Ahmed Beyoubهناك خبراء في تونس يدعون الخبرة و هم في الواقع لاخبرة لهم .مأجورون معادون لكل ما هو ذي نفس اسلامي و الحطاب و الجودي و بن سعيدان يشكلون ثالوثهم الأول لا يأتي اعلام العار و المجاري عندنا الا بهم و لا يعترف بغيرهم.انظر الى من ينتمون تعرف لماذا لا يضخمون الا ما استورد من تركيا في نطاق اتفاقية أمضيت منذ أكثر من اثنتي عشرة سنة - أي في عهد المخلوع- بينما لا يتكلمون عما يستورد من الاتحاد الأوروبي مما لا نحتاجه و لنا مثله بالعشرات و نستطيع بكل
سهولة انتاجه ان لم يتوفر عندنا ...نستورد من تركيا المعدات الثقيلة و المواد نصف المصنعة ليتم تصنيعها بتونس و لنا مصانع تركية في تونس تعمل و تصدر للخارج من انتاجها و بجودة و متانة مشهود لهما و أسعار أقل( و لم ير الخبراء و العماري و أمثاله من المعادين لتركيا و قطرالا القلوب و الشلايك و دعوا من أجلها الى مقاطعة كل البضائع التركية بينما نورد أمثالها و بكميات أكبر و بأسعار أغلى و جودة أقل من اوروبا و المكسيك و الصين و عجزنا التجاري مع هذه البلدان
بأضعاف ما هو مع تركيا لو صرح " الخبراء "بحقيقته لعرفتم مكامن العجز الحقيقية) ولغيرتم نظرتكم الى ما يروج عمدا و افتراء من مزاعم تفيد بأن العجز التجاري مع تركيا هو سبب عجز الميزان ككل و بأنه أضخم نسبة من العجز مع بقية الدول مجتمعة و الواقع غير ذلك تماما.
فاتقوا الله و كونوا واقعيين و اتخذوا المواقف بعد الدراسة و من مصادر موثوق بها حقا لا ممن لهم انتماءات معينة يريدون بها طمس الواقع لأغراض ايديولوجية و " عمالاتية خاصة و بدفع من جهات معروفة بمعاداتها لكل ما يأتي من بلدان بعينها ...

هي اخلاق النظام التركي لو كانت هذه الهبة من فرنسا راو الاعلام عمل حفلات تطبيل الحاصيلو شكرا تركيا

بجاه ربّي لا تنزعوا ملصقات العلم التركي من على الشاحنات
راكم حشمتونا امام الامم
يا ناكري الجميل

اللهم ردّ عنّا جميل تركيا
فاحفظها ورئيسها وشعبها
انّا استودعناك تركيا واسدها
فانّ ودائعك لا تضيع
كن لتركيا ورئيسها وشعبها الحصن والدرع
وردّ عنهم كيد الكائدين وحقد الحاقدين وكره الكارهين وبغض الباغضين وحسد الحاسدين
شكرا تركيا الحبيبة
ولا عزاء للقردة امثال المدعو
لطفي العماري
لا لطف به الله ولا عمّره
الحياة والعزة والمجد للرجل الطيب اردوغان
والموت والخزي والعار للخنزيرين بشار النعجة والسيسي اليهودي
وعاش الدكتور مرسي
وعاشت غزّة وحماس وكلّ فلسطين

تقدّر خسائر مختلف القطاعات في تونس جراء إغراق السوق بالتوريد العشوائي للبضائع التركية
المعفاة من الأداءات الديوانية بأكثر من 2000 مليار كما تهدد 161 ألف عامل بالطرد في قطاعي النسيج والفلاحة.

تونس(الشروق):
هذا ما ذكره ل»الشروق» الخبير الاقتصادي مراد الحطاب مضيفا أن هناك غموضا حول الارقام المتوفرة في خصوص حجم توريد البضائع التركية التي أغرقت السوق التونسية في مختلف القطاعات. واعتبر ان اكبر الاضرار تطال قطاع النسيج اذ ان 100 الف عامل مهدد اليوم بالاحالة على البطالة. بالإضافة الى ان اغراق السوق بالقلوب التركية يهدد حوالي 60 ألف من اليد العاملة في الفلاحة بالبطالة كما تسببت في ضرب المنتوج الوطني وهو نفس الضرر الحاصل لقطاع التجهيزات الالكترو منزلية
والمواد الغذائية...
تقارب
وتشير بعض المصادر إلى أن العلاقات التونسية التركية قد تطورت بعد التوقيع على اتفاقية التبادل الحر في 2004. ذلك ان الاتفاقية فرضت ضرورة توفير 40بالمائة من القيمة المضافة في المواد التي يتم توريدها وهو شرط غير ممكن تحقيقه بالنسبة الى تونس مما جعلها تلتجئ الى التوريد من تركيا التي استغلت اتفاقية التبادل الحر في مجال النسيج في ظل عدم قدرة منتوجاتنا على منافستها في أرضها بسبب انخفاض أسعار المنتوجات التركية في مجال النسيج. وقد تدعم الوجود التركي في
المجال الاقتصادي واكتساح السوق التونسية بالبضائع التركيّة بعد الثورة وظهور الطابور الخامس «الوكيل» الذي أغرق السوق بكل أنواع المنتوجات. كما وجد بعض الصناعيين في التوريد من تركيا الحل فالتجأ عدد من الناشطين في مجال النسيج الى إغلاق مصانعهم وتوريد الملابس الجاهزة بكلفة أقل بدل تصنيعها ومواجهة المشاكل الاجتماعية والزيادة في الاجور ومشاكل التصنيع مما جعل عددا من الماركات التركية في الملابس الجاهزة تفتح فروعا لها في تونس. هذه الوضعية من شأنها أن تفسّر
ما عبر عنه رئيس الجامعة الوطنية للنسيج من رغبة في الانسحاب من منظمة الاعراف
بعد الاتفاق حول نسبة الزيادة في الاجور ذلك أن القطاع يشكو من منافسة غير متكافئة من البضائع التركية التي أغرقت السوق وهو ما يدعو الى تحسين وضعه دون إهمال حقوق الشغالين.
حماية المنتوج التونسي
يبدو من خلال المعطيات التي جمعناها والتي صرّح بها الخبير الاقتصادي مراد الحطاب ان اتفاقية التبادل الحر بين تونس وتركيا كانت لصالح طرف واحد على حساب تونس. اذ اعتبر الحطاب أن عجز تونس تجاه تركيا بسبب التوريد العشوائي يقدّر وفق مصادر من وزارة التجارة بنحو

لا حول ولا قوة إلا بالله
الإعانة عبارة على شخص أعطى عائلة مليمان
هل وصلت تونس هذا ؟ وقبلت الإهانة

لا حول ولا قوة إلا بالله
لا حول ولا قوة إلا بالله

داء التونسي طمع و مساسية و هزان القفة

فلوس القروض قسموها لخوانجية و العاتي , و الاتراك إحبوا إحسنوا الصورة امتاعهم المشوهة

و لخوانجية فرحانين بكمشة فيراي تبهذيلة باش إنسوا الاجرام التركي ضد شعب العراق و تخريب

سوريا

التطبيع التركي الاخواني والنهضة الخبيثة مع دولة أسرائيل معقول و باهي مع العلم الاتراك

خربوا الاقتصاد الوطني , و بعثوا ستة تخش تمظميظ باش الشعب يسكت

أطعم ألكرش تستحي ألعين

تمرميد خوانجية , صبحوا عبيد للدب الروسي الشيوعي العظيم , من الخوف شلالهم فاح

والحربة العلمية القادمة !!!????? ربي يسطر

والطماع إموت إساسي

مخ الهدرة الحقد الأعمى على النهضة هوالشيء الذي ترك العديد من أشباه ا لسياسيين والإعلاميين يسبون الدول التي تساعد تونس وعلى رأسهم الغراب صاحب أنفاق الشعانبي وجماعة المنجل

حشمتينا يا تركيا...

إلى كل من ينتقدون أردغان وتركيا... إقرأوا مثل هذه الأخبار قبل أن تتكلموا.
كذلك هو الشان مع قطر.
هاتان الدولتان هما تقريبا الوحيدتان اللتان قلبهما على تونس.

تركيا وقطر تمولان الارهاب في تونس حسب وزراء فريق النافورة لكن في الحقيقة يقع استقبالهم في قرطاج والقصبة بالأحضان يعني السبسي ضحك على ناخبيه كما ضحك على من لم تتناول اللحم طيلة ثلاثة أشهر من حكم الترويكا -مش معقول -