ندوة حوارية بعنوان "التحديات التي يفرضها الذكاء الإصطناعي على شركات تكنولوجيا المعلومات"
انتظمت اليوم الجمعة، بمدينة صفاقس، ندوة حوارية بعنوان "التحديات التي يفرضها الذكاء الإصطناعي على شركات تكنولوجيا المعلومات"، وذلك ببادرة من المجمع المهني لشركات تكنولوجيا المعلومات التابع للمكتب الجهوي لكنفدرالية المؤسسات المواطنة التونسيّة "كوناكت" بصفاقس.
وأفاد رئيس المجمع المهني لشركات تكنولوجيا المعلومات بكوناكت صفاقس، فراس الفقي، في تصريح لصحفية "وات"، بأن "تنظيم هذه الندوة الحوارية، التي دعيت لها جامعة صفاقس والقطب التكنولوحي بصفاقس وعدد من الشركات المختصة في تكنولوجبا المعلومات، يأتي بناء على ما بات يمثله الذكاء الاصطناعي كتكنولوجيا حديثة من تحديات ملموسة بالنسبة لكل القطاعات، بما يتطلّب وضع إستراتيجية واضحة لضمان حسن إستخدام هذه التكنولوجيا، وتحسين مردوديتها، وقدرتها التنافسية، ودفع الإبتكار والتجديد كل في مجاله".
وأضاف أن "المجمع المهني لشركات تكنولوجيا المعلومات بمنظمة كوناكت مطالب بإعانة ودعم كل القطاعات من أجل رسم إستراتيجية واضحة تضمن حسن إستخدام الذكاء الإصطناعي، وذلك بدءا من الجامعة من خلال دعوتها لتغيير خطها الأكاديمي ووضع برامج تعليمية وتكوينية تتلاءم مع متطلبات سوق الشغل والتحديات التي تفرضها تكنولوجيا الذكاء الإصطناعي، ومرورا بالقطب التكنولوجي بصفاقس باعتباره المسؤول على التنسيق بين كل الأطراف، وضولا إلى الشركات المختصة في تكنولوجيا المعلومات.
وأفاد رئيس المجمع المهني لشركات تكنولوجيا المعلومات بكوناكت صفاقس، فراس الفقي، في تصريح لصحفية "وات"، بأن "تنظيم هذه الندوة الحوارية، التي دعيت لها جامعة صفاقس والقطب التكنولوحي بصفاقس وعدد من الشركات المختصة في تكنولوجبا المعلومات، يأتي بناء على ما بات يمثله الذكاء الاصطناعي كتكنولوجيا حديثة من تحديات ملموسة بالنسبة لكل القطاعات، بما يتطلّب وضع إستراتيجية واضحة لضمان حسن إستخدام هذه التكنولوجيا، وتحسين مردوديتها، وقدرتها التنافسية، ودفع الإبتكار والتجديد كل في مجاله".
وأضاف أن "المجمع المهني لشركات تكنولوجيا المعلومات بمنظمة كوناكت مطالب بإعانة ودعم كل القطاعات من أجل رسم إستراتيجية واضحة تضمن حسن إستخدام الذكاء الإصطناعي، وذلك بدءا من الجامعة من خلال دعوتها لتغيير خطها الأكاديمي ووضع برامج تعليمية وتكوينية تتلاءم مع متطلبات سوق الشغل والتحديات التي تفرضها تكنولوجيا الذكاء الإصطناعي، ومرورا بالقطب التكنولوجي بصفاقس باعتباره المسؤول على التنسيق بين كل الأطراف، وضولا إلى الشركات المختصة في تكنولوجيا المعلومات.
وتأتي الحاجة لوضع الاستراتيجية المشار إليها آنفا من أجل رسم خارطة طريق جماعية تساهم فيها كل الأطراف ذات العلاقة، لمواكبة التحولات التكنولوجية والتحديات التي أصبح يفرضها استخدام الذكاء الإصطناعي في كل المجالات والقطاعات".






Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 319379