عدد الموقوفين على خلفية جريمة قتل المهندس محمد الزواري في صفاقس يصل إلى 8

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/menzelchakerxx1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - بلغ عدد الموقوفين على ذمة القضية المتعلقة بجريمة قتل المهندس محمد الزواري في صفاقس 8 أشخاص كلهم من ذوي الجنسية التونسية ،في حين يتواصل البحث عن طرف تونسي واخر يحمل جنسية مغربية - بلجيكية مشتبه بتورطهما في الجريمة، بحسب ما صرح به السبت الناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس مساعد الوكيل العام بمحكمة الاستئناف مراد التركي لمراسل (وات) بالجهة.
وأوضح التركي أنه بالإضافة إلى الموقوفين الـأربعة الذين تم إيقافهم في وقت سابق وهم سواق السيارات الـأربع المحتجزة، تم إيقاف كلا من صاحب شركة كراء السيارات التي قامت بتسويغ اثنتين من السيارات المحتجزة وشخص في علاقة بالموقوفين بالاضافة الى صحفية ومصور صحفي كان أجريا حديثا صحفيا مع الضحية محمد الزواري في وقت سابق.


وأضاف ذات المصدر أن الصحفيين يعملان لفائدة شركة إنتاج ثقافي واعلامي منتصبة في تونس على ملك شخص يحمل جنسية مغربية- بلجيكية هو الى حد اليوم محل تفتيش علما وأن عقد كراء السيارتين المحجوزين والتي كان وجد بأحدهما مسدسان وكاتما صوت وعقد كراء السيارتين يحمل اسم الصحفية المذكورة.




وأفاد المصدر القضائي أن هذه الصحفية تم الاذن بالاحتفاظ بها بالتنسيق بين قاضي التحقيق ووكيل الجمهورية بمحكمة صفاقس 2 بعد سماعها ومباشرة الأبحاث معها علما وأنها عادت الى تونس من تلقاء نفسها يوم أمس الجمعة قادمة من العاصمة المجرية (براغ) بعد أن تمت دعوتها من الجهات الأمنية التونسية للتحقيق معها في القضية.
ومن جهة أخرى صرح مراد التركي أنه تم تعميم صورة الشخص المغربي- البلجيكي المشتبه به على الوحدات الامنية بالبلاد وسيم تعميمها على وسائل الإعلام كما سيتم تعميم "صورة تقريبية" لأحد المشتبه بهم في تنفيذ عملية القتل حسب شهود عيان على وسائل الإعلام أيضا.
وعن سؤال يتعلق بمدى تفاعل الجهات القضائية مع ما تم تداوله في وسائل الإعلام وصفحات التواصل الاجتماعي من علاقة الكيان الإسرائيلي وجهاز مخابراته بالقضية أوضح الناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس أن لا شيء في ملف القضية يدل على ذلك كما أنه لم يصرح أي طرف للجهات القضائية والأمنية بما يفيد تورط الجهات المذكورة، قائلا إنه ينظر الى القضية على أنها جريمة قتل نفس بشرية عمدا مع سابقية الترصد على معنى الفصلين 201 و202 من المجلة الجزائية.


Comments


37 de 37 commentaires pour l'article 135481

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 19:56           
المشتبه الرئيسي بلجيكي الجنسية من اصول مغربية
ارجو ان البلجيكي صاحب حاوية الاسلحة لم يغادر البلاد وليس من الصدفة ان يكون الاثنين بلجيكيين وكلاهما له علاقة بادخال السلاح وكواتم الصوت واستعماله

HB Carthage Deux KH  (France)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 19:25 | Par           
عالم تونسي يقع إغتياله بعشرين طلقة ثم تجد قضائنا الشامخ يقول أنه يحقق في جريمة عادية ...بالله العظيم شيء ينطق بورقيبة الكلب كان ماسوني دكتاتوري بعدو جاء البهيم لكبير المخبر بن علي تعامل من الصهاينة ووقع إغتيال أبو جهاد الفلسطيني يعني زور حكام فاسدين باعو لبلاد والعباد وتوا هاو عندنا متع هيبة الدولة طلع خائن كبير حتى هو وإلا كيفاش يسمح بهذا الخور الموساد وعملائه من التوانسة الخونة هم من إغتالو العالم الشهيد محمد علي الزواري

BenMoussa  (Tunisia)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 19:03           
أوضح الناطق الرسمي باسم محاكم صفاقس :
"لا شيء في ملف القضية يدل على علاقة الكيان الإسرائيلي وجهاز مخابراته بالقضية" أي ان استعمال مسدسين وكاتمي صوت لقتل شخص كان يعيش في الشام امر عادي جدا ولا يثير اي شك او شبهة ؟
"لم يصرح أي طرف للجهات القضائية والأمنية بما يفيد تورط الجهات المذكورة" : هل السلط القضائية تبحث في اطوار القضية وتقوم باستقصاء الحقائق ام انها تكتفي بتصريحات الاطراف لديها ؟
كلام غريب من طرف اطار قضائي يسيء للقضاء ومهنيته

Moezz  (Tunisia)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 18:17           
شيء يكوفخ
باللاهي خوذوني على حد عقلي
نقرى في تعليقات البعض من اليسار و البعض من جماعة النداء وأقول البعض في قضية مقتل الزواري رحمه الله
مانيش فاهم شنوة حرق شعيرهم مع العلم انو حد ما اتهمهم بالقتل ولا المشاركة والا النية
الجماعة ماشين يلوجو على تكذيب انو مهندس ويلوجو ويحاولو يثبتو ان الموساد خاطيها لانو اتفه
من انو يكون هدف ليها
يا سيدي هب انو كلامكهم غالط شنوة دخلكم فيه
يكاد المريب ان يقول خذوني
نفس الحساسية عندهم ضد الناس اللي تعذبت وهوما ديما يقولو اللي موش احنا اللي عذبنا مالا علاش تسخرو من ناس كلاهم الحبس و تشردت عائلاتهم وفيه اللي مات وفيهم اللي تدمر
يكاد المريب ان يقول خذوني
ربي يهدي ما خلق

Elghazali  (France)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 15:32           
Il faut chercher du côté des des islamistes tous les malheurs ont la signature des ikhouans el mouslimine.

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 13:50           
@ Languedevip
تتكبر على الناس وتنظر لنفسك بأنك تملك العقل والحق وتقول لهم فيقو بقلة، فماذا تريد جوابهم إليك او كيف تريد ان ينظرون لك وهم على يقين بأنك انت النائم

Tuttifrutti  (Singapore)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 13:39           
الله يرحمو

Guetteur  (Tunisia)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 09:49           
أين أشاوس تونس من =
- عسكريين
- أمنيين
- رجال مخابرات
للرد على الكيان الغاصب بالمثل
أعلم أنّ رجالنا هؤلاء قادرون على فعل ذلك في أي مكان من العالم
ولكنّ أيديهم مكبّلة بالقرار السياسي
أيّها الكيان الصهيوني الغاصب اعلم أنّ لتونس جولات معك =
- خليل الوزير
- حمام الشط
- المهندس العالم محمد الزواري
ردنا عليك إن لم يكن من طرفنا
فأبنائنا وأحفادنا سيردون
فلا تطمئن ولا تفرح كثيرا ولن تنام قرير العين
انت إلى زوال مهما طال الزمن
رحم الله شهيدنا وكلّ شهداء الأمّة
وعاشت فلسطين والنصر لكتائب القسّام

Langdevip  (France)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 09:19           
**************

Uniret  (Tunisia)  |Samedi 17 Decembre 2016 à 00:31           
Pour être plus royaliste que le roi, il y a un prix à cela, ainsi opéraient les courtisans des deux dictatures révolues, quoique dans la première il y en avaient qui pensaient sincèrement ce qu'ils disaient. Mais il semble qu'il y a pire, ainsi au moment ou une chaine de télévision israélienne confirme l'implication du Mossad dans l'assassinat, les défenseurs du diable se manifestent brouillement contre tous ceux qui osent avancer une telle
idée.

MENZLY  (Canada)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 21:37           
إسرائيل ترتع و تقتل في أرضنا .. يعني الباجي قائد القوات المسلحة طلع قائد مفشوش أو قائد الرهيز بقولته " روحوا رهزوا" ... أو كما قال مانوال فالس طلع "الباجي قائد ز***"

Karimyousef  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 21:19 | Par           
Il est urgent que tous les partis politiques et l'UGTT soient solidaires et mettent l'intérêt général au dessus de tout pour faire échouer ce complot qui vise la stabilité du pays.

Mandhouj  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 20:42           
عملية الإغتيال بدأت تتضح المعالم .. على الدولة أن تكون في مستوى هذا الحدث المخيف الخبيث .. مع الأسف أن المخابرات التونسية لم تلاحظ أي شيء يلفت النظر .. غريب !

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 20:00           
يد االموساد بدأت تتأكد :
صحفي بالقناة العاشرة الصهيونية يؤكد ان اليد الطولى للموساد هي من إغتالت محمد الزواري….

Manoura  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 19:47           
القناة العاشرة الاسرائلية تعترف باغتيال الشهيد محمد الزواري من قبل فرقة كاديم و هي الفرقة المخصصة للقيام بالاغتيالات خارج الكيان الصهيوني

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 19:28           
أليس لدينا مخابرات ؟
هل أصبحنا دولة مخترقة ؟
أليس من حق علمائنا أن تقع حمايتهم من طرف الدولة؟
...
كما حمت ، ولا زالت تحمي سياسيينا؟

Chorba  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 19:28 | Par           
مش قالو ترويكا كيفاش في عهدها ي صلو يقتلو بلعيد و البراهمي ونتوما يا حكومة الكفاات وينكم من هذا ماو قلتو و احنا ادها و ادو د الارهاب الموقت

Imad Tanta  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 19:23           
Dés qu'un arabe invente quelque chose les francs maçon le tuent comme ça tout les arabes ne lèveront jamais la tete et dépendront toujours d'eux mort à cette secte de francs maçons il n'a que l'islam qui peut les éradiquer c'est pour ça les sunnites se font massacrer en syrie par les chites et personne ne fait rien

Abu Dhiya  (Europe)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 18:48 | Par           
برهان بسيس قاعد يبسس لافراغ الجريمة من محتواها معتمدا علي أنفاق لطفي لعماري و ارتباطه بحماس...يعني الصحافيين الي عندنا بلاصتهم مش هنا نظرا للخيال استقصائي و بعد النظر الي عندهم أمثال كثيرة ننهم لعماري بوغلاب بسيس...

Med Maaloul  (Netherlands)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 15:28           
قضية إغتيال مهندس و باحث بطريقة مخابراتية يفتي فيها غلام بن علي برهان و الشايب الجاهل لسان اللفعة... مهازل

Langdevip  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 15:09           
*************

Volcano  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 14:50           
المصدر القضائي يقول انها ليست جريمة ارهابية وانما جريمة حق عام ؟؟؟
هذه جريمة امن دولة ووطن الى ان يثبت خلافها
و البحث الصادق يجيب ...

TARAK KLAA  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 14:04           
Depuis plus d'un mois , l'Airbus A330-200 de Tunisair immatriculé TS-IFM , le premier appareil reçu en 2015 sur une flotte qui en compte 2 , est INVISIBLE sur les radars.

Seul , le TS-IFN est en eploitation.

POURQUOI ?

Qu'en a fait Tunisair ?

Quand on retire un appareil d'une flotte , à fortiori un gros-porteur tout neuf , on ne peut pas le faire en catimini !!.

Pourquoi tout est fait pour tirer la compagnie nationale vers le bas ??

Pourquoi cette opacité permanente ?

Nouri  (Switzerland)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 13:20           
بصمات الموساد

حسب بعض التصريحات
ايقاف هولندي ومغربيان يحملان جنسية أوروبية وامرأة سافرت الى المجر

Khemais  (Switzerland)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 12:45           
كراء عقد كراء 4 سيارات و مسدسين (2) وكاتمي صوت (2)، إيقاف 4 أشخاص و طرف تونسي قد غادر البلاد يوما قبل الحادثة، مشمول بالأبحاث".لهم علاقة مباشرة لتنفيذ جريمة منظمة...
وينك يا سكوتلاند يارد تونس الثورة ؟؟؟؟

Karimyousef  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 12:39           
C'est clair cet assassinat s'inscrit dans le meme cadre des autres assassinats , le seul but est de déstabiliser l'experience democratique en Tunisie.
tout le monde a constaté que à chaque fois que l'Etat reussi a stabiliser le pays , un attentat ou un assassinat surgissait .
soyons solidaire et pensons d'abord à l'interet national .

Khemais  (Switzerland)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 12:10           
صفاقس : القبض على شخصين يشتبه في تورطهما في قتل الجامعي

جربة : القبض على شخصين يشتبه في علاقتهما باغتيال المواطن محمد الزواري رميا بالرصاص أمس بصفاقس

2 2 = 4

بالعربي أربعة أشخاص

...انشاء الله ما تطلعش كي حكاية حاوية البلجيكي



Ftouh  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 11:48           
ستدنس الحقائق
وتدفن وكأن شئ لم يكن
تلك هي تونس مسرح للتجارب وطمس للحقائق

Khemais  (Switzerland)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 11:26           
إقالة أو استقالة مدير عام الأمن الوطني ....من أجل جريمة ذات أبعاد متشعبة... مشوبة بالعديد من الشبهات ؟؟؟؟

Ouardi  (France)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 09:58           
Vous ramenez Israël dans toutes les sauces , essayez de puiser un peu plus dans vos semblables de cervelles . Pour se débarrasser de ce syndrome qui vous hante : travaillez , travaillez , travaillez bon sang.

Uniret  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 09:49           
زوجة القتيل سورية وهو مهندس في الطيران ومدير فني في مصنع ومن المؤكد أنه بقدرته صنع وتصنيع طائرات بدون طيار على درجة عالية من التكنولوجيا وهذا "يمثل خطر على أمن إسرائيل" كيف يمكن لدفاعاتهم الجوية أن تتصدى لطيور أبابيل مجهزة..وكما فعلوا مع كثير من علماء الذرة العراقيين والمصريين القتل بطريقة استخباراتية وتزيف الحقيقة على أنها جريمة حق عام أو لأغراض شخصة يعلم الله كيف سيسوقونها ولن نعرف الحقيقة إلى الأبد.

Abid_Tounsi  (United States)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 09:40           
جريمة ذات أبعاد متشعبة... مشوبة بالعديد من الشبهات

Abstract1  (Tunisia)  |Vendredi 16 Decembre 2016 à 09:16           
عملية قتل على طراز مقتل شكري بلعيد. هل استأنفت ماكينة الإغتيالات السياسية عملها بعد فترة توقف ؟ ما الهدف من الإغتيالات و قد استتب الحكم لبني أمية بعد بدعة التوافق ؟ هل لاستقالة مدير الأمن علاقة بما حصل أم هي حادثة مستقلة ؟ من هو هذا المغدور و ما قصته ، و من المستفيد من مقتله ؟

MENZLY  (Canada)  |Jeudi 15 Decembre 2016 à 21:16           
راديو شمس أف أم, راديو الشبيحة, تكذب و تقول أن المغدور هو معارض للإسلاميين

"Le correspondant de Shems FM dans la région nous a indiqué que la deuxième voiture trouvée est une « estafette » à bord de laquelle deux pistolets utilisés lors de l’assassinat, ont également été trouvés.


Rappelons que Mohamed Zouari a été abattu cet après-midi après avoir reçu 3 ou 4 balles. Il se trouvait en Syrie et est revenu en Tunisie après la révolution pour s’installer avec sa femme syrienne dans la maison de son père. Il était ingénieur en aéronautique et était un opposant des islamistes."


Chebbonatome  (Tunisia)  |Jeudi 15 Decembre 2016 à 21:13           
بلاد مرتع لكل مخابرات العالم ابدء من بوركينا فاسو حتى للموساد و مخابرات القومجيين احباء بوتين حامي الحمى

Fethi Mnasri  (Tunisia)  |Jeudi 15 Decembre 2016 à 20:35           
هذا ليس بالمواطن العادي ....قناة التاسعة تقول انه استاذ جامعي و مهندس و مخترع ...لذلك قتله يكتسي ملابسات خاصة ...

MENZLY  (Canada)  |Jeudi 15 Decembre 2016 à 18:44           
المواطن كان مقيم بسوريا, متزوج من سورية عاد إلى تونس بعد الثورة .. هو إسلامي و معارض للنظام السوري الدموي . نستناو في داعش من تالي، جاتنا الشبيحة من قدام !


babnet
*.*.*
All Radio in One