زيارة تجذير التبعية والارتهان

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/sebssihollandele0704yyy.jpg width=100 align=left border=0>


بقلم: شكري بن عيسى (*)

اعلام العار وفي طليعته البوليس الايديولوجي رئيس تحرير اذاعة الطرابلسية الذي كان زمن المرزوقي والترويكا لا يفتىء عن التوقف في التفاصيل والخفايا.. ويكشف الشقيقة والرقيقة .. اليوم على طريقة بعثات اعلام بن علي الرسمي يتبجح باعلان فرنسا تحويل لـ 60 مليون يورو الى استثمارات.. دون ادنى اشارة الى ان اعلان هذا الامر تم رسميا عند زيارة فرنسوا هولاند لتونس منذ سنة 2013..





طبعا الكتيبة الاعلامية التي حملها السبسي معه وربما تكفل بمصاريفها كان لابد ان تعلن عن انجازات حتى لو كان بطريقة المغالطة والتضليل.. لزيارة بان بالواضح انها لم تحقق شيئا سوى مزيد استباحة سيادتنا والطعن في كرامتنا..

السبسي لجريدة لوموند طلب بوضوح تدخل فرنسا على حدودنا مع ليبيا معلنا عجز بلدنا عن حماية حدوده.. والمسألة فعلا في غاية الخطورة.. مهما كانت المسوغات والتخريجات..

زيارة الاهانة لتونس وللثورة الذي استقبل فيها رئيس الدولة من قبل مسؤول في رتبة كاتب دولة.. طغى عليها خاصة الارتهان الثقافي.. وكانت اغلب الفعاليات ثقافية لاعلان الولاء والانتماء للثقافة الفرنسية.. ابتداء من الاتفاقية الثقافية الممضاة من وزيرة الثقافة والتي لم يفسح عن محتواها.. الى اسناد السبسي لدكتورا فخرية من جامعة السوربون في اشارة الى مرجعية الجامعات الفرنسية لنخبنا الفكرية والسياسية..

والامر زاد تأكدا من تدخلات وتصريحات وكلمات رئيس الجمهورية التونسية الذي لم ينبش ببنت كلمة بالعربية في جامعة السوربون وفي السينا (مجلس الشيوخ) وفي تصريحاته مع هولاند حيث كانت اللغة الفرنسية هي المستعملة بكل جسارة ووقاحة في المناسبات الثلاث..

ومن يتحدث عن الدستور الذي ينص عن ان العربية هي لغة الدولة الرسمية فليراجع امره..

والانكى والامر ان يطلب السبسي بوضوح انجاز مشاريع تربوية وتعليمية مشتركة مع فرنسا في استمرار التبعية التعليمية والثقافية للمستعمر.. في الوقت الذي صارت فيه اللغة الفرنسية العائق الاكبر نحو تطور تعليمنا من ناحية التكنولوجيا والتشغيل والتصدير.. والحائل دون التمكن من لغة عالمية (الانقليزية) ولغتنا الام العربية.. لما سببته هذه لغة المحتل المفروضة من تضييق في الصدد..

زيادة الولاء والارتهان الثقافي جسمته رمزية البينز الذي يحمل العلم الفرنسي الذي علّقه هولاند على صدر السبسي.. والاتفاق حول دعم مالي في مجال حقوق الانسان سيشترط كما هو معلوم.. تبني القيم الفرنكوفونية .. وتركيز وكلاء لفرنسا عبر مقاولات حقوق الانسان التي اصبحت اليوم مؤسسات عالية التأثير في السياسات الداخلية..

زيارة حقيقة لم تأت سوى بمزيد اغراق تونس في مسار التبعية والارتهان الثقافي والتربوي واللغوي.. وحتى صفقة المعدات العسكرية التي اعلنت عنها صحيفة لوفيغارو سابقا ان تمت فهي من ناحية مشروطة لمعدات اهترأت واكلها الصدأ.. وتجاوزتها التكنولوجيا.. وبتمويل اماراتي.. سيزيد في مزيد رهن قرارنا.. في وقت رفض فيه الجميع سابقا دعم قطر وتركيا المالي والعسكري والاقتصادي لتونس تحت عنوان رفض الارتهان.. هذه الاصوات التي خرست ولم نسمع لها نعقا اليوم ويبدو انها ستفقد كل صدى في الخصوص لسنوات متواصلة!!

(*) قانوني وناشط حقوقي



Comments


41 de 41 commentaires pour l'article 103018

Bensa  (France)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 16:45           
@MENZLY (Canada)
c'est dommage qu'à ce jour au Canada on vous a pas appris d’être poli.
vous savez qu’insulté

Palmier Skanes  (Germany)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 11:41           
Je repecte tous vos dits car c´est comme ca qu´on se democratise, mais j´ai une question a celui qui a ecrit cet article " Ben Aissa" je lui dis qu´ilo fait partis des journalistes de la honte, et laisse les gens travailler, tu etais ou ye Benaissa quand la trojka et tes maitres d´ennahdha qui font le va et viens chez les sionistes imperialistes? tu les a critiques?
Ettaki Rabbek et aide ton pays, a combattre ceux qui n´aiment pas et ne veulent pas du bien au pays,
la tunisie est pour tous les tunisiens et vive la Tunsiie sans ZABA et les Toujjars Eddin et enfin je dis yerham Ezzaim et tous les martyrs.

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 11:37           
@Laabed
تعليقك الأخير في محلّه.. لقد أصبت عين الصواب. ربّما هكذا ينبغي النظر إلى الأمور.. أما أخذ التبعيّة من منظار أهمّية اللغة الفرنسية وكونها لغة علم أكثر من العربية، فهذا محض هراء، والمتعمّق في القضيّة سيدرك بلا شك أن هذه مغالطات، وأن الإنجليزية لغة
العلم حقّا.
نحن في تبعيّة لفرنسا، لأننا كركارة، ولا نستطيع العيش فعلا مستقلّين.. من يستورد طعامه ولباسه وأدواته وآلاته لا ينبغي عليه أن يطالب باستقلال لأنّ هذا باختصار كحال المتسوّل الذي يقول : أريد أن أعيش بذاتي ولذاتي ومن دون الإعتماد على أحد.
يا أخي جد عملا، واعتمد على نفسك، ولو في تحصيل الحد الأدنى اللازم للعيش، ثم قرر أن تستقلّ بنفسك..
الشعارات الرنّانة لا تنفع، وكما قلت أخي الكريم : تبعيّتنا أمرٌ محتوم، ونحن فقط نغلّفه بغلاف من الكبرياء الزائفة.

Humanoid  (Japan)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 11:37           
@Laabed
تعليقك الأخير في محلّه.. لقد أصبت عين الصواب. ربّما هكذا ينبغي النظر إلى الأمور.. أما أخذ التبعيّة من منظار أهمّية اللغة الفرنسية وكونها لغة علم أكثر من العربية، فهذا محض هراء، والمتعمّق في القضيّة سيدرك بلا شك أن هذه مغالطات، وأن الإنجليزية لغة
العلم حقّا.
نحن في تبعيّة لفرنسا، لأننا كركارة، ولا نستطيع العيش فعلا مستقلّين.. من يستورد طعامه ولباسه وأدواته وآلاته لا ينبغي عليه أن يطالب باستقلال لأنّ هذا باختصار كحال المتسوّل الذي يقول : أريد أن أعيش بذاتي ولذاتي ومن دون الإعتماد على أحد.
يا أخي جد عملا، واعتمد على نفسك، ولو في تحصيل الحد الأدنى اللازم للعيش، ثم قرر أن تستقلّ بنفسك..
الشعارات الرنّانة لا تنفع، وكما قلت أخي الكريم : تبعيّتنا أمرٌ محتوم، ونحن فقط نغلّفه بغلاف من الكبرياء الزائفة.

Laabed  (Tunisia)  |Jeudi 9 Avril 2015 à 10:16           
بعض الارقام عن العلاقة التونسية الفرنسية: وكالة التنمية الفرنسية بتونس قدمت لتونس مساعدات باكثر من ملياري يورو في العشريتين الاخيرتين،المؤسسات الفرنسية تشغل اكثر من 250 الف تونسي ،فرنسا هي اكبر مستثمر في تونس،هناك اكثر من 700 الف مهاجر تونسي في فرنسا كما ان اكثر من 40 بالمائة من صادراتنا تقع مع فرنسا زيادة ان تونس بلد متواضع الامكانيات الطبيعية و شعب كركار لا يحب العمل كثير تجعل من التبعية امرا محتوما و لو مغلفة بالكبرياء

Observo  (United States)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 16:59           
A mon avis, c'est un article fourre d'avances gratuites basees sur un jugement ultra-subjectif noye dans une vision ideologique etroite des relations avec la France. J'aurai ecrit la meme chose si c'etait quelqu'un d'autre qui manipule l'opinion publique sur nos relations avec le Qatar.

Desole monsieur Ben Issa, vous vous etes coinces dans votre petit coin pour commecer a se tirer des balles sur les pieds.

1- Je vous accorde le credit de critiquer les allocutions prononcees en langue de Moliere plutot que l'arabe. C'est un defaut qu'il faut corriger car presque tous les chefs d'Etat utilisent leur langue quand ils sont en visites a l'Etranger.

2- Nous avons besoin de maintenir une relation forte avec la France vu le grand nombre d'expatries vivant la-bas, les investisseurs de ce pays etablis en Tunisie et la position de notre pays en Europe. Ca n'a rien a voir avec le positionnement de dominant et dominee auquel vous faites reference.

3- Sous la dictature, on peut comprendre que la France soit notre tuteur vu son rapprochement avec les 2 dictateurs dans un contrat de donnant-donnant: tu proteges mes interets economiques et culturels vs je t'accorde un abri des critiques internationales contre ta dictature. La donne a change maintenant et la France a interet a composer avec tous les courants politiques en Tunisie.

4- Je ne suis pas du meme gout de certains qui mettent leur haine de notre composante arabo-musulmane pour justifier tout rapprochement humuliant avec l'occident en general et la France en particulier. Je pense qu'il existe un equilibre entre identite et ouverture sur l'autre.

5- Vu que nous abordons presque tous les sujets avec deux visions extremes antagonistes ces jours ci, nous avons besoin de gens rationnels, impartials, visionnaires qui peuvent aneantir cet extremisme des avis et nous maintenir sur les rails de la moderation. Je vous invite a etre parmi eux.

Cordialement

p.s. J'aurai souhaite ecrire en arabe, mais faute d'absence de clavier c'est difficile. Sinon, j'aime ecrire en arabe avant toute autre langue

MENZLY  (Canada)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 14:46           
بستين مليون, باعنا كما يباع العبيد في سوق النخاسة !
و العبيد إلي عندنا يهللون و يطبلون .. عبيد و زيد رخاص

Humanoid  (Japan)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 12:03           
عزيزي سليمان الفرنسي
بداية، هذه قائمة الحائزين على جائزة نوبل في الفيزياء:
http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_Nobel_laureates_in_Physics
بالنسبة للرياضيّات فأوافقك في تفوق الفرنسيين والإسرائيليّين وحتى البريطانيين فيها، وليست هذه قضيّتنا لو لاحظت.. قضيّتنا هي استعمال الفرنسيّة في ذاتها.. لعلمك أغلب الحائزين على جوائز نوبل في شتى الإختصاصات يهود، وكثيرون منهم من إسرائيل.. أفيعني هذا أن ندرس العبريّة لتحصيل العلم ؟
كلّا، فأغلب أبحاث هؤلاء إن لم أقل غالبيّتها المطلقة بالإنجليزيّة. وليس من أحد يستعمل الفرنسيّة إيّاها تقريبا. وكما قلت لك، إبحث عن أغلب المراجع العلمية في ميادين العلم الحديث وستجدها بالإنجليزيّة، وأغلبها تترجم للصينيّة قبل أن تترجم لأي لغة أخرى.
هذا من ناحية.
من ناحية ثانية، أنا أعد آلبر كامو جزائريّا كما قال كثيرون وهذا ليس مشكلا، وإن كانت دراسة بسيطة لشخصه تقول إنّه فعلا متذبذب، وسر إبداعه هو هذا التذبذب.
ولا أنكر أنني أحببت كثيرًا من كتاباته -التي قرأتها بالفرنسية - وعلى رأسها "الغريب" المتميّزة جدّا.
جان بول سارتر أحد أبرز فلاسفة العصر الحديث، وها يشهد له به الأغراب قبل الفرنسيّين. وهذا لا ينكره أحد..
وأنا لا أستنقص من قيمة هذا أو ذاك.. ولعلّك لا تدرك أنني قرأت من الكتب الفرنسية أضعاف ما قرأت بالإنجليزية والألمانية، وربّما العربية أيضا. وبكل صدق أقولها ليس أفضل من الفرنسية -بعد العربية- في الوصف والتعبير (على الأقل من وجهة نظري) ولكن اسأل من قرأ كتابات الكاتبين الروسيين الذين ذكرتهما آنفا (للأسف قرأتهما بالعربية وإن كان هذا لم ينقص من قيمة أعمالهما شيئا تقريبا) وسيخبرك أن هؤلاء من أعظم الروائيين والأدباء في العالم بأسره..
وكذا الحال مع مسرحيات شكبير..
مع ذلك، أجد أنني في مراحل دراستي الثانوية والجامعية في تونس، كنت لا أقرأ -في إطار الدراسة- سوى ما كتبه سارتر وبودلير وروسّو وكامو وغيرهم. الإستثناء الوحيد كان رواية (إن صح تسميتها رواية) الأمريكي إيرنست هيمينغواي : الرجل العجوز والبحر، وحتّى تلك درستها بالفرنسية.
ما العيب في أن يدرّس التلاميذ غير ذلك ؟ إن آفاقا أرحب وأوسع وعوالم جديدة اكتشفتها بمجرّد تفتّحي على كتب بلغات أخرى، فلِم يُحرم منها التلاميذ ؟
وبكل الأحوال يا عزيزي، الأدب الفرنسي لا يمثل سوى أقل القليل، ولو لاحظت فالاكتفاء به غير مجدٍ.
ختاما، ليس من طبعي استنقاص قيمة شخص لمجرّد أنّني أغار منه أو احقد عليه. ولكنّ الحقيقة تفرض نفسها دوما

Hemida  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 11:59           
من سوء حظنا نحن التونسيين على الأقل السواد الاعظم لا نتقن اللغة العربية و لا الفرنسية و لا الانجليزية...
لماذا ؟؟؟ لان نظامنا التعليمي لم يتطور و لم نواكب التطور التقني و التكنولوجي الذي يتطلب معرفة جيدة باللغة الانجليزية....
فانا شخصيا اشعر باني لا ازال تحت الحماية الفرنسية رغم مرور حولي 60 سنة على الاستقلال....فاللغة الذي يتكلم بها التونسي اليوم هي لغة "فرنكو أراب" و هذا مقلق حين تلتقي بوفود اجنبية ... تراهم يتكلمون لغة واحدة فيصبح المرء محرج حين لا يجد العبارة المناسبة في الجملة المناسبة....
ادعو وزارة التربية الى مراجعة البرامج التعليمية في اتجاه تخصيص مساحات زمنية اكثر للتقنيات الحديثة و يتم التدريس في المواد العلمية باللغة الانجليزية التي اصبحت اللغة الاولى في العالم.

Slimene  (France)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 11:36           
@Observateur.Je suis content que tu viens d'apprendre qu'avec 57 la France est dans le peloton de tête des nobélisés et qu'à elle toute elle en a plus que toute l'Asie réunie.Il n'en demeure pas moins qu'elle posséde le nombre record(15) de prix Nobels en littérature.Il manque dans ta documentation la reine des sciences:les mathématiques.Eh bien l'équivalent du Nobel en mathématiques est la médaille Fields et là la France,avec le cinquième
de la population américaine,compte autant de médaillés que les États-Unis.Quand au classement des universités dans le monde,il est faussé par le fait l'enseignement en France est élitiste, et les formations Grandes Écoles n'existent pas ailleurs.Une école comme Polytechnique n'a pas d'équivalent même aux USA.L'école normale supérieure d'où sont sortis le plus grand nombre de médaillés est unique dans le monde.Depuis dix ans les
chinois y envoient leurs meilleurs élèves pour concourir!

Observateur  (Canada)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 10:56           
@ Slimene (France) : à la place de défendre acharnement le pays qui t'achète avec ses allocations familiales et ses primes d'aide sociale généreuses, je t'invite à te t'instruire un peu avant de dire que ta france est le pays qui a le plus des prix nobel et en voici quelques chiffres:
Etats-unis avec 323 Nobels depuis 1901
Angleterre avec 117 Nobels depuis 1901
Allemagne avec 103 Nobels depuis 1901
France loin derrière avec seulement 57 Nobels depuis 1901 et que dans le classement mondial des 200 meilleures universités au monde, la France n'a que 7 classés et qui figurent dans des rangs qui ne sont pas avancés

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 10:35           
فعلا هي بشرى لكل التونسيين فاليوم يحكمنا -الدكتور -السبسي في قصر قرطاج تماما كالدكتور المنصف المرزوقي وقد منحت الدكتوراه للسبسي بعد إختبار قصير في الذاكرة .يذكر أسماء صورتين إحداها لميتران والأخرى لهولاند وبعد صمت وتردد نجح في المهمة المستحيلة .

Alisadaly  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 10:13           
بعد كونه أول رئيس عربي و افريقي يخطب في مجلس الشيوخ الفرنسي و بعد تكريمه في جامعة السربون و منحه شهادة الدكتوراه الفخرية و بعد تحويل 60 مليون يورو من ديون تونس لاستثمارات و بعد اقرار مشاركة تونس في قمّة الثماني دول العظمى G8 القادمة،
صورة حفل العشاء الجمهوري الذي انتضم ليلة أمس بقصر الاليزيه على شرف الباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية بحضور أهم رجال الدولة الفرنسيّة ... بورجولية ملا تنظيم و ملا وهرة ...
في الأثناء جماعة بابنات و اشكالهم من مرضى العقول كالعادة ينعقو كالغربان و سي راشد الخياري متاع موقع الصدأ شادد الصحيح بأنه البجبوج توّا ضايع في المطار و ما مشالو حتى حد .... ههههه و شعب الطراطير موتى بغزّولهم ... يتفكروا كيفاش رئيسهم كي يمشي لبلاصة يعطيوه قرطاس حمصه و يبعثوه يروّح ...

Oceanus  (Spain)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 09:36           
Monsieur l ecrivain presentez vous aux prochaines elections presidentielles pour nous sauver.

Noureddine Karim  (Switzerland)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 09:13           
8000 familles tunisiennes rien qu'en tunisie et du million qui vit en france.

Noureddine Karim  (Switzerland)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 09:08           
Si chokri,constitues 1300 emtreprises pour 8000 ouvriers travaillent dedans, aprés tu peux l'ouvrir autant que tu veux.

Nasnous  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 09:08           
@Sarramba
TU seras toujours un sous homme

Nasnous  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 08:57           
Il faut donner des solutions
pourquoi vous ne vous etes pas présentré aux présidentielles ????????
monsieur qui sait tout???????

Ibnourochd  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 08:56           
Visiblement L'auteur de cet article n'a toujours pas digéré
l'entrée de la Tunisie en democratie - Monsieur Essebsi a
été élu par la majorité des tunisiens - si les tunisiens ne sont pas content de sa polititique, ils le feront savoir lors
des prochaines élections - ils éliront peut être un pro Quatar
ou un pro Daesch à la tête du pays - en tout cas personne ne peut contredire qu'en ce moment les tunisiens respirent le bonheur made in Quatar/ Arabie et Moyen orient. Pour
info, si cet article est écrit au quatar relatant les relations avec les USa par exemple, l'auteur serait certainement
arrêté et mis en prison.


Sarramba  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 08:55           
Nous serons toujours "des sous hommes"!!!!???

Que voulez vous c'est la nostalgie maladive de BCE qui nous fait maintenir nos têtes sous l'eau???

Slimene  (France)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 08:27           
@Observateur.Il y a de grosses lacunes dans ce que tu écris .Tu prétends que la voiture française est de la camelote et tu oublies que Michelin entre autres,qui est le numero un des pneumatiques,est français,que Nissan qu'on voit dans le monde entier,est une Renault déguisée,que le moteur Renault était champion F1 la saison 2014 et que la voiture Bugatti,la plus célèbre dans le monde est française!Je te rajoute que les ressources minières ne
peuvent pas suffire à faire d'un pays,le plus riche du monde,sinon la Russie en serait une ou même le Canada.La richesse d'un pays est plus dans le travail de ses concitoyens.Cette histoire que la France ou tout autre pays exploite les richesses de l'Afrique pour devenir riche est une sornette.La richesse de la France est surtout grâce à ses entreprises,comme Schlumberger,Total,Alcatel et Dannone omniprésente en Amérique du Nord(tu dois en
déguster de toutes les couleurs au Canada)Au fait consulte le dictionnaire Anglais-Français pour traduire l'expression''voiture coupée''ou bien ''Une voiture limousine''

Ifrit  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 08:04           
ça c`est typiquement tunisien. Un " je-sais-tout " comme l`auteur de cet article verse sa frustration sur ce cite et opp tous les analystes à la manque de toute parts commence à tirer dans toute les directions, sur ceux qu`on connait et ceux qu`on connait pas. En plus ce qui est plus rigolo c`est les commentaires de certaines personnes qui connaissent des secrets extraordinaires. Par exemple celui qui prétend que la france a élue BCE président
de la tunisie. Moi je l`ai vue la france habillée de djebba et chéchia, se balader entre les bureaux de votes et faire son devoir de " faiseur de pésidents ". C`est ridicule. Chers frères et soeur des neiges et des sables lointaines de la tunisie, les tunisiens ( la majorité ) ont fait leurs choix en ce qui concerne leur président et leurs gouvernement alors essayez d`etre un peux positif et participez avec des idées constructives ou arretez
svp de raconter n`importe quoi. Laissez le dénigrement et le "tanbir" à coté et enrichissez la discussion par des idées et des solutions sociales, économiques et culturelles receullies dans vos pays hotes. J`ai vécu moi-meme plus de 30 ans à l`étranger et quand je suis en tunisie, égal qui est président ou ministre, je visite par exemple les écoles primaires et essaie d`organiser avec les responsables et les élèves des journées de propreté
basées sur le combat de la vague des bouteilles et sacs en plstiques qui a envahie la tunisie ou essaie de tendre l`oreille aux jeunes entrepreneurs en difficulté et les aider au moins avec des idées innovatrices. Je suis sùr que la plupart de vous peut faire mieux que moi. alors essayez et vous vous sentirez mieux.

Jawhar_Berlin  (Saudi Arabia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 07:58           
يا درة, من قال لك إن المرأة السعودية ليس لها حقوق؟؟؟
أن يكون الإنسان غبيا فقد نعذره وأن يكون جاهلا فمع أن الجهل مصيبة إلا أنه قد لا يكون تعلم بالشكل السليم ولكن أن يكون مفتريا كاذبا فهذه هي الطامة الكبرى وللأسف فإن صفات الغباء والجهل والكذب إجتمت فيك
الله يعينك وأكهو

3AIBROUD  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 07:49           
التبعية...الاستقلال...الهيمنة... مصطلحات قتلت استعمالا.
* ايران أفلتت من قبضة الغرب
* تركيا قوة اقتصادية صاعدة بفضل حزب العدالة و التنمية
* الدول العربية النفطية تعيش على ريع النفط
* تونس تتعرض ثرواتها للسلب و النهب. الشراكة مع فرنسا هي الحل للبقاء على قيد الحياة. لا فرس لا أتراك لا عرب.

Raisonnable  (Saudi Arabia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 07:06           
شكرا جزيلا علي المقال حتي لا أعمم موقفي علي صحافينا بأنهم جزء من الماكينة الإستعمارية. سيدهم المرزوقي يكتب عربي و فرنسي و انقليزي و باحث و طبيب و درس في تونس و فرمسا و بلدان أخري و متزوج فرنسية و لكنه متجذر في عروبته و تونسيته و يجيد لغة الضاد كما لا يجيدها مختصينا في منوبة. كل ما في الأمر أن السبسي بصدد رد الجميل لفرنسا اللتي عينته رئيسا لتونس رغم أنف النهضة و كل التونسيين كما عينت بورقيبة من قبل. مجنس فرنسيا في عهد الإستعمار و هي خيانة عضمي في
ذلك الوقت يعني الشبشي يحضرو فيه من 70 سنة و بالطبع عندهم كتيبة أخري من العلاء و فرنسا علي اشكون ترضي علي اللي يزيد علي خوه....

Nouri  (United Kingdom)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 06:36 | Par           
ليس لي علم الغيب بل من يقرء تصرف السبسي منذ رجوعه الى السياسة وتوليه الرآسة وكيف اخذت الثورة منعرج ليس الذي اراده الشعب فهذا سيدفع تونس كما قاله الرئيس منصف المرزوقي الى ثورة قادمة اعنف واشد من الاولى وهذا لم يفهمه التجمعييون والدساترة واسم السبسي سيبقى على مسودة التاريخ كما كان في عهد بورقيبة كارثة تونس

Libre  (Hong Kong)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 06:34           
Très bon article bravo monsieur ben issa.

Humanoid  (Japan)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 03:16           
إلى الأخ سليمان الفرنسي،
تحيّة وبعد..
راجع كيف تُكتب "جائزة نوبل" في صيغة الجمع.
بالنسبة لفرنساك، ولغتها العظيمة، وبطولاتها الجبّارة وصولاتها وجولاتها، فأنت على الأرجح لم تخرج خارج فرنسا، لتحكم على غير فرنسا.
أنا أشتغل في الميدان العلمي منذ سنوات، ولي أن أخبرك أنني أتقن عددًا من اللغات بما فيها الفرنسية والإنجليزية، وإجادتي للأولى أكبر.. ومع ذلك، إلى يوم الناس هذا، لا أكاد أجد بحثا علميا جادّا، ولا دراسة متعمّقة، ولا كتابا يعدّ مرجعا، باللغة الفرنسية.. أغلب ما كُتب بالفرنسية انتهى عصره، كأن تجد كتابا يحدّثك عن مكوّنات الحاسوب (الكمبيوتر) فيخبرك أن أنواع الأقراص هي الصلبة والمدمجة والمرنة.
التكنولوجيا فاتت هذا بقرون، وكما قلت كل الأبحاث في هذا المجال بالإنجليزية.. بل إن الفرنسيين أنفسهم حين يكتبون بحثا يكتبونه بالإنجليزية، لأنّه لا أحد يقبل أن ينشر ما يُكتب بالفرنسية لأنّه لن يلاقي نجاحا ولن يقرأه غير بعض الفرنسيين وأذيالهم في عديد الدول الإفريقيّة ممن استعمرته فرنسا سابقا.
بالنسبة للثقافة الفرنسيّة، فنحن نحترمها ونقدّرها، ونقدّر تاريخ الكتّاب الفرنسيين الذين سطّروا صفحات مشرقة في الأدب العالمي، ولكنّنا نتركها حيث هي في وطنها فرنسا.
لماذا يُصر الجميع على أن جون جاك روسّو كاتب عظيم، وندرس كتاباته لسنوات في معاهدنا وكلّياتنا، بينما لا نكاد نسمع عن كتّاب عظام أمثال دوستويفسكي وتشيخوف الذين -على الأرجح- لا يوجد أبدع منهما كتابة وتأليفا.. ولمَ لا ندرس قصائد ومسرحيات شكسبير وغيره ؟
بل لماذا لا نقرأ كتابات مارك توين مثلا ؟
أتظّل الكتابات الفرنسيّة تحتكرنا فلا يملأ أدمغتنا غيرها ؟
شخصيّا، أرى أن على وزارة التربية في تونس أن تغيّر كثيرًا من توجّهاتها، وتنفتح إلى العالم بدل الإنغلاق على الإرث الثفافي الفرنسي، الذي، وإن كان جيّدًا في مجمله، فهو غير كاف على الإطلاق.. خاصة وأن السادة الفرنسيين يروننا عالة عليهم هناك في فرنسا ولا يريدون المزيد منّا..
فلمَ لا نُـ"أنجلِزُ" كل شيء في تعليمنا، ولتذهب فرنسا ويذهب معها تعنّتها إلى حيث ألقت..
العالم كلّه يبحث عن العقول والأيادي العاملة، واكتفاؤنا بالفرنسيّة يحرمنا عديد الفرص التي من المؤكد أن بعضها يذهب لمن هم أدنى منّا ذكاءًا وإبداعا
وسلّملي على محبّي فرنسا الذين فاق حبّهم إيّاها حبّهم وطنَهم تونس.

Citoyenlibre  (France)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 02:42           
Un article tout simplement nul

MENZLY  (Canada)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 01:43           
بالدموع : الباجي في الطيارة و الوفد كامل يلقن فيه هولاند ..هولاند ...
هبط في مطار باريس : بونجور مسيو هولاند
كاتب الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية : نون مانيش هولاند
تلفت الباجي لجماعتو : لا تربحكم, موش قلتلكم ميتيران

Observateur  (Canada)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 00:18           
Pourquoi la France ne lâche jamais ses anciennes colonies? est ce que pour les beaux yeux de ses concitoyens??? ou parce qu’elle vit et faire vivre son peuple par ces mêmes anciennes colonies? la politique de la France est et restera toujours colonialiste et profiteuse par excellence. Elle fera tout son possible pour garder sa main mise sur les richesses de ces pays et tentera par touts les moyens (même militaires) d'imposer des gouvernements
qui feront allégeances et obéissent à la France.Ses anciennes colonies sont aussi un grand marché pour faire écouler ses marchandises et fructifier davantage son économie (et ses voitures camelottes : peugeot, Renault, Citroen qui ne circulent jamais au Canada en ai un petit exemple) sans ses colonies la France ne peut survivre économiquement.C'est pour ça qu'elle ne les lâche jamais. Ce caractère profiteur de la France ne date pas
d'aujourd'hui:il est ancré dans ses habitudes depuis la monarchie : Quand Jacques Cartier avait découvert le Canada au 13 ème siècle, le roi français de l'époque Louis XV s'était distancé de cette nouvelle colonie, pourtant composée de ses compatriotes .Il les avait abandonné à leur sort dans un environnement encore hostile et sauvage il avait refusé de les prendre en charge financièrement mais il avait quand même profité après , dans la
traite des fourrures .Donc une partenariat avec la France n'était et ne sera jamais une partenariat gagnant-gagnant à parts égaux des 2 bords mais plutôt une partenariat où sa balance pencherait toujours du côté de la France et comme notre jargon populaire dit: dekhla fel rebe7 5arja fel le5ssara

BenMoussa  (Tunisia)  |Mercredi 8 Avril 2015 à 00:00           
السيد شكري ذكر حقائقا يشكر عليها تغاضى عن اغلبها الاعلاميون وحاول البعض تهوينها
والسيد هولاند لم يراع لا واجبات الضيافة ولا سن الباجي ولا تحالفه مع اليسار ولا هيبة الدولة التي وعد بها السبسي وانصاره
فكانت زيارة كارثية على كل المستويات

Zouze2004  ()  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:55           
الفقر و صحة الراس

Biladi  (Tunisia)  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:42           
Heureusement que le ridicule ne tue pas.

Langdevip  (France)  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:30           
**********

Bensa  (France)  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:17           
La majorité des tunisiens préfèrent le système européen au système quatari ou saoudien...

Zohrahamdi3  (Canada)  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:13 | Par           
Dorra.mousalim.elkollchuuut on a marre de vous commentaire pour et contre

Dorra  (Italy)  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:09           
التوانسة يخيرون الارتهان لاوروبا المتحرة، المتقدمة النيرة، المحترمة لحقوق الانسان ، الضامنة للحريات الاساسية، الضامنة لحرية المعتقد و الديانة و الضمير على ان نرتهن العربان المسلمين المتخلفين الذين يستعبدون الفقير و الأجنبي و الذين لا يؤمنون بحرية المرأة و حرية الأجنبي و حرية العقيدة و حرية الضمير و لا يؤمنون بحرية المثليين و لا يؤمنون بحرية الطفل و الذين يعتبرون أنفسهم خير امة اخرجت للناس

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 7 Avril 2015 à 23:01           
زيارة فضيحة لتونس كان على السبسي أن يعود من المطار بعد إهانة الرئيس الفرنسي له بإرساله كاتب دولة لاستقبال رئيس دولة أخطأ في ذكر اسمه منذ أيام دون قصد نظرا لسنه لكن الرئيس الفرنسي لم يغفر هذه الزلة ليؤكد غطرسة العقلية الاستعلائية والاستعمارية للدولة الفرنسية التي لا يرجى منها خيرا غير الخراب .

Dorra  (Italy)  |Mardi 7 Avril 2015 à 22:56           
بالله عليك يا سي شكري أليس من الاحسن ان نرتهن لفرنسا و للاتحاد الاوروبي بجميع مساوئهم على ان نرتهن للدول العربية المتخلفة الظالمة الجاهلة ،
لمن تريد ان نرتهن يا سي شكري ، هل نرتهن لقطر التي لا تحترم اي حق للمهاجرين و للعمال الأجانب او نرتهن للسعودية التي لا حق للمرأة فيها في 2015 أو نرتهن للعثمانيين الجدد الذي عرفوا بتسليحهم و بمساعدتهم للقتلة الارهابيين،
يا سي شكري انه من سعد حظنا ان نرتهن لفرنسا و لالمانيا و لهولندا و لإيطاليا و لغيرها من البلدان التي تعطي الحقوق و تحترم الأقليات و تحترم الاختلاف و تعطي حق التنظيم لجميع الديانات على ان نرتهن لنظام فاسد مثل السعودية و لقطر الذين مازالوا يطبقون العبودية على العمال الأجانب المهاجرين،
العامل الأجنبي في فرنسا مضمونة حقوقه و العامل الأجنبي في الاراضي المقدسة الاسلامية يعتبرونه كحشرة،
فمرحى الارتهان لفرنسا و لالمانيا على ان نرتهن للسعودية و لقطر و لتركيا، يا سي شكري

Slimene  (France)  |Mardi 7 Avril 2015 à 22:48           
L'article est truffé d'inexactitudes sinon d'ignorance.Il est dirigé vers la minimisation de la culture et de la science en France.J'invite l'auteur à consulter le nombre de prix Nobels en littérature et en différentes matières scientifiques que la la langue française avait créé!C'est ainsi qu'on peut juger de la culture et de l'enseignement d'un pays.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female