Karimyousef (France) فرنسا هولاند وحتى ما بعد هولاند لا تساوم على مصالحها العليا أما مساندتها للثورة فهي تماما كمساندتها للحكومة الشرعية في طرابس وتسليحها بل حتى المشاركة بسلاح الطيران للمعسكر الآخر لحفتر يعني فرنسا تعتمد وجهين أحدهما بربطة العنق والآخر بحبل العنق وتبقى فرنسا المستفيد من الاغتيالات -تحياتي -*

شفت علاش إنتي شخص تافه ، تو مليون و لا زوز و لا حتى ألف بشر فقط ، ياخي مشكلتك في الرقم و لا في العملية إللي صارت وقت إللي إنتي رئيس ؟ و إنتي صرفت صرفت ، كون شجاع و قوللنا آش كون قتل شكري و البراهمي ، وإللا الشجاعة ما تحضر كان في التلفزة القطرية ؟؟

@Slimene حساب الربح والخسارة في الإغتيالات التي وقعت في تونس تؤكد أنها في صالح فرنسا وفريق النافورة وقد رتبت بطريقة تبرز نفس بصمات الذي قام بتصفية فرحات حشاد مع فارق وحيد هو أن الاتحاد وضع يديه مع من تلطخت يداه بدماء الزعيم الوطني والنقابي لقاء جائزة نوبل داسها في الأخير حذاء بشار السفاح *

@MOUSALIM.لوح عليك اللوبانة هذي!هولاند قتل بلعيد إلي هو من اليسار كيفو.هذه فكرة الإسلاميين!كي يبداو متهميين بقتل شخص يخرجوا سيناريوات مهبلة! لو كانت فكرتك صحيحة راهو تكلموا بيها الجراءد في أوروبا قبل ما تتكلم بيها أنت.لو كان قالها المرزوقي راهم هزوه لالسبيطار يداوي

قال المرزوقي "إلى الان التونسيون لا يعرفون من قتل شكري بلعيد.-طبعا هذا غير صحيح بعد اعتراف المسؤول الكبير أنه أصدر الأمر لتنفيذ الاغتيالات خارج فرنسا والتنفيذ كان بتمويل الأرز الإماراتي أما إختيار القرابين فقد كان تونسيا من فريق النافورة الملعونة *

المرزوقي : عدد الذين خرجوا في مسيرات بعد اغتيال بلعيد لم يتجاوز 200 الف وليس ملايين كما روّج الاعلام


200 ألف ! ؟ يا خي حسبتهم ! الله يهديك سيد الرئيس .. هناك من يقول 50 ألف .. على كل حال ، الأكيد هو أن إغتيال البطل شكري بلعيد كان بداية إنقلاب دموي على المسار الانتقالي، بعد أن فشل الانقلابيون عبر الصندوق .. و لإدخال البلاد في دوامة حرب أهلية .. لكن مؤسسات الدولة رغم ما أصابها من ضعف بعد الثورة ، صمدت ، و لم تنجر في مخطط الانقلابيين.. وهي مشكورة ، و المجد لجيشنا و لكل قواتنا الأمنية و لشعبنا .. خاصة و أن الشعب كله حزن للإعدام الميداني الذي
طال شكري بلعيد .. لكن هذا الشعب نفسه فهم اللعبة من البداية ، من اللحظات الأولى ، خاصة لما خرج وزير خارجية فرنسا ليتكلم بعد دقيقة أو أقل من إغتيال البطل شكري .. هذا يجب أن لا ننساه .. تونس مرت و تمر و ستمر بكثير من المحاولات لتركيع الشعب حتى يقبل العودة للوراء .. لكن الشعب سيكون صامد ..

من قتل شكري ؟ من قتل البراهمي ؟ هذا مطلب شعبي . من وراء هذه الاغتيالات ؟ هذا مطلب شعبي .

انخراط الشعب التونسي في الديمقراطية هو انخراط دائم ، يحصل ما يحصل .. الشعب التونسي يعلم أن ثمن الانخراط في الديمقراطية باهض ، لكنه مصمم على تركيع كل الانقلابيين .

الديمقراطية هي الحياة ؛ يحيا الشعب التونسي البطل .

صدقت