رئاسية 2019 - توفير الإمكانيات للمؤسستين الأمنية والعسكرية والاهتمام بالحكم المحلي ومكافحة الفساد أبرز رؤى المترشحين للرئاسية في مجال الأمن والدفاع

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5d7561d21fd7b9.47383363_qpfilgmhejkon.jpg width=100 align=left border=0>


وات - متابعة 3 - تباينت رؤى المترشحين للانتخابات الرئاسيّة السابقة لأوانها، مساء الأحد على منبر الحلقة الثانية من المناظرات التلفزيوينة بين المترشحين، بشأن مسألة الأمن القومي، التي تتنزّل في إطار صلاحيات رئيس الجمهوريّة، وذلك بين من يرى ضرورة بناء منظومة للدفاع الوطني وتوفير الإمكانيات للمؤسستين الأمنية والعسكريّة، ومن يؤكد أهمية مقاومة الفساد، وكذلك الإعتناء بالجهات، وإرساء الحكم المحلي لتحقيق الأمن القومي.

وضمّت المناظرة التلفزية الثانية، كلّا من محمد لطفي المرايحي وحمادي الجبالي ومحسن مرزوق ومحمد الصغير نوري ومحمد الهاشمي حامدي وحاتم بولبيار وإلياس الفخفاخ وعبد الكريم الزبيدي ومنجي الرحوي.





وتميّزت حصّة مساء الأحد بتفاعل المترشحين فيما بينهم خلال الأجوبة، وذلك عبر دفاع كلّ واحد عن فكرته والسعي لدحض فكرة الآخر. وفي هذا السياق، ومقابل اعتبار المترشح محسن مرزوق استعمال الطاقة النووية المدنية في تونس من الحلول الممكنة لتجاوز المخاطر التي تتهدّد الأمن المائي، عبر المترشح حاتم بولبيار عن رفضه لهذا الخيار، بداعي كونه يمثل تهديدا للثروات الطبيعية.

ويشار أيضا إلى أنّ أجوبة بعض المترشحين كانت "فضفاضة"، ولم تتطرّق إلى ماهو مطلوب منهم بالتحديد.



وفي أجوبته، رأى المترشح لطفي المرايحي، ضرورة إعادة صياغة القانون 78 المنظم لقانون الطوارئ، بالنظر إلى أنّ استعماله بشكل متواصل أفقده رمزيته، وبناء منظومة للدفاع الوطني لتحقيق الأمن الشامل.


ولفت المترشح حمّادي الجبالي إلى أنّ محاربة الفساد تتنزل في إطار الأمن القومي، مبينا أن محاربة الفساد تتطلب، من جهة، توضيح التشريعات، ومن جهة أخرى، متابعة المفسدين، وتوفير الامكانيات للأمن العمومي للقيام بدوره حتى يصبح له دور اقتصادي واجتماعي.
وبخصوص الارهابيين العائدين من بؤر التوتر، أكّد محسن مرزوق ضرورة تطبيق قانون مكافحة الارهاب بكلّ "قسوة"، إضافة إلى إعادة العلاقات مع سوريا، وتنويع شبكة الاصدقاء على المستوى الخارجي لبناء استراتيجية دولية جديّة لمواجهة التحديات الجديدة.


وفي جلّ أجوبته، أكّد المترشّح محمّد الصغير النوري، ضرورة استعمال التقنيات الحديثة للتوقي من التهديدات، والمراهنة على الحكم المحلّي وتفعيله لتأمين الدولة.


بدوره، أشار المترشّح محمّد الهاشمي الحامدي إلى أنّ "الرئيس المنتخب من عامة الشعب قادر على تشخيص التحديات الداخلية والخارجية للبلاد"، وفق تقديره.

أمّا المترشّح حاتم بولبيار فقد أكّد في تقديمه لتصوره لتعزيز الأمن القومي على ضرورة توفير الامكانيات للمؤسسات الأمنية توقيا من المخاطر ومن الجريمة المنظمة، مبينا أنّ يقترح ضمن برنامجه، في هذا الجانب، التقليص في عدد الوزارات وإلغاء البعض منها، على غرار وزارة السياحة، بهدف توفير الامكانيات اللازمة لهاتين المؤسستين.

وحول الخيارات الاستراتيجية في مجال الاستعلامات، قال المترشح الياس الفخفاخ إنّ كلفة الاهتمام بهذا الجانب ستكون قليلة، لكن نجاعتها ستكون جيّدة، مقترحا إنشاء وكالة وطنية للاستعلامات تحت اشراف مجلس الأمن القومي.

أمّا المترشّح عبد الكريم الزبيدي، فقد لفت إلى أنّ الامن القومي يشمل كل المخاطر التي تهدد البلاد داخليا وخارجيا، وانّه بالرغم من النجاحات التي تمّ تحقيقها، لا بدّ من الرفع من جاهزية وقدرات المؤسستين الأمنية والعسكرية لمواجهة التحديات.


وتطرّق المترشحون في أجوبتهم أيضا إلى مسألة التهريب والتهرّب الضريبي التي تهدّد أمن البلاد وتمسّ من أمنها العام ومن أمنها القومي، مؤكّدين أن مواجهة مثل هذه الطواهر تتطلب توفر "إرادة سياسيّة". وفي هذا الجانب، عبّر المترشّح منجي الرحوي، عن مساندته لمقترح تغيير الأوراق المالية، مبيّنا أنّ هذا المقترح سيمكّن من دخول العملة الى المسالك البنكية، ومن تقفّي أماكن تبييض الأموال.

تواصل بث المناظرات التلفزية بين المجموعة الثانية من المترشحين للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها

متابعة2 - يتواصل مساء اليوم الأحد، انطلاقا من الساعة التاسعة مساء، البث المباشر للمناظرات التلفزية بين المجموعة الثانية من المترشحين للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها من استوديوهات التلفزة التونسية، تحت عنوان "الطريق إلى قرطاج، تونس تختار".

وتضم المناظرة التلفزية االثانية، وفق نتائج القرعة التي جرت الأسبوع الماضي، وحسب ترتيب جلوس المترشحين أمام الكاميرا من اليمين إلى اليسار، محمد لطفي المرايحي وحمادي الجبالي ومحسن مرزوق ومحمد الصغير نوري ومحمد الهاشمي حامدي وحاتم بولبيار وإلياس الفخفاخ وعبد الكريم الزبيدي ومنجي الرحوي.

وكانت التلفزة التونسية قد أعلنت أنها ستمكّن جميع القنوات الإذاعية والتلفزية المحلية والعربية والدولية الراغبة في نقل هذه المناظرة التلفزية الأولى من نوعها في تونس، من شارة البث نظيفة على قناتين عالية الدقة إحداهما بلغة الإشارات.

وتتمحور الأسئلة الموجهة للمشاركين في المناظرة التلفزية، حول السياسة الخارجية ومسألة الأمن القومي ومختلف المبادرات التي سيعرضها المترشحون، على مدى ساعتين ونصف.
وستشمل المناظرات التلفزية مبدئيا 24 مترشحا للانتخابات الرئاسية من بين 26 تم تقسيمهم على ثلاث مجموعات، بعد تأكد عدم مشاركة كل من المترشحين نبيل القروي، رئيس حزب قلب تونس، الموقوف بالسجن على ذمة قضايا، وسليم الرياحي، الموجود خارج البلاد والملاحق أيضا في عدد من القضايا.
وتخصص حصة يوم الاثنين والأخيرة للمجموعة الثالثة التي تضم 8 مترشحين، وهم يوسف الشاهد وقيس سعيد وسليم الرياحي وأحمد الصافي سعيد وحمه الهمامي وسيف الدين مخلوف وسعيد العايدي وسلمى اللومي.



انطلاق بث أولى المناظرات التلفزية بين المترشحين للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها
انطلقت في حدود الساعة التاسعة من مساء يوم السبت، أولى المناظرات التلفزية بين المترشحين للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها من استديوهات التلفزة التونسية، تحت عنوان "الطريق إلى قرطاج، تونس تختار".



وتضم المناظرة التلفزية الأولى، وفق نتائج القرعة التي جرت الأسبوع الماضي، كلا من عبد الفتاح مورو وعمر منصور وعبير موسي ومحمد عبو وناجي جلول والمهدي جمعة ونبيل القروي ومحمد المنصف المرزوقي وعبيد البريكي.

ولم يحضر هذه المناظرة المترشح للانتخابات الرئاسية السابقة لأوانها نبيل القروي، الموقوف على ذمة القضاء منذ 23 أوت الماضي، على خلفيّة قضيّة رفعتها ضدّه منظّمة "أنا يقظ"، بتهمة التهرّب الجبائي وتبييض الأموال.

ويكون حضور المترشحين للمناظرة بصفة شخصية، وفي حال تخلي أحد المترشحين عن المشاركة في المناظرة، بعد إبداء موافقته، يبقى مكانه شاغرا في الأستوديو، وتجرى المناظرة مع الحفاظ على التوقيت المخصص لكل مترشح. أما في حال رفض أحد المترشحين المشاركة في المناظرة، تجرى المناظرة ولا يخصص له مكان في الأستوديو.



وقد حضرت المناظرة المترشحة عن الحزب الدستوري الحر، عبير موسي، رغم أن اللجنة القانونية التابعة للحزب كانت تقدّمت بطعن قضائي أمام المحكمة الإداريّة ضدّ القرار المشترك المبرم بين هيئة الانتخابات وهيئة الاتصال السمعي البصري (الهايكا)، والذي تم بموجبه إسناد امتياز حصري لثلاثة مترشحين وهم عبد الفتاح مورو ويوسف الشاهد ومحسن مرزوق لاختيار يوم إجراء المناظرة المبرمجة بالتلفزة الوطنية.



وتمّ منح امتياز اختيار يوم حضور المناظرة لكل من المترشحين يوسف الشاهد، الذي اختار يوم 9 سبتمبر، وعبد الفتاح مورو، الذي اختار يوم 7 سبتمبر، ومحسن مرزوق، الذي اختار يوم 8 سبتمبر، باعتبارهم الأكثر تمثيلية في مجلس نواب الشعب قبل إجراء قرعة حضور المناظرات التلفزية.

وقد حددت مقاعد جلوس المشاركين في المناظرة التلفزية الأولى أمام الكاميرا من اليمين إلى اليسار حسب نتائج القرعة كما يلي، محمد المنصف المرزوقي، محمد عبو، عبد الفتاح مورو، عبير موسي، عبيد البريكي، الناجي جلول، مهدي جمعة، نبيل القروي وعمر منصور.
وكانت التلفزة التونسية قد أعلنت أنها ستمكّن جميع القنوات الإذاعية والتلفزية المحلية والعربية والدولية الراغبة في نقل هذه المناظرة التلفزية الأولى من نوعها في تونس، من شارة البث نظيفة على قناتين عالية الدقة إحداها بلغة الإشارات.
وتتمحور الأسئلة الموجهة للمشاركين في المناظرة التلفزية، حول السياسة الخارجية ومسألة الأمن القومي ومختلف المبادرات التي سيعرضها المترشحون، على مدى ساعتين ونصف.


وستشمل المناظرات التلفزية مبدئيا 24 مترشحا للانتخابات الرئاسية من بين 26 تم تقسيمهم على ثلاث مجموعات، بعد تأكد عدم مشاركة كل من المترشحين نبيل القروي، رئيس حزب قلب تونس، الموقوف بالسجن على ذمة قضايا، وسليم الرياحي، الموجود خارج البلاد والملاحق أيضا في عدد من القضايا.

وستتواصل المناظرات التلفزية مساء يومي الأحد والاثنين القادمين وفق نتائج قرعة المناظرات التلفزية، على أن تخصص حصة الأحد للمجموعة الثانية والتي تضم أيضا 9 مترشحين، وهم محسن مرزوق ومنجي الرحوي وإلياس الفخفاخ ومحمد الهاشمي الحامدي وعبد الكريم الزبيدي ومحمد الصغير النوري وحمادي الجبالي ومحمد لطفي المرايحي وحاتم بولبيار.

وتخصص حصة يوم الاثنين للمجموعة الثالثة التي تضم 8 مترشحين، وهم يوسف الشاهد وقيس سعيد وسليم الرياحي وأحمد الصافي سعيد وحمه الهمامي وسيف الدين مخلوف وسعيد العايدي وسلمى اللومي.





Comments


18 de 18 commentaires pour l'article 188705

Nouri  (Switzerland)  |Lundi 9 Septembre 2019 à 09:07           
السلام، لم اشاهد الا بضع دقائق وهذه ملاحظتي لتلك الفترة:

المفاجأة، الدكتور محمد الصغير رجل له رؤية واضحة
حمادي الجبالي والياس الفخفاخ و محمد مرياحي رجال ذو خبرة وكانوا في الموعد
مرزوق وبولبيار والروحي والهاشمي كانوا منشغلون في الكاميرى والصورة التي تظهر للمتفرج
واخيرا السيد الزبيدي تكلم بصفته وزير للدفاع لعله نسي انه مترشح للرآسة ثم انه تحسن في النطق


MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 9 Septembre 2019 à 08:54           
ألف تحية وتحية صباحية الى الجميع والبداية مع السهرة الثانية لمناظرات المترشحين للرئاسة .وبصراحة أبدع المترشحون في الكلام الجميل والوعود الوردية فالمرايحي كلامه جميل لكن وجهه الحقيقي اكتشفته يوم أمس بعد متابعة حلقة ضد التيار على اليوتيوب .والجبالي أتيحت له الفرصة في القصبة وأثبت بأنه جواد خاسر من العبث المراهنة عليه .ومرزوق لا يعتد بوعوده وهو المهندس لمدرسة الرئيس الراحل وكفاءات الأربع دول .أما
النوري فهو يؤكد أننا سنندم شديد الندم ان فرطنا في الفرصة الذهبية لانتخابه رئيسا .والهاشمي لا يكل ولا يمل من الضحك على الناخبين بوعدهم بتطبيق الشريعة وهو يعلم باستحالة ذلك ولا يمكن ادارة الشأن العام الا عبر نواب الشعب في البرلمان وليس بقرارات الفقهاء في العصر الأموي والعباسي .أما بولبيار الذي أكد استعداده للتكلم بالعبرية فأضاف استعداده لوضع يده مع أولاد زايد وبو منشار على المباشر .والفخفاخ
كان أجملهم في الكلام ولكن عليه مزيدا من التدرب على ادارة مؤسسات الدولة والأهم الذهاب الى الحرب حاملا سلاحه يعني قوة برلمانية لتمرير أفكاره ولا تبقى حبرا على ورق .وأخيرا الرحوي ان سمح له الناخب بأن يكون ستالين تونس فهنيئا له مسبقا بذلك .

Mandhouj  (France)  |Lundi 9 Septembre 2019 à 07:57           
ملاحضات.

المناظرة الأولى كانت على مستوى أعلى. الأستاذ فخفاخ، وضف بطريقة أحسن من الآخرين فترة مساهمته في الحكم، على مستوى الالمام. حمادي الجبالي، كنت أنتظر منه أكثر، على مستوى التركيز . الزبيدي، اجوبته كانت على منوال اجوبة بن علي، فهو إذا حكم، يستحق لماءة مستشار على الأقل. المرايحي، رجل سياسي فقط ، بطريقة لا ترتقي ليكون على رأس الدولة. أكيد يكون رئيس جد ضعيف. محسن مرزوق، فعلا زقزوق على حاله ، يتكلم، و يضن أنه قادر، لكن لكن المشاهد، لا يرى ذلك. بل حتى يخاف
على سيادة القرار الوطني. البقية، ناس عندهم أفكار، فقط.

الجديد أنه حدث نوع من التفاعل، بين المرشحين. و هذا كان منتظر، بعد دفعة 7 سبتمبر. حيث كانوا في منطق، الكلام للشعب فقط، و الإجابة عن الأسءلة. و شيء طبيعي أيضاً .

ننتظر الليلة.

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 20:08           
أنا مواطن.. وحاير.. انتظر منكم جواب …

هل يتجرأ الآخرون مثل الجبالي: الإمارات تخرق سيادة تونس بالإملاءات والمال والإعلام


Karimyousef  (France)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 18:03           
C'est un exercice extrêmement difficile et stressant pour les candidats.chacun a cherché surtout a ne pas commettre d'erreur en contrôlant au maximum ses propos.
Ça m'a rappelé le football de haut niveau, d'abord il ne faut pas encaisser de but.

BABANETTOO  (France)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 16:27           
En premier jugement: MOUROU est en dessus du lot, rien à dire ...

Toucom  (France)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 15:57           
C'est une première en Tunisie et dans le monde arabe et on ne peut qu'en être fier, par contre :
- je trouve que certains candidats n'ont pas le niveau du tout comme Omar Mansour incapable de fournir une réponse digne d'un prétendant à la fonction suprême,
- Il aurait fallu poser les mêmes questions à tous les candidats pour que les téléspectateurs puissent faire leur choix ou du moins avoir une idée plus clair sur les différents programmes des candidats,
- Il était plus équitables de donner le même capital temps à tous les candidats mais chaque candidat peut l'utiliser comme il souhaite (certaines questions demandent des réponses courtes mais d'autres demandent plus de temps).
Mais dans l'ensemble c'est une bonne et belle expérience à la tunisienne.

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 14:26           
🌏 السياسيون راحلون و الشعوب باقية 🌏

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 14:06           
على كل المترشحيـــــــــــــن للرئاسية

أولا الاعتذار للشعب(محرقة الإقتصاد 2011-2019)
🗣قبل الحجز الى قرطاج🗣

🇹🇳⁩ الحمد لله على تونس أصبحت منارة للديمقراطية في الوطن العربي.
مناظرات وانتخابات رئاسية حرة.
لا ملك يحكم مدى الحياة و لا عسكر يحكم بالدبابة
عاشت تونس و عاش الشعب التونسي.
الحرية لبقية الشعوب العربية إن شاء الله.

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 12:47           
@ Lechef
تو فو كيل بارل اون فرنسي ؟

Nouri  (Switzerland)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 12:45           
تقييمي ايجابي تقريبا لكل منهن ما عدى 2 او 3 مترشحين لا يملكون كانوا خارج الموضوع قد يكن تأثرا بالحصة.
المرزوقي ومورو ومهدي جمعة كانوا في الموعد وواضح ان لهم ثقافة تجربة اتصال وخطب.
توس بخير انشاء الله

Lechef  (Tunisia)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 11:12           
Trop de littérature en arabe littéraire. Sorte d'expression écrite dans sujet bien défini. Interventions seulement musclées en littérature sans aucun objectif réel. Difficile d'évaluer les candidats. TB pour Abbou peut-être

Mandhouj  (France)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 10:56           
هذه السهرة الأولى. هناك من احدث فارق، لكن ليس بالضرورة اقنعوا الناخبين و الناخبات بضرورة التوجه للصندوق. هناك من احدث الفارق لالمامه العميق بالوضع المعقد الذي يمر به البلاد. و خاصة أنه سيكون له القدرة على تحقيق الجزء الأكبر من برنماجه. و هناك من خاطب الحنين للرءاسوية كنظام سياسي. نعم الحنين للرءاسوية موجود، مع الأسف. العقل الديمقراطي تاعب عندهم و عند مرشحاتهم. و هناك من احدث الفارق بفلفسته و شوية بق بق.

من سأنتخب ؟ الحسم سيكون في الخلوة !! 😂😂😂

Belfahem  ()  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 10:22           
بادرة طيبة تفتح نافذة للمواطن التونسي على تنوع الحوار في جو ديمقراطي--لكن لكل محاولة هناك نقاط تستوجب المراجعة 1)--ارى من الواجب تمكين المشاركين في المناظرة أن يكونوا جالسين وليس في حالة وقوف لأكثر من ساعة ونصف-مراعاة لراحتهم البدنية والنفسية - -

Rommen  (Tunisia)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 09:44           
المقدمان مرتبكان أكثر من المترشحين، كلاهما لم يذكر اسم عمر منصور صحيحا و لو مرة واحدة (قالا دائما عمر المنصور)
نفس الشخص لا يستوفي وقته و يشير بيده أنه يكتفي بذلك و المقدمان يلفتان نظره أنه يمكنه أن يواصل
المرزوقي يريد أن يكون رئيسا من اجل الكرسي و كان بعيدا عن الخزمة
في هذه الجولة الأولى اربعة اسود مورو، عبو، المرزقي و منصور سقطوا الثلاثة الاخرين و تالق مورو
لكن موسي تالقت و لولا ماضيها التعيس و تصريحاتها الإقصائية قبل الحصة و التي رمزت إليها في اخر تعليق لكانت لبؤة

Fessi425  (Tunisia)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 09:28           
من الأحكام الشريعة الإسلامية فهي عبارة عن نظام سياسي وإجتماعي وقانوني وإقتصادي يصلح لبناء مؤسسات دولة.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 8 Septembre 2019 à 07:42           
لا ننسى أن هذه المناظرات التلفزية في نظر الناخبين التونسيين هو تعويض الرئيس الراحل الباجي قايد السبسي .وسيبحث طبعا على من هو في حجمه السياسي أو أفضل منه .وواضح في هذه المجموعة الأولى أن واحدا فقط بامكانه ملئ الفراغ في منصب رئيس الجمهورية لو حكمنا العقلانية .ولننتظر من هو الأفضل في المجموعتين المتبقيتين .

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Samedi 7 Septembre 2019 à 23:08           
كل المترشحون يخاطبون التونسيين،الّا ناجي جلّول يخاطب في عبد الفتّاح مورو،مسكين،شئ يضحّك


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female