المحاكمة العادلة فالسجن ثم الإعتذار!!!

هههههه زيد اعتذر لزيدان ..كارك من كارو يا بنانا والله كثر الهم ايضحك

كي قلنا راهو البارودي فلوسي بارشة وينجم يشري بيها الذمم ماناش نكذبو هاهي قناة التاسية ذات السمعة السيئة تعطيه فرصة مدفوعة الثمن باش يعتذر من غير ان يكون المعتدى عليه حاظرا معه ماهي قناة التاسعة ولات حمام اللي يعمل حاجة ويحال على القضاء يجري لقناة التاسعة يعتذر وينظف روحو فيها وهو تكتيك متاع محامين يستغلها المحامي فيما بعد امام القضاء كوسيلة من وسائل الدفاع عن المتهم لا يا سي البارودي ولا يا قناة التاسعة الاعتذار يكون بحظور المتضرر ويكون له الحق
في قبول او رفض الاعتذار وهذا الركن غير متوفر في قضية الحال

لا والغريب يكذب، يستبله في اتوانسة يقول أخظأت لكني تعرضت للسرقة، أي سرقة وأنت اكتشفت أنك نسيت محفظتك في الدار ثم كيفاش تتهم واحد بالسرقة وتحبوا ما يردش الفعل، أه إنت ميسلش كي تغلط أما غيرك كي يغلط يتلام ويتضرب، والله أنا متأكد لو كان كان رجل في بلاصة الطفل راك مضربتوش ، أما تعرف علاش ضريتوا خاطر ريت روحك نائب بالبرلمان ونسي إلي بو هكالطفل هة إلي اتخبك ما أسقطك

خمج في خمج

الإعتذار بالكلام لا يكفي لأن العين بالعين والسن بالسن يعني هذا تكسر يدك كما كسرت يده اللهم إن كان الشاب قد عفى عنك بعد أن تتذلل له أن يسامحك.

اغرب عن وجوهنا يا خامج
من المفروض أنك تحتضن الأطفال لا أن تعنفهم و لو أخطؤوا

زين الدين زيدان تعامل بالند وفي مبارات رياضية ثم عقب عليها من طرف الفيفا، هل تريد ان الفيفا تعاقبك ؟ غباء هذا النوع من السياسيين يبعث الحيرة على مستقبل تونس

زيدان ضرب خصمو في مسابقة رياضية .. خصمو إلي هو من ندو و قانونيا يتحمل مسؤولية فعلو و ردة فعل زيدان .. أما سيادتك سي الحيوان تضرب في طفل في مكان خاص! هذه ما فيهاش لا إعتذار لا والو .. هذه إنحطاط و تهور حيواني .. هذه كان تحبهم يسامحوك تهبط السروال و تخلي الطفل يعطيك على الترمة ضربات بعصى زيتون

غريب
لما نراه فى البلاطوات لا يبدو إنه
agressif

التونسى غريبا و سهل مد يداه على الآخر
مرض عام ومنتشر

ياسي البارودي

لا مُقارنة مع ماأقْدم على فِعْلهِ زين الدين زيدان الذي كان على عِلْم بوُجود الملايين من المشاهدين
وواجه لاعبًا مثله ولم يواجه طفلا يعْمل في غسيل السيارات
...
أما أنت فقد وقعْت في فخ الكاميرا الخفية التي لم تقْرأ لها حساب
وتصرّفْت على طبيعتك بكل تلقائية
...
ولا نتصور أن الطفل شتمك أو سبَّ أمّك ، هكذا بدون أي سبب
إلا إذا كان معتوها
...
إعتذارك كان مقبولا لو كان بدون تبْريرات
وكلُّنا نعْلم بأنَّ ما بالطبْع لا يتطبَّعْ

فإن لم يحكم عليه مثل كل مواطن تونسي و بالعدل فإن دولة تونس في مزبلة التاريخ لأننا ننتظر المحاكمة بفارغ الصبر كي نتيقن أننا في دولة القانون و إن لم يكن كذالك فعلى الشعب القيام بالواجب لأن العدالة و الديمقراطية لا ثمن لهم .

دك الكازي في بوفرده

إنه إمتحان لعدالتنا والشعب ينتظر بفارغ الصبر مآل هذه القضية بين طرفين غير متوازنين

علاش ناوي يعمل محامي سي الوزه , وإلا ضربني وبكى وسبقني وشكى ...