تنسيقية اعتصام باردو تطالب السبسي بحل البرلمان واعادة انتخابات تشريعية جديدة تضمن للنداء أغلبية مريحة ؟؟؟

باب نات - نفذت تنسيقية اعتصام باردو صباح الأحد 1 فيفري 2015 وقفة احتجاجية أمام مقر حركة نداء تونس بالبحيرة للمطالبة بعدم تشريك حركة النهضة للحكم والتزام النداء بوعوده تجاه ناخبيه.
وفي تصريح لاذاعة جوهرة اف أم طلب عضو تنسيقية اعتصام الرحيل بباردو صالح الزغيدي من رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي حل البرلمان.
وقال الزغيدي " الحل يكمن في حل البرلمان واجراء انتخابات تشريعية جديدة تضمن لحركة نداء تونس أغلبية مريحة تمكنه من الحكم دون تحالفات".

كما اعتبر المشاركون في الوقفة أن تشريك النهضة يمثّل خيانة لأصوات ناخبي نداء تونس مؤكّدين مشيرين إلى أن الحركة فازت في الانتخابات وقادرة على تحصيل أغلبية في مجلس النواب لمنح الثقة للحكومة وليست في حاجة للحكم مع النهضة.
ورفع أنصار النّداء في حضور الأمين العام للحركة طيب البكوش عديد الشعارات من بينها "لا لا للاخوان، لا لتشريك النهضة في الحكومة، ويا بجبوج الصدق في القول والاخلاص في العمل"

تجدر الإشارة إلى أن رئيس الحكومة المكلف الحبيب الصيد سيعلن الاثنين 2 فيفري تشكيلة الحكومة قبل عرضها على مجلس النواب للتصويت على منحها الثقة في جلسة عامة يوم الاربعاء 4 فيفري.

Comments

54 de 54 commentaires pour l'article 99228

Volcano (Tunisia) |Lundi 2 Février 2015 à 08:15

مرحبا بدواعش تونس الجدد من حقهم عدم تشريك النهضة او غيرها من الاحزاب لكن هذه التصريحات الارهابية تدل على عدم مسؤولية و تبين المستوى الحقيقي لهؤلاء وهو عيب و عار على الحزب الحاكم الان في تونس ان لا يتبرا من هؤولاء .الدواعش الجدد لان تاثيرهم سيكون كارثي على هذه البلاد .

Alerter

Selsebil (France) |Lundi 2 Février 2015 à 05:43

Le retour de la dictature par la rue... oui par la rue. Les islamistes d'Annahda sont des gens d'honneur et de consensus. Ils ont tout fait pour se délaisser du pouvoir au profit du calme et de la stabilité du pays. Ils ont tout fait pour donner la chance à tous ceux qui souhaitent participer à la vie politique. Le résultat c'est que quelques palefreniers, téléguidés par l'étranger, soumis à la hystérie destourienne, nostalgique de l'époque
de la soumission et de de la domination du pouvoir unique, veulent la peau d'un parti qui n'a jamais cessé d'associer tous les partis politiques pour u!ne Tunisie meilleure et différente. Mais hélas, les vassaux resteront toute leur vie sujets sans avenir mais dont le passé rend compte d'une horreur sans pareille.
Mais qu'a fait Annahda pour mériter tout cela? c'est tout simplement parce qu’ils sont musulmans pratiquants, désireux de vivre leur foi et leur pensée selon une voie qui n'est certainement pas celle de voleurs, de menteurs et de fornicateurs. Je ne suis pas Nahdaoui mais je commence à croire que la Tunisie est devenue un pays sans avenir car sans passé. Oui sans passé car des voix s'élèvent ici et là pour dire que nous ne sommes ni musulmans
ni arabes. la gloire des parents et la fierté de nos ancêtres sont jetées à la mer "rouge" si vous voyez ce que je veux dire.
Tout ce qui intéresse les Tunisiens c'est le sexe, l'argent, le vin... et puis... quoi encore? où allons nous comme cela? Maudit soit l'argent, le sexe et le vin. Maudits soient ceux qui les adulent et maudits soit ben Ali et ses sbires. Ils ont fait de la Tunisie un enclos de bêtes hideuses qui mâchent un verbe au passé. Des êtres hybrides dont le mensonge et le vol en sont l’emblème. La preuve en est que la Zitouna est menacée car elle
présentait une émission sur les malversations de certaines centrales étatiques. Nous vivons une drôle d'époque : Les voleurs manifestent contre la vérité et les gens de bon aloi sont menacés jusque dans leur existence pour vouloir dire la vérité. Maudit soit le système Ben Ali.

Mekn77y (France) |Dimanche 1 Février 2015 à 20:21

رجعنا لعهد الطحين و المناشدات
القط ما يحب كان خناقو

يا إعتصام المبلية تموتوا على لحسان الصبابيط و الخبزة ً الباية ً
ما تحبوش الحرية

إنتم الرجعيين و ما يعبكمش الرأي المخالف
يا تجمعي صاحبكم و إلا معارض نهضاوي إخواني ً عدو ً

إحشموا على أرواحكم و أخدموا بلادكم
يزيكم من بث الفرقة بين التوانسة....يا جهال.....يا قطيع الأبقار....

WATANITN (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 19:13

وهكذا نعود إإلى نظام الحزب الواحد ونعيد الحزب المجرم الذي من أجله قامت الثورة وقدمنا شهداء .والله إن هؤلا أنذال لايستحيون والعيب في من صوت لهم من الشعب الذي سيقاسي الويلات منهم أما الشرفاء فسيبقون على عهدهم يناضلون من أجل تطهير البلاد منهم كلفهم ذلك ما كلفهم ولابد أن نستأنف الثورة مثل مصر

AlHawa (Germany) |Dimanche 1 Février 2015 à 17:16 | Par

إعادة الإنتخابات شيئ مرحب به من جميع الأطراف، لأنه سيعيد الحسابات إلى الصفر: مقاطعي الإنتخابات بسبب معاقبة النهضة سوف لن يقاطعوها هذه المرة لأنهم ندموا المرة الفائتة! البعض يتحدث عن التصويت المفيد بنسق أكبر، هذا غير معقول إعادته لأن الأغلبية منهم رأو أنهم خارج كل الحسابات عند الجد، و كان هذا تنازل أضعفهم! فريق المرزوقي الذي إستيقض فجأة بعد التشريعية!

Mandhouj (France) |Dimanche 1 Février 2015 à 17:02

الأن لست أدري هل الحكومة تشكلت أم لا ؟
الصيد أعاد النظر في الورقة و هذا ما اردناه .
إذا لم تشكل الحكومة بعد نقترح عليه رمي المنديل . و الرئيس يكلف شخصية أخرى .

إعادة الانتخابات التشريعية ، ستكون عبارة عن ثورة ثانية ، و هذا من أفضل الحلول ، يتكلف باهض على الميزانية ، لكنه أقل ثمن من نزول الشعب إلى الشارع .

أما هؤلاء الشرذمة القليلون الذين يصطادون في الماء العكر (و هم كذالك، و بدون منازع )، اليسار المتطرف الذي لا يؤمن لا بالمواطنة و لا بالديمقراطية ، اليوم مع السبسي ، و غدا ينقلبون عليه ، تلك ثقافتهم السياسية . انهم لا يؤمنون إلا بدولة المافيات ،

لكن التونسي فاق .

يجب أن تعلموا أن تونس للجميع و أن في تونس وقعت ثورة .

Hemida (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 16:52

الجماعة توحشوا الروز بالفاكهة و ما الى ذلك.
سوف تعود النهضة الى الحكم رغم أنف الجميع بعد ان يتكبد النداء الكبوة تلو الكبوة و النكسة وراء النكسة...
و ذلك بعد ان ترك السبسي الجمل بما حمل ... و قد سمعنا ما سمعنا عن الخنار داخل النداء ... و الشيء من ماتاه لا يستغرب....
و قاله : يا بابا أيا نوليو شرفة قال له حتى يموتو كبار الحومة.

Ahfedkhaled () |Dimanche 1 Février 2015 à 16:29

Je commence par le suivant: وإن إنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت الئيم تمرد .
Cette bande de rdctistes ignorants qui ont été tous les temps manipulés ne cherchaient qu'a semer la zizanie dans le pays.
Arrivistes de naissance , exetremistes de nature ,haineux de caractere cherchaient toujours à vivre les situations obscures car ils ne pensaient jamais aux intéréts du pauvre peuple.
Leur unique but avoir tirer profit et que tous les autres aillent à l'enfer.
Une poignée insignifiante d'ignorants levaient des slogans d'extermination mais quelle racisme?
Regardez ce qui ce passait maintenant en égypte,jetez un coup d'oeil envers nos voisins lybiens vous voulez arriver a des situations pareilles allez y?
Je prie les sages de NIDA TOUNES et les vrais hommes de calmer les esprits de certains non responsables afin de ne pas déraper vers l'inconnu.
A bon entendeur salut.

HAKIM_TOUNSI (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 15:00

اقرأوا تاريخ الشعوب وتعلموا من ألمانية واليابان كيف تمكنا بعد دمارهم في الحرب العالمية الثانية من أن يصبحا من القوى العظماى في العالم وذلك لانهم وضعوا اختلافاتهم الاديولوجية على جانب وتفرغوا للعلم والعمل.

علينا أن نضع جميعاً اليد في اليد لنقضي على الفقر في أفاق سنة 2020 ولنرتقي الى صفوف الدول المتقدمة في أفاق سنة 2030.

"رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ"

ذكر اللَّه تعالى في هذا الدعاء نفي الغل في القلب الشامل لقليله وكثيره، الذي إذا انتفى، ثبت ضده، وهو المحبّة بين المؤمنين

3AIBROUD (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 14:47

A bas l'extrémisme salafiste ! Les salafi de cette poignée de personnes est bien l'aile gauche de Nida. Ces salafi véhiculent des différends estudiantins des années 1970. Nos penseurs (!) politiques croient que les Tunisiens pensent comme eux, et comprennent même leurs intentions, pour agir en conséquence. Au niveau de la pensée politique, ils ont beaucoup à apprendre ; à commencer par ceux qui pratiquent la politique du sectarisme. Celle-ci
est une forme d'exclusion qui va jusqu'à l'extrémisme salfiste. Elle ne mène pas vers le chemin de la démocratie, mais vers des pertes d'énergie, en grignotant le "temps national". Sachez que l'extrémisme mène vers l'obscurantisme et les ténèbres. Bandes de dupes !!!

Hemida (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 14:14

كم عدد هءولاء بما فيهم البكوش ؟؟؟ اعتقد ان عددهم لا يتجاوز الماءة و رغم ذلك فقد قاموا بضجة لا تسمن و لا تغني من جوع...
فالسبسي و من وراءه الصيد مقتنعان انه اذا كانت النهضة في المعارضة فلن تمر الحكومة امام مجلس نواب الشعب....
لذا وبعد تشكيل حكومة الصيد الاولى التي ولدت ميتة لا بد من إيجاد الحل لكسب ثقة البرلمان و الحل يكمن في تشريك النهضة في الحكم....
في البلدان الديمقراطية ذلك لن يقع و لكن في تونس كل شيء ممكن ...
و العزوزة هاززها الواد و هي تقول العام عام طهمة...

Laabed (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 14:14

شخصيا احمل المسؤولية للجبهة الشعبية التي ارادت ان تجعل الامور صعبة على نداء تونس و تجبره على التحالف مع حركة النهضة حتى يظهر امام الناخبين أنه خانهم وبذلك تضرب عصفورين بحجر واحد النهضة و النداء،كما اتوقع ان الوقفة الاحتجاجية التي تضم ثلاثين نفر هي من تنظيم الرميلي و البكوش لفرض آرائهم،اتصور انه لا حل لحكومة الحبيب الصيد الا في ظل توافق بين النداء و النهضة

Rafael (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 13:36

@goldabdo
اذا تعاد الانتخابات ستذهب معظم اصوات الوطني الحر و افاق و العديد من اصوات الجبهة الشعبية و الاحزاب الصغيرة الاخرى الى نداء تونس و يفوز بالاغلبية المطلقة لانه سيبني حملته الانتخابية على انه خضع للابتزاز من الاحزاب الاخرى وهو ٱن بحاجة لاغلبية مطلقة ليشكل الحكومة وحده يعني يعملو رواحهم ضحية. هاته الحالة دائما ما تحصل في الدول الديمقراطية عندما يعجز الحزب الفائز بالاغلبية النسبية عن تشكيل حكومة تعاد الانتخابات و دائما ما يفوز نفس الحزب
بالاغلبية المطلقة او يجيب نتيجة تقارب 50% و بالتالي وجب التوافق عوض اعادة الانتخابات

Tahrir (Tunisia) |Dimanche 1 Février 2015 à 12:44 | Par

والله غريب أمر التجمعيين لم يحاسبهم تغافلت عنهم النهضة ولم تحاسبهم علي ظلمهم ومفاسدهم في حق البلاد والعباد ، واليوم اصبحوا أصحاب حق وثورة والله انه لأمر عجب العجاب . لو كانوا أصحاب عرفان لاتخذوا قرار بصنع تمثال للغنوشي وزيارته تبركا به بعد ان نجاهم من القصاص والمشانق ولكنهم يطالبون بعزل وتجميد النهضة