يجب فتح تحقيق في الفساد بشركة ستام ومقبرة المعدات بميناء رادس!!!

الشاهد يقول ان السيستام لم يتبدل وهل يتبدل من تلقاء نفسه؟
ما ذا فعل من اجل ذلك ؟ ما ذا فعل وزراؤه؟
وبمناسبة الزيارة ها هي المخازن تحرق وما ذا فعل الشاهد امام كل هذا ؟ اذن بفتح تحقيق في الحريق
فغلا قمة البلاهة واللامسؤلية

Mandhouj (France) |Samedi 10 Juin 2017 à 00h 03m | Historique de mandhouj
Pour l'article 143884
Mandhouj (France) |Vendredi 09 Juin 2017 à 23h 25m | Historique de mandhouj
الشاهد يؤكد أن مكافحة الفساد ليست حملة انتقائية أو ظرفية

و لا يجب أن تكون حملة انتقائية أو ظرفية، لأن هناك أين تفقد الحكومة ضمير المساندة الشعبية التي حدثت نتيجة هذه العملية .. رغم كل ما يمكن أن نلوم عليها ، و فعلا هناك عديد الإخفاقات الحكومية في هذه العملية ، خاصة التوقيت ! وهو ما يدفع ليفكر المواطن ، أن الحكومة ارادت أن تلعبها قادرة على هكذا توجه في محاربة الفساد ، في وقت الاحتجاجات كادت تاسف بها و بالايتلاف الحاكم ... اليوم الاحتجاجات تتكاثر ، ليس لمنع الحكومة من الاستمرار في عملية محاربة الفاسدين
و إنما لدفعها في هكذا طريق
... الذين امضوا على وثيقة قرطاج كثير منهم أصبح في المعارضة .. يمكن أن نسأل ، ما هي الدوافع ؟

على كل حال :
- لا تنمية دون حرب على الفساد ،
- لا تنمية دون شن حرب شرسة على الموازي ، داخل منظومات الدولة ، كما في السوق ،
- لا تنمية دون إستكمال المسارات الدستورية ..
هذا يجب أن نفهمه .. و نريد من الحكومة أن تنتقل في حربها على نوع من الفساد ، إلى فتح أبواب أخرى في هذه الحرب ، التي نريد أن حقيقية . ثم على الحكومة أن تدخل في عملية حلول جذرية في إطار رؤية متكاملة للتنمية في الجيهات .. دون ذلك الاحتجاجات ستستمر و ستتأزم الحالة الاجتماعية للمواطن ، و ستكون الدولة لقمة صائغة للمنظومات الموازية ، و التدخلات الخارجية التي تساند تلك المنظومات الموازية سوف تهلك الدولة .. تونس لا يجب أن تخاف ، تونس لا يجب أن تذهب من
أبواب عدة في حربها على الموازي و على الرشوة .. هناك باب واحد : الإلتحام بالشعب و فتح أبواب النار (الأمن و القضاء ) على كلاب الموازي .

الخوف ممنوع من الدول التي تؤسس للموازي في تونس .. من خاف تلك الدول ، و على رأسها الامارات و إسرائيل ، هلك ، و أهلك البلاد معه .

ثم الحذر الحذر من حفتر ، فإن له يد كبيرة في إستراتيجية إهلاك تونس .

فعلا الديوانة زارهاالعديد من الوزراء ولكن لا حياة لمن تنادى؟إلى متى؟؟لأن الديوانة قطاع مركزي وحيوي من الناحية المالية والأمنية وهذا يذكرنا ويعيدنا إلى احتجاجات نقابة هذا السلك التي جوبهت بالصد والتجاهل؟

هههههههههه......قالهالو ...فمة سيستام موازي لتهريب العملة ...ما طبقناش النضام الجديد... الله غالب .. ومازال صابر عليه !!!! تي طيرو هو واللي واره!!!

باهي مشى وتفقد وكبسهم قدام الكاميرا..وطلع بطل..تصفبقة حارة..خمس سنين اخرين ..و الله أعلم ..باش يعدو في التلفزة رءيس جديد يتفقد في الميناء..ويعمل نفس الملاحظات..ويكبس روحو ..والحبل على الجرارة..يعني الناس تدور في مليارات..باش يبطلو على خاطر هو حمر عينو...هاذوم ناس مستعدين يجبدو السلاح باش يدافعو على مصالحهم...

... وشهد شاهد من أهلها يا شاهد أن ميناء رادس ينخره الفساد والعفن... ومئات المليارات تحرم منها ميزانية الدولة نظرا لأن الميناء مازال يعمل حسب الترتيبات التي رسمها المخلوع وعائلته.
يجب تطهير الميناء في أقرب وقت ممكن، وإذا لزم الأمر تسريح الفاسدين وفتح باب الإنتداب لمن يريد العمل لفائدة تونس.

اخمج مكان في تونس

يجب تجنيد 1500 جندي لمدة 4 أشهر .. لتنظيف ميناء رادس ، فتح و مراقبة كل ماهو موجود هناك، من حاويات ، من مخازن ، ... و كل ما يدخل و يخرج .. ليس سوى هكذا يمكن تحييد كلاب المافية هناك ، و هكذا تتبين من هي الحماية السياسية لذلك الفساد . و الجنود لهم حق إطلاق النار على كل من يمنعهم من العمل ..

و سو ترى الحكومة أنها ليست بحاجة لنصف القروض التي تأخذها كل سنة ..
و هكذا عملية يجب أن تكون في كل مناء تمر منه السلع .

و يجب خلق أماكن بيع تشرف عليه مجموعات قوات مشتركة من كل من شرطة ، جيش ، حرس ، ديوانة ، مع مجموعات مراقبة من الجمعيات و النواب لبيع كل ما هو زيزي .. في هذه العملية الدولة سوف تربح على الأقل كل شهريات القوات الحاملة للسلاح لمدة عام كامل ..

ذهبت إلى عش الدبابير وموطن الفساد والرشوة وبائعي الوطن ومصاصي دماء المواطن التونسي فنرجو منكم لفتة للفاسدين ومحاولة تطهير هذا المكان لإن تطهيره صعب المنال ....

هذا دليل دامغ على أن الديوانة دولة داخل الدولة وزيارة رئيس الحكومة لإمارتهم وكأنها لدولة أخرى ليستفسر على ما وقع تغييره طيلة تسعة أشهر لكن دون جدوى والطريف أن رئيس الحكومة يحاور المتمرد على تنفيذ التغييرات وكأنه يتحاور مع رئيس دولة عظمى وراء البحار *

غريب مشاكل عميقة بالقمارق يقع درسها بين رئيس الحكومة ورجال القمارق في بعض الدقائق وقوففا وكأنهم في سوق الاحد، لماذا لم يتم قيام جلسة تلم كل المختصين والمسؤولين في هذا المجال وتدرس فيها كل النقاط ليتم تحديد ارضية عمل سليمة ؟.

رمضان كريم