الحكم بسنة سجن على المدون ياسين العياري

باب نات - متابعة - قضت المحكمة العسكرية اليوم الثلاثاء بالسجن مدة سنة على المدون ياسين العياري .
وقد وجّهت لياسين العياري تهمة المس من معنويات الجيش الوطني وذلك من خلال ما نشره على حسابه الخاص على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك.

وفي وقت سابق من صباح اليوم قرر محاموا الدفاع الانسحاب من الجلسة وذلك اثر مناوشة بينهم وبين القضاة العسكريين حيث رفض المحامون تلقي الأوامر قائلين بانهم في محكمة وليسوا في ثكنة عسكرية.

من جانب اخر طالبت النباية العسكرية بادانة المدون ياسين العياري بتهمة اهانة الجيش وعدم التخفيف من العقوبة.
وكان انصار المدون ياسين العياري قد اجتمعوا امام المحكمة للتنديد بمحاكمته.

Comments

32 de 32 commentaires pour l'article 98484

Nibras (Switzerland) |Mercredi 21 Janvier 2015 à 11:21

Un jeune ingénieur tunisien, homme marié, père d’un beau garçon, il travaille en France, blogueur et défendeur des droits de l'homme et la liberté d'expression, fils du premier martyr militaire grade colonel pendant la révolution tunisienne.Il est aujourd’hui en prison suite qu’il était jugé un an du prison le 19-01-2015 par le tribunal militaire juste parce qu’il a publié sur ses blogs et son compte Facebook des critiques pour la situation
actuel des militaires tunisiens, les conditions du travail, et qu’il y a de la corruption. Et oui en Tunisie après une révolution pour la liberté, ce pays que son premier ministre a participé dernièrement dans une marche « je suis Charlie » pour défendre la liberté d’expression, aujourd’hui c’est un citoyen tunisien civile jugé par un tribunal militaire !

Alerter

SFAXIEN14 (Tunisia) |Mercredi 21 Janvier 2015 à 10:46

على فيسبوك.ا.ا.ا
أما من إتهم المؤسسة العسكرية بالخيانة والتخاذل والمتاجرة بدماء أبنائها وهدد رئيس الحكومة على المباشر وعبر قناة العائلة .وعلى ما أضن أنه هو أيضًا محكوم عليه غيابي بالسجن ولكن هنا تبرز هبة الدولة وعلوية القانون فهو ينعم بالحرية والأغرب من ذلك أصبح ينظر في الدين وينتقد الأيمة ما يجب أن يقولو وماهو ممنوع وبطبيعة الحال ظهوره كان في نفس البرنامج ونفس القناة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إنه الدكتور والمجاهد الأكبر وصحبي العرب وحامي حما الدولة والدين والنقابي الجليل الأستاذ الصحبي الجويني .
ولكم حرية المقارنة مع الإستِأناس بمقاربت الأستاذ قيس سعيد بين الأخطاء والجرائم.

Okba_ben_nafaa (Switzerland) |Mercredi 21 Janvier 2015 à 10:33

الله لا تباركلكم يا غنانيش هلكتوا النهضة والثورة والعباد والبلاد ببهامتكم ومصلحة تونس متاعكم..
ياسين اشرف من مليون تجمعى ومن مليون طحان تونسي ساكت ستين عام..
ما طلب من جد بوكم الكلب حتى حدّ حقن دماء التجمعيين باش يرمونا فى الحبس..
ها غنوشي يجعلك وين توجه تخسر

Nouri (Switzerland) |Mercredi 21 Janvier 2015 à 08:49

ما استغرب منه في تونس ان التونسي يسكت امام الحاكم والسلطة عند الظلم والقهر والسرقة والفساد حتى ولو عذّب او قتّل ورايناه في عهد بورقيبة ثم بن علي وحتى إلى يومنا هذا إلا بعض التحركات الفردية لكن التونسي يثور ويخرج الى الشاعر حتى ولو تعرض للقتل من اجل بطنه ورايناه في عهد بورقيبة على الخبز او في الثورة التي اشعلها البوعزيزي من اجل عمله.

هل التونسي يفكر ببطنه ام بعقله ؟
كل المجرمين أخرجوا من السجون وفي نفس الوقت يتم سجن من ينتقد الحاكم ويريد فهم الحقيقة

Nouri (Switzerland) |Mercredi 21 Janvier 2015 à 08:48

ما استغرب منه في تونس ان التونسي يسكت امام الحاكم والسلطة عند الظلم والقهر والسرقة والفساد حتى ولو عذّب او قتّل ورايناه في عهد بورقيبة ثم بن علي وحتى إلى يومنا هذا التونسي بعض التحركات الفردية لكن التونسي يثور ويخرج الى الشاعر حتى ولو تعرض للقتل من اجل بطنه ورايناه في عهد بورقيبة على الخبز او في الثورة التي اشعلها البوعزيزي من اجل عمله.

هل التونسي يفكر ببطنه ام بعقله ؟
كل المجرمين أخرجوا من السجون وفي نفس الوقت يتم سجن من ينتقد الحاكم ويريد فهم الحقيقة

WBtunisie (United Kingdom) |Mercredi 21 Janvier 2015 à 00:38 | Par

ياسين زينة شباب تونس من احس ما جابت هالبلاد الي ولات غارقة فالفشل في المجالات الكل..نحن في زمان يدخل فيه ياسين المناضل المثقف،المتعلم الخلوق، الراجل للحبس وتتصادر حريتوا ويتحرم من ولدو عام كامل على خاطر مقال على الفيسبوك .وجلادي الشعب الي عذبو التوانسة وهتكوا اعراض الرجال يطلعوا في الاعلام يتبجحوا بالي عملوه عن اي ثورة مازلنا نحكيو ؟.يا رب فرج عليه وفك كربوا وصبر اهلوا وارزقوا الصبر على االابتلاء

KasserinePass () |Mardi 20 Janvier 2015 à 22:30

القناصة الذين قنصوا شهداء الثورة قام الجيش بحمايتهم والتستر عليهم (فالقناصة إذا قد يكونون من الجيش نفسه او هم موالون له وفي الحالتين يجب معاقبتة الجاني والمتستّر عليه) ويمكنكم مشاهدة مراسل خاص بالقصرين لتتأكدوا ... بينما يعاقب بالسجن من يبدي رأيه دون رهبة ووجل من أحد ... حكم ظالم وتعسّفي

Dorra (Italy) |Mardi 20 Janvier 2015 à 22:24

التهجم على الجيش الوطني الذي ما زال يدفع بعشرات الشهداء في مواجهة الاٍرهاب الاسلامي الداعشي الوهابي الاخواني هو بمثابة خدمة للارهاب و للارهابيين،
ليتذكر الجميع ان الذي يموت في ساحة الوغى تحت رصاص الغدر ليس ياسين العياري او غيره بل هم ابناء الجيش،
فليخرس المشككون و لينزلوا الى الشعانبي اذا كانت عندهم أدنى حد من الشهامة ، من السهل جدا ان تسب الجيش في منزلك في احد احياء باريس او تونس بينما جنودنا البواسل رابضون على زنادهم لمحاربة الدواعش و الاخوان و أنصار الشريعة

WATANITN (Tunisia) |Mardi 20 Janvier 2015 à 20:38

كذا عادت حليمة لعادتها القديمة وعادت المنظومة النوفمبرية بما في ذلك القضاءالمدني والعسكري أين محاكمة من نادى باقتحام مؤسسات الدولة من مجلس التأسيسي والولايات والمعتمديات وغير ذلك .وهل هكذا تكرم عائلة شهيد عسكري برتبة عقيد وهو أبو ياسين baybay ياثورة ومعذرة لشهدائنا

Nouri (Switzerland) |Mardi 20 Janvier 2015 à 16:55

لابد ان وزارة الدفاع تفسر للشعب التونسي اينهم القناصة الذين قتلوا شباب تونس ورأيناهم كيف نقلوا على متن شاحنات تابعة للجيش، وإلى الآن وبعد ثلاثة سنين لم نسمع عنهم شيئا وعائلات تونسية فدت اعز ابنائها من أجل الوطن.
لكن في ما يتعلق بشخص عبر بقلمه عن شعوره بحرية تحكمون عليه بسرعة ؟

يا وزارة الدفاع هل تدافعون عن تونس وابنائها ام عن المجرمين ؟

Kairouan (Qatar) |Mardi 20 Janvier 2015 à 16:42

ليس غريبا أن يصدر هذا الحكم الجائر ضد المدون ياسين العياري من هذه المحكمة العسكرية التي قضت ببراءة كل المجرمين الذين قتلوا شهداء الثورة
إنها محاكمة سياسية بأتم المعني إنها مصادرة للرأي الحر إنها وصمة عار في جبين هذه الحكومة ثمّ لماذا يحاكم ياسين وهو مدني أمام محكمة عسكرية ؟
الحرية لسجين الرأي المدون ياسين العياري

Amor2 (Switzerland) |Mardi 20 Janvier 2015 à 16:29

كلمة قضاء عسكري!!! و محكمة عسكرية!!! تثير السخرية و الإشمئزاز!!!
المحاكم العسكرية التي تحاكم المدنيين توجد إلا في الدول المتخلفة والديكتاتورية الستالينية أو الكورية الشمالية!!! المحاكم العسكرية التي تحاكم المدنيين ، هي لعنة على الحرية و على الديمقراطية!!!!
العياري تحاكمه محكمة عسكرية لكنه يودع في سجن مدني!!! لماذا لا يودع سجن عسكري؟؟؟؟
أم أن هاته المؤسسة العسكرية الشامخة العتيدة التي كانت في السابق تأتمر بأوامر المخلوع !!! لديها محاكم و لا يوجد لديها سجون لسجن المدنيين الذيين تحاكمهم؟؟؟
أكبر قضية في تاريخ المحكمة العسكرية في السابق قبل الثورة كانت محاكمة جندي رقيب كان يعمل عمل إضافي في الليل "طياب" في حمّام !!!!