هيثم المكي: صحافة التبندير والتلحيس عادت بقوة حتى أصبح الصحافيون يناشدون الصيد من أجل أن يأكلهم

<img src=http://www.babnet.net/images/8/haythemkkkk.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - سلط الاعلامي هيثم المكي مؤخرا في برنامجه علت اذاعة موزاييك ما اسماه بعودة " التبندير" و " التلحيس" لرئيس الحكومة الحبيب الصيد ورئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي بعد أن تم القطع مع هذه الممارسات بعد الثورة.
وتناول هيثم المكي عددا من المقالات التي نشرت على أعمدة الصحافة المكتوبة التونسية والتي تصب في خانة التبندير والتلحيس للحكام الجدد حسب تعبيره.
ونشر الاعلامي مسعود الكوكي من جريدة الشروق مقالا يحمل عنوان " كون صيد وكولني", أما صالحة الحاجة في جريدة الصريح كتب مقالا يحمل عنوان " كون صيد وكولنا".

وقال هيثم المكي " دعوات صريحة من صحفيين الى أن يأكلهم الصيد".








   تابعونا على ڤوڤل للأخبار تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments

6 de 6 commentaires pour l'article 99176

Mongi  (Tunisia)  |Lundi 2 Février 2015 à 13:32           
التبندير والتلحيش موش باهي ومذموم. أمّا ثمة قاعدة يلزمنا نعرفو بيها وتقول :

التبندير للحكّام الجدد وشتم وسب حكومة الترويكا هما وجهان لعملة

واحدة. آش قولك يا سي هيثم ؟
Radhiradhouan  (Tunisia)  |Lundi 2 Février 2015 à 09:03           
إعلام العار و منظومة الفساد تعمل لتخريب البلاد. في الماضي كان كل شيء جائز لإسقاط النهضة. أما الآن وقد تغير المشهد السياسي فلم يعد
مبرر لوجود هؤلاء الأنذال
Wasatiya  (Tunisia)  |Dimanche 1 Février 2015 à 18:40           
يبندرون ويلحسون كما يشاؤون لم يعد احدا يعيرهم اي اهتمام وسلوكهم هذا لا يزيدهم الا ذلا واحتقارا من قبيل الشعب بل اصبحوا مواضع السخرية والتندر في بيوت المواطنين الذين استفاقوا منذ زمن ولن يعودوا الى تصديق هؤلاء المساكين
SOMBOL  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 18:30           
كيف ما يقول عمي الراجل : "صاحب صنعتك عدوك"
Plus lustreur de pompes que lui, il le tuerait !
Swigiill  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 11:11           

نعم، ... هذه الاعراض التي يمر بها المكي معروفة، ...

من الاول يعرفون بفسادك، ... فيستدعونك على بلاتوات التلفزة لتنقد معارضييهم و تهاجمهم بشراسة، ...

ثم متى تم دورك ووصلوا الى مبتغاهم باقصاء معارضيهم و استحواذهم على "الغنيمة"،...

يتناسونك شيئا فشيئا، و يصبح مرورك امام المشاهدين نادر، ثم يتجاهلونك، ...

فتشعر اولا بالياس و الاحباط لنكرانهم جميلك ودورك فيما وصلوا له، ... ثم تمر اصطياد اخطائهم و الى مهاجمتهم، ...

و لكن يكون قد فات الاوان، لانهم يعلمون ان الناس لن تصدقك مجددا،...

و لانه ذو الوجهين لا وجه له، و الراقص على الحبلين تتكسر كرائمه، هههه

BRAVOURE  (Tunisia)  |Samedi 31 Janvier 2015 à 02:11           
Il a la mémoire très courte cet apprenti journaliste !
Il a vite fait d'oublier ses rôles mesquins dans les "Nesma", "Tounsia",...
Dans les mêmes plateaux que S.Bettaieb et cie, il s'était spécialisé dans la discrimination systématique du gouvernement de la Troïka.
babnet