مراد الزغيدي , مواقفه جعلته نجم صفحات الفيسبوك

باب نات - عبرت عديد الصفحات الإجتماعية عن دعمها لمواقف مراد الزغيدي في حصة التاسعة سبور ليوم الإثنين و التي انتقد فيها بشدة جرائم سليم شيبوب في حق الرياضة التونسية و رفضه للدكتاتورية التي داقع عنها بعض ضيوف البرنامج بكل وقاحة .

عندما تستمع إلى مراد الزغيدي يتحدّث عن سليم شيبوب و يصفه بأنه رمز الفساد الرياضي في تونس و وصل فساده حتى المسابقات الإفريقية و ذكّر الجميع بالمصيبة التي كانت ستحصل في باماكو لفريق الترجي الرياضي بسبب ممارسات سليم شيبوب , عندئذ انتفض الحاضرون معه في البرنامج { التاسعة سبور } خالد حسني و نبيل معلول و قتحي المولدي للدفاع عن شيبوب بكل بسالة و حماس مفرط و كأنّه أحد الزعماء الذي ساهموا في استقلال البلاد . الفرق بين الجميع أن مراد الزغيدي تربّى في عائلة حقوقية مناضلة يعرفها الجميع و عاش في فرنسا حيث الحرية و الديمقراطية و الشفافية بينما الباقون تربوا على الخنوع و الخضوع و السكوت على جرائم شيبوب في حق الرياضة التونسية , إنّها الدكتاتورية التي تورّث أخلاق العبيد , و من العار أن يسبُ أحد الحاضرين الثورة التونسية في البرنامج دون احترام لأرواح الشهداء و دون تدخل لمقدم البرنامج و لم نجد إلى اليوم تنديدا من نقابة الصحفيين.

Comments

15 de 15 commentaires pour l'article 76157

Alibabnet (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 11:44

@Monia89891
كلامك صحيح و اضيف ان الجماعة كانوا يقبضون الاموال الطائلة من برنامج الحق معاك و من برنامج ستاد7 بالطبع بدعم من الطرابلسية الذين كانوا ينهبون الدولة اذا هم غير معنيون بالثورة بل بلعكس الثورة جائت ضد مصالحهم... اما الاعلامية التي تتعامل مع شيبوب بكل الاحترام و الاجلال فهي لا تمثل النشاز في ذلك بل كلهم او لنقل جلهم يتعاملون مع المناضلين بعجرفة واضحة و يحاصرونهم بالاسئلة و يحرجونهم و حين يكون الضيف من الازلام او من الذين يصفونهم بالخبراء او بالمجتمع
المدني المزيف فهم يعاملونهم بكل ود و ترحاب و يسهلون عليهم الحوار و يضحكون معهم بكل تلقائية ....الخلاصة ان الاستبداد خلف لنا جيلا كاملا فاسدا في جميع القطاعات الحساسة للدولة

Alerter

Monia89891 (Tunisia) |Mercredi 11 Decembre 2013 à 10:18

هذه الوجوه البائدة التي انتصبت وعادت من جديد لتأثث برنامج رياضي قديم اسمه ستاد 7لا نستغرب منها أن تتولى بكل جهد جهيد الدفاع عن سيدهم الكبير سليم شيبوب المعروف من زمن بعيد من الداني والقاصي أنه رمز للفساد الرياضي في تونس
معز بن غربية وفتحي المولدي ونبيل معلول وخالد حسني لم يفرحوا بالثورة ولم يكونوا من المتقبلين بها أساسا وقد أتتهم الفرصة ليفصحوا بذلك أمام كل الناس ودون خشية ودون حياء ويبينوا لنا انهم يحنوا لماضيهم الممتع والسعيد في ظل حاميهم سليم شيبوب
على فكرة هم ليسوا الواحدين الذين عبروا عن ذلك تأملوا كلام المنشطة مريم بلقاضي على قناة نسمة عندما استظافت على الهاتف سليم شيبوب للمرة الثانية لأنها استضافته أيضا سابقا على أمواج شمس ف م كانت تكلمه بكل اجلال ووقار وحفظ كبير لمقامه أسئلتها كانت مختارة ومؤدبة وغير مشوشة وليس فيها استفزاز مثلما تفعل دائما مع الضيوف الآخرين مريم بلقاضي كانت حريصة جدا على قول سي سليم " سي سليم " سي سليم عديد المرات بصوت خافت صوت مرؤس يكلم رئيسه

Elchinois (Tunisia) |Mardi 10 Decembre 2013 à 19:22

@Elyesb.
non cher monsieur ,je ne défends pas la dictature,car la dictature est enracinée dans les zarabes.vous citez,à titre d'exemple,le koweit et la jordanie qui sont des monarchies ,crées par les anglais.leurs gouvernants sont comme les autres émirs et rois zarabes,des dictateurs qui vivent aux dépens de leurs peuples.bourguiba a laissé un héritage que ben ali et maintenant les takhdhaouis sont en train de détruire et de le dilapider.de quelle
démocratie,vous parlez,cher monsieur,celle des nouveaux arrivistes qui au nom de l'islam sont en train de tout manger. la démocratie,dans les pays zarabes,n'est pas pour demain,il nous faut des années et des années pour y arriver.ce qui est sur c'est que bourguiba a fait de ce pays,avec les moyens de bord, ce qu'aucun gouvernant zarabe n'a fait .

Incuore (Tunisia) |Mardi 10 Decembre 2013 à 19:14 | Par

كاتب المقال ظهرت انحيازا و تلاعبا بالقول فردهم عليه يتعلق بقوله الأسطوري ان الفساد أتى به شيبوب و هو قول لا يقوله عاقل و حينما قيل ان الفساد قديم طلب الحجة و نسي في ذلك انه يقول الكلام على عواهنه و هو غير قادر على تقديم الحقائق من أنقذ الزحاف و النادي الصفاقسي في مشكلة الرشوة؟ من تدخل لفائدة النجم في نهائي 2001؟ و ماذا كان يفعل الطرابلسية آلم يكن عماد الطرابلسي فاسدا مفسدا فكم رفع من بطولة مع النادي الأفريقي ؟ آلم يكن أحباء النادي الأفريقي يتغنون أقوى سلطة في البلاد الطرابلسي و اسمو عماد ؟ لماذا كل هذه الأكاذيب و الترهات التي تطلقها هذه الجمعيات الضعيفة؟ كل هذه الفرق لم ترفع منذ 1980 ما رفعه الترجي في الثمانينات فقط قبل شيبوب

Elchinois (Tunisia) |Mardi 10 Decembre 2013 à 17:58

Aprés cette fameuse révolution,tous les tunisiens sont devenus "mounadhilines" ou fils de mounadhilines. ce monsieur ,je ne le nies pas est un grand connaisseur en matiére de football. mais en politique,il a beaucoup à apprendre,comme pas mal de tunisiens .je ne vais pas prendre la défense de chiboub(un voleur,un spoliateur etc...),car dans ce pays,avant et aprés la révolution,et jusqu'aujourd'hui, pas mal de personnes ont ruiné le
pays,chacun à sa façon.mais ce monsieur dans son intervention a bafoué,la mémoire de BOURGUIBA "ALLAH YARHMOU" en le traitant de dictateur ,comme le font plusieurs ingrats sur ce site. BOURGUIBA, vous a éduqués,a fait des tunisien(e)s des citoyen(e)s modernes,développé(e)s,émancipé(e)s ,alors que les gouvernants d'aujourd'hui (les khwanjyas) veulent nous faire retourner en arriére.

Wasatiya (Tunisia) |Mardi 10 Decembre 2013 à 17:18 | Par

كم هو رائع موقف الزّغيدي. بهكذا شباب تبنى تونس الجديدة. شباب في قول الحقّ لا يخشى لومة لائم. مع الاسف شبابنا اليوم امّا ان يكون مطبّلا للجديد اومتاسّفا على القديم. ونحن لا نريده ان يكون لا هذا ولا ذاك بل يكون مستقلاّ برايه لا يخدم الاّ مصلحة بلاده ويرفع وزنها بين الدّول. لا يعوّل كثيرا على السّياسيّين فجميعهم يبجّلون مصلحة احزابهم على مصلحة بلادهم. ارجوا ان نرى مزيدا من هذه المواقف من الز
ّغيدي ومن كافّة شباب تونس وفي مجالات مختلفة.

MOUSALIM (Tunisia) |Mardi 10 Decembre 2013 à 17:01

الدربي السياسي بين فريقين على الميدان وجمهور يتابع بتردد أما الفريقين ففريق وطني قاد ثورة أدهشت العالم ضد دولة الفساد وفريق لا وطني يستميت لإعادة منظومة الفساد بتأييد دولي مفضوح .نعم شهد الفريق الوطني للثورة تراجعا طبق قوانين الكون للتمدد والتقلص وشهد الفريق المضاد للثورة تمددا في الميدان وحاصر فريق الثورة في زاوية قاتلة لكننا بدأنا نشهد إنقلابا للدربي منذ الهزيمة المخزية بالنافورة التي كانت تتابع الدربي المصري وتمني النفس بتحقيق الإنتصار في تونس
ثم تتابعت الهزائم كان آخرها هروب الحمار وتهديد صاحبه المحايد بحرق الأخضر واليابس لمن يقل أدبه لهيبة الحمار ولا يستسيغ قيادة فريق حماروي للسفينة التونسية نحو المجهول ودون نقاش مع إلقاء كل العناصر الغير مرغوب فيهم في أعماق المحيط ....