القناة الوطنية تبث مشاهد لقتلة حافظ الأمن محمد علي الشرعبي

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/awnchahiiidd.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - بثت نشرة أخبار الثامنة على القناة الوطنية فيديو حصري للتكفيريين الذي تورطوا في قتل حافظ الأمن محمد علي الشرعبي بمدينة الفحص من ولاية زغوان.
وقد ظهر القاتل الرئيسي مع مرافقيه ومعهم ادوات الجريمة المستعملة في قتل شهيد الامن.
وقال الناطق باسم وزارة الداخلية ان الأطراف الثلاثة هم أقرباء واحدهم درس مع الشهيد.








Comments


15 de 15 commentaires pour l'article 97700

DOUZ12  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 17:10           
اي كانت دوافعهم فالدين والعرف والقانون يدينهم ويتبرء منهم

Amor2  (Switzerland)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 12:17           
هي جريمة حق عام و السبب فتاة... فالملاحظ لسرعة القبض على الجناة في بضع ساعات؟؟؟
الآن يحاربون داعش في الشعانبي لسنوات و لم يقبضوا على حذاء داعشيُُّ واحد !!!!!

Ahfedkhaled  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 09:57           
الله يرحم الليي يتوفى ولكن لا بد من إماطة اللثام عن الأسباب المخفية
للجريمة لأن قصة الجندي الذي قتل في الثكنة وقيل فيها ماا قيل لم ننسها بعد ?

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 09:47           
@Lance فعلا علمت أن الجريمة هي حق عام والقاتل هو مجرم خطير وبدل أن تقتفي وزارة الداخلية أثار وزارة الدفاع التي تعرضت لعملية مشابهة في بنزرت آثرت أن تستثمر الحادثة سياسيا للحصول على السلاح خارج أوقات العمل والمطالبة بإعادة محاكم التفتيش ومن الضروري إقالة العروي لتعمده مرارا وتكرارا مغالطة الرأي العام .

Biladi2012  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 09:45           
أرجو أن يقع الكشف عن الأسباب الحقيقية لمثل هذه الجريمة البشعة
أنا لا أصدق الإعلام ورجال الأمن الذين يسخرون من المواطن بإيهامهم أنها جريمة إرهابية لها علاقة بـ "التكفير" و"التشدد" و"الإسلاميين".
الداخلية تسعى بشتى الطرق للتحصل على الحق في استرجاع هيبة الدولة وحق حمل السلاح خارج أوقات العمل وهذا يمكن أن يكون دافعا قويا لارتكاب أي جريمة للوصول إلى المبتغى وبالتالي يكون أكبر خطر على المواطن من الإرهاب بذاته
الحذر من وراء هذه الجرائم المتكررة

Lance  ()  |Mardi 6 Janvier 2015 à 09:31           
MOUSALIM
عليك التنقل الى مدينة الفحص و تسال اي كان عن حيثيات و دوافع الجريمة فستهرف الحقيقة . القاتل مدرم كبير و منحرف يهابه جميع اهالي الفحص و تشاجر هو و الضحية. وجودك وراء شاشة التلفاز او الكمبيوتر لن يوصلك الى حقائق الأمور

TUNISIAFREE  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 09:12           
لأول مرة، وزارة الداخلية،تعرض المتهمين بكيفية شبه مكشوفة؛ و هنا نتسائل لماذا لم تفعل نفس الشئ مع المعتقلين الاخرين ؟
السؤال الثاني : اعتقلت الكثير لكننا الى اليوم لم نسمع شيئا عن التحقيق و عن المحاكمة و هذا شئ غريب ، يشتم منه مناورات و صفقات و تمثيليات على حساب الضحايا و على هذا الشعب المسكين ... و صمت "الحقوقيين" غريب ... صمت "المجتمع المدني " غريب ...

Nourammar  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 08:17           
لعنة اللعنة عالمناظر مخيبهم حتى ابا جهل اشب منهم ..الدين براءا منهم ..تفوه عليكم

Nourammar  (Tunisia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 08:13           
لعنة الله عليكم..تفوه عليكم

Ra7ala  (Saudi Arabia)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 06:46           
الطريف في الخبر أن أدوات الجريمة بقيت على حالها وكأنها قد استعملت لتوها في الذبح ولم يتم طمسها أو تنظيفها من قبل الإرهابيين المفترضين لكي لا يفتضح أمرهم بل تركوها على حالها لإثبات إدانتهم
تذكرني هذه الحكاية الحولة بقصة الجندي الذي قتل زميله وأوهم بوجود عملية إرهابية

KaiserSoze  (France)  |Mardi 6 Janvier 2015 à 05:47           
Certains feraient bien d'aller voir les familles pour leur raconter leurs version de l'histoire...

Karimyousef  (France)  |Lundi 5 Janvier 2015 à 22:43 | Par           
C'est de la barbarie.Mais rien , absolument rien ne justifie une telle sauvagerie.Ils n'ont aucune excuses. Ce sont des barbares , des sadiques.

MURAQIB  (United States)  |Lundi 5 Janvier 2015 à 22:26           
كيف لمجتمنا أن يُفرز عناصر بهذه الوحشية العمياء التي لا يمكن فهم دوافعها ولا غاياتها. إننا حقا في عصر تسوده ظُلمات بعضها فوق بعض ولا بد من إستفاقة جماعية لرأب الصدع قبل فوات الأوان.

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Lundi 5 Janvier 2015 à 21:37           
كنت أنتظر من وزارة الداخلية بيان الدوافع لهذه الجريمة الإرهابية و خلفياتها.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Lundi 5 Janvier 2015 à 21:29           
كيف يتم غسل أدمغة هؤلاء ليتحولوا لوحوش مرعبة ويذبحوا صديق الدراسة وجارهم بل وقريبهم بل الأفضع حسب أخ القاتل وهو ينتمي للجيش الوطني كان قد صرح لإذاعة خاصة بأنه يتحاشى النوم بمنزلهم خشية أن يذبح من أخيه الذي يكن كرها لرجال الأمن والجيش زرعه فيه قادته من أهل الكهف الذين خرجوا في عصر غير عصرهم ويرفضون الإندماج في القرن الواحد والعشرين ويصرون على إعادة الجميع لعصر صمم في أدمغتهم ولم يحدث حتى في التاريخ الإسلامي أصلا .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female