مجلس شورى النهضة يدرس الموقف النهائي بخصوص الانتخابات الرئاسية وإعلان دعم المرزوقي وارد

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/chouranahdaaaaaaaaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - من المنتظر أن يواصل مجلس شورى حركة النهضة يومي السبت والأحد 13 و14 ديسمبر تدارس موقف الحركة بخصوص الدور الثاني للرئاسية.

وفي تصريح لإذاعة كاب أف أم قال العضو بمجلس شورى النهضة أحمد قعلول إن المجلس سيدقّق في موقف الحركة بخصوص الرئاسية مؤكّدا أن هذه المسألة ستكون النقطة الأساسية في هذه الدورة لشورى النهضة.

ورجّح عديد المتابعين أن موقف النهضة من الرئاسية قد يتغيّر باتجاه اعلان دعم المرزوقي خاصة بعد تصريحات أمين عام نداء تونس طيب البكوش التى أعلن فيها أنه لن يتم تشريك النهضة في الحكم وبعد استقالة حمادي الجبالى ورسالتي القياديين بالنهضة الحبيب اللوز والصادق شورو اللذين طالبا بدعم المرزوقي.







Comments


11 de 11 commentaires pour l'article 96486

KhNeji  (Tunisia)  |Dimanche 14 Decembre 2014 à 20:23           
J'ai peur que la position adopté par majlis echoura engendre des cassures avec la base.

Bardo_tounes  (Denmark)  |Dimanche 14 Decembre 2014 à 20:00           
الله يهدي

3AIBROUD  (Tunisia)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 19:23           
قيادة النهضة... نساند ... لا نساد...
قيدة الجبهة الشعبية... قطاع طريق...
القواعد ليست خرفان بانيرج في التقليد الأعمى. و من المفارقات أن ينطبق المثل الشعبي القائل "كي تصيح تعرف أمايها" على الوضعية الاهنة. و لا أعتقد أن كل الياسيين يفقهون كنه المشابهة.

Mandhouj  (France)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 18:27           
نحن الشعب الذي يهمنا هو موقف المواطن ، أما موقف الأحزاب فذلك أمر تدخل فيه كثير من حسابات كثيرة .
الظاهر للعيان أن المواطن تفطن لما يحاك له .
الكثير من قيادات النهضة لها علاقات شخصية مع قيادات الأحزاب الأخرى . فراشد الغنوشي له علاقة ودية مع سي الباجي ، كذلك مع الدكتور المرزوقي ، لكن هذا لا يمكن أن يدخل في خيارات الأحزاب .
إذا سي الباجي سيغضب إذا راشد الغنوشي لم يدعو إلى انتخبه ، فذلك ليست خيانة لصداقة معينة ، كذلك بالنسبة للمرزوقي.
نحن اليوم أمام برامج سياسية لحكم البلاد ،
ماذا يطرح الباجي قائد السبسي ؟
- القطع مع عقوبة السجن للذين يتناولون الزطلة ،
- إعادة هيبة الدولة ، (لم يقل لنا كيف ). يمكن أن نفهم أن أمر سيكون على طريقته كما فعل في عهد بورقيبة و بن علي . و كل التهديدات الخارجة من أفواه مرزوق ، البكوش ، تدل على ذلك . أن إعادة هيبة الدولة سيكون ببولسة الشارع و قطع جذور الحريات العامة و الخاصة .
- محاربة الارهاب (لم يقل لنا كيف). يمكن أن نفهم أنه سيكون بفتح أبواب السجون لكل معارضيه، حتى الذين تحالف معهم أيام النافورة، و هذا أكيد و مؤكد ، لا ينجوا إلا أبناء الوطد، لانهم حلفاء في العمق .
- التبرك بالاضرحة ، وهو يشترك في ذلك مع حمة الهمامي (و هذا لا يحقق تنمية و لا يعالج أمر المديونية التي تكبل تونس ، و لا يخلق فرص عمل )
- زيارة المقابر و إقامة الاجتماعات العامة فيها ، (بالنسبة لانسان يدعي الحداثة مثل سي الباجي هذا أمر غريب و لا يبشر بخير، بالنسبة لنا كمواطنين)،
- تقابل مع مجموعة من الشباب ، و قال لهم أنه لا يحب الأغنية المعاصرة، لكنه صفق على نغمات الأغنية المعاصرة ، (هذا تناقض ، و في الأخير سي الباجي لا يمكن له أن يفهم الشباب و طموحاته في التسلية و الثقافة و العمل )،
- يعد سي الباجي بأن تونس (إذا ما انتخب ) ستجد مكانها المرموق في العالم ، و الذي فقدته بعد الثورة. كلنا نعلم بأن تونس كانت معتبرة نأنها دولة ذا نظام دكتاتوري عنيف . و التلميع الاعلامي إلا كذبة تاريخية . ثم قامت ثورة و نسفت بالدكتاتور ، و كل شعوب العالم صفقوا لنا . عن أي مكانة يحدثنا سي الباجي ؟
تونس بعد الثورة أصبحت مثال يحتذى و دول العالم تكابر بقدرة التوانسة في الحفاض على وحدتهم الوطنية و على نجاهم في انهاء المسار الديمقراطي بتدرج سليم و حكيم ، و هذا يرجع إلى وعي كثير من الأحزاب التي تساند الثورة و إلى وعي الشعب .

سي المنصف ماذا يطرح لنا؟ ما هو مشروعه ؟
- الدولة الديمقراطية الحديثة (دولة المواطنة ، دولة حقوق الانسان ، دولة الحريات )، و امامنا مثاله في الحكم ، لم يدخل معارض واحد في السجن ، لم يسجن صحافي واحد ، لم ينتصر يوما لنفسه لان فلان أو علان شتمه أو سبه .
- تدعيم التنمية ، و تدعيم جهد الحكومة في إنجاز مشاريع التنمية . و هذا أمر واضح لنا ،
- الدبلوماسية الاقتصادية ، كلما زار دولة إلى و كان معه رجال أعمال من أجل إكتساب السوق العالمية، و شباب طموح لمعرفة النجاحات الاقتصادية في دول العالم ...
- المرزوقي يريد تكريس ثقافة التعدد، و تدعيم مكتسبات الثورة .
- المرزوقي لم يذهب إلى الجمعيات الدينية لطلب المساندة . سي الباجي فعل هذه الفعلة المشينة، و التي يتهم بها غيره .

يجب أن نفهم ، أن سي الباجي ليس انسان محايد ، هو يريد أن يضع يده على كل شي ، الكل يسبح بحمده .

هذه العقلية قامت عليها ثورة . و اليوم تونس تعيش في حرية ، و نحن الشعب يجب أن نتحلى بثقافة العمل ، و التضامن ، بثقافة حب المساهمة في تقليص الفوارق الاجتماعية و بين الجهات . و هذا دور الدولة ، كما دور العامل، كما دور رجال الاعمال و رؤس الأموال .

في تونس بن علي هرب ، و تونس لا يمكن أن تكون إلا تونس العمل و الاسثمار و الديمقراطية و كل ذلك من أجل تونس الأمل .

انتخبوا المرزوقي ولا تهتموا بمواقف قيادات الأحزاب ، المهم أنت أخي المواطن كن فاعل و يقض في كل لحظة و خاصة يوم الصندوق ، لأن الحسم هو ذلك اليوم .

Elyes68  (Tunisia)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 17:40           
Ennahdha....soit decesife???!!!!!, nous allons voter MARZOUKI.....il faut une decision historique !!allez bouger...voter 3M...

BABANETTOO  (France)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 17:17           
Ennahdha entre dans le dernier quart d'heure du match, c'est décisif et la victoire de l'équipe de Marzouki est plus que réelle.

Ennahdha est là avec force et MARZOUKI président est plus qu'une réalité, une nécessité.

Observateur  (Canada)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 17:16           
Sa décision est tardive et ne servirait pas à grand chose, sauf pour essayer de reconquérir son électorat exacerbé de la soumission de ses dirigeants .La décision de ses bases est déjà quasi-anonyme pour le Dr.Marzouki .

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 17:01           
على النهضة أن تبقى على الحياد بما أن قواعها قد قررت مساندة المرزوقي الذي يطمح أن يكون ممثلا للشعب لا ممثلا للنهضة واستفزاز البكوش هو مجرد فخ للطعن في تمثيلية المرزوقي لجل الشرائح التونسية .

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 16:47           
A mon avis , si Ennahdha va appeler ouvertement à l'élection du Président provisoire actuel alors Marzougui perdrait d'office d'accéder au pouvoir suprême

Espoir2013  (Tunisia)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 16:38           
Nahdha est déjà à l'opposition , mais elle est consciente de l'ampleur de gain de Marzouki , surtout au niveau de la stabilité du pays. en plus de la situation difficile ( sécuritaire économique et sociale). Donc on aura une période très difficile.

3amilouheb1  (Tunisia)  |Samedi 13 Decembre 2014 à 15:58           
Ennahdha doit vraiment trancher,satisfaire sa base et rompre avec toute idee de s'allier avec Le Nidaa. Ennahdha a l'opposition sera tres forte et beneficera du soutien de tous les gens qui se respectent. Hamadi Jebali vient de frayer le chemin,Les autres doivent le suivre pour renouer avec le visage d'antan ....


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female