | Par           
قل حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

Adam1900  (Poland)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 09:23           
أعظم درس في الإسلام هو :
الأخلاق ، فإن لم تكن مسلمًا خلوقًا
فأي درس من الإسلام تعلمت ؟

Nabil Barghouthi  (South Africa)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 08:40           
مقال ممتاز .... شكرا استاذ شكري

Taymour Lank  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 08:20           
La suite logique ou plutot une concomitance du politique et de la culture, the first a été fourvoyé par les maffieux criminels, tout ce que le genre humain peut compter de vil et d' abject : sebsi nicotine; slim riahi , hamma el fachel.....la horde des dévoyés; des débauchés.....sous masque d'artistes et de droit de libre expression, lui est confié la besogne de sape et de destruction morale.....chercher les terroristes

Imed64  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 08:15           
كل ما جاء في هذا المقال هو عين الصواب و أنصح الشعب التونسي أن يتابع قناة الزيتونة وهي المنبر الإعلامي الحر الوحيد الذي له واقعية و مسؤولية في طرح برامجه , فالرجاء مساندتها وعدم التفريط فيها

MSHben1  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 07:53           
فعلا انها مسلسلات اما اجرام و مخلة بالاخلاق او مسلسلات تفاهة و تهريج و سخافة و شخصيات تافهة و مهرجة و سخيفة على غرار شخصيتي " الفاهم " و " خميسة " . وجب على الدولة و البرلمان وضع القوانين الزجرية لهكذا تفاهات لان التلفزفزات الوطنية وجب ان تكون وجه البلاد عقلا و علما و وسطية .

انا mshben1.

Volcano  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 07:28           
فعلا بهذا الانتاج السمعي البصري يتم ضرب قيم و اسس المجتمع و تطويعه حتى يصبح مثل القطيع اذ يتم استهداف عقله بالاساس فيصبح دون ارادة مقابل ذلك تتم استثارة غرائزه و دوافع الرذيلة و الابتذال لديه فيصبح عبدا لها لكن السؤال المطروح من يقف وراء هذه الاهداف الهدامة و القيم السلبية التي تحاول هذه المسلسلات تركيزها انها حرب بالوكالة وخيانة وطن بحاله من خلال تفسيخ اجياله المتابعة لهذه البرامج و الدليل القاطع على ذلك ما تعرضه الشاشات المصرية في رمضان و
هو نفس التمشي التونسي : استهزاء بالدين الاسلامي خصوصا ضرب لصورة المراة التي هي نصف المجتمع احتقار لقيم الثورات و الممانعة تجريم لكل تفكير حر مخالف انها الوكالة الرخيصة للصهيونية العالمية و الماسونية : اخيرا اقوقل في بلد العجائب : فلا عاش في تونس من خانها ...هههههههههه

Balkees  (United Arab Emirates)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 07:18           
صدقت ..يا كاتب المقال ... , مسلسلات رمضان التونسية = شخصيات منحرفة عنف زنا أولاد حرام مخدرات علب اللّيلية تفسّخ أخلاقي كامل سخرية من أهل الريف وتصويرهم كشخصيات بسيطة ساذجة و بليدة ..بصراحة هل هذا هو المجتمع التونسي؟؟؟ هل هذا هو نحن؟؟؟ لا أضنّ .. بل أتصوّر أنّ ما تمّ تصويره و تجسيده يتمثّل الواقع الوسخ الذي يعيشه الكاتب و المنتج و المخرج... هذه الزبالة تقدم الى الشعب التونسي يوميا مع كلّ شقان فطر .. ..أستغرب كيف تمرّ هذه الاعمال دون مراقبة
أو فلترة!!!

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 02:01 | Par           
زرٌّ واحد كفيل بغلق أبواب شر كثيرة. لا تنتظروا من إعلام فاسد أن يقدم لكم في هذا الشهر المبارك برامجا دينية من قصص قرآنية أو أحاديث نبوية أو مواعظ نقية أو دروس فقهية لذلك على المسؤول على البيت أن يقي نفسه وأهله شر هذه الفتن والعملية سهلة: زر واحد وينتهي الموضوع. أما مروجو هذه السموم والفواحش فأذكرهم بقول الله جل في علاه: إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون.

Fromilan  (Italy)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 01:46 | Par           
اسسس!!! يتبعوا في تركيا...ما سمعتش سيدي الشيخ ترجملوا كتب متاعوا ...واحنا ترجمنا المسلسلات...

Antar Ben Salah  (France)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 01:45 | Par           
Les gens qui ont de la clairvoyance et la bonne gouvernance sont écartés . Et ceux qui remplissent le devant du pouvoir nous ramènent en bateau qui dérive vers l'inconnu . Les pourris ont le plein pouvoir pour enraciner cette doctrine malsaines dans la vie de tous les jours du citoyen . Le tunisien est habitué aux vol , corruption , manque de respect à l'autre , hypocrisie , vulgarité , mensonge etc.......etc......

Hajali Hajali  (Tunisia)  |Mercredi 8 Juillet 2015 à 01:39           
هذه؟الانتاجات كلها انحطاط اخلاقي في الواقع وتكون خطرا على الناشءة


babnet
*.*.*
All Radio in One