ليلى حداد: تعيين ماجدولين الشارني كاتبة دولة لشهداء الثورة استثمار في الدماء من اجل المناصب

<img src=http://www.babnet.net/images/9/lailaahaddaddd.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - علقت محامية جرحى وشهداء الثورة ليلى حداد في صفحتها الرسمية على الفايسبوك على تعيين ماجدولين الشارني كاتبة الدولة لشهداء وجرحى الثورة بان ماجدولين لا تعتبر سوى شقيقها شهيد بين جميع الأمنيين.

وأكدت ليلى حديد في تلميح لماجدولين الشارني بان الناس التي احترفت استثمار دم اقرب الناس إليها من اجل المناصب مصيرها الزوال لان ملف شهداء وجرحى الثورة سيحرقها كما حرق كل من حاول التلاعب به.



Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 98740

LEDOYEN  (Tunisia)  |Mardi 27 Janvier 2015 à 08:04           
Avec tous mes respects, cette dame n'a RIEN avec les martyrs de la Révolution: son frère, Allah yarhmou, est un martyr du terrorisme et non de la Révolution

Wasatiya  (Tunisia)  |Samedi 24 Janvier 2015 à 16:50           
هذا الامر نعيه جيدا والعيب فيها ليس في من عينها يموت اخوها لتصبح هي وزيرةعلى اعقاب رحيله هكه الاخوة والا بلاش

Farhood  (Tunisia)  |Samedi 24 Janvier 2015 à 14:53           
ربما لديهم فرق بين شهداء الثورة و شهداء ما بعد الثورة و فرق بين شهداء الشعب و شهداء الامن

Mandhouj  (France)  |Samedi 24 Janvier 2015 à 12:30           
ماجدولين الشارني، تقف اليوم أمام إختبار مصيري ، أخلاقي و تارخي، يتعدى قناعتها الذاتية ، و ألام الذاتية و المباشرة التي تشعر بها .
هل قبلت بهذا المنصب لانها ضيفة ، أم لتصفية الملف بحكم تعقده ، و خاصة في إطار حكومة قد لا تكون جريئة في التعامل مع هذا الملف . ملف الشهداء ملف معقد ما دامت الحكومات المتتالية تعتبره يسيء إلى العلاقة بين العائلة السياسية الحاكمة اليوم "من قبل كانت في المعارضة " و مجتمع الثورة .
أعتقد أن نداء تونس يجب أن يفهم أن هذا الملف ، و كامل ملف العدالة الانتقالية ، هو واحد لا يتجزء ، و أن عليه التماشي معه بدون عقدة ، و أن ختام هذا المسار "مسار العدالة الانتقالية " هي مصالحة وطنية ، تقطع بها تونس نهائيا مع الدكتاتورية و مع ثقافة تقسيم المجتمع "ملاكة من جهة و كراية لبقية الناس ".
نحن اليوم نعيش في تونس للجميع ، و هكذا نريدها .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female