صندوق النقد الدولي: على تونس الحد من النفقات العمومية غير الناجعة




   Bookmark article     Publié le Mercredi 05 Octobre 2016 - 18:50    (Archives)
نشر هذا المقال في - First published on: 05 October, 2016

 قراءة: 1 د, 19 ث
      
باب نات - (مبعوثة وات/بسمة الشتاوي) - قال نائب مدير الشؤون المالية العامة في صندوق النقد الدولي، عبد الحق الصنهاجي،"لا وجود لحل سحري بالنسبة لسياسة الميزانية في تونس، التي تعاني من نسبة تداين مرتفعة وفي نفس الوقت من مشاكل في القطاع المالي الذي يتطلب تدخل الدولة".


وبين، في تصريح ل(وات)، على هامش مؤتمر صحفي عقد الاربعاء، لتقديم تقرير صندوق النقد الدولي "الراصد المالي" "ان البرنامج الذي شرعت تونس في تنفيذه مع الصندوق بداية من شهر افريل الماضي، يقضي بالحد من النفقات العمومية غير الناجعة".
كما يوصي البرنامج، بالعمل على التحكم في كتلة الاجور التي تعد مرتفعة مقارنة بالمستويات المسجلة في الدول المشابهة اذ من المهم العمل على التخفيض من هذه الاجورفي الوظيفة العمومية.



ويتمثل الهدف المنشود فى الرفع من موارد الدولة والحد من التداين.
وعبر الصنهاجي عن تفاؤله بالنسبة لافاق الاقتصاد في تونس باعتبار ما تمكنت من تحقيقه في اطار برنامج التعاون الاول مع الصندوق مشيرا الى ان ما يتحقق على المستوى السياسي يعد مطمئنا.

وقدم مدير ادارة الشؤون المالية العامة بصندوق النقد الدولي، فيتور غاسبار، خلال الندوة الصحفية نتائج التقرير الذي حذر من ارتفاع الدين العالمي للقطاع غير المالي (الحكومة والاسر والشركات غير المالية) الذي بلغ اعلى مستوى له على الاطلاق في حدود 225 بالمائة من الناتج المحلي الاجمالي العالمي.
وبين ان ثلثي هذا الدين يتمثل في التزامات القطاع الخاص التي يمكن ان تنطوي على مخاطر كبيرة عندما تبلغ مستويات مفرطة.
وقال ان المسار نحو تحقيق نمو قوي في البلدان الصاعدة المثقلة بالديون قد يتطلب تحركا حاسما وعاجلا لمعالجة خلل الميزانيات العمومية في البنوك، وهو ما اعتبره اولوية واضحة في بعض البلدان الاوروبية، والقطاع الخاص.

   تابعونا على ڤوڤل للأخبار



Bookmark article



  3 Réactions
---------------------

Par:  TheMirror  (Tunisia)  |05-10-2016 20:27|
L’Etat tunisien, une Ecole de corruption

La Tunisie est un Etat où tout le monde a une voiture de fonction avec ses bons d'essence fournis par l'Etat. L’Etat corrompt ses fonctionnaires avec des voitures de fonction, et qui paye la facture ? c'est Khalti Mbarka and Co. bien sûr.

Par:  langdevip  (France)  |05-10-2016 20:23|
يلزم يعلموا الشعب وين مشت فلوس القروض , يلزم إقصوا لنتريت للمبزع والمؤقت و كل المتمعشين

يلزم إنظفوا 250 حزب متمعشين بفلوس الشعب , يلزم إنقصوا فالشهرية امتع الكركارة امتع

المجلس ; يلزم تطهير الاادارة من المحسوبين عن الاحزاب السياسية

ما تعلموا كان لمساسية ; و هك بوجمعة إلي حطوه خلاها سي التكنوكراتية فلس لبلاد

بالقروض وي إكشخ

لخوانجية والغرب عملوا انقلاب على بن علي إلي خلة بلاد واقفة و نظيفة والمواطن محظوظ

لا واحد إمسو ; اليوم المواطن صبح ضحية البراكاجات والنهب والجعالة خلت الدنيا

لبلاد توكلوا اعليها الطرطور و لخواهجية خلت زاد جاء السبسي والخوانجية كملوا اعليها

ما بقى فيها كان بو جبة حمرة

الذري بطالة و قعدوا عزاب مساكن ما بقى ليهم كا مستقبل

ألحرقة و شطرهم شبع فيه الحوت

Par:  mandhouj  (France)  |05-10-2016 19:26|
في غياب ثقافة النظام الديمقراطي ، في غياب الشعور الحقيقي بالمسؤولية لكل الأطراف ، صندوق النقد الدولي له أن يتكلم و يقول ما يريد ، مع الأسف ..

لكن طريق الخروج من الغرق ، من الأزمة موجود ، إذا أردنا .



اليوم الحكومة تحكم على أساس أن تونس تمر بمرحلة إستثنائية، و على هذا الأساس تطرح مشاريع قوانين (جد غير لائقة بالحكم الديمقراطي )
إقرأ على نواة :
مشروع قانون دفع النمو الاقتصادي غطاء لإرساء ديكتاتورية اقتصادية.

يجب أن نتفق على تصنيف الحالة التونسية (constat) .. تونس لا تمر بحالة استثنائية .. تونس ككثير من الدول في حالة غرق (هذه حالة أخطر من الأفلاس ).
سبب هذا الغرق ليس خارجي .. المؤسسات المالية الدولية لا ترفض الإقراض لتونس ، بل هي جادة و تريد ، لكن بشروط (في المطلق ، هذا من حقها كمؤسسات مالية دولية لأنها تريد على الأقل ضمان إسترجاع أموالها عبر آليات القرض ) . و هذه المؤسسات تعرف أن في تونس إمكانيات و (des atouts) ، للخروج من الأزمة ، من الغرق .

سبب الغرق داخلي 90% أو أكثر ، سوء تصرف عبر كل طبقات آليات الحكم ، من الحكومة إلى المعتمدية .. سوء التصرف هذا ناتج عن سببين : الأول ثقافة البرمجة و التسيير . الثانية الفساد داخل مؤسسات الدولة ، الإدارية منها و الشركات ، و كل المصالح الحكومية/العمومية .. ثم النوع الثاني من الأسباب الداخلية ، هو تغلب الموازي على المنظم ، في الدورة الاقتصادية خاصة .

أن نقول أن الارهاب هو سبب من الأسباب ، نعم، لكنه داخلي و خارجي في آن واحد؛ لكن يتحمل 10% من الغرق الذي نحن فيه ؛ لسبب واحد هو أننا انتصرنا عليه ، رغم تواصل الضربات في الجبال و التهديدات . الشعب التونسي عارف و فاهم غاية هذا الارهاب .. ثم السياسي التونسي فهم بقسط كبير ، كيف تدار المعركة ضد هذا الارهاب (و هذا يجب أن نثمنه ). هذه الاستراتيجية التي يمكن أن ننتقدها (فنحن في ديمقراطية ) ، كلفت الخزينة أموال كثيرة ، لكن هذا نحن كشعب يجب أن نفهمه (وغدا
تفرض ضريبة معينة على كل المهن ، التجار ، تكون بمثابة ضريبة أمنية ، من أجل أمننا ، من أجل حرياتنا ، تمر كالزيت فوق الماء ، و الشعب يقبلها ). لكن سياسات اختزالية لترفيع ثمن هذه المادة أو تلك ، فهي لا تمر بسلام و لا تنتج الفائدة المطلوبة .

ثم هناك نوع ثالث من الأسباب الداخلية : هو عدم حسن إدارة الحوار الإجتماعي.. و هذا مسؤولية الجميع ، خاصة الحكومات ، ثم أيضا إتحاد الشغل (و يجب أن لا يتهرب من هذا القسط من المسؤولية) ، كذالك منظمة الأعراف تتحمل جزء من هذا الفشل في إدارة الحوار الاجتماعي ... لقائل يقول أن الحكومة هي المسؤولة الأولى و الوحيدة .. أعتقد أنه يجب أن نفهم أننا نعيش في دولة "ديمقراطية" ، و لسنا في دولة ديكتاتورية .. لأن الدكتاتور يعرف كيف يدير الحوار الإجتماعي .. و قد
عشنا أكثر من 5 عقود و نحن التوانسة نعرف هذا ...

الحل يمر بمعالجة هذه الأسباب الداخلية ، بدون توتر ، بدون سن قوانين توحي بالدكتاتورية و بتوظيف حالتنا اليوم على أنها إستثنائية .. نحن لسنا في إستثناء .. كثير من الدول تعيش في هم مثل همنا ... إذا نطمئن المعارضة و المتابع للشأن السياسي الحكومي و البرلماني ، و نأتي بقوانين تتماشى و العهد الديمقراطي، و الوقت الديمقراطي ، و تقطع مع آليات وضع السلطات في يد واحدة ، أعتقد أن النجاة من الغرق ستكون بأقل تكاليف ...

إذا يجب العمل على هذه الأسباب الداخلية (ثقافة الديمقراطية في الحكم ، محاربة الفساد دون عقدة (sans complexe).. معالجة من نوع آخر للمصالحة الاقتصادية و المالية على غير ورقة رئيس الجمهورية (و هنا يجب توفر الوطنية لكل الأطراف و الشعور بالمسؤولية نحو هذا الوطن)، الاهتمام باليوم الحيني للمواطن (le quotidien immédiat) ، لملمة القوى و تنظيمها لحالات طوارئ (كوارث طبعية) ، ثم مواصلة العمل على وضع التخطيط الكبير للمشاريع الكبرى و المستقبلية ...

أما إذا الحكومة تواصل في نفس النسق الإعلامي للتسويق بأن تونس في حالة إستثنائية، و كل هذا من أجل القبول بإقتراحات قد تحدث في المؤتمر الاستثمار في شهر نوفمبر ، كشروط للاستثمار الأجنبي ، ثم أن المخطط الخماسي 2016-2020 لا يمكن أن يكون إلا على حسب شروط معينة ترسمها المؤسسات المالية العالمية و تسوق للشعب على أنها خيارات تونسية .. فهذا في اعتقادي إستبلاه للناس ، و فعلا إنقلاب على مصير البلاد التي تطمح للمصالحة الحقيقية ، للأمن ، للحرية ، للإستقرار و
السلم الاجتماعي ، لخلق مناخ حقيقي يساعد على الاستثمار ، ...

و في هذا فليتنافس المتنافسون يا سي الشاهد ، وهو من دورك بالتعاون مع كل الفريق الحكومي ، مع الأحزاب الحاكمة كذلك التي في المعارضة (الجبهة الشعبية ، حراك تونس الارادة، ... ) ، مع مجلس الشعب ، أن تدير على هذه العملية الكبرى في التعامل مع الأسباب الداخلية التي سقتها سابقا .

اليوم تونس (الحكومة و الرئيس ) يجب أن لا تغلق أبواب التواصل مع الأحزاب ، ولو أنها في المعارضة .. الذين يغذون في العداء و القطيعة بين رئيس الجمهورية و الرئيس السابق محمد منصف المرزوقي مجرمون ؛ الذين يعملون على تفكيك الجبهة الشعبية لغاية في نفس يعقوب يتخذون طريق غير سليم غير خال من الأشواك ...

في تونس حدثت ثورة ، يجب فهم هذا الشيء ؛ إذا، يجب ثقافة ديمقراطية في الحكم ، و فتح قنوات التواصل مع كل احزاب المعارضة . دون ذلك هو رجوع للدكتاتورية ، هو غرق .

هذه نصيحة .



Most Read (In last 24 hrs)

Toutes les news BBC
All News...

زغوان: رفع 187 مخالفة اقتصادية إثر القيام بـ1351 زيارة مراقبة خلال شهر نوفمبر المنقضي
Hier 23:06 |

زغوان: رفع 187 مخالفة اقتصادية إثر القيام بـ1351 زيارة مراقبة خلال شهر نوفمبر المنقضي

ظهور النمس فوق أسطح منازل بباردو… والسلطات تتحرك لنقلهما إلى حديقة الحيوان
Hier 22:43 |

ظهور النمس فوق أسطح منازل بباردو… والسلطات تتحرك لنقلهما إلى حديقة الحيوان

سناقرية: لاعبو المنتخب لم يلتقوا حتى في مقهى قبل مواجهة سوريا
Hier 22:34 |

سناقرية: لاعبو المنتخب "لم يلتقوا حتى في مقهى" قبل مواجهة سوريا

مخبر تاريخ اقتصاد المتوسط ومجتمعاته ينظم ندوة يوم 4 ديسمبر 2025 بمناسبة تسيعينية الطاهر الحداد
Hier 22:19 |

مخبر تاريخ اقتصاد المتوسط ومجتمعاته ينظم ندوة يوم 4 ديسمبر 2025 بمناسبة تسيعينية...

نابل: انطلاق اعمال تظاهرة قمة تونس للتدريب وريادة الاعمال في قطاع التجميل اللاجراحي
Hier 22:11 |

نابل: انطلاق اعمال تظاهرة "قمة تونس للتدريب وريادة الاعمال في قطاع التجميل اللاجراحي"

الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية تكشف عن قائمة المسابقات الرسمية لسنة 2025
Hier 22:07 |

الدورة 36 لأيام قرطاج السينمائية تكشف عن قائمة المسابقات الرسمية لسنة 2025

تطاوين: حملة توعوية شاملة لمناهضة العنف ضد المرأة مع تركيز على مخاطر العنف الرقمي
Hier 22:06 |

تطاوين: حملة توعوية شاملة لمناهضة العنف ضد المرأة مع تركيز على مخاطر العنف الرقمي

كأس العرب قطر 2025.. مدرب المنتخب الفلسطيني: تعاملنا مع المباراة أمام المنتخب القطري بذكاء والنتيجة دافع كبير لنا في البطولة
Hier 22:04 |

كأس العرب قطر 2025.. مدرب المنتخب الفلسطيني: تعاملنا مع المباراة أمام المنتخب القطري...

وزارة الصحة تبحث شراكة دوليّة لتحسين رعاية مرضى الهيموفيليا
Hier 21:59 |

وزارة الصحة تبحث شراكة دوليّة لتحسين رعاية مرضى الهيموفيليا

قانون المالية 2026: المصادقة على فصل جديد لدعم الشركة الوطنية لعجين الحلفاء والورق
Hier 21:50 |

قانون المالية 2026: المصادقة على فصل جديد لدعم الشركة الوطنية لعجين الحلفاء والورق


فتح تحقيقين وإيداع مشتبه بهما السجن في قضيتين تتعلقان بشبهة اعتداء بالفاحشة على تلميذتين بالمهدية
Hier 21:00 |

فتح تحقيقين وإيداع مشتبه بهما السجن في قضيتين تتعلقان بشبهة اعتداء بالفاحشة على...

ما هو نظام ELAC الذي يقف خلف الخلل المفاجئ في طائرات A320؟
Hier 20:41 |

ما هو نظام ELAC الذي يقف خلف الخلل المفاجئ في طائرات A320؟

النفطي يؤكد في الجزائر، ضرورة بناء أمن إفريقي قائم على التعاون والتضامن والسيادة المشتركة
Hier 20:29 |

النفطي يؤكد في الجزائر، ضرورة بناء أمن إفريقي قائم على التعاون والتضامن والسيادة...

مدرب المنتخب القطري: أهدرنا فرص التسجيل أمام منتخب فلسطين وعلينا استعادة التوازن سريعا
Hier 20:25 |

مدرب المنتخب القطري: أهدرنا فرص التسجيل أمام منتخب فلسطين وعلينا استعادة التوازن...

تنظيم بعثة اقتصادية إلى مدغشقر خلال فيفري 2026
Hier 20:23 |

تنظيم بعثة اقتصادية إلى مدغشقر خلال فيفري 2026

هدف عكسي في الدقيقة الأخيرة يقود فلسطين للفوز على قطر في كأس العرب
Hier 20:22 |

هدف عكسي في الدقيقة الأخيرة يقود فلسطين للفوز على قطر في كأس العرب

قبلي: انطلاق حلقات الاعلام والتكوين حول التمويل التشاركي الموجهة لرواد ورائدات الاعمال بمختلف معتمديات الولاية
Hier 20:04 |

قبلي: انطلاق حلقات الاعلام والتكوين حول التمويل التشاركي الموجهة لرواد ورائدات...

جندوبة: بلدية حمام بورقيبة تشرع في جهر خنادق الطريق الموصلة إلى قرية الببوش
Hier 19:42 |

جندوبة: بلدية حمام بورقيبة تشرع في جهر خنادق الطريق الموصلة إلى قرية الببوش

بنزرت: تقدم اشغال بناء معهد الجلاء ببنزرت الجنوبية
Hier 19:39 |

بنزرت: تقدم اشغال بناء معهد الجلاء ببنزرت الجنوبية

بن عروس: الإعلان عن نتائج الملتقى الجهوي للصورة والسينما والفنون البصرية للمدارس الإعدادية والمعاهد
Hier 19:23 |

بن عروس: الإعلان عن نتائج الملتقى الجهوي للصورة والسينما والفنون البصرية للمدارس...

تونس تحتضن ورشة وطنية للإنذار المبكر ضد حمى الوادي المتصدع
Hier 19:04 |

تونس تحتضن ورشة وطنية للإنذار المبكر ضد حمى الوادي المتصدع

كأس التحدي العربي للكرة الطائرة: المنتخب التونسي يفوز على  نظيره الأردني 3 - 0
Hier 19:01 |

كأس التحدي العربي للكرة الطائرة: المنتخب التونسي يفوز على نظيره الأردني 3 - 0

مجلس هيئة الانتخابات يصادق على نتائج قرعة التناوب على عضوية المجالس الجهوية والتداول على رئاسة المجالس المحلية والجهوية للفترة القادمة
Hier 18:50 |

مجلس هيئة الانتخابات يصادق على نتائج قرعة التناوب على عضوية المجالس الجهوية والتداول...

 مرياح: الهزيمة أمام سوريا «جرس إنذار» قبل استكمال مشوار كأس العرب
Hier 18:48 |

مرياح: الهزيمة أمام سوريا «جرس إنذار» قبل استكمال مشوار كأس العرب

 سامي الطرابلسي:  سيطرنا على اغلب فترات المباراة ولم ينقصنا الا التهديف
Hier 18:41 |

سامي الطرابلسي: سيطرنا على اغلب فترات المباراة ولم ينقصنا الا التهديف

التيار الشعبي يدين تدخل البرلمان الأوروبي في شؤون تونس  الداخلية
Hier 18:33 |

التيار الشعبي يدين تدخل البرلمان الأوروبي في شؤون تونس الداخلية

غدا أولى جلسات الاستئناف في قضية انستالينغو
Hier 18:23 |

غدا أولى جلسات الاستئناف في قضية "انستالينغو

جوهر بن مبارك يقرّر رفع إضرابه عن الطعام‎
Hier 18:20 |

جوهر بن مبارك يقرّر رفع إضرابه عن الطعام‎

كاس العرب 2025 – بداية متعثّرة للمنتخب التونسي
Hier 18:18 |

كاس العرب 2025 – بداية متعثّرة للمنتخب التونسي

المرصد التونسي للإقتصاد: عدم تمرير الفصل 50 من مشروع قانون المالية لسنة 2026  يهدّد بالتراجع خطوة إلى الوراء في مسار العدالة الجبائية
Hier 18:14 |

المرصد التونسي للإقتصاد: عدم تمرير الفصل 50 من مشروع قانون المالية لسنة 2026 يهدّد...

البنك المركزي: استقرار معدل الفائدة في السوق النقدية عند 7،49 بالمائة للشهر الثالث على التوالي
Hier 18:13 |

البنك المركزي: استقرار معدل الفائدة في السوق النقدية عند 7،49 بالمائة للشهر الثالث...

قابس: تكثيف حملات النظافة
Hier 18:12 |

قابس: تكثيف حملات النظافة

الاتفاق ضمن مبادرة غرب المتوسط على إحداث فريق تقني للمهارات الزرقاء وإسناد رئاسته الى تونس
Hier 17:49 |

الاتفاق ضمن مبادرة غرب المتوسط على إحداث فريق تقني للمهارات الزرقاء وإسناد رئاسته الى...

الكاف: تزويد الجهة بكميات جديدة من البذور الممتازة وتوقعات بالترفيع في نسق التزود بالمواد الكيميائية
Hier 17:08 |

الكاف: تزويد الجهة بكميات جديدة من البذور الممتازة وتوقعات بالترفيع في نسق التزود...

جحيم كوني مرصع بالأحجار الكريمة يحير العلماء بغلافه الجوي الفريد
Hier 17:02 |

جحيم كوني مرصع بالأحجار الكريمة يحير العلماء بغلافه الجوي الفريد

عدد المتعايشين مع السيدا والخاضعين للعلاج في تونس يبلغ 2236 شخصا الى حدود ديسمبر 2024
Hier 16:27 |

عدد المتعايشين مع السيدا والخاضعين للعلاج في تونس يبلغ 2236 شخصا الى حدود ديسمبر 2024

النسق البطيء لترويج السيارات الكهربائية في تونس… أقل من 400 سيارة إلى موفى أكتوبر 2025
Hier 16:21 |

النسق البطيء لترويج السيارات الكهربائية في تونس… أقل من 400 سيارة إلى موفى أكتوبر...

القصرين: تقدّم بطيء في جني صابة الزيتون وسط نقص اليد العاملة وتراجع الأسعار (الإتحاد الجهوي للفلاحة)
Hier 15:05 |

القصرين: تقدّم بطيء في جني صابة الزيتون وسط نقص اليد العاملة وتراجع الأسعار (الإتحاد...

شركات روسية تطرح شراكة صناعية مع إيران
Hier 14:36 |

شركات روسية تطرح شراكة صناعية مع إيران

البابا ليو الرابع عشر في اليوم الثاني من زيارته للبنان: نطلب السلام للبنان والمنطقة
Hier 14:32 |

البابا ليو الرابع عشر في اليوم الثاني من زيارته للبنان: نطلب السلام للبنان والمنطقة

الحكمة العملية وغليان الراهن موضوع ندوة دولية للاحتفاء باليوم العالمي للفلسفة
Hier 14:21 |

"الحكمة العملية وغليان الراهن" موضوع ندوة دولية للاحتفاء باليوم العالمي للفلسفة

البرلمان يصادق على حزمة فصول متعلقة بالأداءات المفروضة على قطاع الصحة والتجهيزات الطبية قصد تدعيمها
Hier 14:01 |

البرلمان يصادق على حزمة فصول متعلقة بالأداءات المفروضة على قطاع الصحة والتجهيزات...

اليوم العلمي الاول حول علم المناعة يوم 4 ديسمبر 2025 بكلية  العلوم بصفاقس
Hier 13:45 |

اليوم العلمي الاول حول علم المناعة يوم 4 ديسمبر 2025 بكلية العلوم بصفاقس

ترويج أكثر من 77 ألف سيارة الى أواخر أكتوبر 2025 مع تطور لافت للسوق الموازية
Hier 13:20 |

ترويج أكثر من 77 ألف سيارة الى أواخر أكتوبر 2025 مع تطور لافت للسوق الموازية

وزير الداخلية يلتقي سفير جمهورية الصين الشعبية لدى تونس
Hier 13:18 |

وزير الداخلية يلتقي سفير جمهورية الصين الشعبية لدى تونس

نقابة الصحفيين التونسيين تدعو  لوقفة تضامنية مع شذى الحاج مبارك غدا الثلاثاء أمام محكمة الاستئناف
Hier 12:39 |

نقابة الصحفيين التونسيين تدعو لوقفة تضامنية مع شذى الحاج مبارك غدا الثلاثاء أمام...

 وزارة التربية تُعلن روزنامة المراقبة المستمرة للسنة الدراسية 2025-2026
Hier 11:51 |

وزارة التربية تُعلن روزنامة المراقبة المستمرة للسنة الدراسية 2025-2026

اندلاع حريق بمستودع شركة النقل بالساحل دون تسجيل خسائر بشرية
Hier 11:26 |

اندلاع حريق بمستودع شركة النقل بالساحل دون تسجيل خسائر بشرية

هل تخلّت وزارة الثقافة عن اتحاد الكتّاب التونسيين وهو يحتضر...؟!
Hier 11:21 |

هل تخلّت وزارة الثقافة عن اتحاد الكتّاب التونسيين وهو يحتضر...؟!

وزير الشباب والرياضة  يُشيد بدور الجالية التونسية بقطر في تعزيز الروابط  بين البلدين
Hier 10:30 |

وزير الشباب والرياضة يُشيد بدور الجالية التونسية بقطر في تعزيز الروابط بين البلدين

روسيا والسعودية توقعان اتفاقية إلغاء التأشيرات المتبادلة
Hier 10:24 |

روسيا والسعودية توقعان اتفاقية إلغاء التأشيرات المتبادلة





Economy
Regions
social
Culture
Sports
Health
Medias
World
Justice
Opinion
Press R
All
All news
BBC
Forum
0