فتحي العيادي : اجتماع قيادات النهضة بالحمامات يهدف الى اعداد المؤتمر القادم ولاعلاقة له بالدخول الى الحكومة المقبلة

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/chouranahdaaaaaaaaaaaa0.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - نفى رئيس مجلس شورى حركة النهضة فتحي العيادي ما تداولته عدد من وسائل الاعلام حول اجتماع قيادات الحزب أمس السبت 27 ديسمبر بالحمامات لتدارس انكانية تواجد الحركة ضمن الحكومة المقبلة.

وقال فتحي العيادي أن الاجتماع يهدف الى الاستعدادات لتنظيم المؤتمر العام للحركة, مضيفا " النهضة بصدد الانكباب على أمورها الداخلية ولا علاقة لاجتماع قيادتها بمناقشة الدخول الى الحكومة المقبلة".
وجدير بالذكر ان راشد الغنوشي قد اشرف على اجتماع بقيادات الحركة في منطقة الحمامات السبت 27 ديسمبر.
...



يذكر أيضا أن زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي جدّد تأكيده على ضرورة تشكيل حكومة وحدة وطنية وصرّح في برنامج اليوم الثامن بأن حركته مستعدّة للمشاركة في الحكم في حال دعيت لذلك.
وفي علاقة بقواعد النهضة وأنصارها وامكانية انسحابهم للحركة للالتحاق بحركة قد يؤسّسها الرئيس المنتهية ولايته منصف المرزوقي قال الغنوشي إن أبناء النهضة متمسّكون بحركتهم.





   تابعونا على ڤوڤل للأخبار

Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 97305

Mnasser57  (Europe)  |Mercredi 31 Decembre 2014 à 10h 56m |           
مشاركتكم في الحكومة انتحار ومكانكم في المعارضة امن وامان

Mandhouj  (France)  |Lundi 29 Decembre 2014 à 00h 17m |           
Mandhouj (France) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 23h 30m |
الحراك الذي يريد أن يطلقه محمد منصف المرزوقي بعد تسليم السلطة ، يظهر أنه أمر جديد في تونس ، رغم وجود عدة تحالفات على الساحة ، كالجبهة الشعبية ، الاتحاد من أجل تونس ، يمكن أن تقرب للسامع مفهوم الحراك . إلا أن في الغرب هذا النوع من الحراك المواطني-existe-. الذي يريد اطلاقه الرئيس المرزوقي بعد تسليم السلطة ، يمكن أن يرقى إلى تكتل عدة احزاب ، مستقلين ، جمعيات ، مواطنين ، من بلورة مشروع أو برنامج إنتخابي بديل عن البرامج الفارضة نفسها على الساحة
(برنامج النداء ،
برنامج النهضة ذو التوجه الليبرالي أو اليبرالي الاجتماعي ) . يعرف الكثير منا كيف نشأت الجبهة اليسارية بفرنسا -le front de -gauche، في البداية (2005) بعد رفض الفرنسيين للدستور الأوروبي عبر إستجواب شعبي ، تواصلت اجتمعات الكتل اليسارية التي رفضت الدستور ، حتى تبلورت فكرة الجبهة و أصبحت تحالف إنتخابي ، و رقم من الأرقام في العمليات الانتخابية ، وهي تجمع احزاب ، جمعيات و مستقلين ... و ربما في المستقبل القريب قد تندثر ، و ربما قد تتبلور بشكل جديد . و هذا
أمر جيد ، يحدث
ديناميكية في الحياة الديمقراطية. أشهر أفكار الجبهة اليسارية في فرنسا -front de gauche- (ديمقراطية المواطنين ، أو الديمقراطية المواطنية -démocratie citoyenne - ، الحكم للشعب ، الجمهورية السادسة ، الانسان أولا –l'humain d'abord-).
ربما الحراك الجديد الذي يريد بعثه المرزوقي قد ياتي بطرق تنظم جديدة تثري العمل السياسي و تنوع في عطائه و في تعاطيه مع الجماهير ، و هذا شيء جيد . كما يمكن أن تكون فشل نسبي أو ذريع.
الشباب طلق السياسة ، نسبة كثيرة من المواطنين يرفضون الأنتماء إلى الأحزاب التي على الساحة ، ربما يجدون ما يبحثون عنه .
الأكيد هو أن هذا الحراك سوف لا يصطاد في ماء عكر، و لا يسحب الزربية من تحت أقدم الأحزاب ، لكن بعض أتباع الأحزاب الكبيرة و الصغيرة ، قد ينسحبون من احزابهم . و أين المشكل أو الخلل ؟ نحن نعيش في ديمقراطية و لا أحد له وصاية على الأخر. و التجديد هو روح ثورتنا المجيدة ، التي جأت لتحرر الفرد و المجتمع و تسقط الوصاية.
الحراك الجديد لا يكون تهديد لأي حزب ، بان يسرق المنتمين إليه .
أكيد أن الحراك الجديد إذا وفق سيكون بديل وسطي يجمع بين مدنية الدولة ، منظومة حقوق الانسان ، الانفتاح على المحيط الانساني و الحضاري ، ألهوية العربية الاسلامية ، و السياسة الاقتصادية الاشتراكية حيث يكون للدولة دور مباشر في إدارة العملية الاقتصادية، في الاستثمار و تحفيز الهمم و المبادراة الفردية و الجماعية ، حتى لا يقتل إقتصاد السوق المستهلك .
وهذا الحراك قد يرقى إلى تحالف إنتخابي ، أو قد لا يرقى ، و قد يتحالف مع احزاب وسطية أخرى ، حول برامج حكومة ، و يخوضون الانتخابات مجتمعين .
شخصيا هكذا فهمت إقتراح الدكتور المرزوقي .

MURAQIB  (United States)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 20h 17m |           
BenMoussa (Tunisia) |Dimanche 28 Decembre 2014 à 12h 52m |
سمير الوافي يلعب لعبة قذرة جدا ولا يلعب باللنار، يستضيف الأصوات الحرة سعيا لتشويهها والدليل على ذلك استدعاؤه مع سهام بن سدرين ثلاثة من اكبر المدافعين على النظام القديم ورجلاته
فأين الجرأة من سمير الوافي ولم يجرؤ حتى على الالتزام بالقدر الأدنى من الحياد والمهنية : ثلاثة رجال من النظام القديم في مجابهة امرأة
فالجرأة كانت بالفعل من سهام بن سدرين لمواجهتها بمفردها ثلاثة رجال من سدنة الدكتاتورية ورابعهم سمير الوافي خادمهم المطيع

Kairouan  (Qatar)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 14h 07m |           
الحرية لسجين الرأي ، المناضل ياسين العياري

MOUSALIM  (Tunisia)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 13h 51m |           
النهضة في إجتماع عاجل لتدارس عملية خطف أنصارها من المرزوقي وبعد استرجاعهم ستبحث موضوع المشاركة في الحكومة .

Ramito2020  (Tunisia)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 13h 24m | Par           
هل تحطاطون من تركريب اجهزة التصنت !!😊

Abstract1  (Tunisia)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 11h 22m |           
ياخي مازلتو طامعين في حويجة من حكومة النداء ؟ يا ولادي إحشمو وافهمو قدركم خير. راهم يكرهوكم لوجه الله. و ما يطيقوش وجودكم في الدنيا هذي جملة، خلي باش يدخلوكم معاهم. تو بالله ما تفهموش : ياخي الجماعة قعدو 3 سنين يحطولكم في العصا في العجلة و داخلين عليكم يمين و يسار، شوي إغتيالات، و شوي إرهاب، و شوي إضرابات، و شوية إعلام متع حجامة، و شوية حمار وطني، ... لين جابوكم على برة. توة عملو هذا الكل باش يرجعوكم تو ؟ يا ولادي موش الناس الكل أغبياء راهو.

Libre  (France)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 03h 16m |           
Les nahdaouis ne sont pas des brebis pour qu'ils soient télécommandes par des crétins tel gannouchi et sa bande des traitres
ce nul qui a trahit les tunisiens

Mandhouj  (France)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 01h 21m |           

لابد من تقيم إنجزات الثورة (دستور ، انتخابات، مؤسسات مستقلة مدسترة ،...)، مدى مساهمة حكومات ما بعد الثورة في التقدم لتحقيق أهداف و مستحقات الثورة .
- رسم الأولويات (التحدي الاجتماعي و الاقتصادي ، كيفية التعامل مع المديونية ، التحدي الأمني ، التحدي الديمقراطي و ترسيخ الديمقراطية ، إحترام الدستور ، العمل على أن تكون إدارة العملية الديمقراطية إيجابية و تدفع الشعب ليكون ممارس لواجبه السياسي و مساهم في القرار عبر الامركزية في إدارة المحليات ، كذلك تمكينه من إعطاء رأيه في الاصلاحات العميقة و الجوهرية التي تترقبها تونس . أيضا عبر تمكن المجتمع المدني بالارتقاء بمساهمته في إنجاز مستحقات الثورة و
تدعيم التوافق .
تونس اليوم في أشد الحاجة لجهد كل ابنائها

Mandhouj  (France)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 01h 01m |           
لابد من تقيم إنجزات الثورة (دستور ، انتخابات، مؤسسات مستقلة ، مدسترة ،...)، مدى مساهمة حكومات ما بعد الثورة في التقدم لتحقيق أهداف و مستحقات الثورة .
- رسم الأولويات (التحدي الاجتماعي و الاقتصادي ، كيفية التعامل مع المديونية ، التحدي الأمني ، التحدي الديمقراطي و ترسيخ الديمقراطية ، إحترام الدستور ، العمل على أن تكون إدارة العملية الديمقراطية إيجابية و تدفع الشعب ليكون ممارس لواجبه السياسي و مساهم في القرار عبر المركزية في إدارة المحليات ، كذلك تمكينه من إعطاء رأيه في الاصلاحات العميقة و الجوهرية التي تترقبها تونس . أيضا عبر تمكن المجتمع المدني بالارتقاء بمساهمته في إنجاز مستحقات الثورة و
تدعيم التوافق .
تونس اليوم في أشد الحاجة لجهد كل ابنائها .

Baraka  (Canada)  |Dimanche 28 Decembre 2014 à 00h 14m |           
Les déclarations récentes et d’aujourd’hui de M. Jebali sont amères et seront fort probablement nuisibles en termes de popularité d’Ennahdha, mais pas en termes de son existence légale. La réaction du mouvement Ennahdha à ces décarations peux prendre deux formes. Selon la première, Ennahdha, s’il est réellement démocratique, pourrait accepter en principe la liberté d’opinion de son ex-secrétaire général. Selon la deuxième forme de réaction,
Ennahdha n’apprécie guère la critique et l’avale comme un couteau plein de sang. Ennahdha ne reprochera jamais à Jebali son opinion et cela dans le seul souci de montrer, à l’intérieur comme à l’extérieur, que le mouvement est démocratique.
Cependant, les détracteurs d’Ennahdha, qui sont nombreux, pourraient saisir l’opportunité pour la déstabiliser, la miner, la sortir de la scène politique les mains sur la tête et renvoyer de nouveau ses leaders, la queue basse, en prison. En effet, les détracteurs pourraient faire très mal à M.Hammadi Jebali, à l’instar de ce qui est arrivé à Belaïd et à Brahmi et accuser ensuite facilement et arbitraiement Ennahdha. J’ai l’intuition qu’une
telle idée trotte déjà dans les têtes des ennemis irréductibles d’Ennahdha. Tout le monde, l’opinion publique et les médias corroboreraient l’accusation. Ennahdha serait alors comme « la vache qui tombe, les couteaux se multiplient »
En espérant que ma perception est invraisemblable et our éviter une telle situation éventuelle, il faudrait bien accroître la sécurité de M.Jebali et surveiller de près et de loin tous ceux qui sont autour de lui.
Je me demande ce que la justice militaire a fait lorsque certains clochards de la police et de la garde nationale ont dit dégage aux trois présidents élus à la caserne de Laouina. La justice militaire est et a été toujours nostalgique aux bons vieux temps. Laissez ce jeune Yassine Ayari libre. Autrement, cela pourrait dégénérer. Les tunisiens libres ont goûté à la liberté et le mur de la peur est tombé depuis le 17 décembre 2010.


babnet
All Radio in One    
*.*.*