قبلي: تنظيم ندوة علمية حول المناخ التربوي الجاذب ودعم الابداع المقاوم للعنف والادمان
نظمت المندوبية الجهوية للتربية، صباح اليوم الجمعة، بأحد الفضاءات الترفيهية بقبلي المدينة، ندوة علمية حول المناخ التربوي الجاذب ودعم الابداع المقاوم للعنف والادمان.
واوضح المندوب الجهوي للتربية لطفي حمدة لصحفي "وات"، انّ هذه الندوة تهدف لدعم الحياة المدرسية بأنشطة ثقافية وفكرية وتعليمية وتربوية ورياضية لمساندة ومرافقة التلاميذ سواء أطفالا او يافعين لمقاومة العنف، مع تمكينهم من اليات نفسية واجتماعية وعلمية للحد من هذه الظاهرة.
وأضاف المصدر ذاته ان هذه الندوة ترمي للإلمام بالشخصية متعددة الابعاد للتلميذ، وهو ما جعل هذه التظاهرة تنفتح على جملة من الشراكات على غرار المندوبية الجهوية للمرأة والاسرة والطفولة وكبار السن والإدارة الجهوية للصحة لتنظيم عدد من المحاضرات التي تستهدف المراهقين من اجل تزويد المربين والفاعلين في الحياة المدرسية باليات علمية ونفسية وبيداغوجية لمساعدة التلاميذ على تجاوز الإشكاليات التي فرضها النسق المتسارع للتطورات الاجتماعية وخاصة منها التطور في وسائل التواصل الاجتماعي الذي وضع الأطفال امام تحديات جديدة وكبيرة تقتضي مزيدا من الإحاطة لتحويل هذه التحديات او الشحنات الإيجابية الى اعمال إبداعية في الشعر والادب والموسيقى والرسم وغيرها من الابداعات.
واوضح المندوب الجهوي للتربية لطفي حمدة لصحفي "وات"، انّ هذه الندوة تهدف لدعم الحياة المدرسية بأنشطة ثقافية وفكرية وتعليمية وتربوية ورياضية لمساندة ومرافقة التلاميذ سواء أطفالا او يافعين لمقاومة العنف، مع تمكينهم من اليات نفسية واجتماعية وعلمية للحد من هذه الظاهرة.
وأضاف المصدر ذاته ان هذه الندوة ترمي للإلمام بالشخصية متعددة الابعاد للتلميذ، وهو ما جعل هذه التظاهرة تنفتح على جملة من الشراكات على غرار المندوبية الجهوية للمرأة والاسرة والطفولة وكبار السن والإدارة الجهوية للصحة لتنظيم عدد من المحاضرات التي تستهدف المراهقين من اجل تزويد المربين والفاعلين في الحياة المدرسية باليات علمية ونفسية وبيداغوجية لمساعدة التلاميذ على تجاوز الإشكاليات التي فرضها النسق المتسارع للتطورات الاجتماعية وخاصة منها التطور في وسائل التواصل الاجتماعي الذي وضع الأطفال امام تحديات جديدة وكبيرة تقتضي مزيدا من الإحاطة لتحويل هذه التحديات او الشحنات الإيجابية الى اعمال إبداعية في الشعر والادب والموسيقى والرسم وغيرها من الابداعات.
يشار الى انّ 39 مؤسسة تربوية بين مدارس اعدادية ومعاهد ثانوية، تحتوي على نوادي بمعدل 3 نوادي على الأقل في كل مؤسسة، وفق معطيات المندوبية الجهوية للتربية، التي تؤكد على أهمية هذه النوادي في ترسيخ روح المواطنة لدى الناشئة والحد من ظاهرة العنف المدرسي، التي استفحلت في المؤسسات التربوية.






Comments
0 de 0 commentaires pour l'article 319363