بالفيديو: الحبيب الصيد يقدم أعضاء حكومته في مجلس الشعب

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/aadaaahoukoumaa1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في جلسة منح الثقة لحكومة الحبيب الصيد بمجلس الشعب اليوم الأربعاء قام رئيس الحكومة الحبيب الصيد بتقديم أعضاء حكومته.

ومن المنتظر ان تتم المصادقة على تركيبة حكومة الحبيب.
وكان رئيس الحكومة المكلف قد اعلن برنامجه في المجال الاقتصادي والامني ومكافحة الارهاب.
...


ويشترط لنيل ثقة المجلس الحصول على موافقة الأغلبية المطلقة من الأعضاء".

وفي صورة عدم تمكن حكومة الحبيب الصيد من نيل الثقة من المجلس ينص الدستور في فصله ال89 على أن "يقوم رئيس الجمهورية في أجل عشرة أيام بإجراء مشاورات مع الأحزاب والائتلافات والكتل النيابية لتكليف الشخصية الأقدر من أجل تكوين حكومة في أجل أقصاه شهر.










   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 99411

FATYOU  (France)  |Mercredi 04 Février 2015 à 15h 54m |           
Faisons ce qu'il faut faire et avançons dans la bonne direction
et je souhaite que votre parcours soit couronné
de succès pour la Tunisie et les tunisiens.
vive la Tunisie

Mandhouj  (France)  |Mercredi 04 Février 2015 à 12h 50m |           
Mandhouj (France) |Dimanche 01 Février 2015 à 19h 51m |
التحديات عميقة ، و الشعب ينتظر ، كونوا في المستوى

إنه لابد من :
– رسم الأولويات (التحدي الاجتماعي و الاقتصادي ، التحدي البيئي ، كيفية التعامل مع المديونية ، التحدي الأمني ، التحدي الديمقراطي و ترسيخ الديمقراطية ، إحترام الدستور و ترسيخ آليات الاحترام لذلك الدستور ، العمل على أن تكون إدارة العملية الديمقراطية إيجابية و تدفع الشعب ليكون ممارس لواجبه السياسي و مساهم في القرار عبر الامركزية في إدارة المحليات، كذلك تمكينه من إعطاء رأيه في الإصلاحات العميقة و الجوهرية التي تترقبها تونس . أيضا عبر تمكن المجتمع
المدني بالارتقاء بمساهمته في إنجاز مستحقات الثورة و
تدعيم التوافق إلى أفق التشاركية عبر حوار وطني صريح و بناء . على السياسيين أن يوسعوا دائرة الحوار الوطني ، و يدعموا دوره في الإلتقاء على إصلاحات عميقة تكون داعمة لعملية الشفافية ، حتى تتقدم تونس و إدراتها التي تشكو البؤس ، و لا يثق فيها المواطن .

تونس اليوم في أشد الحاجة لجهد كل أبنائها، تونس اليوم تستحق جهد حقيقي، و ليس تمثيل على الناس، في مناسبات وطنية أو دينية يطغى عليها طابع الاستهلاك، السياسي و الترف.

على الأحزاب أن تلقي بمسرح التمثيل على الشعب إلى مزبلة التاريخ ، و تشمر على السواعد ، لتخدم تونس ، تونس الجهات المهمشة ، تونس المرأة الريفية التي يقتلها التعب ، تونس المدرسة التي لا يستطيع الأباء و الأمهات دفع أموال السوايع الزايدة لمعلمين أصابتهم ثقافة الربح السريع ، تونس الطفل الذي لا يجد/لم يجد حق التعليم و حق التربية عامة ، تونس العاطلين عن العمل ، تونس سوء التصرف في الأموال العامة ،…

إن تونس مستهدفة في قرارها السيادي .
كونوا في المستوى
المرحلة القادمة ، اسمها ، الاصلاحات / المشاريع ،

لا تخيبوا الامال، لا تنسوا الطفولة.


babnet
All Radio in One    
*.*.*