غريب جدا تعليقات ومعلقين يدافعون على الدواعش وبغدادى تونس
ويبكون إذا مسهم ولو قليلا داعشى
أين هى الأفكار المتسلسلة والفكر الوطنى

فى بولونيا الناس تتدرب على السلاح وتكون جماعات متطوعه وتحظر للدفاع على الوطن لإن بوتين دخل الإكران البلد المجاور

وشعب بلد البليك يساند الدواعش

لا خير لا في سيدي ، لا في جوادو

رجعنا الى حيث كنا وزير العدل يأذن بفتح تحقبق بعد أخذ تعليمات من عرفه ياناري على تونس والثورة ألم يقل السبسي ليس هناك ثورة ها قدحل وقضى عليها

مناورة لحرف الانظار عن ازمة الحكم وفشل،، السلطة التنفيذية ليس لها الحق في اتخاذ قرار منع اي حزب، القرارمن مشمولات القضاء ،ما يفعله السبسي اعتداء على الحريات العامة،،وخطيرجدا،لانه سيجبر قسم من التوانسة الى العمل السري، اليوم يمنعون هذا الحزب وغدا الاخر
يساري وافتخر ،ومع الفصل بين الدين والسياسة لكن لا يمكن منع حزب التحرير فهو حزب تونسي والفكرة ضد الفكرة
مساندة مطلقة لحزب التحرير لكن خطابه كان خطأ
انا حزب التحرير...

و كأني بحمة الهمامي يهدد الحكومة بدولة دكتاتورية البروليتاريا !!! بيان حزب التحرير يضحك أكثر ما هو شيء آخر ...... ثم على الحكومة أن تنتهي عن هكذا ممارسات .... فالحكومة ظالمة و مجرمة ، و فاسدة في حق كل أبناء الوطن من الشرق للغرب ، من الشمال للجنوب .. و هذا يعلمه كل الوزراء .. كل وزراء الحكومة ، ثم رئيسهم المباشر ، الرئيس الباجي قائد السبسي يقرون بأن الفساد بلغ كل القطاعات ، بل يذهب رئيس الجمهورية لأكثر من ذلك بأن يقر في خطاب أمام الشعب بأن
المنظومات الموازية اخترقت الدولة و كل أجهزاتها ... فكلام حزب التحرير ما هو إلا إعادة لكلام رئيس الجمهورية ... عن أي دستور يمكن أن يتكلم رئيس أو وزير .. الكل مخترق، الكل ينقلب ، و واقع البلاد خير دليل على ذلك ... إذا على الحكومة أن تهتم بالشأن العام ، أن تهتم بالقصرين ، بالشابة ، بقرقنة ، ببوش، بالرقاب ... يخرب بيتك يا حكومة ، هل فهمت من يستدرجك ، لتفشل أم لا ؟ فكر مليح إذا .

ثم تبقى أفكار حزب التحرير تنتمي لنفس كوكب الجبهة الشعبية .

اردنا ان تكون له رؤيا في هذا الزمان

فجاءنا بتخيلات واضغاث احلام


على حزب التحرير

ان لا يتصلب بمرجعيته في دائرة الماضي

وان يفتح النوافذ على ما طاب من الحاضر

هذا ان كان جادا في ايجاد موقع قدم صلب واقعنا

فان استمات على رايه

فلسنا في حاجة للاستماع

الى تخيلاته والى اضغاث احلام

ارنا ان تكون له رؤيا في هذا الزمان

فجاءنا بتخيلات واضغاث احلام


على حزب التحرير

ان لا يتصلب بمرجعيته في دائرة الماضي

وان يفتح النوافذ على ما طاب من الحاضر

هذا ان كان جادا في ايجاد موقع قدم صلب واقعنا

فان استمات على رايه

فلسنا في حاجة للاستماع

الى تخيلاته والى اضغاث احلام

@Sinbad (Qatar)
الا ترى ان حزب التحير ينقصه الذكاء والحكمة؟؟
في الوقت الذي يُضيّق على كل ما هو اسلام يخرج الحزب ببيان غير موزون
ليستفز به الحاكم
اين يريد الوصول هذا الحزب؟
هل يريد السجن حتى يصبح بطلا؟
اما لو كان ذكيا لشارك في الانتخابات وافتك الحكم بالصندوق ثم نفذ سياسته
كما يفعل الاخرون

وزير العدل الجديد معروف بالولاء التام للباجي مذ كان وزيرا للدفاع والجميع يعلم ما قام به ضد المرزوقي وقيادات الجيش الوطنية التي رفضت دعوة جبهة الانقاذ للإنقلاب وكيف دفع الجنرال الحامدي لإستقالة من منصبه
ماذا ننتظر من مثل هذا الرجل غير أن يكون الذراع التي ستمكن ولي نعمته من بسط ديكتاتوريته على البلاد
ولكن ثورة الجياع قادمة وستكنس الجميع